لمت أب
12-02-2007, 01:30 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني الأعزاء........................................... ................تحيه طيبه وبعد
لايخفى على أحدً منكم أن المال...وأقصد هنا بالمال ( النقود ) أو كما يطلق عليها بالعاميه ( الفلوس ) أنها لاتحافظ على قيمتها مع مرور الزمن وخصوصاً في وقتنا الحاضر والذي يعاني من عجلة تضخم شرسة مستمره في النمو طالت العالم بأسره...!!!
( الفلوس ماعاد لها قيمه ).......!!!!
هذه الجمله تتناولتها معظم الألسنه في العمل والمجالس والطرقات.........الخ
السبب
( نار الأسعار )
التي يكاد يكتوى منها الجميع ومن دون أستثناء.
قيل في الأمثال
( الأزمان تقدر بالأثمان )
كيف..........؟
لنرجع سوياً لماضٍ قريب وهو ليس ببعيد مابرحت أغضانه بالجفاف.....!!!
في ذلك الزمن القريب ياأخي الكريم كم وجدت فيه ( المليون ريال ) تساوي
في وقتنا الحالي ....؟؟؟
أنه التضخم...!!!
نعم....التضخم الذي سيحرق مالك (نسأل الله لنا ولكم السلامه من كل شر ) ياأخي الفاضل يامن وضعت مالك (تحت البلاطه)
ستجد نقودك هذه تتناقص ووتبخر أمام عينيك مع مرور الوقت والزمن....وأن لم تتناقص رقمياً فأن قيمته الحقيقيه هي من سيستمر في التناقص مازال التضخم مستمراً.....!!!
من هنا......
تأتي أهمية الأستثمار لتنمية هذا المال بدلاً من أستهلاكه أو حتى تخزينه وتركه عاطلاً كي يحافظ على قيمته وقوته الشرائيه بل مع أحتمالية زيادة ونموّ هذا المال
أننا ياأخواني الكرام نعيش مرحله من مراحل النمو الأقتصادي بشتّى أنواعه
هناك الكثير الكثر من الفرص والقنوات الأستثماريه والتي مازلت (بكراً الى حدٍ كبير) أن صح التعبير
فلايهمك حجم رأس مالك
مهما كان صغيراً
حتى وأن كان الربح قليلاً...
واجعل شعارك دائماً
( قليل مستمر خير من كثير منقطع )
وفقكم الله لما فيه خير
ورزقكم من فضله الوفير
أخواني الأعزاء........................................... ................تحيه طيبه وبعد
لايخفى على أحدً منكم أن المال...وأقصد هنا بالمال ( النقود ) أو كما يطلق عليها بالعاميه ( الفلوس ) أنها لاتحافظ على قيمتها مع مرور الزمن وخصوصاً في وقتنا الحاضر والذي يعاني من عجلة تضخم شرسة مستمره في النمو طالت العالم بأسره...!!!
( الفلوس ماعاد لها قيمه ).......!!!!
هذه الجمله تتناولتها معظم الألسنه في العمل والمجالس والطرقات.........الخ
السبب
( نار الأسعار )
التي يكاد يكتوى منها الجميع ومن دون أستثناء.
قيل في الأمثال
( الأزمان تقدر بالأثمان )
كيف..........؟
لنرجع سوياً لماضٍ قريب وهو ليس ببعيد مابرحت أغضانه بالجفاف.....!!!
في ذلك الزمن القريب ياأخي الكريم كم وجدت فيه ( المليون ريال ) تساوي
في وقتنا الحالي ....؟؟؟
أنه التضخم...!!!
نعم....التضخم الذي سيحرق مالك (نسأل الله لنا ولكم السلامه من كل شر ) ياأخي الفاضل يامن وضعت مالك (تحت البلاطه)
ستجد نقودك هذه تتناقص ووتبخر أمام عينيك مع مرور الوقت والزمن....وأن لم تتناقص رقمياً فأن قيمته الحقيقيه هي من سيستمر في التناقص مازال التضخم مستمراً.....!!!
من هنا......
تأتي أهمية الأستثمار لتنمية هذا المال بدلاً من أستهلاكه أو حتى تخزينه وتركه عاطلاً كي يحافظ على قيمته وقوته الشرائيه بل مع أحتمالية زيادة ونموّ هذا المال
أننا ياأخواني الكرام نعيش مرحله من مراحل النمو الأقتصادي بشتّى أنواعه
هناك الكثير الكثر من الفرص والقنوات الأستثماريه والتي مازلت (بكراً الى حدٍ كبير) أن صح التعبير
فلايهمك حجم رأس مالك
مهما كان صغيراً
حتى وأن كان الربح قليلاً...
واجعل شعارك دائماً
( قليل مستمر خير من كثير منقطع )
وفقكم الله لما فيه خير
ورزقكم من فضله الوفير