أبوتركي
22-02-2007, 11:57 PM
اداء السوق الاسبوعي يرتفع بمقدار 4ر83 نقطة عن الاسبوع الماضي
بالرغم من تراجع معدلات سوق الكويت للاوراق المالية خلال العام الماضي بالمقارنة بمستواه في العام الذي سبقه الا ان المؤشر شهد منذ بداية العام الجاري تأرجحا في ادائه لينهي تداوله يوم امس مرتفعا بمقدار 4ر83 نقطة عن تداول نهاية الاسبوع الماضي.
ويرجح المراقبون في السوق ارتفاع اداء السوق اخيرا الى ارتفاع نسبة السيولة بسبب زيادة الطلب على بعض الاسهم في السوق لاسيما سهم شركة الوطنية للاتصالات التي شهدت تداولا كبيرا في اسهمها بسبب زيادة الطلب عليها للاستحواذ على اكبر كمية من الاسهم لصالح بعض المستثمرين في السوق.
وبطبيعة الحال القى ذلك بظلاله على اسهم الشركات التابعة مثل شركة مشاريع الكويت القابضة التي ارتفع سهمها بقيمة 50 فلسا ليصل عند الاقفال 700 فلسا فيما بلغت كمية الاسهم المتداولة على اسهمها يوم امس نحو 6ر32 مليون سهم بقيمة نحو 5ر22 مليون دينار موزعة على 509 صفقات نقدية.
كما ان سهم شركة الاتصالات الوطنية التي يجدها البعض فرصة استثمارية جيدة على مستوى المضاربة والاستثمار طويل المدى شهدت ارتفاع في معدل الطلب عليها ليرتفع سهمها بقيمة 100 فلس ليبلغ ثلاثة دنانير و100 فلس فيما بلغت كمية الاسهم المتداولة نحو 6ر9 مليون سهم بقيمة نحو 3ر29 مليون دينار موزعة على 362 صفقة نقدية.
وساهم ايضا اعلان شركة الهواتف المتنقلة عن توزيعاتها القياسية في الارباح النقدية دورا كبيرا في رفع مستوى اداء السوق اذ اعلنت عن توزيع 100 في المائة نقدا و50 في المائة اسهم منحة.
وبذلك تسجل الشركة رقما قياسيا غير مسبوق في التوزيعات النقدية بالمقارنة بتوزيعات الشركات الكويتية المسجلة في السوق.
وكان السوق قد شهد حتى نهاية يوم امس الاربعاء ارتفاعا من حيث المؤشرات الثلاثة (الكمية والقيمة وعدد الصفقات) اذ ارتفعت كمية الاسهم المتداولة بنسبة 2ر34 في المائة و القيمة بنسبة 5ر28 في المائة وعدد الصفقات بنسبة 40 في المائة.
بالرغم من تراجع معدلات سوق الكويت للاوراق المالية خلال العام الماضي بالمقارنة بمستواه في العام الذي سبقه الا ان المؤشر شهد منذ بداية العام الجاري تأرجحا في ادائه لينهي تداوله يوم امس مرتفعا بمقدار 4ر83 نقطة عن تداول نهاية الاسبوع الماضي.
ويرجح المراقبون في السوق ارتفاع اداء السوق اخيرا الى ارتفاع نسبة السيولة بسبب زيادة الطلب على بعض الاسهم في السوق لاسيما سهم شركة الوطنية للاتصالات التي شهدت تداولا كبيرا في اسهمها بسبب زيادة الطلب عليها للاستحواذ على اكبر كمية من الاسهم لصالح بعض المستثمرين في السوق.
وبطبيعة الحال القى ذلك بظلاله على اسهم الشركات التابعة مثل شركة مشاريع الكويت القابضة التي ارتفع سهمها بقيمة 50 فلسا ليصل عند الاقفال 700 فلسا فيما بلغت كمية الاسهم المتداولة على اسهمها يوم امس نحو 6ر32 مليون سهم بقيمة نحو 5ر22 مليون دينار موزعة على 509 صفقات نقدية.
كما ان سهم شركة الاتصالات الوطنية التي يجدها البعض فرصة استثمارية جيدة على مستوى المضاربة والاستثمار طويل المدى شهدت ارتفاع في معدل الطلب عليها ليرتفع سهمها بقيمة 100 فلس ليبلغ ثلاثة دنانير و100 فلس فيما بلغت كمية الاسهم المتداولة نحو 6ر9 مليون سهم بقيمة نحو 3ر29 مليون دينار موزعة على 362 صفقة نقدية.
وساهم ايضا اعلان شركة الهواتف المتنقلة عن توزيعاتها القياسية في الارباح النقدية دورا كبيرا في رفع مستوى اداء السوق اذ اعلنت عن توزيع 100 في المائة نقدا و50 في المائة اسهم منحة.
وبذلك تسجل الشركة رقما قياسيا غير مسبوق في التوزيعات النقدية بالمقارنة بتوزيعات الشركات الكويتية المسجلة في السوق.
وكان السوق قد شهد حتى نهاية يوم امس الاربعاء ارتفاعا من حيث المؤشرات الثلاثة (الكمية والقيمة وعدد الصفقات) اذ ارتفعت كمية الاسهم المتداولة بنسبة 2ر34 في المائة و القيمة بنسبة 5ر28 في المائة وعدد الصفقات بنسبة 40 في المائة.