إنتعاش
04-07-2005, 04:06 AM
قالت الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) اليوم الأحد أنها ستصدر سندات محلية بقيمة مليار ريال (267 مليون دولار) في الربع الثالث من هذا العام.
وقال مطلق المريشد المدير المالي في سابك لرويترز: (نتوقع عمل ذلك في الربع الثالث من هذا العام).
وأضاف أن بنك اتش. اس. بي. سي يتولى تقديم المشورة بشأن إصدار السند الإسلامي.
وقررت الشركة قصر إصدار السندات على السوق المحلية نظرا لوفرة الطلب والسيولة محليا.
لكن المريشد أضاف: هذا لا يمنع أننا سنخرج (إلى الأسواق العالمية) مستقبلا.
وتسعى سابك حاليا للحصول على تصنيفات من مؤسستي ستاندرد اند بورز وفيتش مما يتيح لها إصدار سند دولي. وقال المريشد: نتائج التصنيف ستصدر في وقت ما من أواخر يوليو ومطلع أغسطس.
وأعلنت الشركة في يونيو حزيران أنها تنوي تسجيل أسهم أحدث شركة تابعة لها وهي (ينساب).
وقال المريشد أنه يأمل في طرح 35 بالمائة من أسهم ينساب في النصف الأول من عام 2006.
وأضاف: نمر بعملية التسجيل الحكومي من خلال وزارة التجارة والصناعة وهيئة أسواق رأس المال. ولم يعلق المريشد على ما إذا كانت سابك تنوي تسجيل أي شركات أخرى تابعة لها.
وتنوي سابك أكبر شركة مسجلة في السعودية إنفاق ثمانية مليارات دولار على مشروعات جديدة خلال ما بين ثلاث إلى خمس سنوات مقبلة.
وذكر المريشد أن الأموال ستنفق على توسيع شركات تابعة مثل الشركة السعودية للحديد والصلب (حديد) بالإضافة إلى عمليات تملك محتملة.
وزاد: صافي أرباح الشركة 116 بالمائة في الربع الأول من العام مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي ليصل إلى 5.08 مليارات ريال.
وتسعى الشركة للوصول إلى مزيد من الأسواق الخارجية. وقال المريشد: إننا نتطلع إلى مواقع من إيران إلى الهند والصين.
وإذا جاءت الفرصة المناسبة التي تحقق استراتيجيتنا فسنكون مهتمين.إلا أن سابك تخلت في أواخر يونيو حزيران عن خطط للمزايدة على أسهم في الشركة المصرية للأسمدة لأن عرض منافسيها كان أعلى من اللازم.
وقال المريشد: الطريقة التي تجري بها عمليات المزايدة الآن تجعلها صفقة تعامل في سوق الأسهم وهذه ليست لعبتنا. سابك تحقق عائدات من صنع الكيماويات وليس من التعامل في سوق الأسهم.
إلا أنه شدد على أن انسحاب سابك من صفقة الشركة المصرية لا يعني أنها حولت اهتمامها بعيدا عن مصر. وقال: هذه ليست نهاية اهتمامنا (بمصر).
إنها بلد كبير يتمتع بموقع جيد وخامات تغذية واتفاقية تجارة حرة مع أوروبا.
وقال مطلق المريشد المدير المالي في سابك لرويترز: (نتوقع عمل ذلك في الربع الثالث من هذا العام).
وأضاف أن بنك اتش. اس. بي. سي يتولى تقديم المشورة بشأن إصدار السند الإسلامي.
وقررت الشركة قصر إصدار السندات على السوق المحلية نظرا لوفرة الطلب والسيولة محليا.
لكن المريشد أضاف: هذا لا يمنع أننا سنخرج (إلى الأسواق العالمية) مستقبلا.
وتسعى سابك حاليا للحصول على تصنيفات من مؤسستي ستاندرد اند بورز وفيتش مما يتيح لها إصدار سند دولي. وقال المريشد: نتائج التصنيف ستصدر في وقت ما من أواخر يوليو ومطلع أغسطس.
وأعلنت الشركة في يونيو حزيران أنها تنوي تسجيل أسهم أحدث شركة تابعة لها وهي (ينساب).
وقال المريشد أنه يأمل في طرح 35 بالمائة من أسهم ينساب في النصف الأول من عام 2006.
وأضاف: نمر بعملية التسجيل الحكومي من خلال وزارة التجارة والصناعة وهيئة أسواق رأس المال. ولم يعلق المريشد على ما إذا كانت سابك تنوي تسجيل أي شركات أخرى تابعة لها.
وتنوي سابك أكبر شركة مسجلة في السعودية إنفاق ثمانية مليارات دولار على مشروعات جديدة خلال ما بين ثلاث إلى خمس سنوات مقبلة.
وذكر المريشد أن الأموال ستنفق على توسيع شركات تابعة مثل الشركة السعودية للحديد والصلب (حديد) بالإضافة إلى عمليات تملك محتملة.
وزاد: صافي أرباح الشركة 116 بالمائة في الربع الأول من العام مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي ليصل إلى 5.08 مليارات ريال.
وتسعى الشركة للوصول إلى مزيد من الأسواق الخارجية. وقال المريشد: إننا نتطلع إلى مواقع من إيران إلى الهند والصين.
وإذا جاءت الفرصة المناسبة التي تحقق استراتيجيتنا فسنكون مهتمين.إلا أن سابك تخلت في أواخر يونيو حزيران عن خطط للمزايدة على أسهم في الشركة المصرية للأسمدة لأن عرض منافسيها كان أعلى من اللازم.
وقال المريشد: الطريقة التي تجري بها عمليات المزايدة الآن تجعلها صفقة تعامل في سوق الأسهم وهذه ليست لعبتنا. سابك تحقق عائدات من صنع الكيماويات وليس من التعامل في سوق الأسهم.
إلا أنه شدد على أن انسحاب سابك من صفقة الشركة المصرية لا يعني أنها حولت اهتمامها بعيدا عن مصر. وقال: هذه ليست نهاية اهتمامنا (بمصر).
إنها بلد كبير يتمتع بموقع جيد وخامات تغذية واتفاقية تجارة حرة مع أوروبا.