إنتعاش
10-07-2005, 07:19 AM
واصلت سوق الأسهم أمس نزيف النقاط في بداية الأسبوع، إذ خسر المؤشر 447 نقطة وبنسبة 3.51% في تعاملات وصفها محللون بأنها عمليات جني أرباح. وبذلك يصل إجمالي ما خسره المؤشر حتى الآن 12% منذ بلوغه قمة 19 يونيو 13996 نقطة.
وأدى الهبوط التصحيحي إلى انخفاض أسعار أسهم 72 شركة حيث انخفضت جميع أسهم البنوك بنسب تراوحت بين 0.08% و7.6%، وأسهم قطاع الصناعة بنسب تراوحت بين 1.8% و6.3% باستثناء سهمي إميانتيت والأحساء للتنمية التي أعلنت أرباحها أمس مسجلة 65 مليون ريال عن النصف الأول من العام الجاري.
كما هبط قطاع الأسمنت بنسب تراوحت بين 0.66% و7.7%، وكذلك أسهم قطاع الخدمات بين أقل من 1% إلى 5.8% إضافة إلى هبوط مؤشرات قطاعات الكهرباء والاتصالات والزراعة بنسبة 2.53% و1. 6% و3.4% على التوالي.
وجرى تداول 29.1 مليون سهم بقيمة 8.7 مليارات نفذت من خلال 132.8 ألف صفقة.
ويرى اقتصاديون أن أسهماً كثيرة خصوصاً أسهم الشركات الصغيرة ارتفعت بسبب عمليات شراء يغلب عليها عمليات المضاربة بأسعار عالية دون مبررات واضحة.
وأشاروا إلى أن هبوط سهمي سابك واتصالات بنسبة 4.8% و0.63% على التوالي كان له الأثر الأكبر للهبوط الذي حدث أمس نظراً لأنهما يشكلان معاً نحو 40% من القيمة السوقية للأسهم السعودية المدرجة، في حين يرى البعض أن أرباح الشركات للنصف الأول من العام الجاري المعلنة حتى الآن لم تأت في مستوى التوقعات ولم تؤثر إيجاباً نحو رفع المؤشر إلى الصعود.
وعلى سبيل المثال تراجع سهم مجموعة سامبا المالية بنسبة 1.1% أمس رغم إعلانها تحقيق أرباح تزيد عن 50% في 6 أشهر مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وكذلك الحال بالنسبة لشركات البتروكيماويات التي هبطت رغم ارتفاع أسعار النفط.
وأدى الهبوط التصحيحي إلى انخفاض أسعار أسهم 72 شركة حيث انخفضت جميع أسهم البنوك بنسب تراوحت بين 0.08% و7.6%، وأسهم قطاع الصناعة بنسب تراوحت بين 1.8% و6.3% باستثناء سهمي إميانتيت والأحساء للتنمية التي أعلنت أرباحها أمس مسجلة 65 مليون ريال عن النصف الأول من العام الجاري.
كما هبط قطاع الأسمنت بنسب تراوحت بين 0.66% و7.7%، وكذلك أسهم قطاع الخدمات بين أقل من 1% إلى 5.8% إضافة إلى هبوط مؤشرات قطاعات الكهرباء والاتصالات والزراعة بنسبة 2.53% و1. 6% و3.4% على التوالي.
وجرى تداول 29.1 مليون سهم بقيمة 8.7 مليارات نفذت من خلال 132.8 ألف صفقة.
ويرى اقتصاديون أن أسهماً كثيرة خصوصاً أسهم الشركات الصغيرة ارتفعت بسبب عمليات شراء يغلب عليها عمليات المضاربة بأسعار عالية دون مبررات واضحة.
وأشاروا إلى أن هبوط سهمي سابك واتصالات بنسبة 4.8% و0.63% على التوالي كان له الأثر الأكبر للهبوط الذي حدث أمس نظراً لأنهما يشكلان معاً نحو 40% من القيمة السوقية للأسهم السعودية المدرجة، في حين يرى البعض أن أرباح الشركات للنصف الأول من العام الجاري المعلنة حتى الآن لم تأت في مستوى التوقعات ولم تؤثر إيجاباً نحو رفع المؤشر إلى الصعود.
وعلى سبيل المثال تراجع سهم مجموعة سامبا المالية بنسبة 1.1% أمس رغم إعلانها تحقيق أرباح تزيد عن 50% في 6 أشهر مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وكذلك الحال بالنسبة لشركات البتروكيماويات التي هبطت رغم ارتفاع أسعار النفط.