أبوتركي
18-02-2007, 09:55 PM
أسهم قطر تحقق أكبر زيادة يومية منذ ثمانية أسابيع
دبي (رويترز) - سجل مؤشر الأسهم القطرية يوم الأحد أكبر زيادة يومية في ثمانية أسابيع فيما أقبل المستثمرون الأفراد على شراء أسهم القطاع المالي التي اعتبروا أنها شهدت موجة بيع مبالغا فيها وسط حالة ذعر في الأسبوع الماضي.
وساعدت أسهم الاتصالات والبنوك الأسهم السعودية على الصعود لجلسة التداول التاسعة بينما جاءت أنباء خطط شركة الدار العقارية الإماراتية زيادة نسبة تملك الاجانب للأسهم داعمة لسوق أبوظبي.
وزادت الأسهم القطرية 15.7 في المئة خلال ثلاث جلسات تداول منذ قال وزير المالية القطري يوم 13 فبراير شباط إن الأسهم القطرية "رخيصة جدا" بعد أن اقترب المؤشر من أدنى مستوياته خلال التعاملات في عشرة أسابيع دون مستوى ستة آلاف نقطة في ذلك اليوم.
وقال محمد أبو غوش مدير المبيعات المحلية في البنك الاهلي "ينزع المستثمرون في سوقنا إلى المبالغة في رد الفعل."
وزاد مؤشر الأسهم القطرية وهو الأسوا أداء في منطقة الخليج هذا العام 2.38 في المئة إلى 6391.52 نقطة مدعوما أساسا بصعود سهم بنك الدوحة 5.65 في المئة .
وكان سهم بنك الدوحة تراجع أكثر من 30 في المئة خلال خمس جلسات تداول بدءا من السابع من فبراير شباط فيما يرجع أساسا إلى شعور المستثمرين بخيبة أمل ازاء أرباح البنك في الربع الأخير واقتراحات التوزيعات.
وقال البنك القطري التجاري إنه جرى تداول سهم بنك الدوحة بعد هذا التراجع دون عشرة أمثال الأرباح المتوقعة في 2007 .
وكان مؤشر الأسهم القطرية الأفضل أداء يوم الأحد يليه مؤشر أسهم البحرين ومؤشر الأسهم السعودية الذي زاد 13.18 في المئة منذ السادس من فبراير شباط في صعود قادته أسهم الشركات الكبرى.
وبعد إقفاله فوق مستوى ثمانية آلاف نقطة لأول مرة في نحو شهرين يوم السبت زاد مؤشر الأسهم السعودية اليوم 0.44 في المئة إلى 8056.69 نقطة.
وزاد سهم البنك السعودي البريطاني 1.50 في المئة وزاد سهم اتحاد اتصالات 0.96 في المئة وكانا أكبر رابحين بين أكبر عشرة أسهم.
وأغلق مؤشر سوق أبوظبي المالي مرتفعا أيضا بعد أن حقق سهم شركة الدار أكبر زيادة يومية في أكثر من عشرة أشهر مدعوما بأنباء اعتزام الشركة رفع نسبة تملك الاجانب لأسهمها الى ما يصل الى 40 في المئة .
وزاد سهم الدار 5 في المئة مسجلا أعلى مستوى إقفال منذ 27 نوفمبر تشرين الثاني وأثر تأثيرا إيجابيا على الشركات العقارية الأخرى المدرجة على المؤشر. وزاد سهم صروح 6.19 في المئة .
وقال وضاح الطه من إعمار للخدمات المالية "ستعزز الملكية الأجنبية سعر السهم لأنها ستوفر مزيدا من الطلب على الأسهم."
وأغلق سوقا عمان ودبي اللذان كانا أكبر رابحين هذا العام منخفضين.
وكان مؤشر الأسهم الكويتية أكبر الخاسرين في منطقة الخليج العربي منخفضا 0.26 في المئة إلى 9665.95 نقطة مدفوعا للنزول بتراجع سهم شركة دار الاستثمار.
وتراجع سهم دار الاستثمار 5 في المئة لتصل خسائره إلى 8.1 في المئة منذ أعلنت الشركة يوم 14 فبراير شباط توزيعات أرباح جاءت أقل من توقعات المستثمرين.
وزاد سهم الاتصالات المتنقلة 2.65 في المئة ليسجل مستوى إقفال قياسي جديد وسط توقعات بأن الشركة ستعلن عن توزيعات قوية.
وبعد إقفال السوق اقترحت الشركة توزيع سهم منحة لكل سهمين وتوزيعات نقدية بواقع 100 فلس للسهم.
دبي (رويترز) - سجل مؤشر الأسهم القطرية يوم الأحد أكبر زيادة يومية في ثمانية أسابيع فيما أقبل المستثمرون الأفراد على شراء أسهم القطاع المالي التي اعتبروا أنها شهدت موجة بيع مبالغا فيها وسط حالة ذعر في الأسبوع الماضي.
وساعدت أسهم الاتصالات والبنوك الأسهم السعودية على الصعود لجلسة التداول التاسعة بينما جاءت أنباء خطط شركة الدار العقارية الإماراتية زيادة نسبة تملك الاجانب للأسهم داعمة لسوق أبوظبي.
وزادت الأسهم القطرية 15.7 في المئة خلال ثلاث جلسات تداول منذ قال وزير المالية القطري يوم 13 فبراير شباط إن الأسهم القطرية "رخيصة جدا" بعد أن اقترب المؤشر من أدنى مستوياته خلال التعاملات في عشرة أسابيع دون مستوى ستة آلاف نقطة في ذلك اليوم.
وقال محمد أبو غوش مدير المبيعات المحلية في البنك الاهلي "ينزع المستثمرون في سوقنا إلى المبالغة في رد الفعل."
وزاد مؤشر الأسهم القطرية وهو الأسوا أداء في منطقة الخليج هذا العام 2.38 في المئة إلى 6391.52 نقطة مدعوما أساسا بصعود سهم بنك الدوحة 5.65 في المئة .
وكان سهم بنك الدوحة تراجع أكثر من 30 في المئة خلال خمس جلسات تداول بدءا من السابع من فبراير شباط فيما يرجع أساسا إلى شعور المستثمرين بخيبة أمل ازاء أرباح البنك في الربع الأخير واقتراحات التوزيعات.
وقال البنك القطري التجاري إنه جرى تداول سهم بنك الدوحة بعد هذا التراجع دون عشرة أمثال الأرباح المتوقعة في 2007 .
وكان مؤشر الأسهم القطرية الأفضل أداء يوم الأحد يليه مؤشر أسهم البحرين ومؤشر الأسهم السعودية الذي زاد 13.18 في المئة منذ السادس من فبراير شباط في صعود قادته أسهم الشركات الكبرى.
وبعد إقفاله فوق مستوى ثمانية آلاف نقطة لأول مرة في نحو شهرين يوم السبت زاد مؤشر الأسهم السعودية اليوم 0.44 في المئة إلى 8056.69 نقطة.
وزاد سهم البنك السعودي البريطاني 1.50 في المئة وزاد سهم اتحاد اتصالات 0.96 في المئة وكانا أكبر رابحين بين أكبر عشرة أسهم.
وأغلق مؤشر سوق أبوظبي المالي مرتفعا أيضا بعد أن حقق سهم شركة الدار أكبر زيادة يومية في أكثر من عشرة أشهر مدعوما بأنباء اعتزام الشركة رفع نسبة تملك الاجانب لأسهمها الى ما يصل الى 40 في المئة .
وزاد سهم الدار 5 في المئة مسجلا أعلى مستوى إقفال منذ 27 نوفمبر تشرين الثاني وأثر تأثيرا إيجابيا على الشركات العقارية الأخرى المدرجة على المؤشر. وزاد سهم صروح 6.19 في المئة .
وقال وضاح الطه من إعمار للخدمات المالية "ستعزز الملكية الأجنبية سعر السهم لأنها ستوفر مزيدا من الطلب على الأسهم."
وأغلق سوقا عمان ودبي اللذان كانا أكبر رابحين هذا العام منخفضين.
وكان مؤشر الأسهم الكويتية أكبر الخاسرين في منطقة الخليج العربي منخفضا 0.26 في المئة إلى 9665.95 نقطة مدفوعا للنزول بتراجع سهم شركة دار الاستثمار.
وتراجع سهم دار الاستثمار 5 في المئة لتصل خسائره إلى 8.1 في المئة منذ أعلنت الشركة يوم 14 فبراير شباط توزيعات أرباح جاءت أقل من توقعات المستثمرين.
وزاد سهم الاتصالات المتنقلة 2.65 في المئة ليسجل مستوى إقفال قياسي جديد وسط توقعات بأن الشركة ستعلن عن توزيعات قوية.
وبعد إقفال السوق اقترحت الشركة توزيع سهم منحة لكل سهمين وتوزيعات نقدية بواقع 100 فلس للسهم.