أبوتركي
15-02-2007, 03:14 PM
دعوى تلويث ضخمة في نيويورك ضد أكسون موبيل
قال مكتب المدعي العام في نيويورك إنه سيرفع دعوى ضدّ شركة إكسون موبيل بسبب "تلويثها بروكلين بملايين الغالونات من بقايا النفط طيلة القرن الماضي." وقال المدعي العام أندرو كيومو إنّ الأمر يتعلق بواحدة من أكبر الكوارث البيئية التي عرفتها البلاد حيث أنّ كمية الغالونات الملوثة التي تمّ ضخها في المياه تبلغ 17 مليونا. وقال المتحدث باسم الشركة باري وود إنّ الشركة تلقت علما بالبيان غير أنها لم تتلق بعد أيّ وثائق تتعلق بالدعوى.
وأرسل مكتب المدعي العام خطابات نوايا في رفع الدعوى إلى كل من إكسون موبيل وبي بي وشيفرون وكيسبان وبلبس دودج، قائلا إنّها (الشركات) تنتهك مواثيق حماية السكان من المخاطر الصحية والبيئية في بروكلين.
كما وجه المكتب اتهامات لهذه الشركات بتلويثها خور نيوتاون الذي يفصل بروكلين عن كوينز.
وأوضح كيومو أنّ التركيز منصب على إكسون موبيل.
ومنذ 1850 يتم تخزين النفط ومشتقاته، بعد تكريره، في عدة مناطق في غرينبوينت في بروكلين.
وعثر حراس السواحل على نفط متسرب إلى خور نيوتاون عام 1978 وخلصت دراسة تم إعلان نتائجها بعد ذلك بعام إلى أنّ إجمالي الكميات المتسربة تبلغ 17 مليون غالون أي أكثر بسبعة ملايين غالون من المساحة التي خلفها تسرب نفطي في ألاسكا عام 1989 وتسببت فيه إكسون فالديز.
وعبر نواب من نيويورك عن دعمهم للدعوى التي ينوي تقديمها المدعي العام كيومو من ضمنهم السيناتور شارلز شومر والحاكم إليوت سبيتزر.
قال مكتب المدعي العام في نيويورك إنه سيرفع دعوى ضدّ شركة إكسون موبيل بسبب "تلويثها بروكلين بملايين الغالونات من بقايا النفط طيلة القرن الماضي." وقال المدعي العام أندرو كيومو إنّ الأمر يتعلق بواحدة من أكبر الكوارث البيئية التي عرفتها البلاد حيث أنّ كمية الغالونات الملوثة التي تمّ ضخها في المياه تبلغ 17 مليونا. وقال المتحدث باسم الشركة باري وود إنّ الشركة تلقت علما بالبيان غير أنها لم تتلق بعد أيّ وثائق تتعلق بالدعوى.
وأرسل مكتب المدعي العام خطابات نوايا في رفع الدعوى إلى كل من إكسون موبيل وبي بي وشيفرون وكيسبان وبلبس دودج، قائلا إنّها (الشركات) تنتهك مواثيق حماية السكان من المخاطر الصحية والبيئية في بروكلين.
كما وجه المكتب اتهامات لهذه الشركات بتلويثها خور نيوتاون الذي يفصل بروكلين عن كوينز.
وأوضح كيومو أنّ التركيز منصب على إكسون موبيل.
ومنذ 1850 يتم تخزين النفط ومشتقاته، بعد تكريره، في عدة مناطق في غرينبوينت في بروكلين.
وعثر حراس السواحل على نفط متسرب إلى خور نيوتاون عام 1978 وخلصت دراسة تم إعلان نتائجها بعد ذلك بعام إلى أنّ إجمالي الكميات المتسربة تبلغ 17 مليون غالون أي أكثر بسبعة ملايين غالون من المساحة التي خلفها تسرب نفطي في ألاسكا عام 1989 وتسببت فيه إكسون فالديز.
وعبر نواب من نيويورك عن دعمهم للدعوى التي ينوي تقديمها المدعي العام كيومو من ضمنهم السيناتور شارلز شومر والحاكم إليوت سبيتزر.