أبوتركي
25-02-2007, 08:14 AM
دعوة السعوديين للاستثمار في جزيرة مينديناو الفلبينية
- "الاقتصادية" من الرياض - 08/02/1428هـ
دعت ميرلي كروز مساعدة وزير التجارة والصناعة الفلبينية رجال الأعمال السعوديين للاستثمار في جزيرة مينديناو ومساعدة الأكثرية المسلمة هناك، كما دعت للاستثمار في الفلبين في العقارات والأسماك والإنتاج والتعبئة والتغليف، في مزارع الموز، زيت جوز الهند والتوسع في عدد من المشاريع القائمة في البلد الآسيوي.
وكان رجال أعمال سعوديون بحثوا مع وفد تجاري فلبيني برئاسة مساعدة وزير التجارة والصناعة أمس في غرفة الرياض، التعرف على الفرص الاستثمارية المتاحة في البلدين وتعزيز أوجه التعاون المشترك وسبل دعمها فضلاً عن تحديد أهم المعوقات والصعوبات التي تعترض زيادة حجم التبادل التجاري، والتسهيلات التي يمكن أن تمنح لرجال الأعمال لفتح آفاق استثمارية جديدة.
وأكد وليد بن عبد اللطيف السويدان رئيس مجلس الأعمال السعودي الفلبيني ورئيس لجنة الاستقدام في الغرفة، متانة العلاقات السعودية الفلبينية، معرباَ عن أمله أن تثمر اللقاءات المشتركة في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين وفتح العديد من أوجه الاستثمارات المشتركة، وفي الوقت ذاته أبدى عدد من ممثلي الشركات الفلبينية رغبتهم في فتح أسواق جديدة لها في المنطقة.
وعرض الوفد الفلبيني العديد من الفرص الاستثمارية في مجالات اللؤلؤ والمجوهرات، الفحم النباتي، منتجات الدواجن من خلال البحث عن استثمارات مشتركة، معلبات التونة، الساردين، الخضراوات، تجارة الموز المجفف والمبرد، زيت جوز الهند، صابون وزيوت التدليك.
يشار إلى أن حجم التبادل بين السعودية والمملكة بلغ 8.9 مليار ريال خلال 2005، ويميل الميزان التجاري إلى صالح المملكة حيث بلغت قيمة الصادرات السعودية 8.5 مليار ريال.
- "الاقتصادية" من الرياض - 08/02/1428هـ
دعت ميرلي كروز مساعدة وزير التجارة والصناعة الفلبينية رجال الأعمال السعوديين للاستثمار في جزيرة مينديناو ومساعدة الأكثرية المسلمة هناك، كما دعت للاستثمار في الفلبين في العقارات والأسماك والإنتاج والتعبئة والتغليف، في مزارع الموز، زيت جوز الهند والتوسع في عدد من المشاريع القائمة في البلد الآسيوي.
وكان رجال أعمال سعوديون بحثوا مع وفد تجاري فلبيني برئاسة مساعدة وزير التجارة والصناعة أمس في غرفة الرياض، التعرف على الفرص الاستثمارية المتاحة في البلدين وتعزيز أوجه التعاون المشترك وسبل دعمها فضلاً عن تحديد أهم المعوقات والصعوبات التي تعترض زيادة حجم التبادل التجاري، والتسهيلات التي يمكن أن تمنح لرجال الأعمال لفتح آفاق استثمارية جديدة.
وأكد وليد بن عبد اللطيف السويدان رئيس مجلس الأعمال السعودي الفلبيني ورئيس لجنة الاستقدام في الغرفة، متانة العلاقات السعودية الفلبينية، معرباَ عن أمله أن تثمر اللقاءات المشتركة في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين وفتح العديد من أوجه الاستثمارات المشتركة، وفي الوقت ذاته أبدى عدد من ممثلي الشركات الفلبينية رغبتهم في فتح أسواق جديدة لها في المنطقة.
وعرض الوفد الفلبيني العديد من الفرص الاستثمارية في مجالات اللؤلؤ والمجوهرات، الفحم النباتي، منتجات الدواجن من خلال البحث عن استثمارات مشتركة، معلبات التونة، الساردين، الخضراوات، تجارة الموز المجفف والمبرد، زيت جوز الهند، صابون وزيوت التدليك.
يشار إلى أن حجم التبادل بين السعودية والمملكة بلغ 8.9 مليار ريال خلال 2005، ويميل الميزان التجاري إلى صالح المملكة حيث بلغت قيمة الصادرات السعودية 8.5 مليار ريال.