أبوتركي
18-02-2007, 09:29 AM
الجمعية العمومية للبنك الوطني تختار مجلس الادارة الجديد للفترة 2007 2010
اختارت الجمعية العمومية لبنك الكويت الوطني كل من محمد البحر وناصر الساير وناصر الخرافي وغسان الخالد ومثنى الحمد وحمد الصقر وسعود الفليج وحمد البحر أعضاء لمجلس الادارة الجديد عن الفترة من 2007 الى 2010.
وجاء اختيار محمد عبدالرحمن البحر رئيسا لمجلس الادارة فيما اختير ناصر الساير نائبا للرئيس الى جانب عضوية الخرافي والخالد والحمد والصقر والفليج والبحر.
وأكد البحر في كلمة أمام الجمعية العمومية للبنك ان عام 2006 كان عاما "مثمرا وعلامة بارزة في مسيرة البنك الناجحة" حيث بلغت أرباح البنك 876 مليون دولار بارتفاع نسبته 23 في المئة.
وأعتبر "السرعة والاقبال" في تغطية كامل اكتتاب زيادة رأسمال البنك بنسبة 10 في المئة دليل على ثقة المساهمين في امكانات وقدرات البنك خلال المرحلة المقبلة.
وفي السياق ذاته وافقت الجمعية العامة على توصية مجلس ادارة البنك بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 75 في المئة من قيمة السهم الاسمية أي بواقع 75 فلسا للسهم فضلا عن خمسة في المئة كأسهم منحة وذلك للمساهمين المقيدين في سجلات البنك بتاريخ انعقاد الجمعية.
من جهته قال الرئيس التنفيذي لبنك الكويت الوطني ابراهيم دبدوب أن الوطني يواصل انتهاج استراتيجيته الرامية الى تعزيز تواجده في الأسواق الاقليمية الرئيسية.
واضاف ان عام 2006 شهد دخول البنك الى السعودية بافتتاح أول فرع له في جدة فيما تم تعزيز تواجده في الأردن عبر زيادة رأسمال الفرع لتمويل عمليات التوسع المستقبلية موضحا ان البنك يستعد لدخول عدد من الأسواق الناشطة في غضون السنوات القليلة المقبلة.
وحول دعم البنك للعمالة الوطنية أكد دبدوب ان نسبة العمالة الوطنية في البنك وصلت الى ما يربو على 52 في المئة من اجمالي القوى العاملة لدى الوطني خلال عام الماضي بانضمام قرابة 400 من الخريجين.
واضاف ان ذلك يأتي في اطار دعم خطط وبرامج الدولة الهادفة الى افساح المجال أمام الشباب الكويتي للعمل في القطاع الخاص وتشجيعه على النهوض بدور أكثر فاعلية في شركات ومؤسسات هذا القطاع.
واشار الى احتفال شركة الوطني للاستثمار باعتبارها الذراع الجديد لخدمات البنك الاستثمارية بمرور عام على انطلاقتها حيث نجحت في ترسيخ أقدامها وريادتها الاقليمية على صعيد عمليات التمويل الضخم والدمج والتملك خلال هذه الفترة الوجيزة وافتتاح مكتبين جديدين للشركة أحدهما في تركيا والآخر في دبي. وعن خطط التوسع المستقبلي لأنشطة الشركة قال دبدوب ان الشركة تقوم على تعزيز محفظتها في مجال الخدمات الاستشارية والاستثمارية والاصدارات الأولية والوساطة المالية الى جانب التوسع الجغرافي المستقبلي الذي سيتوجه بداية نحو تركيا والسعودية.
اختارت الجمعية العمومية لبنك الكويت الوطني كل من محمد البحر وناصر الساير وناصر الخرافي وغسان الخالد ومثنى الحمد وحمد الصقر وسعود الفليج وحمد البحر أعضاء لمجلس الادارة الجديد عن الفترة من 2007 الى 2010.
وجاء اختيار محمد عبدالرحمن البحر رئيسا لمجلس الادارة فيما اختير ناصر الساير نائبا للرئيس الى جانب عضوية الخرافي والخالد والحمد والصقر والفليج والبحر.
وأكد البحر في كلمة أمام الجمعية العمومية للبنك ان عام 2006 كان عاما "مثمرا وعلامة بارزة في مسيرة البنك الناجحة" حيث بلغت أرباح البنك 876 مليون دولار بارتفاع نسبته 23 في المئة.
وأعتبر "السرعة والاقبال" في تغطية كامل اكتتاب زيادة رأسمال البنك بنسبة 10 في المئة دليل على ثقة المساهمين في امكانات وقدرات البنك خلال المرحلة المقبلة.
وفي السياق ذاته وافقت الجمعية العامة على توصية مجلس ادارة البنك بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 75 في المئة من قيمة السهم الاسمية أي بواقع 75 فلسا للسهم فضلا عن خمسة في المئة كأسهم منحة وذلك للمساهمين المقيدين في سجلات البنك بتاريخ انعقاد الجمعية.
من جهته قال الرئيس التنفيذي لبنك الكويت الوطني ابراهيم دبدوب أن الوطني يواصل انتهاج استراتيجيته الرامية الى تعزيز تواجده في الأسواق الاقليمية الرئيسية.
واضاف ان عام 2006 شهد دخول البنك الى السعودية بافتتاح أول فرع له في جدة فيما تم تعزيز تواجده في الأردن عبر زيادة رأسمال الفرع لتمويل عمليات التوسع المستقبلية موضحا ان البنك يستعد لدخول عدد من الأسواق الناشطة في غضون السنوات القليلة المقبلة.
وحول دعم البنك للعمالة الوطنية أكد دبدوب ان نسبة العمالة الوطنية في البنك وصلت الى ما يربو على 52 في المئة من اجمالي القوى العاملة لدى الوطني خلال عام الماضي بانضمام قرابة 400 من الخريجين.
واضاف ان ذلك يأتي في اطار دعم خطط وبرامج الدولة الهادفة الى افساح المجال أمام الشباب الكويتي للعمل في القطاع الخاص وتشجيعه على النهوض بدور أكثر فاعلية في شركات ومؤسسات هذا القطاع.
واشار الى احتفال شركة الوطني للاستثمار باعتبارها الذراع الجديد لخدمات البنك الاستثمارية بمرور عام على انطلاقتها حيث نجحت في ترسيخ أقدامها وريادتها الاقليمية على صعيد عمليات التمويل الضخم والدمج والتملك خلال هذه الفترة الوجيزة وافتتاح مكتبين جديدين للشركة أحدهما في تركيا والآخر في دبي. وعن خطط التوسع المستقبلي لأنشطة الشركة قال دبدوب ان الشركة تقوم على تعزيز محفظتها في مجال الخدمات الاستشارية والاستثمارية والاصدارات الأولية والوساطة المالية الى جانب التوسع الجغرافي المستقبلي الذي سيتوجه بداية نحو تركيا والسعودية.