أبوتركي
15-02-2007, 09:18 AM
المراهقون متأخرون في تسديد ديونهم
لندن
قالت مؤسسة خيرية تعليمية بريطانية إن أكثر من نصف تلاميذ المدارس أصبحوا مثقلين بالديون مع بلوغهم سن الـ 17.وقد توصل استطلاع أجرته مؤسسة التمويل الشخصي للطلاب إلى أن هناك "تقاعسا مثيرا للقلق" في طرق الإنفاق وتسديد الديون بين المراهقين.وقال 90 في المائة من الذين اشتركوا في الاستطلاع إنهم يشعرون بالقلق بشأن الحصول على المال، إلا أنهم يميلون إلى النظر إلى بطاقات الائتمان المصرفي وتسهيلات السحب بدون رصيد على أنها وسائل سهلة لإنفاق أموال تتجاوز قدراتهم العملية.
ويعتقد 1 في كل 20 أنه لا يتعين دفع ديون بطاقات الائتمان على الإطلاق.وردا على سؤال بشأن سبب السعي للحصول على تسهيلات في السحب بدون رصيد قال 1 من 4 إن هذه الطريقة تجعلهم لا يشعرون بالقلق من تجاوز حد الإنفاق شهريا.ويرى 23 في المائة أن هذه الطريقة تسمح للمرء بالإنفاق بما يتجاوز راتبه.
وقال المراهقون تحت سن 18 سنة إن بطاقات الائتمان المصرفي هي أدوات توفر شراء السلع والخدمات ثم يتكفل الآباء في النهاية بدفع الفواتير.إلا أن الثلثين قالوا إنهم يودون أن يعرفوا أكثر بشأن وسائل الاستثمار، بينما يهتم أكثر من النصف بتعلم ادخار المال والتحكم في الإنفاق.
ويبين الاستطلاع أن المراهقين أيضا أفضل في فهم المسائل المالية بشكل عام.وقالت ويندي فان دن هيند المديرة التنفيذية للمجموعة التعليمية: "بينما نشعر بالسعادة لكون شباب اليوم مطلعين نسبيا على آليات الإنفاق والادخار إلا أن الأمر المقلق هو أنهم يتجهون نحو مرحلة البلوغ وهم محملون بالديون".
لندن
قالت مؤسسة خيرية تعليمية بريطانية إن أكثر من نصف تلاميذ المدارس أصبحوا مثقلين بالديون مع بلوغهم سن الـ 17.وقد توصل استطلاع أجرته مؤسسة التمويل الشخصي للطلاب إلى أن هناك "تقاعسا مثيرا للقلق" في طرق الإنفاق وتسديد الديون بين المراهقين.وقال 90 في المائة من الذين اشتركوا في الاستطلاع إنهم يشعرون بالقلق بشأن الحصول على المال، إلا أنهم يميلون إلى النظر إلى بطاقات الائتمان المصرفي وتسهيلات السحب بدون رصيد على أنها وسائل سهلة لإنفاق أموال تتجاوز قدراتهم العملية.
ويعتقد 1 في كل 20 أنه لا يتعين دفع ديون بطاقات الائتمان على الإطلاق.وردا على سؤال بشأن سبب السعي للحصول على تسهيلات في السحب بدون رصيد قال 1 من 4 إن هذه الطريقة تجعلهم لا يشعرون بالقلق من تجاوز حد الإنفاق شهريا.ويرى 23 في المائة أن هذه الطريقة تسمح للمرء بالإنفاق بما يتجاوز راتبه.
وقال المراهقون تحت سن 18 سنة إن بطاقات الائتمان المصرفي هي أدوات توفر شراء السلع والخدمات ثم يتكفل الآباء في النهاية بدفع الفواتير.إلا أن الثلثين قالوا إنهم يودون أن يعرفوا أكثر بشأن وسائل الاستثمار، بينما يهتم أكثر من النصف بتعلم ادخار المال والتحكم في الإنفاق.
ويبين الاستطلاع أن المراهقين أيضا أفضل في فهم المسائل المالية بشكل عام.وقالت ويندي فان دن هيند المديرة التنفيذية للمجموعة التعليمية: "بينما نشعر بالسعادة لكون شباب اليوم مطلعين نسبيا على آليات الإنفاق والادخار إلا أن الأمر المقلق هو أنهم يتجهون نحو مرحلة البلوغ وهم محملون بالديون".