المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : على المديرين التركيز على مصلحة المساهم بعيدا عن تحكم العائلة



أبوتركي
10-02-2007, 01:23 PM
القبس تنشر تقرير سيتي غروب عن الاستراتيجية المالية المناسبة لعام 2007
10 دروس لطلاب النجاح في الاستثمار العالمي
على المديرين التركيز على مصلحة المساهم بعيدا عن تحكم العائلة


10/02/2007
كتبت رزان عدنان:

كان عام 2006 لافتا بالنسبة لأسواق المال العالمية، اذ سجلت الصناديق المشتركة ونشاط عمليات الاندماج والاستحواذ ارقاما قياسية جديدة في الاسواق الرئيسة.
وارجعت السيولة المرتفعة وعمليات الاستحواذ والاندماج غير المسبوقة وموجة الاسهم الخاصة وصعود عمالقة الاسواق الناشئة بيئة التمويل المشترك الى ما كنا معتادين عليه في السابق. وتقول مجموعة استراتيجية التمويل في 'سيتي غروب' ان ثلاثة افكار رئيسية تتمحور في صميم ثورة التمويل المشترك اليوم:

اولها، انبعاث عمليات الاندماج والاستحواذ كأداة لإيجاد القيمة، الى جانب ازدياد الاموال النقدية المستخدمة لتمويل الصفقات، وجنوح نشاط معظم هذه الصفقات خارج الحدود.
ثانيا، الحضور القوي للمستثمرين الماليين الذي يشمل سعي صناديق التحوط وصناديق الاسهم الخاصة للبحث عن عوائد اعلى عبر جميع الصناعات في جميع دول العالم.
ثالثا، تحول كبرى دول الاسواق الناشئة الى قيادات الصناعة عالميا، ومن المرشح ان تستمر موجة الازدهار في عام 2007 نظرا للبيئة الاقتصادية الحالية.
وتوصي مجموعة استراتيجية التمويل في 'سيتي غروب' باستخلاص 10 مغاز رئيسية للتمويل المشترك كأهم الاولويات لكل مدير تنفيذي لعام 2007.



موجة عمليات الاستحواذ والاندماج ترتفع

شهد العام الماضي اعلى حجم من حيث القيمة بالدولار لعمليات الاستحواذ والاندماج، وغذت عوامل اقتصادية عدة هذه الموجة ومن المتوقع استمرار الموجة في عام 2007.
ومن ضمن هذه العوامل:
رغبة المستثمر في تحمل المخاطر وانخفاض كلفة القرض.
ثقة المستثمر القوية بعد اعوام عدة من نمو الأرباح وإعادة الهيكلة، وإعادة البحث عن توسع خارجي للشركات
ارتفاع غير مسبوق في الصناديق والاستثمار في شركات الاسهم الخاصة.
وتضم العوامل الاخرى نمو شركات الاسواق الناشئة التي تسعى للتوسع في الاسواق المتطورة وتبحث عن التكامل العمودي في بعض العوامل. وساعد على ازدهار نشاط الاسواق الناشئة كل من ارتفاع اسعار السلع وانخفاض الكلفة على رأس المال، والبحث عن مصادر طاقة للشركات الآسيوية المملوكة للدولة. ومن شأن الاهتمام بالبنية التحتية والعقار ان يرفع من عدد الصفقات في هذه القطاعات.
اما نشاط عمليات الاستحواذ والاندماج الاوروبية القوي فتأثر بتضاؤل العوائق، وانخفاض المخاطر المحيطة بأسواق المال الخارجية، ونحو اقتصادات دول شرق آسيا.
عالميا، يختلف السوق اليوم كثيرا عن السابق تحديدا بين عامي ،2000-1998 بالنسبة لموجة عمليات الاستحواذ والاندماج. فالنشاط اخذ يتسع اكثر فأكثر في القطاعات المختلفة، اذ لم يعد حكرا على قطاع معين واحد. والاموال النقدية هي الوسيلة المفضلة في طريقة دفعهم.
من ناحيتهم، وسع الرعاة الماليون من حصتهم في السوق الى 20 في المائة بالنسبة للحجم، ما انعكس ايجابا على رد فعل السوق حيال الصفقات الاستراتيجية الذكية.
لكن ما المضامين الرئيسية او النصائح التي يجب ان يتبعها كبار المديرين التنفيذيين؟
- ازدهار عمليات الاندماج والاستحواذ سيستمر، وايجاد اهداف جاذبة في بعض القطاعات سيمثل تحديا ليكون اكثر فاعلية.
- يجب ان يراعي اصحاب الشركات، التي تريد الشراء، القدرات التنافسية للشركات الاستراتيجية والرعاة التمويليين وشركات الاسواق الناشئة التي تبحث عن صفقات لتشتريها.
- عدم النظر الى التمويل على انه عائق او قيد كبير يحول دون اتمام الصفقة.
- الانتباه جيدا الى الحساسيات السياسية والخاصة بالانظمة.



ثورة الأسهم الخاصة تنضج

لا يبدو ان الموجة الحالية الضخمة لشراء الاسهم بأموال معظمها مقترض ستتراجع، فهناك نماذج عدة ستستمر او ستظهر في هذا العام.
- حجم جديد: ارتفع حجم معدل معاملات الاسهم الخاصة من 110 ملايين دولار في عام 2000 الى 600 ملايين دولار في 2006.
- انماط استثمارية جديدة: بدأ الرعاة الماليون يأخذون مواقع ثانوية الازدياد اخيرا بالالتحاق بمشترين استراتيجيين، ليصبحوا مستثمرين فاعلين في السوق.
- اماكن جديدة: اخذت الاسهم الخاصة تتوسع في آسيا الباسيفيك، حيث ارتفع حجم الصفقات هناك 3 مليارات دولار في عام 1999 الى 60 مليار دولار في عام 2006.
- توقعات بعوائد جديدة: بلغ معدل العوائد السنوية في الاعوام الخمس الاخيرة، في الفترة ما بين عام 2000 وحتى النصف الاول من ،2006 للشركات المقترضة نصف معدل الاعوام السابقة في الفترة ما بين ،1999-1994 وتفوق الرعاة الكبار بشكل واضح على نظرائهم من الشركات الاقل حجما.
- التمويل الجديد: يتوسع الرعاة التمويليون بقوائمهم التمويلية لتشمل مناطق جديدة مثل آسيا واوروبا والاسواق الناشئة.
وتوصي هذه الاتجاهات برسائل عدة للرؤساء التنفيذيين وهي كما يلي:
- استمرار النمو في حجم شراء الاسهم المقترضة في الصناعات بالمناطق الجغرافية المختلفة في العالم يفرض نفسه كخيار جدير بالاهتمام لجميع الشركات.
- بقاء الشركات عامة سيجعلها تتبنى عناصر من نموذج شراء الاسهم معظمها من اموال مقترضة، الذي قد يكون له قيمة مضافة على اعمالها التجارية.
- يجب التفكير في الاسهم الخاصة على اساس انها بديل للاسواق المالية للتعاملات الاستراتيجية التمويلية والاهداف التوسعية.



نمو الأسواق الناشئة يستمر

موجة ارتفاع الأسواق الناشئة ودخول الشركات فيها للعالمية ستتعزز بعمليات استحواذ تطال بلادا كثيرة. هذا النمو صعد الى نحو 600 مليار دولار من عمليات الاستحواذ المرتبطة بالأسواق الناشئة في 2006.
وفي الوقت الذي تؤسس فيه الشركات العالمية موطئ قدم لها في الأسواق سريعة النمو، تسعى الشركات المحلية في الأسواق الناشئة الى تعزيز طموحها بالنمو عالميا.
وأصبح التوسع الكبير والممتد للأسهم الخاصة في الأسواق مثل سنغافورة وكوريا الجنوبية وتايوان محفزات رئيسية لهذه النزعة.
وعلى مدى أعوام قليلة ماضية، ظهر عدد من الشركات الكبيرة في الأسواق الناشئة كقياديي الصناعة العالمية، وحاليا يتركز 12 في المائة من ثروة 500 شركة في الأسواق الناشئة.
الى ماذا يشير نمو الأسواق الناشئة والشركات الكبرى فيها؟
الشركات الكبرى في الأسواق الناشئة ستصبح منافسا مهما في سوق عمليات الاستحواذ والاندماج، الذي يظهر حاليا بأحوال عدة ذات ربحية عالية.
هذه الشركات لا تنافس فقط على العملاء والمصادر الطبيعية، بل أيضا على رأس المال البشري، ورؤوس اموال الاستثمارات، والأهداف المتعلقة بالاستحواذ.
المطالبة بفرض الحماية تزداد حول العالم، وستحتاج الشركات التي تتعقب الصفقات خارج حدود بلادها إلى أخذ الحساسيات السياسية بعين الاعتبار وضمها الى قائمة المخاطر التي يجب ان تتدبرها بعناية.



رؤوس الأموال الضخمة وتجنب الأسهم الممتازة

من المتوقع اليوم ان يبلغ متوسط عائد الأرباح بعيدة المدى للشركات في ستاندارد آند بورز ،500 12%، لكن القراءة التاريخية لهذا الرقم ترجح ان يزول الكثير منه ومنذ يناير عام ،2001 وصل المعدل السنوي للربح على العائد لأكبر 75 شركة عالمية ما بين 6 ـ 8 في المائة، بينما نما الاقتصاد العالمي 7.2 في المائة على أساس اسمي. وكمجموعة، وعلى الرغم من ذلك بلغت عوائد هذه الشركات سنويا المستثمرين فيها 0.4 في المائة، الأمر الذي أظهر تراجعا في معدل رأسمال السوق من 91 مليار دولار الى 86 مليار دولار.
هذا الاداء الباهت والضغط المضاعف تم خلال فترة انخفاض معدل الفائدة في السوق، ويعود السبب الرئيسي في اغلب الحالات الى التوقعات الطموح الخاصة بالنمو، حيث ان نمو عائد الأرباح السنوي للشركات الكبيرة عام 2001 بلغ 7.1 في المائة بعد ان كانت التوقعات اجمعت على ان تكون النسبة 14.1 في المائة.
ما الخطوات التي على الرؤساء التنفيذيين مراعاتها في الشركات الكبيرة؟
النمو متناسق الأجزاء: تتمنى جميع الشركات ان تجد استثمارات محلية لتحقيق نمو متناسق وكلي.
نمو نسب الاستحواذ: أصبحت عمليات الاستحواذ اداة مهمة لتحقيق النمو، اذ ظهر أخيرا ان الشركات أكثر قدرة على اداء المخاطر المتعلقة لعملية الاستحواذ كما أصبحت الأسواق أكثر تقبلا للصفقات الاستراتيجية حسنة الصيت.
نمو هندسة التمويل.
العوائد النقدية.



'للكاش' .. الكلمة الأولى والأخيرة

زادت الشركات في مؤشر 'ستاندارد آند بورز 500' من توزيعاتها النقدية من 300 مليار دولار سنويا خلال الفترة ما بين 2000 - 2003 الى نحو 836 مليار دولار في 2006.
وارتفعت التوزيعات في اكبر 500 شركة في أوروبا من 197 مليار في 2003 يورو الى 333 مليار يورو في 2005.
وفيما غلبت عمليات الاسترداد في الشركات الأميركية (68 في المائة من التوزيعات)، كانت ارباح الأسهم السمة الغالبة على الشركات الاوروبية (65 في المائة من التوزيعات).
من ناحيتها، ستبعث مجموعة من القوى الحافز لزيادة التوزيعات النقدية ليس فقط في شمال اميركا وأوروبا واليابان في 2007، بل أيضا في بعض الأسواق الناشئة وتشمل هذه القوى تدفقات نقدية قوية وثابتة، وسيولة قوية وميزانية عمومية ايجابية.
هل يجب استخدام التدفقات النقدية في الاستثمارات الجديدة عوضا عن التوزيعات؟
- يفضل المستثمرون بشكل واضح النقدي الذي يوظف بصورة مربحة لتوليد عوائد اضافية، وبالنسبة لكثير من الشركات اليوم، فإن التدفقات النقدية قوية بما فيه الكفاية لتفسح المجال امام الاستثمارات الجديدة والتوزيعات.
هل تشير ارباح الأسهم الأعلى سعرا إلى ان نمو الشركة ليس مرتفعا؟
- نعم، بالامكان ذلك، لكن سوق الاسهم على معرفة تامة بفرص نمو الشركات. ونتيجة لذلك، فإن زيادة ارباح الاسهم تتجه لتكون افضل اشارة على ادراك الشركة فرصها المتغيرة وتعديل استراتيجيتها المالية بناء على ذلك.
كيف نعرف ان مستوى ربحية السهم سليمة؟
- هناك ثلاث حالات لسياسة الارباح الناجحة والمعروفة والتي يجب ان تكون اساسية ولديها مجال للنمو.
ينصح 'سيتي غروب' عملاءه باستخدام تحليل عن الملكيات المزيفة لتقييم مستوى التفاعل بين سياسة الأرباح والاستراتيجية التمويلية وادارة المخاطر.
كيف يمكن ان نقرن بين الأرباح وعمليات إعادة الشراء؟
- يجب ان تستخدم الشركات ارباح الاسهم لتوزيع جزء تقديري من تدفقاتها النقدية المتزايدة واستخدام ارباح خاصة او عمليات اعادة الشراء لتوزيع اجزاء تقديرية من هذه التدفقات المتزايدة، وقد يفضل المستثمرون ارباح الاسهم لانها اكثر قابلية لتقدير الشركات ذات رأس المال الجيد.
ماذا عن أرباح الاسهم الخاصة؟
- تمثل الأرباح الخاصة 1.5 في المائة من جميع التوزيعات في الولايات المتحدة حسب احصائية عام 2006.
هل للسعر أهمية عند تنفيذ عملية اعادة الشراء؟
- قد يكون الجواب احيانا نعم، واخرى لا، إذ تنفذ الكثير من الشركات عمليات اعادة شراء في الأسواق المفتوحة على اساس نظامي.



المستثمرون الفاعلون في الأسواق الناشئة يزدادون

أجبر ضغط المستثمرين المتزايد الكثير من الشركات الأوروبية والأميركية على اتباع سياسات متوافقة مع مساهميها تبعا لهيكلة رأس المال وتحويل الاصول لنقد وطرق التوزيع.
وفي الوقت الذي تستحوذ فيه الاصول بالاسواق الناشئة على 10 في المائة من صناديق التحوط العالمية وصناديق الأسهم الخاصة، فإن شركات الأسواق الناشئة باتت اكثر خضوعا لديناميكية اسواق المال المشابهة للولايات المتحدة واوروبا.
وبفضل الربحية والنمو الكبير اللذين تتمتع بهما استطاعت شركات الاسواق الناشئة جذب الكثير من المستثمرين الاجانب الذين استفادوا من الارباح وتقييم اعلى للسهم.
وعلى الرغم من العوائد المتواضعة لهذه الشركات فانها نجحت في جذب المستثمرين الاجانب والحصول على تقييم مرتفع بالتركيز على توليد التدفقات النقدية، وموازنة عامة عالية وسياسات ذات ربحية سخية. الى جانب هذا كله، يعتبر ازدياد عدد المستثمرين العالميين امرا مهما بالنسبة للشركات التي تديرها العائلات في الاسواق الناشئة.
وهنا خطوات يجب تقييمها بوساطة فريق ادارة الشركة في الاسواق الناشئة في عام 2007:
بغض النظر عن تحكم العائلة بالشركة، يجب تبني مبدأ التركيز على السياسات التي تصب في مصلحة المساهم.
يجب تضمين ملكية الاجانب كطريقة لتوسيع قاعدة المستثمر وجذب قيمة اكبر.
على الشركة تقييم اماكن الضعف فيها والاخذ بالخطوات اللازمة للحد من الاخطاء.



ارتفاع نشاط عمليات الاكتتابات العامة

وصل نشاط عمليات الاكتتابات العامة الأولية العالمية الى 270 مليار دولار في 2006، وفيها ستة من اصل اكبر عشر اكتتابات اولية منذ 2004 .
ووسع سوق الاكتتابات العامة الاولية من قاعدة الاهتمام به ليشمل شركات مؤسسة يدعمها رعاة تمويليون وفئات جديدة من محفظة الاصول للاكتتابات العامة الاولية.
ومع استمرار زيادة حجم الاكتتابات العامة الاولية، فسيكون من الاسهل على الشركات رفع اعلى قدر من رأس المال في السوق.



استغلال طوفان السيولة

نعيش حاليا في فترة طوفان السيولة، فميزانية الشركات النقدية مرتفعة في جميع الاوقات، والسيولة في الاسواق المالية ضخمة، وشهية المستثمر لتحمل المخاطر ضخمة، وهنا يجب على الشركات ان تقيم باستمرار مستوى ضخامة مشاريعها التجارية واستراتيجيتها التمويلية كما يجب على الرؤساء التنفيذيون مراعاة الخطوات الرئيسية التالية في عام 2007:
فهم احتياجات السيولة: من خلال وضع نموذج لتقلبات التدفقات النقدية واسوأ السيناريوهات التي يمر بها السوق، يمكنك تحديد ادنى حد للانفاق الضروري لاصلاح وضعك التنافسي.
التحضير لهيكلة رأس المال وادارة تقييم المخاطرة.
تقييم العلاقة مع الاسواق الاخرى.
تقييم العلاقة مع المستثمرين الاخرين.



إدارة الأوجه المضاعفة للمخاطر

مع تعقيدات البيئة العالمية اليوم، تواجه الشركات مخاطر مضاعفة تتدرج من الناحية التمويلية كالعملة او الطاقة، وصولا الى النواحي غير المالية مثل الارهاب والاحداث السياسية، وطريقة التشغيل.
وتتطلب البيئة اليوم ادارة اكثر وعيا واهتماما بالمخاطر التمويلية ومع ارتفاع قيمة اسواق الاسهم إلى أعلى مستوياتها عالميا، والسيولة الوفيرة فان بداية عام 2007، تعتبر الوقت المناسب لتقييم المخاطر التي يمكن ان تتعرض لها الاسواق وبالتالي تحضير العمل والاستعداد لادارة هذه المخاطر.
ولهذا يجب ان ينفذ الرؤساء التنفيذيون ثلاث مهام رئيسية لادارة المخاطر:
تحديد قدرة الشركة على تحمل المخاطر: في البيئات التي يتزايد الطلب على السياسات التي تصب في مصلحة المساهمين كتوفير السوق مثلا لقروض عدلية وتوزيعات قوية، فادارة المخاطر توفر طريقة اكثر عقلانية لهذه القرارات.
اختيار المخاطر التي يجب ادارتها: يجب على الشركة ادارة: أولا، المخاطر الحقيقية التي قد يكون لها تأثير واضح على العوائد، ثانيا المخاطر التي لا تشتمل على ميزة يمكن الاخذ بها.
النظر إلى المخاطر بطريقة متكاملة.



المخاطر المستمرة في مشاريع التقاعد

للقضايا الخاصة بالرعاية الصحية ومسألة التقاعد والاعاشة توابع سياسية حول مستقبل الضرائب وسن التقاعد والتنافسية الاقتصادية التي بدورها سيكون لديها مضامين تمويلية رئيسية لكثير من الشركات.
وتواجه الشركات والحكومات في جميع انحاء العالم اسئلة معقدة تتعلق بتمويل واحتياطي مسألة التقاعد في المستقبل.