مغروور قطر
14-02-2007, 05:06 AM
30» مليون دولار .. أرباح بنك «يونيكورن للاستثمار»
أعلن بنك يونيكورن للاستثمار ش.م.ب (م) (يونيكورن) عن نتائجه القياسية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2006م. حيث ارتفعت إيراداته بنسبة 27% وذلك من 52.6 مليون دولار أميركي في عام 2005م إلى 66.9 مليون دولار أميركي في عام 2006م. كما ارتفع صافي الأرباح بنسبة 27.5% وذلك من 23.6 مليون دولار أميركي إلى 30.1 مليون دولار أميركي وتعتبر هذه النتائج هي أفضل أداء حققه البنك منذ افتتاحه في مايو 2004م.
وفي عام 2006م بلغت نسبة العائد على حقوق المساهمين 16.2% وارتفع نصيب السهم في الأرباح حوالي 11% ووصلت إلى 23.5 سنت للسهم الواحد، مع بقاء نسبة التكلفة/الدخل (معيار كفاءة عمليات البنك) دون تغيير حيث ثبتت عند 54.1% برغم الزيادة الكبيرة في عدد موظفي البنك (حوالي 45%) نتيجة حرص يونيكورن على تطبيق استراتيجية نمو ثابتة من أجل بناء قاعدة أعمال قوية. أما ارتفاع التكلفة خلال السنة بنسبة 27% فقد قابله ارتفاع نسبته 27% في دخل التشغيل.
والجدير ذكره أن يونيكورن نجح تقريباً في مضاعفة إجمالي أصوله خلال عام 2006م حيث ارتفعت من 149.4 مليون دولار أميركي في 31 ديسمبر 2005م إلى 293.3 مليون دولار أميركي في 31 ديسمبر 2006م. كما ازدادت حقوق المساهمين عن الضعف خلال نفس الفترة (وصلت 254.1 مليون دولار أميركي) بعد جولة ناجحة لجمع رأس المال في يوليو 2006م. ومن شأن هذه القاعدة القوية من رأس المال أن تدعم النمو العضوي وغير العضوي للأعمال وتعزز استراتيجية البنك لمنح عملائه منتجات وخدمات تنافسية متكاملة تتوافق مع مبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية بمستوى عالمي.
وفي الأشهر الأخيرة نجح يونيكورن أيضاً في تقوية شبكة أعماله وفروعه إلى حد كبير بافتتاح مكتبه في مركز دبي المالي الدولي وتملك 75% من الأسهم في شركة إنتر ياتريم مينكيل ديرجيرلر إيه إس، وهي شركة للوساطة وإدارة الأصول بتركيا مع فروع لها في استنبول وأنقرة. كما تملك البنك 22.2% من الأسهم في بنك داوود الأول الإسلامي في باكستان.
وبهذه المناسبة يقول السيد ماجد السيد بدر الرفاعي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لبنك يونيكورن للاستثمار «بفضل الله سبحانه وتعالى وتوفيقه نجح يونيكورن في زيادة إيراداته وأرباحه بشكل كبير، علاوة على تقوية قنوات ومصادر الدخل والسيولة وقاعدة رأس المال. فمن شأن زيادة الإيرادات ورأس المال أن يوفر للبنك قاعدة قوية للتوسع عبر استراتيجيات التملك والنمو العضوي المستمر».
ومنذ افتتاح يونيكورن في عام 2004م حقق البنك مركزاً قوياً عن طريق اختراقه عدداً من الأسواق المختارة، خاصة في دول مجلس التعاون الخليجي وجنوب شرق آسيا والولايات المتحدة الأميركية. ويعزز نمو قاعدة رأس مال البنك من ارتفاع إيراداته على نحو مضطرد ومستمر.
وتأسس بنك يونيكورن في 5 مايو 2004م بمملكة البحرين.
ونجح البنك في تحقيق إيرادات بلغت 36.4 مليون دولار أميركي في أول ثمانية أشهر بعد افتتاحه بالإضافة إلى 17.1 مليون دولار أميركي كصافي أرباح.
وفي عام 2005م (ثاني عام من نشاط البنك)، حقق البنك إيرادات بلغت 52.6 مليون دولار أميركي وربحاً صافياً بلغ 23.6 مليون دولار أميركي. وفي يوليو 2006م نجح البنك في مضاعفة رأس ماله بعد جولة ناجحة لزيادة رأس المال.
وحقق يونيكورن عددا من المنجزات التي تعتبر سبقاً في عالم البنوك الإسلامية ففي نوفمبر 2005م أقفل البنك «الصندوق العقاري السعودي الأول» وهو أول صندوق تملك من نوعه يسمح لغير السعوديين بالاستثمار في السوق العقاري السعودي المزدهر عبر هيكل مالي وقانوني مبتكر.
وفي مايو 2006م طرح البنك صندوق «جلف سبرنجز العقاري» وهو أول صندوق عقاري في دول مجلس التعاون الخليجي بالتعاون مع أكبر الشركات العقارية في أسواق مجلس التعاون الخليجي.
وفي 2006م، تملك يونيكورن 22.22% من أسهم بنك داوود الأول الإسلامي وهو مصرف إسلامي تأسس حديثاً في دولة باكستان.
ونجح يونيكورن مؤخراً في إقفال الصكوك الدولية الأولى بالمملكة العربية السعودية» وهي أول ورقة مالية مدعومة بالأصول متوافقة مع مبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية في مجلس التعاون الخليجي، وهو منتج مصمم لشركات التمويل العقاري بالمملكة العربية السعودية.
وفي سبتمبر 2006م، نجح يونيكورن بالتعاون مع بنك ويست إل بي، في إقفال صفقة كبرى لصكوك المشاركة الائتمانية بقيمة 150 مليون دولار أميركي لصالح شركة دار الاستثمار بالكويت. وتعتبر هذه أول صكوك للمشاركة تتيح خيار البيع للمستثمر وخيار الشراء للمصدر.
وفي أكتوبر 2006م، نجح يونيكورن في الانتهاء من الإقفال الأول لصندوق التملك العالمي الأول، وهو صندوق مدته خمس سنوات يتيح للمستثمرين فرصة المشاركة في استثمارات تملك خاص متوافقة مع مبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية على مستوى العالم.
وفي يناير 2007م، وبالتعاون مع بنك ويست إل بي، وبنك المؤسسة العربية المصرفية الإسلامي والبنك العربي الوطني وبنك ستاندارد، تم طرح إصدار صكوك الإجارة ومدتها ثلاث سنوات بقيمة 425 مليون دولار أميركي نيابة عن شركة دار الأركان للتنمية العقارية (شركة دار)، إحدى الشركات العقارية والإسكانية الرائدة بالمملكة العربية السعودية. كما عمل يونيكورن في هذه الصفقة كوكيل للهيكلة ومستشاراً للشريعة. وتعتبر صكوك شركة دار هي أول إصدار لصكوك دولية لصالح شركة سعودية.
ومنذ افتتاح يونيكورن قدم البنك خدماته الاستشارية والهيكلية ونجح في إقفال عدة صفقات شارفت قيمتها على 1.5 مليار دولار أميركي.
أعلن بنك يونيكورن للاستثمار ش.م.ب (م) (يونيكورن) عن نتائجه القياسية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2006م. حيث ارتفعت إيراداته بنسبة 27% وذلك من 52.6 مليون دولار أميركي في عام 2005م إلى 66.9 مليون دولار أميركي في عام 2006م. كما ارتفع صافي الأرباح بنسبة 27.5% وذلك من 23.6 مليون دولار أميركي إلى 30.1 مليون دولار أميركي وتعتبر هذه النتائج هي أفضل أداء حققه البنك منذ افتتاحه في مايو 2004م.
وفي عام 2006م بلغت نسبة العائد على حقوق المساهمين 16.2% وارتفع نصيب السهم في الأرباح حوالي 11% ووصلت إلى 23.5 سنت للسهم الواحد، مع بقاء نسبة التكلفة/الدخل (معيار كفاءة عمليات البنك) دون تغيير حيث ثبتت عند 54.1% برغم الزيادة الكبيرة في عدد موظفي البنك (حوالي 45%) نتيجة حرص يونيكورن على تطبيق استراتيجية نمو ثابتة من أجل بناء قاعدة أعمال قوية. أما ارتفاع التكلفة خلال السنة بنسبة 27% فقد قابله ارتفاع نسبته 27% في دخل التشغيل.
والجدير ذكره أن يونيكورن نجح تقريباً في مضاعفة إجمالي أصوله خلال عام 2006م حيث ارتفعت من 149.4 مليون دولار أميركي في 31 ديسمبر 2005م إلى 293.3 مليون دولار أميركي في 31 ديسمبر 2006م. كما ازدادت حقوق المساهمين عن الضعف خلال نفس الفترة (وصلت 254.1 مليون دولار أميركي) بعد جولة ناجحة لجمع رأس المال في يوليو 2006م. ومن شأن هذه القاعدة القوية من رأس المال أن تدعم النمو العضوي وغير العضوي للأعمال وتعزز استراتيجية البنك لمنح عملائه منتجات وخدمات تنافسية متكاملة تتوافق مع مبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية بمستوى عالمي.
وفي الأشهر الأخيرة نجح يونيكورن أيضاً في تقوية شبكة أعماله وفروعه إلى حد كبير بافتتاح مكتبه في مركز دبي المالي الدولي وتملك 75% من الأسهم في شركة إنتر ياتريم مينكيل ديرجيرلر إيه إس، وهي شركة للوساطة وإدارة الأصول بتركيا مع فروع لها في استنبول وأنقرة. كما تملك البنك 22.2% من الأسهم في بنك داوود الأول الإسلامي في باكستان.
وبهذه المناسبة يقول السيد ماجد السيد بدر الرفاعي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لبنك يونيكورن للاستثمار «بفضل الله سبحانه وتعالى وتوفيقه نجح يونيكورن في زيادة إيراداته وأرباحه بشكل كبير، علاوة على تقوية قنوات ومصادر الدخل والسيولة وقاعدة رأس المال. فمن شأن زيادة الإيرادات ورأس المال أن يوفر للبنك قاعدة قوية للتوسع عبر استراتيجيات التملك والنمو العضوي المستمر».
ومنذ افتتاح يونيكورن في عام 2004م حقق البنك مركزاً قوياً عن طريق اختراقه عدداً من الأسواق المختارة، خاصة في دول مجلس التعاون الخليجي وجنوب شرق آسيا والولايات المتحدة الأميركية. ويعزز نمو قاعدة رأس مال البنك من ارتفاع إيراداته على نحو مضطرد ومستمر.
وتأسس بنك يونيكورن في 5 مايو 2004م بمملكة البحرين.
ونجح البنك في تحقيق إيرادات بلغت 36.4 مليون دولار أميركي في أول ثمانية أشهر بعد افتتاحه بالإضافة إلى 17.1 مليون دولار أميركي كصافي أرباح.
وفي عام 2005م (ثاني عام من نشاط البنك)، حقق البنك إيرادات بلغت 52.6 مليون دولار أميركي وربحاً صافياً بلغ 23.6 مليون دولار أميركي. وفي يوليو 2006م نجح البنك في مضاعفة رأس ماله بعد جولة ناجحة لزيادة رأس المال.
وحقق يونيكورن عددا من المنجزات التي تعتبر سبقاً في عالم البنوك الإسلامية ففي نوفمبر 2005م أقفل البنك «الصندوق العقاري السعودي الأول» وهو أول صندوق تملك من نوعه يسمح لغير السعوديين بالاستثمار في السوق العقاري السعودي المزدهر عبر هيكل مالي وقانوني مبتكر.
وفي مايو 2006م طرح البنك صندوق «جلف سبرنجز العقاري» وهو أول صندوق عقاري في دول مجلس التعاون الخليجي بالتعاون مع أكبر الشركات العقارية في أسواق مجلس التعاون الخليجي.
وفي 2006م، تملك يونيكورن 22.22% من أسهم بنك داوود الأول الإسلامي وهو مصرف إسلامي تأسس حديثاً في دولة باكستان.
ونجح يونيكورن مؤخراً في إقفال الصكوك الدولية الأولى بالمملكة العربية السعودية» وهي أول ورقة مالية مدعومة بالأصول متوافقة مع مبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية في مجلس التعاون الخليجي، وهو منتج مصمم لشركات التمويل العقاري بالمملكة العربية السعودية.
وفي سبتمبر 2006م، نجح يونيكورن بالتعاون مع بنك ويست إل بي، في إقفال صفقة كبرى لصكوك المشاركة الائتمانية بقيمة 150 مليون دولار أميركي لصالح شركة دار الاستثمار بالكويت. وتعتبر هذه أول صكوك للمشاركة تتيح خيار البيع للمستثمر وخيار الشراء للمصدر.
وفي أكتوبر 2006م، نجح يونيكورن في الانتهاء من الإقفال الأول لصندوق التملك العالمي الأول، وهو صندوق مدته خمس سنوات يتيح للمستثمرين فرصة المشاركة في استثمارات تملك خاص متوافقة مع مبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية على مستوى العالم.
وفي يناير 2007م، وبالتعاون مع بنك ويست إل بي، وبنك المؤسسة العربية المصرفية الإسلامي والبنك العربي الوطني وبنك ستاندارد، تم طرح إصدار صكوك الإجارة ومدتها ثلاث سنوات بقيمة 425 مليون دولار أميركي نيابة عن شركة دار الأركان للتنمية العقارية (شركة دار)، إحدى الشركات العقارية والإسكانية الرائدة بالمملكة العربية السعودية. كما عمل يونيكورن في هذه الصفقة كوكيل للهيكلة ومستشاراً للشريعة. وتعتبر صكوك شركة دار هي أول إصدار لصكوك دولية لصالح شركة سعودية.
ومنذ افتتاح يونيكورن قدم البنك خدماته الاستشارية والهيكلية ونجح في إقفال عدة صفقات شارفت قيمتها على 1.5 مليار دولار أميركي.