أبوتركي
23-02-2007, 04:39 AM
مساعٍ للمؤسسة لدخول السوق الجزائرية واتجاه نحو «الكويتية»
«اتصالات» تستثمر 1.8 مليار درهم في باكستان
تستثمر شركة «اتصالات» 500 مليون دولار، أي 8 ,1 مليار درهم في تحسين شبكة وحدة الاتصالات التي اشترتها في باكستان. وقال محمد حسن عمر ان رئيس الشركة في مقابلة في اسلام أباد أمس مع خدمة بلومبرج للأنباء ان هناك توسعا حاليا بلغ 10 ملايين خط هاتف نقال وستضاف طاقة توسع جديدة للشبكة في وقت لاحق.
وكانت «اتصالات» قد اشترت 26% من أسهم باكستان «تليكوم للاتصالات» التي تخدم خمسة ملايين مشترك وأكبر شركة لخدمات الهاتف في البلاد. مقابل 59,1 مليار دولار عام 2005 عقب قرار الحكومة بالتخلي عن احتكار الخدمة قبل ذلك بعام ورخصت لنحو 70 شركة اتصالات بتوفير خدمة الهاتف النقال في البلاد.
وتملك باكستان تليكوم أكبر شركة هاتف نقال في البلاد ولديها 10 ملايين مشترك وتنافس خمس شركات أخرى، أكبرها موبيل نيك التي تملكها اوراسكوم تليكوم المصرية. وتقول الحكومة إن عدد المشتركين في السوق الباكستانية يرتفع بمعدل مليون كل شهر.
وأضاف عمران أن «اتصالات» تهتم أيضا بفتح خدمة هاتف نقال في الجزائر، وأوضح أن الشركة نقلت لحكومة الجزائر رغبتها في شراء حصة من الجزائر تليكوم أو شراء ترخيص جديد في البلاد وقال إن «اتصالات» علمت أن حكومة الجزائر سوف تطرح مناقصة في العام الحالي لترخيص اتصالات أو بيع حصة في الشركة الحكومية، و«اتصالات» الإماراتية تترقب ذلك.
وقال عمران ان شركته تهدف أن تصبح واحدة من أكبر شركات الاتصالات، ليس فقط في باكستان بل في المنطقة، وأضاف «نحن دائما نذهب ونقدم عرضنا». وقال عمران بخصوص شراء حصة في شركة الكويت الوطنية للاتصالات إنهم بحثوا الأمر عدة مرات غير أنهم لم يتوصلوا إلى قرار بعد، وكان ذلك في منتدى دافوس الاقتصادي في سويسرا في يناير الماضي،
وأضاف «في ذاك الحين.. لو عرضوا أن هذا سيضيف قيمة إلى الشركة فسوف يتقدمون للشراء».وقال عمران ان هناك تطورا تجاريا هائلا داخل الإمارات وتوسعا بدرجة كبيرة في السوق رغم أن هناك اشتراكات أكثر من 100% من السكان، وأضاف ان «اتصالات» والشركة الجديدة للهاتف النقال سوف تكونان قادرتين على العمل معاً وتقدمان للمشتركين أفضل خدمة.
«اتصالات» تستثمر 1.8 مليار درهم في باكستان
تستثمر شركة «اتصالات» 500 مليون دولار، أي 8 ,1 مليار درهم في تحسين شبكة وحدة الاتصالات التي اشترتها في باكستان. وقال محمد حسن عمر ان رئيس الشركة في مقابلة في اسلام أباد أمس مع خدمة بلومبرج للأنباء ان هناك توسعا حاليا بلغ 10 ملايين خط هاتف نقال وستضاف طاقة توسع جديدة للشبكة في وقت لاحق.
وكانت «اتصالات» قد اشترت 26% من أسهم باكستان «تليكوم للاتصالات» التي تخدم خمسة ملايين مشترك وأكبر شركة لخدمات الهاتف في البلاد. مقابل 59,1 مليار دولار عام 2005 عقب قرار الحكومة بالتخلي عن احتكار الخدمة قبل ذلك بعام ورخصت لنحو 70 شركة اتصالات بتوفير خدمة الهاتف النقال في البلاد.
وتملك باكستان تليكوم أكبر شركة هاتف نقال في البلاد ولديها 10 ملايين مشترك وتنافس خمس شركات أخرى، أكبرها موبيل نيك التي تملكها اوراسكوم تليكوم المصرية. وتقول الحكومة إن عدد المشتركين في السوق الباكستانية يرتفع بمعدل مليون كل شهر.
وأضاف عمران أن «اتصالات» تهتم أيضا بفتح خدمة هاتف نقال في الجزائر، وأوضح أن الشركة نقلت لحكومة الجزائر رغبتها في شراء حصة من الجزائر تليكوم أو شراء ترخيص جديد في البلاد وقال إن «اتصالات» علمت أن حكومة الجزائر سوف تطرح مناقصة في العام الحالي لترخيص اتصالات أو بيع حصة في الشركة الحكومية، و«اتصالات» الإماراتية تترقب ذلك.
وقال عمران ان شركته تهدف أن تصبح واحدة من أكبر شركات الاتصالات، ليس فقط في باكستان بل في المنطقة، وأضاف «نحن دائما نذهب ونقدم عرضنا». وقال عمران بخصوص شراء حصة في شركة الكويت الوطنية للاتصالات إنهم بحثوا الأمر عدة مرات غير أنهم لم يتوصلوا إلى قرار بعد، وكان ذلك في منتدى دافوس الاقتصادي في سويسرا في يناير الماضي،
وأضاف «في ذاك الحين.. لو عرضوا أن هذا سيضيف قيمة إلى الشركة فسوف يتقدمون للشراء».وقال عمران ان هناك تطورا تجاريا هائلا داخل الإمارات وتوسعا بدرجة كبيرة في السوق رغم أن هناك اشتراكات أكثر من 100% من السكان، وأضاف ان «اتصالات» والشركة الجديدة للهاتف النقال سوف تكونان قادرتين على العمل معاً وتقدمان للمشتركين أفضل خدمة.