مغروور قطر
18-02-2007, 05:53 AM
«إل جى» تتوقع 10 مليارات دولار مبيعات من شاشات «إل سي دي» بحلول 2010
30% نموا في مبيعاتها في مصر عام 2006
القاهرة: محمد مقلد
تخطط شركة «إل جي» لرفع مبيعاتها عالميا من شاشات «إل سي دي» الى نحو 10 مليارات دولار بحلول عام 2010، وأشارت الشركة إلي أنها تمكنت من احتلال الصدارة في سوق الشرق الأوسط وأفريقيا، وتطمح للمركز الأول عالميا.وأكدت «إل جي» في مؤتمر صحافي عقدته بالقاهرة أول من أمس لطرح جهاز تلفزيوني جديد بالسوق المصرية أن إيراداتها من التلفزيونات ذات شاشة «أل سي دي» شهدت نموا كبيرا بلغ 138 في المائة هذا العام لتستحوذ على 47 % من سوق التلفزيونات العالمي. إلى ذلك كشف أحمد سراج مدير التسويق في «إل جي» مصر في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط» أن الشركة حققت نموا في مبيعاتها بالسوق المصرية بلغت نسبته 30 في المائة خلال العام الماضي، وتطمح لمواصلة نموها فى السوق بطرح منتجات جديدة ذات تقنيات عالمية، يتواكب مع طرحها فى مختلف الأسواق المتقدمة. ومن بين هذه الأجهزة تلفزيون «تايم ماشين» ( آلة الزمن) الذي يتوقع أن يحدث ثورة في علاقة المشاهد بالتليفزيون. ويقوم التلفزيون الجديد الذي تم طرحه في السوق المصرية بتسجيل البرامج لحظة مشاهدتها دون الحاجة إلى أشرطة أو اسطوانات أو أجهزة خارجية، حيث يمكنه تخزين 33 ساعة من البرامج الرقمية وبدرجة وضوح قياسية، مشيرا إلى أنه يحتوي على وحدة تخزين داخلية مساحتها 80 جيجابايت.
وأكد سراج عدم تأثر مبيعات الشركة في مصر بالتلفزيونات الرخيصة ذات الماركات المختلفة التي انتشرت مؤخرا، وأرجع انتشار هذه النوعية من الأجهزة التي لا تزيد أسعارها عن 800 جنيه (140 دولارا) للتلفزيون فئة 21 بوصة، إلى عام 2004 عندما تم تخفيض الرسوم الجمركية على مكونات تصنيع التلفزيونات فظهر الكثير من الورش الصغيرة لتجميع أجهزة التلفزيون بمختلف الأحجام، وأطلقت عليها أسماء غريبة لا وجود لها عالميا، مما ساهم في انتشار واسع لهذه الأجهزة. وعلل سراج رخص أسعارها إلى عدم التزام هذه الورش بأية تكاليف سواء فى الأبحاث والتطوير أو الصيانة أو إدخال تكنولوجيات متطورة. وتوقع مدير التسويق بشركة «إل جي» مصر أن تسهم التخفيضات الجمركية التي أجرتها مصر مؤخرا في خفض أسعار أجهزة التلفزيون خلال الفترة المقبلة.
30% نموا في مبيعاتها في مصر عام 2006
القاهرة: محمد مقلد
تخطط شركة «إل جي» لرفع مبيعاتها عالميا من شاشات «إل سي دي» الى نحو 10 مليارات دولار بحلول عام 2010، وأشارت الشركة إلي أنها تمكنت من احتلال الصدارة في سوق الشرق الأوسط وأفريقيا، وتطمح للمركز الأول عالميا.وأكدت «إل جي» في مؤتمر صحافي عقدته بالقاهرة أول من أمس لطرح جهاز تلفزيوني جديد بالسوق المصرية أن إيراداتها من التلفزيونات ذات شاشة «أل سي دي» شهدت نموا كبيرا بلغ 138 في المائة هذا العام لتستحوذ على 47 % من سوق التلفزيونات العالمي. إلى ذلك كشف أحمد سراج مدير التسويق في «إل جي» مصر في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط» أن الشركة حققت نموا في مبيعاتها بالسوق المصرية بلغت نسبته 30 في المائة خلال العام الماضي، وتطمح لمواصلة نموها فى السوق بطرح منتجات جديدة ذات تقنيات عالمية، يتواكب مع طرحها فى مختلف الأسواق المتقدمة. ومن بين هذه الأجهزة تلفزيون «تايم ماشين» ( آلة الزمن) الذي يتوقع أن يحدث ثورة في علاقة المشاهد بالتليفزيون. ويقوم التلفزيون الجديد الذي تم طرحه في السوق المصرية بتسجيل البرامج لحظة مشاهدتها دون الحاجة إلى أشرطة أو اسطوانات أو أجهزة خارجية، حيث يمكنه تخزين 33 ساعة من البرامج الرقمية وبدرجة وضوح قياسية، مشيرا إلى أنه يحتوي على وحدة تخزين داخلية مساحتها 80 جيجابايت.
وأكد سراج عدم تأثر مبيعات الشركة في مصر بالتلفزيونات الرخيصة ذات الماركات المختلفة التي انتشرت مؤخرا، وأرجع انتشار هذه النوعية من الأجهزة التي لا تزيد أسعارها عن 800 جنيه (140 دولارا) للتلفزيون فئة 21 بوصة، إلى عام 2004 عندما تم تخفيض الرسوم الجمركية على مكونات تصنيع التلفزيونات فظهر الكثير من الورش الصغيرة لتجميع أجهزة التلفزيون بمختلف الأحجام، وأطلقت عليها أسماء غريبة لا وجود لها عالميا، مما ساهم في انتشار واسع لهذه الأجهزة. وعلل سراج رخص أسعارها إلى عدم التزام هذه الورش بأية تكاليف سواء فى الأبحاث والتطوير أو الصيانة أو إدخال تكنولوجيات متطورة. وتوقع مدير التسويق بشركة «إل جي» مصر أن تسهم التخفيضات الجمركية التي أجرتها مصر مؤخرا في خفض أسعار أجهزة التلفزيون خلال الفترة المقبلة.