أبوتركي
24-02-2007, 10:39 PM
أسهم البنوك تقود صعود أسهم السعودية لليوم الثالث عشر على التوالي
دبي (رويترز) - واصلت الأسهم السعودية صعودها اليوم السبت لليوم الثالث عشر على التوالي مسجلة أطول صعود متواصل منذ 18 شهرا فيما أقبل مستثمرون على شراء أسهم القطاع المصرفي الذي وعد بتوزيع أسهم منحة.
لكن محللين قالوا إن الذكرى السنوية الأولى للتراجع الحاد الذي شهدته السوق قد يقوض معنويات المستثمرين هذ 3634831361 الأسبوع.
وتقدمت سوق الأسهم السعودية التي كانت الأسوأ أداء في منطقة الخليج العربي في العام الماضي على سوق دبي في الأسبوع الماضي كأكبر رابح في منطقة الخليج العربي في 2007 بعد أن أضاف صعود بدأ في السادس من فبراير شباط 17.26 في المئة إلى قيمتها السوقية.
وكانت أسهم القطاع المصرفي محرك الصعود وراء المكاسب التي حققتها سوق الأسهم السعودية. وأغلق مؤشر الأسهم السعودية مرتفعا يوم السبت 1.46 في المئة إلى 8365.26 نقطة متجاوزا مستويي المقاومة عند 8280 نقطة و8350 نقطة.
وزاد سهم مؤسسة الراجحي المصرفية 3.69 في المئة لتصل مكاسبه هذا الشهر إلى 32.08 في المئة .
ومن المقرر أن يصوت حملة الأسهم في مؤسسة الراجحي في الثالث من مارس آذار على اقتراح بزيادة رأس المال إلى مثليه من خلال إصدار أسهم مجانية.
وزاد سهم البنك السعودي الفرنسي الذي أعلن الأسبوع الماضي أنه سيوزع سهمين مجانيين لكل ثلاثة أسهم 5.85 في المئة ليكون أكبر رابح بين أسهم أكبر 10 شركات.
لكن المحللين يتوقعون أن أطول صعود تشهده السوق منذ أغسطس آب 2005 قد يفقد قوته الدافعة هذا الأسبوع.
وصعد سوق الأسهم السعودية إلى أعلى مستوياته على الإطلاق مسجلا 20966.55 نقطة يوم 25 فبراير شباط 2006 قبل أن يفقد نصف قيمته خلال الأشهر الثلاثة التالية.
وقال هشام أبو جامع رئيس وحدة البحوث في مؤسسة بخيت الاستشارية إن قطاع البنوك الذي يمثل نحو 35 في المئة من اجمالي قيمة سوق الأسهم السعودية قد يمارس أيضا ضغوطا نزولية على السوق.
وأضاف أن سهمي الراجحي ومجموعة سامبا المالية التي زاد سهمها نحو 30 في المئة هذا الشهر يجري تداولهما عند أكثر من 20 مثل الأرباح المتوقعة في 2007 .
وقال إن أسهم البنوك زادت بشدة في الأسابيع القليلة الماضية وإن أرباحها هذا العام ينتظر أن تعادل 70 في المئة.
دبي (رويترز) - واصلت الأسهم السعودية صعودها اليوم السبت لليوم الثالث عشر على التوالي مسجلة أطول صعود متواصل منذ 18 شهرا فيما أقبل مستثمرون على شراء أسهم القطاع المصرفي الذي وعد بتوزيع أسهم منحة.
لكن محللين قالوا إن الذكرى السنوية الأولى للتراجع الحاد الذي شهدته السوق قد يقوض معنويات المستثمرين هذ 3634831361 الأسبوع.
وتقدمت سوق الأسهم السعودية التي كانت الأسوأ أداء في منطقة الخليج العربي في العام الماضي على سوق دبي في الأسبوع الماضي كأكبر رابح في منطقة الخليج العربي في 2007 بعد أن أضاف صعود بدأ في السادس من فبراير شباط 17.26 في المئة إلى قيمتها السوقية.
وكانت أسهم القطاع المصرفي محرك الصعود وراء المكاسب التي حققتها سوق الأسهم السعودية. وأغلق مؤشر الأسهم السعودية مرتفعا يوم السبت 1.46 في المئة إلى 8365.26 نقطة متجاوزا مستويي المقاومة عند 8280 نقطة و8350 نقطة.
وزاد سهم مؤسسة الراجحي المصرفية 3.69 في المئة لتصل مكاسبه هذا الشهر إلى 32.08 في المئة .
ومن المقرر أن يصوت حملة الأسهم في مؤسسة الراجحي في الثالث من مارس آذار على اقتراح بزيادة رأس المال إلى مثليه من خلال إصدار أسهم مجانية.
وزاد سهم البنك السعودي الفرنسي الذي أعلن الأسبوع الماضي أنه سيوزع سهمين مجانيين لكل ثلاثة أسهم 5.85 في المئة ليكون أكبر رابح بين أسهم أكبر 10 شركات.
لكن المحللين يتوقعون أن أطول صعود تشهده السوق منذ أغسطس آب 2005 قد يفقد قوته الدافعة هذا الأسبوع.
وصعد سوق الأسهم السعودية إلى أعلى مستوياته على الإطلاق مسجلا 20966.55 نقطة يوم 25 فبراير شباط 2006 قبل أن يفقد نصف قيمته خلال الأشهر الثلاثة التالية.
وقال هشام أبو جامع رئيس وحدة البحوث في مؤسسة بخيت الاستشارية إن قطاع البنوك الذي يمثل نحو 35 في المئة من اجمالي قيمة سوق الأسهم السعودية قد يمارس أيضا ضغوطا نزولية على السوق.
وأضاف أن سهمي الراجحي ومجموعة سامبا المالية التي زاد سهمها نحو 30 في المئة هذا الشهر يجري تداولهما عند أكثر من 20 مثل الأرباح المتوقعة في 2007 .
وقال إن أسهم البنوك زادت بشدة في الأسابيع القليلة الماضية وإن أرباحها هذا العام ينتظر أن تعادل 70 في المئة.