مغروور قطر
16-02-2007, 05:11 AM
عدد السكان يقترب من 40 مليون نسمة ..سكان الخليج التهموا طعاما بقيمة 9 مليارات دولار| تاريخ النشر:يوم الجمعة ,16 فبراير 2007 12:37 أ.م.
دبي - قدس برس :
أشارت تقديرات إلى أن فاتورة الغذاء في منطقة "الخليج العربي" ستصل إلى نحو 20 مليار دولار سنويا خلال العقد المقبل بالنظر إلى احتمالية تضاعف عدد سكان المنطقة، الذي يقترب حالياً من 40 مليون نسمة. وكانت ذات التقديرات أشارت إلى أن قيمة الفاتورة الغذائية في منطقة الخليج سجلت عام 2004 نحو 9 مليارات دولار أمريكي.
واجتذبت هذه الأرقام المئات من مصنعي الغذاء العالميين للمشاركة في معرض متخصص في القطاع الغذائي من المقرر أن يقام في دبي خلال الفترة من 17- 19 ابريل المقبل، تحت اسم "معرض الشرق الأوسط الزراعي" وينظمه مؤسسة الأبحاث العالمية.
وبحسب تقرير للمؤسسة، فإن دول الخليج قررت استثمار مليارات الدولارات في القطاع الزراعي، وأشار التقرير إلى السعودية التي خصصت ما يقارب من 6.6 مليار دولار لتطوير قطاعات المياه والزراعة والبنى التحتية خلال العام الجاري 2007. إلا أن التقرير توقع ارتفاع تكاليف الاستيراد حتى إذا ضعف الدولار الأمريكي مثلما هو متوقع نتيجة الجهود الحثيثة التي تبذلها الولايات المتحدة لخفض العجز في ميزانيتها البالغة تريليون دولار، ما يثير مخاوف من ارتفاع التضخم.
وقال مايكل هانلون، مدير معرض الشرق الأوسط الزراعي لدى مؤسسة الأبحاث العالمية: "تقدم هذه التطورات فرصاً لا حصر لها للمنتجين الزراعيين وللمؤسسات العاملة في التصنيع الغذائي المرتبط بالزراعة وللموردين ولمقدمي الحلول التقنية من أجل تطوير فرص عمل متميزة في المنطقة".
ويشكل معرض الشرق الأوسط الزراعي، الذي تأسس قبل عشر سنوات، فرصة للتواصل ما بين الأطراف المعنية في إحداث تنمية زراعية واقتصادية بالمنطقة، عبر التخطيط لدور حيوي في الترويج والاتصال لمختلف الأنشطة التجارية في أسواق المنطقة. ويركز المعرض على تقنيات تنمية المحاصيل ومعداتها، وتقنيات الزراعة، والمسطحات الخضراء، وأنظمة الري، والبيوت البلاستيكية، والأسمدة والكيماويات الزراعية، وأدوات الحدائق، وغيرها من الأنشطة المرتبطة بالزراعة.
وتعتب المتزايد على الغذاء عبر شراء تقنيات ومعدات حديثة والحصول على خبرات واسعة، وبالتالي تحويل بوصلة الاستثمار باتجاه القطاع الزراعي. وسيشتمل المعرض في دورته للعام الجاري 2007، على أحدث التطورات العلمية في مجال العمليات المختبرية ومكافحة الآفات الزراعية والتقنيات الحيوية، ما يجعله حدثاً يستحق الزيارة من المعنيين والمهتمين. ويغطي المعرض عموماً، أربعة قطاعات مختلفة ولكنها جميعاً مندرجة تحت مفهوم الزراعة، وهي الزراعة والريّ، وتربية المواشي والدواجن، وزراعة الزهور والثمار، وزراعة الأسماك.
هذا هو سبب انخفاض البــــورصه طلعو اهل الخليج أكيلـــه
دبي - قدس برس :
أشارت تقديرات إلى أن فاتورة الغذاء في منطقة "الخليج العربي" ستصل إلى نحو 20 مليار دولار سنويا خلال العقد المقبل بالنظر إلى احتمالية تضاعف عدد سكان المنطقة، الذي يقترب حالياً من 40 مليون نسمة. وكانت ذات التقديرات أشارت إلى أن قيمة الفاتورة الغذائية في منطقة الخليج سجلت عام 2004 نحو 9 مليارات دولار أمريكي.
واجتذبت هذه الأرقام المئات من مصنعي الغذاء العالميين للمشاركة في معرض متخصص في القطاع الغذائي من المقرر أن يقام في دبي خلال الفترة من 17- 19 ابريل المقبل، تحت اسم "معرض الشرق الأوسط الزراعي" وينظمه مؤسسة الأبحاث العالمية.
وبحسب تقرير للمؤسسة، فإن دول الخليج قررت استثمار مليارات الدولارات في القطاع الزراعي، وأشار التقرير إلى السعودية التي خصصت ما يقارب من 6.6 مليار دولار لتطوير قطاعات المياه والزراعة والبنى التحتية خلال العام الجاري 2007. إلا أن التقرير توقع ارتفاع تكاليف الاستيراد حتى إذا ضعف الدولار الأمريكي مثلما هو متوقع نتيجة الجهود الحثيثة التي تبذلها الولايات المتحدة لخفض العجز في ميزانيتها البالغة تريليون دولار، ما يثير مخاوف من ارتفاع التضخم.
وقال مايكل هانلون، مدير معرض الشرق الأوسط الزراعي لدى مؤسسة الأبحاث العالمية: "تقدم هذه التطورات فرصاً لا حصر لها للمنتجين الزراعيين وللمؤسسات العاملة في التصنيع الغذائي المرتبط بالزراعة وللموردين ولمقدمي الحلول التقنية من أجل تطوير فرص عمل متميزة في المنطقة".
ويشكل معرض الشرق الأوسط الزراعي، الذي تأسس قبل عشر سنوات، فرصة للتواصل ما بين الأطراف المعنية في إحداث تنمية زراعية واقتصادية بالمنطقة، عبر التخطيط لدور حيوي في الترويج والاتصال لمختلف الأنشطة التجارية في أسواق المنطقة. ويركز المعرض على تقنيات تنمية المحاصيل ومعداتها، وتقنيات الزراعة، والمسطحات الخضراء، وأنظمة الري، والبيوت البلاستيكية، والأسمدة والكيماويات الزراعية، وأدوات الحدائق، وغيرها من الأنشطة المرتبطة بالزراعة.
وتعتب المتزايد على الغذاء عبر شراء تقنيات ومعدات حديثة والحصول على خبرات واسعة، وبالتالي تحويل بوصلة الاستثمار باتجاه القطاع الزراعي. وسيشتمل المعرض في دورته للعام الجاري 2007، على أحدث التطورات العلمية في مجال العمليات المختبرية ومكافحة الآفات الزراعية والتقنيات الحيوية، ما يجعله حدثاً يستحق الزيارة من المعنيين والمهتمين. ويغطي المعرض عموماً، أربعة قطاعات مختلفة ولكنها جميعاً مندرجة تحت مفهوم الزراعة، وهي الزراعة والريّ، وتربية المواشي والدواجن، وزراعة الزهور والثمار، وزراعة الأسماك.
هذا هو سبب انخفاض البــــورصه طلعو اهل الخليج أكيلـــه