mounir7874
14-02-2007, 10:40 PM
دبي (رويترز) - اجتاز سوق دبي المالي يوم الاربعاء سوق مسقط للأوراق المالية كأفضل البورصات الخليجية أداء هذا العام في موجة صعود فجرها صعود اعمار العقارية كبرى الشركات المدرجة في دبي لمستوى مقاومة.
وفي قطر انتعش مؤشر سوق الدوحة للاوراق المالية من أدنى مستوياته فيما يقرب من عشرة أسابيع مع مناشدة وزير المالية المستثمرين الهدوء في حين واصلت سوق الاسهم السعودية صعودها للجلسة السابعة مسجلة أعلى مستوى اغلاق منذ ما يزيد على خمسة أسابيع.
وتجاوز مؤشر دبي الاسوأ أداء في الخليج العام الماضي بورصة سلطنة عمان بفضل قفزة هي الاشد في يوم واحد منذ ما يقرب من ثلاثة أسابيع.
وقال عمرو دياب مدير المبيعات لدى المجموعة المالية-هيرميس القابضة في دبي "اعمار قادت المعنويات حقيقة اليوم في دبي."
وتخطت كبرى شركات الاستثمار العقاري العربية من حيث القيمة السوقية سعر 13.20 درهم (3.60 دولار) مبكرا خلال المعاملات مفجرة موجة صعود في أسهم مثل دبي للاستثمار وأملاك للتمويل وبنك دبي الاسلامي.
وارتفع المؤشر 1.5 في المئة الى 4215.09 نقطة وكان قد فقد 44.42 في المئة العام الماضي. وفي المقابل نزلت مسقط ثاني افضل البورصات الخليجية أداء العام الماضي 0.1 في المئة.
ودبي مرتفعة 2.13 في المئة هذا العام وسلطنة عمان 1.97 في المئة.
وقال دياب "عندما كسرت اعمار (مستوى) 13.20 تحسنت المعنويات لان المستثمرين الافراد يرون أن أمامها فرصة للصعود الى 16" درهما.
كما دفع المستثمرون الافراد مؤشر البورصة القطرية للصعود للمرة الاولى في تسع جلسات بعدما طمأنتهم تصريحات وزير المالية القطري لرويترز التي حثهم فيها على عدم الذعر. وصعد المؤشر 1.12 في المئة الى 6116.93 نقطة.
وقال الوزير يوسف حسين كمال ان الاسهم القطرية "رخيصة للغاية" بعدما هبطت بورصة الدوحة الاسوأ أداء في الخليج هذا العام يوم الثلاثاء لما دون ستة الاف نقطة مقتربة من أدنى مستوياتها خلال المعاملات في عشرة أسابيع. والمؤشر منخفض 15.2 في المئة هذا العام.
وقال ريجي فيرنانديز المحلل لدى البنك التجاري القطري "تصريحات الوزير كان لها ثقل في السوق لان معظم المستثمرين في قطر من الافراد الذين لا يركزون على التقييمات والعوامل الاساسية."
وأضاف "التقييمات تبدو شديدة الاغراء حتى أن كثيرا من المستثمرين لم يستطع المقاومة."
وحلت يورصة قطر في يناير كانون الثاني محل سوق الاسهم السعودية لتصبح الاسوأ أداء في الخليج بعدما حفزت تصريحات للملياردير السعودي الامير الوليد بن طلال موجة صعود في بورصة الرياض كبرى أسواق الاسهم العربية.
وقفز المؤشر 13.1 في المئة منذ قال الامير الوليد في 28 يناير انه استثمر خمسة مليارات دولار (1.33 مليار دولار) في أسهم سعودية مراهنا على أن التصحيح النزولي الحاد الذي شهدته البورصة العام الماضي قد ولى.
وكانت البورصة السعودية أكبر الرابحين في الخليج يوم الاربعاء حيث صعدت 2.26 في المئة الى 7881.55 نقطة وهو أعلى اغلاق لها منذ السادس من يناير.
وقاد مكاسب السوق مصرف الراجحي أكبر بنوك المملكة من حيث القيمة السوقية.
وقال هشام أبو جامع مدير الابحاث لدى بخيت للاستشارات المالية في الرياض "تصدرت البنوك التراجعات وهي الان تقود موجة الصعود."
وقال أبو جامع ان أسهم البنوك السعودية متداولة بأسعار تعادل في المتوسط 12 الى 14 مثل الارباح المتوقعة في 2007 مما يجذب المستثمرين. وصعدت أسهم الراجحي 5.11 في المئة بعد هبوطها 11.4 في المئة هذا العام حتى يوم الثلاثاء.
كما أغلق مؤشر سوق البحرين للاوراق المالية مرتفعا في حين هبطت الاسواق في الكويت وأبوظبي.
وتراجع مؤشر سوق الكويت للاوراق المالية ثاني أسوأ البورصات الخليجية أداء متأثرا بالاداء الضعيف لسهم الدار للاستثمار الذي فقد 4.84 في المئة بعد الاعلان عن توزيع نقدي بنسبة 50 في المئة لعام 2006.
وقال عبد المحسن البحار وهو مدير محفظة لدى شركة نور للاستثمار المالي ان التوزيع المعلن ينطوي على عائد أربعة بالمئة على سعر السهم بما يقل عن معدلات الربح على بعض الودائع المصرفية الكويتية.
وقال "يتوقع المستثمرون أن يكون العائد أعلى من أسعار الايداع لدى البنوك الاسلامية."
وفي قطر انتعش مؤشر سوق الدوحة للاوراق المالية من أدنى مستوياته فيما يقرب من عشرة أسابيع مع مناشدة وزير المالية المستثمرين الهدوء في حين واصلت سوق الاسهم السعودية صعودها للجلسة السابعة مسجلة أعلى مستوى اغلاق منذ ما يزيد على خمسة أسابيع.
وتجاوز مؤشر دبي الاسوأ أداء في الخليج العام الماضي بورصة سلطنة عمان بفضل قفزة هي الاشد في يوم واحد منذ ما يقرب من ثلاثة أسابيع.
وقال عمرو دياب مدير المبيعات لدى المجموعة المالية-هيرميس القابضة في دبي "اعمار قادت المعنويات حقيقة اليوم في دبي."
وتخطت كبرى شركات الاستثمار العقاري العربية من حيث القيمة السوقية سعر 13.20 درهم (3.60 دولار) مبكرا خلال المعاملات مفجرة موجة صعود في أسهم مثل دبي للاستثمار وأملاك للتمويل وبنك دبي الاسلامي.
وارتفع المؤشر 1.5 في المئة الى 4215.09 نقطة وكان قد فقد 44.42 في المئة العام الماضي. وفي المقابل نزلت مسقط ثاني افضل البورصات الخليجية أداء العام الماضي 0.1 في المئة.
ودبي مرتفعة 2.13 في المئة هذا العام وسلطنة عمان 1.97 في المئة.
وقال دياب "عندما كسرت اعمار (مستوى) 13.20 تحسنت المعنويات لان المستثمرين الافراد يرون أن أمامها فرصة للصعود الى 16" درهما.
كما دفع المستثمرون الافراد مؤشر البورصة القطرية للصعود للمرة الاولى في تسع جلسات بعدما طمأنتهم تصريحات وزير المالية القطري لرويترز التي حثهم فيها على عدم الذعر. وصعد المؤشر 1.12 في المئة الى 6116.93 نقطة.
وقال الوزير يوسف حسين كمال ان الاسهم القطرية "رخيصة للغاية" بعدما هبطت بورصة الدوحة الاسوأ أداء في الخليج هذا العام يوم الثلاثاء لما دون ستة الاف نقطة مقتربة من أدنى مستوياتها خلال المعاملات في عشرة أسابيع. والمؤشر منخفض 15.2 في المئة هذا العام.
وقال ريجي فيرنانديز المحلل لدى البنك التجاري القطري "تصريحات الوزير كان لها ثقل في السوق لان معظم المستثمرين في قطر من الافراد الذين لا يركزون على التقييمات والعوامل الاساسية."
وأضاف "التقييمات تبدو شديدة الاغراء حتى أن كثيرا من المستثمرين لم يستطع المقاومة."
وحلت يورصة قطر في يناير كانون الثاني محل سوق الاسهم السعودية لتصبح الاسوأ أداء في الخليج بعدما حفزت تصريحات للملياردير السعودي الامير الوليد بن طلال موجة صعود في بورصة الرياض كبرى أسواق الاسهم العربية.
وقفز المؤشر 13.1 في المئة منذ قال الامير الوليد في 28 يناير انه استثمر خمسة مليارات دولار (1.33 مليار دولار) في أسهم سعودية مراهنا على أن التصحيح النزولي الحاد الذي شهدته البورصة العام الماضي قد ولى.
وكانت البورصة السعودية أكبر الرابحين في الخليج يوم الاربعاء حيث صعدت 2.26 في المئة الى 7881.55 نقطة وهو أعلى اغلاق لها منذ السادس من يناير.
وقاد مكاسب السوق مصرف الراجحي أكبر بنوك المملكة من حيث القيمة السوقية.
وقال هشام أبو جامع مدير الابحاث لدى بخيت للاستشارات المالية في الرياض "تصدرت البنوك التراجعات وهي الان تقود موجة الصعود."
وقال أبو جامع ان أسهم البنوك السعودية متداولة بأسعار تعادل في المتوسط 12 الى 14 مثل الارباح المتوقعة في 2007 مما يجذب المستثمرين. وصعدت أسهم الراجحي 5.11 في المئة بعد هبوطها 11.4 في المئة هذا العام حتى يوم الثلاثاء.
كما أغلق مؤشر سوق البحرين للاوراق المالية مرتفعا في حين هبطت الاسواق في الكويت وأبوظبي.
وتراجع مؤشر سوق الكويت للاوراق المالية ثاني أسوأ البورصات الخليجية أداء متأثرا بالاداء الضعيف لسهم الدار للاستثمار الذي فقد 4.84 في المئة بعد الاعلان عن توزيع نقدي بنسبة 50 في المئة لعام 2006.
وقال عبد المحسن البحار وهو مدير محفظة لدى شركة نور للاستثمار المالي ان التوزيع المعلن ينطوي على عائد أربعة بالمئة على سعر السهم بما يقل عن معدلات الربح على بعض الودائع المصرفية الكويتية.
وقال "يتوقع المستثمرون أن يكون العائد أعلى من أسعار الايداع لدى البنوك الاسلامية."