إنتعاش
07-07-2005, 01:15 PM
قال نائب العضو المنتدب في البنك السعودي البريطاني (ساب) سليمان الحمدان إن عدد المكتتبين في أسهم شركة المراعي بلغ حتى صباح أمس أكثر من 260 ألف مكتتب، فيما بلغ حجم المبالغ المستثمرة من قبل المكتتبين 1.6 مليار ريال.
وتوقع مصرفيون أن يمتلك كل مكتتب في شركة المراعي بعد التخصيص نحو 6 أسهم، وأن تصل قيمة السهم عند الافتتاح في السوق نحو 800 ريال، مشيرين إلى مبالغة الشركة في قيمة علاوة الإصدار التي حددتها عند طرح أسهمها للاكتتاب في السوق المحلي .
وقالوا لـ"الوطن" إن حجم الاكتتاب على أسهم الشركة ما يزال يسير بشكل طبيعي حتى أمس، إلا أن ذلك لا يمنع من وجود فائض في الاكتتاب يجعل الشركة تلجأ إلى التخصيص، لقلة الأسهم المطروحة في السوق والتي لا تتجاوز 4 ملايين سهم.
وأضافوا أن ظهور بعض الفتاوى التي حرمت الاكتتاب في الشركة ساهم في انخفاض الإقبال، غير أن ذلك لن يمنع نجاحه لوجود سيولة كبيرة في السوق ورغبة أصحاب رؤوس الأموال المتوسطة والكبيرة في الاكتتاب، وربما تشهد الأيام الثلاثة الأخيرة زيادة كبيرة في عدد المكتتبين من المستثمرين الكبار، وقد تشكل الزيادة المتوقعة في الإقبال على أسهم الشركة في الأيام الأخيرة فائضا في الاكتتاب، ولكن لن يصل إلى تخصيص أسهم قليلة للمكتتبين كما حدث في اكتتابات سابقة.
وقال أحد خبراء الأسهم إن الإجراءات التي اتخذتها هيئة السوق المالية ساهمت في الحد من تجارة الأسماء التي تنتشر خلال الاكتتابات، وذلك رغم العروض التي تقدم بها العديد من متوسطي الدخل لبيع أسمائهم, مشترطين أن تكون الأرباح مناصفة بينهم بعد التداول مباشرة.
واشترط المكتتبون على بعض كبار التجار في حال رفضهم بمشاركتهم للأرباح بالمناصفة شراء جميع الأسماء في كرت العائلة بسعر بـ300 ريال للاسم الواحد.
وتوقع الخبير أن يصل عدد المكتتبين في شركة المراعي إلى نحو مليون مكتتب بناء على الأرقام التي ظهرت من نتائج اليوم الأول والبالغة أكثر من 150 ألف مكتتب.
من ناحية أخرى نفى المصرفيون الإشاعات التي يروجها الآن بعض المكتتبين حول ارتفاع سعر سهم الشركة في السوق السوداء إلى 1000 ريال، وقالوا إن هذه مبالغة كبيرة، قد يكون الهدف منها خلق سوق سوداء لبيع الأسهم قبل طرحها في السوق لتحقيق أرباح جيدة بدلا من انتظار التداول الرسمي.
وتوقع مصرفيون أن يمتلك كل مكتتب في شركة المراعي بعد التخصيص نحو 6 أسهم، وأن تصل قيمة السهم عند الافتتاح في السوق نحو 800 ريال، مشيرين إلى مبالغة الشركة في قيمة علاوة الإصدار التي حددتها عند طرح أسهمها للاكتتاب في السوق المحلي .
وقالوا لـ"الوطن" إن حجم الاكتتاب على أسهم الشركة ما يزال يسير بشكل طبيعي حتى أمس، إلا أن ذلك لا يمنع من وجود فائض في الاكتتاب يجعل الشركة تلجأ إلى التخصيص، لقلة الأسهم المطروحة في السوق والتي لا تتجاوز 4 ملايين سهم.
وأضافوا أن ظهور بعض الفتاوى التي حرمت الاكتتاب في الشركة ساهم في انخفاض الإقبال، غير أن ذلك لن يمنع نجاحه لوجود سيولة كبيرة في السوق ورغبة أصحاب رؤوس الأموال المتوسطة والكبيرة في الاكتتاب، وربما تشهد الأيام الثلاثة الأخيرة زيادة كبيرة في عدد المكتتبين من المستثمرين الكبار، وقد تشكل الزيادة المتوقعة في الإقبال على أسهم الشركة في الأيام الأخيرة فائضا في الاكتتاب، ولكن لن يصل إلى تخصيص أسهم قليلة للمكتتبين كما حدث في اكتتابات سابقة.
وقال أحد خبراء الأسهم إن الإجراءات التي اتخذتها هيئة السوق المالية ساهمت في الحد من تجارة الأسماء التي تنتشر خلال الاكتتابات، وذلك رغم العروض التي تقدم بها العديد من متوسطي الدخل لبيع أسمائهم, مشترطين أن تكون الأرباح مناصفة بينهم بعد التداول مباشرة.
واشترط المكتتبون على بعض كبار التجار في حال رفضهم بمشاركتهم للأرباح بالمناصفة شراء جميع الأسماء في كرت العائلة بسعر بـ300 ريال للاسم الواحد.
وتوقع الخبير أن يصل عدد المكتتبين في شركة المراعي إلى نحو مليون مكتتب بناء على الأرقام التي ظهرت من نتائج اليوم الأول والبالغة أكثر من 150 ألف مكتتب.
من ناحية أخرى نفى المصرفيون الإشاعات التي يروجها الآن بعض المكتتبين حول ارتفاع سعر سهم الشركة في السوق السوداء إلى 1000 ريال، وقالوا إن هذه مبالغة كبيرة، قد يكون الهدف منها خلق سوق سوداء لبيع الأسهم قبل طرحها في السوق لتحقيق أرباح جيدة بدلا من انتظار التداول الرسمي.