إنتعاش
11-07-2005, 12:40 AM
الملاحة القطرية .. شركة من الشركات الرائدة علي المستوي المحلي و الإقليمي.. فهي من أقدم الشركات التي تأسست في المنطقة ويعود تاريخ تأسيسها إلي 5 يوليو عام 1957 كشركة مساهمة. ويبلغ رأسمالها المدفوع 300 مليون ريال مقسمة علي 30 مليون سهم. وتعتبر الشركة من أوائل الشركات التي أدرجت في سوق الدوحة للأوراق المالية مع بدء نشاطه رسمياً في عام 1997.
وتعمل الشركة في مجالات النقل البحري والوكالات لشركات الملاحة الأجنبية وتقديم الخدمات البحرية وبيع الشاحنات الثقيلة وإصلاح السفن وتصنيع وتركيب المنشآت البحرية وأعمال النقل البحري كما تقوم بتشغيل مكتب لوكالات السفريات. وللشركة فرع في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة. وبناء علي قرار مجلس الإدارة تم بيع إدارة الخدمات الهندسية تحت الماء إلي شركة حالول للخدمات البحرية اعتباراً من أول سبتمبر 2001. وقد تم تأسيس شركة حالول للخدمات البحرية كمشروع مشترك بين الشركة والشركة القطرية للنقل البحري.
ومع اختيار سعادة الشيخ حمد بن سحيم آل ثاني رئيساً لمجلس إدارة الشركة بدأت مرحلة جديدة من النمو والتطور.. ويضم مجلس إدارة الشركة أيضاً سعادة الشيخ عبدالله بن محمد بن جبر آل ثاني نائباً للرئيس وعضواً منتدباً. وعضوية كل من سعادة الشيخ جاسم بن حمد بن جبر آل ثاني، وسعادة الشيخ علي بن جاسم آل ثاني، وسعد محمد المانع، ومحمد حمد المانع، وعادل علي بن علي، وهتمي علي الهتمي، وسعيد عبدالله المسند، ود. يوسف أحمد النعمة، وسليمان حيدر سليمان. كما تم اختيار سعادة السيد علي بن خليفي الهتمي كرئيساً فخرياً للشركة.
وتتركز الأهداف الاستراتيجية لمجلس إدارة الشركة برئاسة سعادة الشيخ حمد بن سحيم آل ثاني علي الارتقاء دائماً بمستوي أداء كافة أنشطة الشركة، لا لغرض المحافظة علي مكانتها الرائدة علي المستوي المحلي والخليجي فقط، بل لتطويرها علي المستوي الإقليمي ليمتد نشاطها إلي موانيء جنوب شرق آسيا، مع استمرار الطموح للوصول بمستوي شركة الملاحة القطرية إلي مصاف الشركات العالمية.
إن الشركة تشهد تطورات كبيرة عام بعد آخر بفضل الجهود المتواصلة لمجلس إدارتها. وقد حققت الشركة انجازات كبيرة بتركيزها علي الأسواق العالمية والمحلية. كما تؤكد الشركة حرصها علي دعمها للاقتصاد الوطني بالاستثمار في الشركات القطرية وللشركة حصة كبيرة في أسهم الشركات المحلية.
كما حققت استثمارات الشركة في المجال العقاري نجاحاً كبيراً ومثال ذلك استثمارها في الملاحة بلازا الذي خصص كله للإيجار حيث استأجرت وحداته أكبر الشركات وهو يلبي معظم احتياجات المستأجرين.
كما تعاقدت الشركة العام الماضي مع أحد المكاتب الاستشارية المتميزة لتصميم برج الملاحة الذي يرتفع إلي 50 طابق فوق الأرض علي مساحة تبلغ 13500 متر مربع بالخليج الغربي.
والملاحة القطرية خطت خطوات هامة في العامين الأخيرين عندما شاركت في تأسيس الشركة العملاقة قطر لنقل الغاز ناقلات التي تأتي تطبيقاً لاستراتيجية الاستغلال الأمثل للموارد المحلية وتبلغ حصة الشركة فيها حوالي 20% من رأس المال البالغ 6.5 مليار ريال - مدفوع نصف رأس- كما أن الشركة لها نصيب بارز في نقل منتجات الشركات الوطنية العملاقة مثل قابكو و كيوكيم ووقعت عقوداً كبيرة في هذا الصدد. كما أن الشركة حصلت مؤخراً علي وكالة السيارة الصينية شيري وقامت بتدشين أربعة موديلات من هذه السيارة في شهر يونيو من العام الجاري 2005 التي يتوقع أن تسجل حضوراً بارزاً في السوق مثلما حققته في أسواق خليجية مجاورة وعربية أيضاً.
وكل هذه الأنشطة الجديدة يتوقع أن تحقق نتائج إيجابية تنعكس إيجابياً علي نشاط الشركة. وتحظي شركة الملاحة باهتمام المستثمرين في سوق الدوحة للأوراق المالية وهي من أكثر الشركات نشاطاً في السوق وهو ما رشحها لأن تكون ضمن الشركات العشرين ا لتي يضمها مؤشر الأسعار العام.
وتحقق الشركة نتائج مالية قياسية.. فقد بلغ صافي أرباح الشهور الثلاثة الأولي من العام الجاري 87 مليوناً و614 ألف ريال مقارنة مع 32 مليوناً و495 ألف ر يال لنفس الفترة من العام السابق وهو ما يمثل زيادة تفوق 170%.
كما حققت الشركة أرباحاً صافية للشهور الستة الأولي من العام الجاري بلغت
ملحوظة سيتم إضافة نتائج الشهور السنة الأولي من العام الجاري مع إعلانها من جانب الشركة .
ويلاحظ التوزيعات الربحية القياسية التي تحققها الشركة للمساهمين.. ففي عام 2003 وزعت الشركة 45% أرباحاً نقدية 5.4 ريال لكل سهم بالإضافة إلي 20% أسهماً مجانية سهم مجاني لكل خمسة أسهم مملوكة وفي عام 2004 وزعت الشركة 40% أرباحاً نقدية 4 ريالات لكل سهم بالإضافة إلي 20% أسهماً مجانية سهم واحد مجاني لكل خمسة أسهم مملوكة .. وفي ظل النتائج القياسية التي تحققها في العام الجاري 2005 ينتظر أن تشهد التوزيعات الربحية تطوراً ملحوظاً وهو ما يعود بالفائدة علي المساهمين بالشركة وكذلك المستثمرين في سوق الدوحة للأوراق المالية.
وتعمل الشركة في مجالات النقل البحري والوكالات لشركات الملاحة الأجنبية وتقديم الخدمات البحرية وبيع الشاحنات الثقيلة وإصلاح السفن وتصنيع وتركيب المنشآت البحرية وأعمال النقل البحري كما تقوم بتشغيل مكتب لوكالات السفريات. وللشركة فرع في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة. وبناء علي قرار مجلس الإدارة تم بيع إدارة الخدمات الهندسية تحت الماء إلي شركة حالول للخدمات البحرية اعتباراً من أول سبتمبر 2001. وقد تم تأسيس شركة حالول للخدمات البحرية كمشروع مشترك بين الشركة والشركة القطرية للنقل البحري.
ومع اختيار سعادة الشيخ حمد بن سحيم آل ثاني رئيساً لمجلس إدارة الشركة بدأت مرحلة جديدة من النمو والتطور.. ويضم مجلس إدارة الشركة أيضاً سعادة الشيخ عبدالله بن محمد بن جبر آل ثاني نائباً للرئيس وعضواً منتدباً. وعضوية كل من سعادة الشيخ جاسم بن حمد بن جبر آل ثاني، وسعادة الشيخ علي بن جاسم آل ثاني، وسعد محمد المانع، ومحمد حمد المانع، وعادل علي بن علي، وهتمي علي الهتمي، وسعيد عبدالله المسند، ود. يوسف أحمد النعمة، وسليمان حيدر سليمان. كما تم اختيار سعادة السيد علي بن خليفي الهتمي كرئيساً فخرياً للشركة.
وتتركز الأهداف الاستراتيجية لمجلس إدارة الشركة برئاسة سعادة الشيخ حمد بن سحيم آل ثاني علي الارتقاء دائماً بمستوي أداء كافة أنشطة الشركة، لا لغرض المحافظة علي مكانتها الرائدة علي المستوي المحلي والخليجي فقط، بل لتطويرها علي المستوي الإقليمي ليمتد نشاطها إلي موانيء جنوب شرق آسيا، مع استمرار الطموح للوصول بمستوي شركة الملاحة القطرية إلي مصاف الشركات العالمية.
إن الشركة تشهد تطورات كبيرة عام بعد آخر بفضل الجهود المتواصلة لمجلس إدارتها. وقد حققت الشركة انجازات كبيرة بتركيزها علي الأسواق العالمية والمحلية. كما تؤكد الشركة حرصها علي دعمها للاقتصاد الوطني بالاستثمار في الشركات القطرية وللشركة حصة كبيرة في أسهم الشركات المحلية.
كما حققت استثمارات الشركة في المجال العقاري نجاحاً كبيراً ومثال ذلك استثمارها في الملاحة بلازا الذي خصص كله للإيجار حيث استأجرت وحداته أكبر الشركات وهو يلبي معظم احتياجات المستأجرين.
كما تعاقدت الشركة العام الماضي مع أحد المكاتب الاستشارية المتميزة لتصميم برج الملاحة الذي يرتفع إلي 50 طابق فوق الأرض علي مساحة تبلغ 13500 متر مربع بالخليج الغربي.
والملاحة القطرية خطت خطوات هامة في العامين الأخيرين عندما شاركت في تأسيس الشركة العملاقة قطر لنقل الغاز ناقلات التي تأتي تطبيقاً لاستراتيجية الاستغلال الأمثل للموارد المحلية وتبلغ حصة الشركة فيها حوالي 20% من رأس المال البالغ 6.5 مليار ريال - مدفوع نصف رأس- كما أن الشركة لها نصيب بارز في نقل منتجات الشركات الوطنية العملاقة مثل قابكو و كيوكيم ووقعت عقوداً كبيرة في هذا الصدد. كما أن الشركة حصلت مؤخراً علي وكالة السيارة الصينية شيري وقامت بتدشين أربعة موديلات من هذه السيارة في شهر يونيو من العام الجاري 2005 التي يتوقع أن تسجل حضوراً بارزاً في السوق مثلما حققته في أسواق خليجية مجاورة وعربية أيضاً.
وكل هذه الأنشطة الجديدة يتوقع أن تحقق نتائج إيجابية تنعكس إيجابياً علي نشاط الشركة. وتحظي شركة الملاحة باهتمام المستثمرين في سوق الدوحة للأوراق المالية وهي من أكثر الشركات نشاطاً في السوق وهو ما رشحها لأن تكون ضمن الشركات العشرين ا لتي يضمها مؤشر الأسعار العام.
وتحقق الشركة نتائج مالية قياسية.. فقد بلغ صافي أرباح الشهور الثلاثة الأولي من العام الجاري 87 مليوناً و614 ألف ريال مقارنة مع 32 مليوناً و495 ألف ر يال لنفس الفترة من العام السابق وهو ما يمثل زيادة تفوق 170%.
كما حققت الشركة أرباحاً صافية للشهور الستة الأولي من العام الجاري بلغت
ملحوظة سيتم إضافة نتائج الشهور السنة الأولي من العام الجاري مع إعلانها من جانب الشركة .
ويلاحظ التوزيعات الربحية القياسية التي تحققها الشركة للمساهمين.. ففي عام 2003 وزعت الشركة 45% أرباحاً نقدية 5.4 ريال لكل سهم بالإضافة إلي 20% أسهماً مجانية سهم مجاني لكل خمسة أسهم مملوكة وفي عام 2004 وزعت الشركة 40% أرباحاً نقدية 4 ريالات لكل سهم بالإضافة إلي 20% أسهماً مجانية سهم واحد مجاني لكل خمسة أسهم مملوكة .. وفي ظل النتائج القياسية التي تحققها في العام الجاري 2005 ينتظر أن تشهد التوزيعات الربحية تطوراً ملحوظاً وهو ما يعود بالفائدة علي المساهمين بالشركة وكذلك المستثمرين في سوق الدوحة للأوراق المالية.