أبوتركي
04-02-2007, 08:17 PM
مستثمر كويتي يدخل شريكا استراتيجيا في البورصة الفلسطينية
اعلن رئيس مجلس الادارة والمدير التنفيذي لسوق فلسيطن للاوراق المالية حسن ابو لبدة ان مستثمرا كويتيا لم يسمه سيدخل شريكا استراتيجيا في رأس مال السوق التي تستعد لطرح جزء من اسهمها لاكتتاب عام كثاني بورصة عربية تتحول الى شركة مساهمة عامة بعد بورصة دبي.
وقال ابو لبدة لوكالة الانباء الكويتية (كونا) ان البورصة الفلسطينية ستطرح 30 في المائة من راس مال السوق لاكتتاب للجمهور و21 في المائة ستخصص لشركات الوساطة المالية الفلسطينية وشركاء استراتيجيين من الخارج مرجحا ان يطرح السهم للاكتتاب بسعر 6 دولارات.
واضاف ان البورصة انهت مفاوضات مع شركة كويتية ستحصل على 10 في المائة من رأس المال بانتظار توقيع اتفاق نهائي معها "في حين نجري مفاوضات مع مستثمرين آخرين من الخليج والمشرق العربي كشركاء محتملين" موضحا ان اختيار الشركاء من الخارج سيكون وفقا لمعايير محددة "ابرزها قدرة الشريك على جذب الاستثمارات الى فلسطين".
ويبلغ الرأس المال الاسمي لسوق فلسطين للاوراق المالية 10 ملايين دولار لكن قيمتها السوقية تفوق ذلك بكثير وفقا لتقويمات اطراف خارجية.
وكان مراقب الشركات في وزارة الاقتصاد الوطني الفلسطينية نشر اعلانا في الصحف الفلسطينية قبل ايام يعلن فيه تحول البورصة الفلسطينية الى شركة مساهمة عامة لاتاحة الفرصة لمن يرغب بالاعتراض خلال فترة اقصاها 30 يوما.
وتوقع ابو لبدة الانتهاء من جميع مراحل عملية الاكتتاب العام في اسهم الشركة في غضون 100 يوم من تاريخ انتهاء فترة الاعتراض يتم بعدها ادراج اسهم السوق للتداول كاسهم بقية الشركات المدرجة في البورصة الفلسطينية على ان لا يتجاوز تاريخ الادراج منتصف مايو المقبل.
ويعتبر هذا الاستثمار احدث استثمار كويتي في الاراضي الفلسطينية وكان قد سبقته عدة استثمارات خلال العامين الاخيرين ابرزها حصول الشركة الوطنية للاتصالات في سبتمبر 2006 على الرخصة الثانية للهاتف المحمول في الضفة الغربية وقطاع غزة وقبلها دخول بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) شريكا استراتيجيا بحصص مهمة في عدة استثمارات ابرزها بنك القدس للتنمية والاستثمار وشركة المؤسسة العربية للفنادق وشركة فلسطين للاستثمار العقاري وشركة لوتس للاستثمار والاوراق المالية (وساطة) وجميعها مستقرة في مدينة رام الله وسط الضفة الغربية.
اعلن رئيس مجلس الادارة والمدير التنفيذي لسوق فلسيطن للاوراق المالية حسن ابو لبدة ان مستثمرا كويتيا لم يسمه سيدخل شريكا استراتيجيا في رأس مال السوق التي تستعد لطرح جزء من اسهمها لاكتتاب عام كثاني بورصة عربية تتحول الى شركة مساهمة عامة بعد بورصة دبي.
وقال ابو لبدة لوكالة الانباء الكويتية (كونا) ان البورصة الفلسطينية ستطرح 30 في المائة من راس مال السوق لاكتتاب للجمهور و21 في المائة ستخصص لشركات الوساطة المالية الفلسطينية وشركاء استراتيجيين من الخارج مرجحا ان يطرح السهم للاكتتاب بسعر 6 دولارات.
واضاف ان البورصة انهت مفاوضات مع شركة كويتية ستحصل على 10 في المائة من رأس المال بانتظار توقيع اتفاق نهائي معها "في حين نجري مفاوضات مع مستثمرين آخرين من الخليج والمشرق العربي كشركاء محتملين" موضحا ان اختيار الشركاء من الخارج سيكون وفقا لمعايير محددة "ابرزها قدرة الشريك على جذب الاستثمارات الى فلسطين".
ويبلغ الرأس المال الاسمي لسوق فلسطين للاوراق المالية 10 ملايين دولار لكن قيمتها السوقية تفوق ذلك بكثير وفقا لتقويمات اطراف خارجية.
وكان مراقب الشركات في وزارة الاقتصاد الوطني الفلسطينية نشر اعلانا في الصحف الفلسطينية قبل ايام يعلن فيه تحول البورصة الفلسطينية الى شركة مساهمة عامة لاتاحة الفرصة لمن يرغب بالاعتراض خلال فترة اقصاها 30 يوما.
وتوقع ابو لبدة الانتهاء من جميع مراحل عملية الاكتتاب العام في اسهم الشركة في غضون 100 يوم من تاريخ انتهاء فترة الاعتراض يتم بعدها ادراج اسهم السوق للتداول كاسهم بقية الشركات المدرجة في البورصة الفلسطينية على ان لا يتجاوز تاريخ الادراج منتصف مايو المقبل.
ويعتبر هذا الاستثمار احدث استثمار كويتي في الاراضي الفلسطينية وكان قد سبقته عدة استثمارات خلال العامين الاخيرين ابرزها حصول الشركة الوطنية للاتصالات في سبتمبر 2006 على الرخصة الثانية للهاتف المحمول في الضفة الغربية وقطاع غزة وقبلها دخول بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) شريكا استراتيجيا بحصص مهمة في عدة استثمارات ابرزها بنك القدس للتنمية والاستثمار وشركة المؤسسة العربية للفنادق وشركة فلسطين للاستثمار العقاري وشركة لوتس للاستثمار والاوراق المالية (وساطة) وجميعها مستقرة في مدينة رام الله وسط الضفة الغربية.