أبوتركي
17-02-2007, 04:00 AM
الإعلان قريباً عن بدء إنشاء مدينة صناعية جديدة في أم القيوين
تتوقع مصادر عقارية تزايد الاستثمارات بالقطاع العقاري بالفترة المقبلة في ضوء الخطة الاستراتيجية التي أعلنت عنها الإمارة والتي اشتملت على العديد من النقاط الايجابية التي تحفز على جذب الاستثمارات ومنها الاهتمام المتزايد بالبنية التحتية من خلال تدعيم شبكة الصرف الصحي والتي تعتبر الشغل الشاغل للمستثمرين،
كما أن إنشاء وإقامة مطار في أم القيوين سوف يدعم الحركة التنموية ويزيد من معدلات الحركة التجارية والسياحية وهذا يدفع باتجاه توظيف العديد من الاستثمارات سواء في القطاع التجاري والسياحي، حيث أشار المخطط الاستراتيجي إلى إنشاء مدينة تجارية تقع على شارعي الاتحاد والإمارات على مساحة 350 مليون قدم مربع وفقاً لأحدث المواصفات المعمارية العالمية.
ويقول عقاريون إن هناك توجهاً متزايداً لتقديم كل التسهيلات للمستثمرين وتحديث التشريعات، كما برز الاهتمام بالمناطق الصناعية حيث يتوقع الإعلان قريباً عن منطقة صناعية جديدة تقام بالإمارة لتضاف إلى المناطق الصناعية الأخرى ومنها صناعية الإمارات الحديثة وصناعية أم الثعوب التي بدأ العمل فيها فعلياً،
وتشهد الإمارة حالياً نهضة عمرانية غير مسبوقة تضخ فيها مليارات الدراهم من خلال عدة مشاريع ومنها مشروع مرسى أم القيوين، ومشروع مدينة السلام وخور البيضاء، ومشروع أمواج وهى مشروعات عملاقة وواعدة ينتظر ان يكون لها مردودها على القطاعين السياحي والسكني.
وكانت تلك المصادر قد ذكرت في مناسبات عدة ان السوق العقارية في الإمارة تشهد استفسارات متزايدة على العقارات والأراضي من قبل مستثمرين من دول مجلس التعاون الخليجي ومن مستثمرين من داخل الإمارة ومن باقي إمارات الدولة خاصة من دبي وأبوظبي، وأرجعت المصادر العقارية ذلك إلى المناخ الاستثماري الواعد إضافة إلى الطلب المتزايد على السكن بالإمارة وارتفاع العائد السنوي الذي يتراوح ما بين 10 ـ 12% أما بالنسبة للمطورين فان النسب تحقق معدلات أكبر بكثير.
تتوقع مصادر عقارية تزايد الاستثمارات بالقطاع العقاري بالفترة المقبلة في ضوء الخطة الاستراتيجية التي أعلنت عنها الإمارة والتي اشتملت على العديد من النقاط الايجابية التي تحفز على جذب الاستثمارات ومنها الاهتمام المتزايد بالبنية التحتية من خلال تدعيم شبكة الصرف الصحي والتي تعتبر الشغل الشاغل للمستثمرين،
كما أن إنشاء وإقامة مطار في أم القيوين سوف يدعم الحركة التنموية ويزيد من معدلات الحركة التجارية والسياحية وهذا يدفع باتجاه توظيف العديد من الاستثمارات سواء في القطاع التجاري والسياحي، حيث أشار المخطط الاستراتيجي إلى إنشاء مدينة تجارية تقع على شارعي الاتحاد والإمارات على مساحة 350 مليون قدم مربع وفقاً لأحدث المواصفات المعمارية العالمية.
ويقول عقاريون إن هناك توجهاً متزايداً لتقديم كل التسهيلات للمستثمرين وتحديث التشريعات، كما برز الاهتمام بالمناطق الصناعية حيث يتوقع الإعلان قريباً عن منطقة صناعية جديدة تقام بالإمارة لتضاف إلى المناطق الصناعية الأخرى ومنها صناعية الإمارات الحديثة وصناعية أم الثعوب التي بدأ العمل فيها فعلياً،
وتشهد الإمارة حالياً نهضة عمرانية غير مسبوقة تضخ فيها مليارات الدراهم من خلال عدة مشاريع ومنها مشروع مرسى أم القيوين، ومشروع مدينة السلام وخور البيضاء، ومشروع أمواج وهى مشروعات عملاقة وواعدة ينتظر ان يكون لها مردودها على القطاعين السياحي والسكني.
وكانت تلك المصادر قد ذكرت في مناسبات عدة ان السوق العقارية في الإمارة تشهد استفسارات متزايدة على العقارات والأراضي من قبل مستثمرين من دول مجلس التعاون الخليجي ومن مستثمرين من داخل الإمارة ومن باقي إمارات الدولة خاصة من دبي وأبوظبي، وأرجعت المصادر العقارية ذلك إلى المناخ الاستثماري الواعد إضافة إلى الطلب المتزايد على السكن بالإمارة وارتفاع العائد السنوي الذي يتراوح ما بين 10 ـ 12% أما بالنسبة للمطورين فان النسب تحقق معدلات أكبر بكثير.