ROSE
06-02-2007, 04:05 PM
بورصة طوكيو ترتفع وسط تحركات لتحالفات خارجية واسعة
سجل مؤشر نيكاي القياسي هبوطاً بنسبة 1.15 في المئة أمس منخفضا عن أعلى مستوى إقفال له في عشرة أشهر في الجلسة السابقة وقاد قطاع السيارات الانخفاضات بعد أن أعلنت نيسان موتور خفض توقعات أرباحها بسبب تراجع المبيعات.
وكان المستثمرون يبيعون لجني الأرباح على أسهم السيارات وشركات التكنولوجيا ومنها كانون وسط تكهنات بأن ضغوطا ستفرض على اليابان لوقف تراجع الين. وأغلق مؤشر مؤشر نيكي على انخفاض 202.31 نقطة مسجلا 17344.80 نقطة وهو أكبر انخفاض في يوم واحد منذ العاشر من يناير وبدد مكاسبه في الجلستين السابقتين. وهبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.50 بالمئة إلى 1716.28 نقطة.
من جهة أخرى قال محللون إن بورصة طوكيو التي تهدد منافسات صينيات لها بإزاحتها عن عرش الأسواق المالية في آسيا، منذ فترة قصيرة سياسة تحالفات مسرعة للمحافظة على تفوقها في هذه القارة. فما ان وقع رئيس بورصة طوكيو تايزو نيشيمورو في 31 يناير اتفاق تعاون مع بورصة نيويورك حتى توجه إلى شيكاغو لإجراء محادثات مع اكبر سوق عالمية للعقود المستقبلية. ولم يكشف عن طبيعة هذه المحادثات.
ويقول توشيهيرو ماتسونو المحلل لدى »اس ام بي سي فريند سكيورتيز« إن »لا خيار أمام بورصة طوكيو سوى التحالف مع بورصة نيويورك والا تحولت الى سوق ثانوية وتجاوزتها سوق هونغ كونغ«. وتعتبر هونغ كونغ اول مركز مالي في الصين تليها شنغهاي الذي ارتفع مؤشرها المركب بنسبة 150% العام الماضي.
وتفيد أرقام حكومية ان الشركات الصينية حققت مبلغا قياسيا قدره 559.4 مليار يوان (55.7 مليار يورو) في أسواق الاسهم العام 2006 أي اكثر ثلاث مرات مما حققته في العام 2005. ويزيد حجم المبادلات اليومي في الأسواق المالية الصينية عن 20 مليار دولار وهو مبلغ قريب من الارقام المتداولة في نيويورك وطوكيو اكبر بورصتين في العالم.
وفي أوروبا انخفضت أسعار الأسهم مع تباطؤ صدور نتائج أعمال الشركات وقبيل صدور بيانات عن قطاعات الخدمات في أوروبا والولايات المتحدة قد تعطي مؤشرات عن صحة الاقتصاد في أسبوع يحفل باجتماعات تقرير أسعار الفائدة. وفي إحدى مراحل التداول هبط مؤشر يوروفرست لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى بنسبة 0.2 بالمئة إلى 1534.81 نقطة بعد ارتفاعه إلى أعلى مستوى إقفال في ست سنوات الأسبوع الماضي. ومن بين البورصات الأوروبية هبط مؤشر فاينانشال تايمز البريطاني 0.2 بالمئة وداكس الالماني 0.3 بالمئة وكاك الفرنسي 0.3 بالمئة.
سجل مؤشر نيكاي القياسي هبوطاً بنسبة 1.15 في المئة أمس منخفضا عن أعلى مستوى إقفال له في عشرة أشهر في الجلسة السابقة وقاد قطاع السيارات الانخفاضات بعد أن أعلنت نيسان موتور خفض توقعات أرباحها بسبب تراجع المبيعات.
وكان المستثمرون يبيعون لجني الأرباح على أسهم السيارات وشركات التكنولوجيا ومنها كانون وسط تكهنات بأن ضغوطا ستفرض على اليابان لوقف تراجع الين. وأغلق مؤشر مؤشر نيكي على انخفاض 202.31 نقطة مسجلا 17344.80 نقطة وهو أكبر انخفاض في يوم واحد منذ العاشر من يناير وبدد مكاسبه في الجلستين السابقتين. وهبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.50 بالمئة إلى 1716.28 نقطة.
من جهة أخرى قال محللون إن بورصة طوكيو التي تهدد منافسات صينيات لها بإزاحتها عن عرش الأسواق المالية في آسيا، منذ فترة قصيرة سياسة تحالفات مسرعة للمحافظة على تفوقها في هذه القارة. فما ان وقع رئيس بورصة طوكيو تايزو نيشيمورو في 31 يناير اتفاق تعاون مع بورصة نيويورك حتى توجه إلى شيكاغو لإجراء محادثات مع اكبر سوق عالمية للعقود المستقبلية. ولم يكشف عن طبيعة هذه المحادثات.
ويقول توشيهيرو ماتسونو المحلل لدى »اس ام بي سي فريند سكيورتيز« إن »لا خيار أمام بورصة طوكيو سوى التحالف مع بورصة نيويورك والا تحولت الى سوق ثانوية وتجاوزتها سوق هونغ كونغ«. وتعتبر هونغ كونغ اول مركز مالي في الصين تليها شنغهاي الذي ارتفع مؤشرها المركب بنسبة 150% العام الماضي.
وتفيد أرقام حكومية ان الشركات الصينية حققت مبلغا قياسيا قدره 559.4 مليار يوان (55.7 مليار يورو) في أسواق الاسهم العام 2006 أي اكثر ثلاث مرات مما حققته في العام 2005. ويزيد حجم المبادلات اليومي في الأسواق المالية الصينية عن 20 مليار دولار وهو مبلغ قريب من الارقام المتداولة في نيويورك وطوكيو اكبر بورصتين في العالم.
وفي أوروبا انخفضت أسعار الأسهم مع تباطؤ صدور نتائج أعمال الشركات وقبيل صدور بيانات عن قطاعات الخدمات في أوروبا والولايات المتحدة قد تعطي مؤشرات عن صحة الاقتصاد في أسبوع يحفل باجتماعات تقرير أسعار الفائدة. وفي إحدى مراحل التداول هبط مؤشر يوروفرست لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى بنسبة 0.2 بالمئة إلى 1534.81 نقطة بعد ارتفاعه إلى أعلى مستوى إقفال في ست سنوات الأسبوع الماضي. ومن بين البورصات الأوروبية هبط مؤشر فاينانشال تايمز البريطاني 0.2 بالمئة وداكس الالماني 0.3 بالمئة وكاك الفرنسي 0.3 بالمئة.