المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : «اقتصادية دبي» تصدر 170 رخصة لفروع الشركات الأجنبية في 2006



أبوتركي
18-02-2007, 02:53 AM
«اقتصادية دبي» تصدر 170 رخصة لفروع الشركات الأجنبية في 2006

أعلنت دائرة التنمية الاقتصادية في دبي إصدار 170 رخصة لفروع الشركات الأجنبية خلال العام الماضي، لتحقق ارتفاعاً بنسبة 20% بالمقارنة مع عام 2005 والتي وصل فيها عدد الرخص إلى 133 رخصة. وتصدرت الشركات البريطانية قائمة الشركات الأجنبية من حيث عدد الرخص الصادرة لفروعها الجديدة في إمارة دبي بـ (24 رخصة)،


تلتها الألمانية (13)، والجزر العذراء «فيرجين» البريطانية (11)، والهندية (10)، والأميركية (8)، في حين تصدرت الشركات اللبنانية قائمة الشركات العربية بـ (6) رخص، تلتها الكويتية (3). وتشير الزيادة في أعداد الشركات لاتخاذ دبي مقراً لإدارة نشاطاتها إلى المكانة الإقليمية المهمة التي وصلت إليها الإمارة، وذلك بفضل موقعها الجغرافي الاستراتيجي والبيئة الاقتصادية الجاذبة للاستثمارات التي تتمتع بها.


وقال علي إبراهيم، نائب مدير عام دائرة التنمية الاقتصادية للشؤون التنفيذية إن البيئة الاقتصادية لإمارة دبي تسهم بصورة رئيسية في جعل الإمارة الخيار للشركات في المنطقة. وتتمتع البيئة الاقتصادية في الإمارة بالعديد من المميزات الجاذبة للاستثمارات الأجنبية إلى جانب مقومات مهمة على صعيد العمالة والمالية العامة والاقتصاد المحلي والأطر المؤسسية والبنية التحتية،


والتي وردت جميعها في تقرير «دبي في عالم التنافسية 2005» الذي أعدته الدائرة مؤخراً بالتعاون مع المعهد الدولي للتنمية الإدارية في سويسرا. وأكد علي إبراهيم إلى أن استقطاب رؤوس الأموال العالمية واستثمارها في المشاريع التجارية وغيرها من أهم الأهداف الاستراتيجية التي تسعى الدائرة إلى تحقيقها من خلال توفير الإجراءات والسياسات المرنة الداعمة للقطاع الخاص الذي يلعب دوراً مهماً في النمو الاقتصادي في الإمارة،


حيث قال: «تشير التقارير إلى أن معدل النمو المتوسط للإمارة وصل إلى 12% خلال السنوات الخمس الماضية، وذلك بفضل المميزات المختلفة التي تتمتع بها الشركات والمؤسسات في إمارة دبي مثل وفرة الرأسمال المحلي والقوى العاملة الماهرة ووجود سوق مالي متطور.


ولاشك أن التعاون الوثيق بين القطاع العام والخاص هو من أحد العوامل الداعمة للنمو الاقتصادي للإمارة والذي يظهر جلياً من خلال النجاح الكبير الذي يحققه كل من مهرجان دبي للتسوق وسوق دبي المالي وجائزة دبي للجودة».وأشار علي إبراهيم إلى أن النجاح الذي حققته سياسة تنويع البنية الاقتصادية التي تنتهجها الإمارة جعلها تتبوأ مكانة مهمة في المنطقة في مجالات عدة مثل التجارة والسياحة وتقنية المعلومات والإعلام والصحة والمالية.


وأضاف ان حكومة دبي تكثف جهودها لجعل الإمارة أكثر جاذبية للاستثمار الأجنبي من خلال الحفاظ على عناصر القوة في مناخ الاستثمار مثل استقرار البيئة الاقتصادية وجودة البنية التحتية والحوافز التشجيعية، بالإضافة إلى توافر الخدمات المالية الكفوءة وبيئة أعمال خالية من الضرائب ومشجعة لتنمية الأعمال. وهذه العوامل جميعها وضعت الإمارة في طليعة مراكز الأعمال العالمية.

أبوتركي
18-02-2007, 08:10 AM
دبي تصدر «170» رخصة لفروع الشركات الأجنبية في «2006»

دبي ــ وام ــ أعلنت دائرة التنمية الاقتصادية في دبي عن إصدار 170 رخصة لفروع الشركات الأجنبية خلال العام الماضي لتحقق ارتفاعا بنسبة 20 بالمائة بالمقارنة مع عام 2005 والتي وصل فيها عدد الرخص إلى 133 رخصة.

وتصدرت الشركات البريطانية قائمة الشركات الاجنبية من حيث عدد الرخص الصادرة لفروعها الجديدة في إمارة دبي بـ 24 رخصة تلتها الألمانية 13 رخصة والجزر العذراء البريطانية 11رخصة والهندية 10 رخص والأميركية 8 رخص في حين تصدرت الشركات اللبنانية قائمة الشركات العربية بـ 6 رخص تلتها الكويتية 3 رخص.

وتشير الزيادة في أعداد الشركات لاتخاذ دبي مقرا لإدارة نشاطاتها إلى المكانة الإقليمية الهامة التي وصلت إليها الإمارة وذلك بفضل موقعها الجغرافي الاستراتيجي والبيئة الاقتصادية الجاذبة للاستثمارات التي تتمتع بها.

وقال علي إبراهيم نائب مدير عام دائرة التنمية الاقتصادية للشؤون التنفيذية إن البيئة الاقتصادية لإمارة دبي تسهم بصورة رئيسية في جعل الإمارة الخيار للشركات في المنطقة كما تتمتع البيئة الاقتصادية في الإمارة بالعديد من المميزات الجاذبة للاستثمارات الأجنبية إلى جانب مقومات هامة على صعيد العمالة والمالية العامة والاقتصاد المحلي والأطر المؤسسية والبنية التحتية والتي وردت جميعها في تقرير «دبي في عالم التنافسية 2005» الذي أعدته الدائرة مؤخرا بالتعاون مع المعهد الدولي للتنمية الإدارية بسويسرا.

وأكد أن استقطاب رؤوس الأموال العالمية واستثمارها في المشاريع التجارية وغيرها من أهم الأهداف الاستراتيجية التي تسعى الدائرة إلى تحقيقها من خلال توفير الإجراءات والسياسات المرنة الداعمة للقطاع الخاص الذي يلعب دوراً هاماً في النمو الاقتصادي في الإمارة.

وقال ان التقارير تشير إلى أن معدل النمو المتوسط للإمارة وصل إلى 12 بالمائة خلال السنوات الخمس الماضية وذلك بفضل المميزات المختلفة التي تتمتع بها الشركات والمؤسسات في إمارة دبي مثل وفرة الرأسمال المحلي والقوى العاملة الماهرة ووجود سوق مالي متطور منوها بأن التعاون الوثيق بين القطاع العام والخاص هو من أحد العوامل الداعمة للنمو الاقتصادي للإمارة والذي يظهر جلياً من خلال النجاح الكبير الذي يحققه كل من مهرجان دبي للتسوق وسوق دبي المالي وجائزة دبي للجودة.

وأشار إلى أن النجاح الذي حققته سياسة تنويع البنية الاقتصادية التي تنتهجها الإمارة جعلها تتبوأ مكانة هامة في المنطقة في مجالات عدة مثل التجارة والسياحة وتقنية المعلومات والإعلام والصحة والمالية مؤكدا ان دائرة التنمية الاقتصادية على بناء شراكات قوية ومستمرة مع القطاع الخاص سعياً منها لضمان النمو الاقتصادي السريع للإمارة.

وأضاف ان حكومة دبي تكثف جهودها لجعل الإمارة أكثر جاذبية للاستثمار الأجنبي من خلال الحفاظ على عناصر القوة في مناخ الاستثمار مثل استقرار البيئة الاقتصادية وجودة البنية التحتية والحوافز التشجيعية بالإضافة الى توافر الخدمات المالية الكفوءة وبيئة أعمال خالية من الضرائب ومشجعة لتنمية الأعمال وأن هذه العوامل جميعها وضعت الإمارة في طليعة مراكز الأعمال العالمية.

على صعيد آخر قدر معنيون بصناعة اليخوت والقوارب حجم هذه الصناعة في الامارات بأكثر من 1.5 مليار درهم لتواكب ما تشهده الدولة من نمو مضطرد في التطوير العقاري وتطوير مجموعة من الجزر الاصطناعية وتتوقع «الشعالي مارين» إحدى أكبر الشركات المصنعة لليخوت والقوارب الفاخرة في منطقة الشرق الأوسط زيادة حجم مبيعاتها بمعدل 50 بالمائة خلال العام الحالي بناء على ما حققته من نتائج متميزة خلال العام الماضي.

وقال سلطان عبد الله الشعالي نائب رئيس مجلس إدارة «الشعالي مارين» والرئيس التنفيذي للشركة ان اليخوت التي نصنعها علامة فارقة من ناحية الجودة والأداء العالي ونضع نصب أعيننا بشكل دائم الارتقاء بمستوى المعايير الصناعية التي نلتزم بها مشيرا الى ان المشاريع العقارية البحرية التي باتت على وشك الانتهاء في دبي مثل مشروعي «النخلة جميرا» و«العالم» إلى جانب الجزر الاصطناعية المقرر إنشاؤها في قطر والدول المجاورة تساهم في زيادة معدل الطلب على اليخوت والقوارب الفاخرة بشكل مستديم.

وتصدر الشركة ما يقارب على 50 بالمائة من منتجاتها إلى اسبانيا والمملكة المتحدة والمالديف والمملكة العربية السعودية وقطر والكويت.

وفيما يتعلق بالفرص المتاحة في الأسواق الإماراتية قال الشعالي يقدر حجم هذه الصناعة في الإمارات بما يزيد على 1.5 مليار درهم وتتكامل هذه الصناعة مع النظام الاقتصادي للدولة الذي يشهد معدلات نمو مضطردة في كافة المجالات.

خالد الشمري
20-02-2007, 05:06 AM
شكراااا