أبوتركي
15-02-2007, 04:31 AM
افتتاح «الخيال جاليري» للمجوهرات بشارع السد
كتب ــ راجي عامر
افتتحت أمس صالة عرض الخيال جاليري والتي تضم مجموعة من المجوهرات الفاخرة والنادرة وذلك تحت رعاية سعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة تجارة وصناعة قطر.
وكان عبدالرحمن آل ذياب الرئيس التنفيذي للمجموعة قد عقد مؤتمرا صحفيا صباح أمس بفندق الفور سيزونز للإعلان عن افتتاح الخيال جاليري للمجوهرات وأكد من خلاله أن النمو الاقتصادي الذي شهدته قطر خلال العشر سنوات الأخيرة وما نتج عنه من ارتفاع لمستوى دخل المواطن القطري، وما تشهده حاليا الدولة من تطور ونمو وازدهار قد أدى الى تسارع نمو الأعمال الخاصة بالسلع الفخمة وبالتالي أصبح السوق في حاجة لدخول شركات لها نظرة مستقبلية مختلفة من أجل توفير احتياجات المستهلك القطري صاحب الذوق المميز.
وأضاف أن هذا الأمر دفع «الخيال جاليري» الى الدخول بقوة من خلال افتتاح أول معرض لها في شارع السد وتزامن ذلك الافتتاح لأن يكون قبل معرض الدوحة الدولي الرابع للمجوهرات والساعات آملا أن يكون هذا المعرض بمثابة علامة فارقة في مجال البيع بالتجزئة للسلع الفاخرة والفخمة في قطر.
وأشار آل ذياب الى أن المعرض يركز حاليا على العمل في مجال المجوهرات النسائية خصوصا المتميزة والمرصعة بالألماس والأحجار الكريمة وأيضا يركز على القطع النادرة عالية الجودة التي تستهدف صفوة المجتمع القطري حيث ان بعض القطع لا يتوافر منها سوى قطعة واحدة او طاقم واحد ولن يوجد له مثيل في أسواق الدوحة حيث ان هذه القطع قد تم تصميمها وتصنيعها خصيصا من أجل «الخيال جاليري» كما ان للرجال نصيبا أيضا من المعروضات والمتمثلة في الأقلام والأزرة الفاخرة المرصعة بالألماس بتصميمات خاصة بـ «الخيال جاليري».
وأضاف أن هناك قطعا محدودة تم تجميعها خصيصا من معرض بازل المعرض الأشهر في العالم المتخصص في المجوهرات والساعات والذي يقام سنويا في سويسرا مؤكدا حرص الخيال على الوجود فيه بصفة سنوية لمتابعة احدث صيحات الموضة في المجوهرات وللوقوف على أحدث ما يمكن توفيره للسوق القطري من قطع محدودة ونادرة.
وأضاف ان «الخيال جاليري» ولد عملاقا منذ ان قررنا اطلاقه في عام 2006، حيث شاركنا في معرض الدوحة الدولي الثالث للمجوهرات والساعات بجناح مساحته 35 مترا مربعا حيث لاقى جناحنا اقبالا ضخما من الجمهور القطري الباحث عن التميز والجودة وهذا مما شجعنا على الاقتراب دائما من الزبون القطري فكان ان قمنا برعاية الخيمة الرمضانية الكبرى بفندق انتركونتيننتال الدوحة للعام الماضي وقمنا بانشاء خيمة كبيرة خاصة لعرض مجوهراتنا كما قمنا بالمشاركة في رعاية الحدث الكبير لتدشين السيارة بنتلي كونتيننتال واقامة عرض خاص لمجوهرات «الخيال جاليري» والذي كان حديث صفوة المجتمع والذين تعرفوا عن قرب من منتجانا وأشادوا بها مضيفا أنه اعترافا بالمسؤولية الاجتماعية تجاه مجتمعنا قرانا رعاية واحدة من أشهر وأهم الرياضات التاريخية لدولتنا الحبيبة حيث تم الإعلان عن ان يكون «الخيال جاليري» الراعي الرسمي والحصري لسباق وسيف سمو ولي العهد لسباق الفروسية لموسم 2006 ــ 2007 حيث نمثل الراعي الرسمي الرئيسي بالاضافة لكوننا الناقل الرسمي للخيول المشاركة من أوروبا للدوحة، وكان هذا الاتفاق بعد نجاحنا في رعاية خيول مزرعة الشحانية في مارس 2006.
واختتم عبدالرحمن محمد آل ذياب حديثة بأن هذه الخطوة وما يتبعها من خطوات مستقبلية هي نتيجة لنظرة شمولية للمجتمع القطري واقتصاده المزدهر وهذا النجاح الذي نجني ثماره الآن هو نتيجة لغرس الأمس عندما تم تأسيس مؤسسة عبدالرحمن محمد آل ذياب التجارية عام 1999 حيث تركز نشاطها حول اعمال المقاولات وتجارة السيارات وتجارة الهواتف المحمولة ثم اطلقت شركة آل ذياب للتسويق وتخصصت في تسويق العقارات والمنتجات وفي عام 2004 تم انشاء وكالة الخيال للدعاية والإعلان.
كتب ــ راجي عامر
افتتحت أمس صالة عرض الخيال جاليري والتي تضم مجموعة من المجوهرات الفاخرة والنادرة وذلك تحت رعاية سعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة تجارة وصناعة قطر.
وكان عبدالرحمن آل ذياب الرئيس التنفيذي للمجموعة قد عقد مؤتمرا صحفيا صباح أمس بفندق الفور سيزونز للإعلان عن افتتاح الخيال جاليري للمجوهرات وأكد من خلاله أن النمو الاقتصادي الذي شهدته قطر خلال العشر سنوات الأخيرة وما نتج عنه من ارتفاع لمستوى دخل المواطن القطري، وما تشهده حاليا الدولة من تطور ونمو وازدهار قد أدى الى تسارع نمو الأعمال الخاصة بالسلع الفخمة وبالتالي أصبح السوق في حاجة لدخول شركات لها نظرة مستقبلية مختلفة من أجل توفير احتياجات المستهلك القطري صاحب الذوق المميز.
وأضاف أن هذا الأمر دفع «الخيال جاليري» الى الدخول بقوة من خلال افتتاح أول معرض لها في شارع السد وتزامن ذلك الافتتاح لأن يكون قبل معرض الدوحة الدولي الرابع للمجوهرات والساعات آملا أن يكون هذا المعرض بمثابة علامة فارقة في مجال البيع بالتجزئة للسلع الفاخرة والفخمة في قطر.
وأشار آل ذياب الى أن المعرض يركز حاليا على العمل في مجال المجوهرات النسائية خصوصا المتميزة والمرصعة بالألماس والأحجار الكريمة وأيضا يركز على القطع النادرة عالية الجودة التي تستهدف صفوة المجتمع القطري حيث ان بعض القطع لا يتوافر منها سوى قطعة واحدة او طاقم واحد ولن يوجد له مثيل في أسواق الدوحة حيث ان هذه القطع قد تم تصميمها وتصنيعها خصيصا من أجل «الخيال جاليري» كما ان للرجال نصيبا أيضا من المعروضات والمتمثلة في الأقلام والأزرة الفاخرة المرصعة بالألماس بتصميمات خاصة بـ «الخيال جاليري».
وأضاف أن هناك قطعا محدودة تم تجميعها خصيصا من معرض بازل المعرض الأشهر في العالم المتخصص في المجوهرات والساعات والذي يقام سنويا في سويسرا مؤكدا حرص الخيال على الوجود فيه بصفة سنوية لمتابعة احدث صيحات الموضة في المجوهرات وللوقوف على أحدث ما يمكن توفيره للسوق القطري من قطع محدودة ونادرة.
وأضاف ان «الخيال جاليري» ولد عملاقا منذ ان قررنا اطلاقه في عام 2006، حيث شاركنا في معرض الدوحة الدولي الثالث للمجوهرات والساعات بجناح مساحته 35 مترا مربعا حيث لاقى جناحنا اقبالا ضخما من الجمهور القطري الباحث عن التميز والجودة وهذا مما شجعنا على الاقتراب دائما من الزبون القطري فكان ان قمنا برعاية الخيمة الرمضانية الكبرى بفندق انتركونتيننتال الدوحة للعام الماضي وقمنا بانشاء خيمة كبيرة خاصة لعرض مجوهراتنا كما قمنا بالمشاركة في رعاية الحدث الكبير لتدشين السيارة بنتلي كونتيننتال واقامة عرض خاص لمجوهرات «الخيال جاليري» والذي كان حديث صفوة المجتمع والذين تعرفوا عن قرب من منتجانا وأشادوا بها مضيفا أنه اعترافا بالمسؤولية الاجتماعية تجاه مجتمعنا قرانا رعاية واحدة من أشهر وأهم الرياضات التاريخية لدولتنا الحبيبة حيث تم الإعلان عن ان يكون «الخيال جاليري» الراعي الرسمي والحصري لسباق وسيف سمو ولي العهد لسباق الفروسية لموسم 2006 ــ 2007 حيث نمثل الراعي الرسمي الرئيسي بالاضافة لكوننا الناقل الرسمي للخيول المشاركة من أوروبا للدوحة، وكان هذا الاتفاق بعد نجاحنا في رعاية خيول مزرعة الشحانية في مارس 2006.
واختتم عبدالرحمن محمد آل ذياب حديثة بأن هذه الخطوة وما يتبعها من خطوات مستقبلية هي نتيجة لنظرة شمولية للمجتمع القطري واقتصاده المزدهر وهذا النجاح الذي نجني ثماره الآن هو نتيجة لغرس الأمس عندما تم تأسيس مؤسسة عبدالرحمن محمد آل ذياب التجارية عام 1999 حيث تركز نشاطها حول اعمال المقاولات وتجارة السيارات وتجارة الهواتف المحمولة ثم اطلقت شركة آل ذياب للتسويق وتخصصت في تسويق العقارات والمنتجات وفي عام 2004 تم انشاء وكالة الخيال للدعاية والإعلان.