إنتعاش
08-07-2005, 09:25 PM
أعادت القفزات المتلاحقة لسهم شركة الصادرات خلال الثلاثة الأيام التي سبقت إعلان الشركة تحقيق أرباح تجاوزت 21 مليون ريال في النصف الأول من العام الجاري مقارنة بنحو 2.3 مليون ريال خلال نفس الفترة من العام الماضي التساؤلات حول تسريب أخبار الشركات.
وارتفع سعر السهم قبل صدور الإعلان بسبعة أيام بقرابة 122 ريالا وأقفل أمس بالنسبة القصوى على 490 ريالا بعد إعلان الشركة لأرباحها.
ولم يتمكن آلاف المضاربين من الانضمام إلى الكوكبة التي تملك أسهماً في الشركة وحققت أرباحاً قدرت بـ 25% خلال اقل من أسبوع مما أفرز الكثير من التساؤلات حول ما يمكن أن تقرره هيئة سوق المال حيال ذلك.
و تداولت أوساط المتعاملين خلال اليومين الفائتين أنباء شبه مؤكدة عن تحقيق سهم شركة القصيم الزراعية لأرباح تاريخية بفضل دعمها لأرباحها بمحفظة قوية في سوق الأسهم.
وحقق السوق أول من أمس أكبر عملية تداول في السوق للشركة بكمية تجاوزت 9 ملايين سهم إضافة إلى أكثر من 2.5 مليون سهم يوم أمس كإحدى أكبر خمس شركات تداولاً وسط توقعات بأن تتجاوز قيمة السهم حاجز 200 ريال.
ويلاحظ مراقبون أن أرباحاً خيالية حققتها وستحققها بعض الشركات المساهمة من خلال محافظ استثمارية بعيداً عن التركيز على الأرباح التشغيلية الأمر الذي يؤكد أن هذه القفزات المتلاحقة في أرباح بعض الشركات هي وقتية وليست ناتجة عن تطور في أداء العمل أو توسعات أو مشاريع جديدة.
وتعيد هذه الأحداث الذاكرة إلى إقدام هيئة السوق المالية قبل أسبوعين من الآن على إيقاع غرامات مالية على 44 عضو مجلس إدارة وإداريا تنفيذيا في 35 شركة سعودية مدرجة أسهمها في السوق وذلك لمخالفتهم المادة 33 من قواعد التسجيل والإدراج الصادرة عن الهيئة.
وارتفع سعر السهم قبل صدور الإعلان بسبعة أيام بقرابة 122 ريالا وأقفل أمس بالنسبة القصوى على 490 ريالا بعد إعلان الشركة لأرباحها.
ولم يتمكن آلاف المضاربين من الانضمام إلى الكوكبة التي تملك أسهماً في الشركة وحققت أرباحاً قدرت بـ 25% خلال اقل من أسبوع مما أفرز الكثير من التساؤلات حول ما يمكن أن تقرره هيئة سوق المال حيال ذلك.
و تداولت أوساط المتعاملين خلال اليومين الفائتين أنباء شبه مؤكدة عن تحقيق سهم شركة القصيم الزراعية لأرباح تاريخية بفضل دعمها لأرباحها بمحفظة قوية في سوق الأسهم.
وحقق السوق أول من أمس أكبر عملية تداول في السوق للشركة بكمية تجاوزت 9 ملايين سهم إضافة إلى أكثر من 2.5 مليون سهم يوم أمس كإحدى أكبر خمس شركات تداولاً وسط توقعات بأن تتجاوز قيمة السهم حاجز 200 ريال.
ويلاحظ مراقبون أن أرباحاً خيالية حققتها وستحققها بعض الشركات المساهمة من خلال محافظ استثمارية بعيداً عن التركيز على الأرباح التشغيلية الأمر الذي يؤكد أن هذه القفزات المتلاحقة في أرباح بعض الشركات هي وقتية وليست ناتجة عن تطور في أداء العمل أو توسعات أو مشاريع جديدة.
وتعيد هذه الأحداث الذاكرة إلى إقدام هيئة السوق المالية قبل أسبوعين من الآن على إيقاع غرامات مالية على 44 عضو مجلس إدارة وإداريا تنفيذيا في 35 شركة سعودية مدرجة أسهمها في السوق وذلك لمخالفتهم المادة 33 من قواعد التسجيل والإدراج الصادرة عن الهيئة.