المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : متى نحترم عقولنا يا ناس ؟!



بدوي فاهم
26-02-2007, 02:14 AM
هَبْ أنك وأهلك – لا سمح الله - قبض عليكم مجموعة من قطاع الطرق ، فأخذوا كل واحد منكم على حِدَة في غرفة وقيدوه وأمروه ألا يفكر أو يحاول الهروب والخروج ، في أثناء هذا الوقت بدأتَ تحاول فكّ هذا القيد وجُلّ تفكيرك في أحباءك ماذا سيحدث لهم ؟ وكيف أساعدهم ؟ هل حالي أفضل من حالهم أم أسوء ؟ وفي الغرفة نافذة .. تسمع من خلالها أخبار قومك ، فتسمع أخاك يعذب عذابا شديدا .
ظللتم فترة من الزمن على هذا الحال ، إلى أن أتى قطاع طرق آخرين فتمكنوا من إخوانهم وتزعّموهم ، ثم دخل عليك زعيمهم بوجه صبوح مشرق مبتسم ، وفك قيدك ! قائلا : يا بني هذا يوم عظيم في حياتك ، لا تنسه ! قد تخلصت فيه من هذا القيد الذي آلمك طوال هذه السنين .!
ثم خرجَ وأغلق الباب وراءه ..
نهضتَ .. جاحظة عيناك .. تتلمس يداك .. فتصرخ بنشوة المنتصر " إنه يوم الاستقلال " !!
فيسمعك الزعيم من الخارج فيخاطبك من النافذة مؤكدا : يا بني هذه غرفتك وحدك ولأجيالك من بعدك ، افعل بها ما تشاء ، وسنأتيك بالأكل والشرب وكل ما يسرك.

ماذا حدث بعد ذلك ؟
ظللت مسجونا ، وتمر عليك الأعوام وتحتفل في اليوم الذي فككت فيه قيد يداك ، ونسيت فيه أخاك ! وجاء بعدك أبناؤك يحتفلون بهذا "الانتصار العظيم" الذي حققته قديما .


فمَـثَـلـُنا كمَثل هذا الرجل الأحمق !

فمن يحتفل بما يسمى بالعيد الوطني بحجة أننا تخلصنا من الاستعمار البريطاني قديما ، ثم الغزو البعثي ، وحققنا هذا الانتصار العظيم ، هو أحمق !! فنحن لا نزال نعيش تحت وطأة الاستعمار الأمريكي ، وفي نفس الوقت نكرّس وندعم طاغوت الوطنية ونحييه بيننا الذي ينسينا الرابطة التي تجمعنا مع أهلنا وقومنا المسلمين .

من يحتفل بهذا العيد من الناس أصناف :
- العامة الجهلة المغيّبين عن الواقع ، يريدون فقط الرقص والغناء ! فمنهم فئة الشباب التي تأخذ الأمر أنه "مسيرة" "لعب" "مغازل" ! ، ولا يعلمون ما تعيشه البلاد من استعمار آخر وتمزيق لأواصر الأمة الإسلامية .
- وفئة تعيش وَهْم "الانتصار العظيم" ، فتجده فرحا مسرورا به ، وتجد فئة منهم تسمى " الإسلاميين " يوجه الفرد منهم أهله : أن يحمدوا الله على هذا الاستقلال دون ارتكاب المحرمات من رقص وغناء !! ويقول : أن هذه نعمة من الله تعالى علينا أن نشكره عليها في هذا اليوم ولا نحييه بالمعاصي ، فحاله كالمشرك الذي يزور القبور ليدعو ويصلي لأصحابها وهو ينصح الناس أن يخلعوا نعالهم أثناء المشي بين القبور لأنه منهي عنه !!! .
- يوجد فئة أخرى تحاول بكل قوتها تكريس هذا المفهوم خبثا لا نصحا وعلما لا جهلا ، فهو يعلم أننا نعيش تحت استعمار آخر ، لكنه يرحب به ويريده ! وهؤلاء هم " المنافقون " ، فلا يريد لأمريكا الرحيل لأنها تحمينا وتقوّي اقتصادنا ما دمنا بجانبها ! ، فلا أعلم لماذا إذن تحتفل بالتخلص من الاستعمار البريطاني أصلا ؟! فهو أيضا كان يحميك ويؤمن معيشتك !! لكن هو النفاق ، وعدم فهم الإسلام .


فمتى نحترم عقولنا يا ناس ؟!

بل متى نحترم ديننا الذي ربط بيننا ولم يجعل رابطتنا هي " الوطنية " التي تكرس الجاهلية فينا ، يقول شيخنا الشيخ حامد بن عبدالله العلي – حفظه الله تعالى - : فالوطن بهذا المعنى ، ليست سوى إله معبود مع الله ، والوطنية ليست سوى دين جديد ، يُذل له الناس ، ويشرّع له سدنته قوانينه التي تلحق به عبيده ـ شروط الحصول على الجنسية ـ ، فينصر العبيد بعضهم بعضا ويتوالون على أساسه ، يعادون من عاداهم ـ حتى لو من سائر المسلمين ـ فيه ، ويحدثون بين المسلمين حدثا عظيما ، وإفكا مبينا ، يقوض التوحيد ، وينسخ أحكام الشريعة ، ويشرع عصبية جديدة ، تضرب وحدة الأمة ، وتضعفها أمام أعداءها ، وتزيد من تجزئتها التي أدت إلى ذلها وهوانها ، وليت شعري كيف يحل لمسلم أن يفرح بتمزق بلاد الإسلام إلى أوطان كل أهل وطن بما لديهم فرحون ، بعدما كانوا أمة واحدة في راية واحدة ، تجمعهم رابطة واحدة ، ألا فهذا إلى النواح أدنى منه إلى الأفراح . ثم يقول : وغالب الدول العربية قد جعلت يوم تسليم المحتل الأوربي لهذا الوثن " الوطن " ودينه " الوطنية " ، إلى كل أهل بقعة من المسلمين ، جعلته عيدا ، تتذكر فيه ولادة هذا الكيان ، وتفرح بكونها افترقت عن سائر المسلمين به وتميزت عنهــم ، واتخذته عصبية جديدة تربط بينها ، وتفرق بها بين المسلمين المؤمنين بما لم ينزل الله تعالى به سلطانا.

ثم يقول – حفظه الله تعالى - : فلا ريب أن العيد الوطني ليس سوى عيد جاهلي ، لا يحل لمسلم أن يشارك فيه ، ومن أفتى بجواز المشاركة فيه فليرجع عن قوله ، وليتب إلى ربه ، وهو خطأ عظيم فادح ، وذنب جسيم قادح . وحتى لو فرض أنه عيد لم يتعلق به كل ما تقدم ذكره من الطامات ، فلا يجوز أن يتخذ المسلمون لهم عيدا عاما، غير أعياد الله تعالى التي أختارها لهم.

وقبل الختام لابد لك أخي / أختي في الله : أن تزور هذا الرابط واقرأ ما كتبه الشيخ حامد العلي عن حقيقة هذه الوطنية ودور العيد الوطني في إحياءها في القلوب ، كلام رصين لا بد لك من قراءته هنــــــــــــــا (http://www.h-alali.info/f_open.php?id=c42ba408-dc2b-1029-a62a-0010dc91cf69).
وفي الختام ، أدعوك أخي / أختي في الله : أن تبصر أهلك وأصدقاءك عن حقيقة ما نعيشه وحقيقة هذا العيد ، فكما تغار عندما ترى المنكرات الأخرى من الرقص والغناء ، وتغضب إذا انتهكت حرمات الله تعالى ، وإذا رأيت الشرك والبدع ، فهذا أيضا منكر لا يقل خطورة ولا فظاعة عن غيره .

أسأل الله تعالى أن يفرج عن أمتنا همها وغمها ، وأن ينصر عباده المجاهدين في سبيله في كل مكان ، وأن يلحقنا بركب الصالحين المجاهدين ، مقبلين غير مدبرين .

سيف قطر
26-02-2007, 06:52 AM
هَبْ أنك وأهلك – لا سمح الله - قبض عليكم مجموعة من قطاع الطرق ، فأخذوا كل واحد منكم على حِدَة في غرفة وقيدوه وأمروه ألا يفكر أو يحاول الهروب والخروج ، في أثناء هذا الوقت بدأتَ تحاول فكّ هذا القيد وجُلّ تفكيرك في أحباءك ماذا سيحدث لهم ؟ وكيف أساعدهم ؟ هل حالي أفضل من حالهم أم أسوء ؟ وفي الغرفة نافذة .. تسمع من خلالها أخبار قومك ، فتسمع أخاك يعذب عذابا شديدا .
ظللتم فترة من الزمن على هذا الحال ، إلى أن أتى قطاع طرق آخرين فتمكنوا من إخوانهم وتزعّموهم ، ثم دخل عليك زعيمهم بوجه صبوح مشرق مبتسم ، وفك قيدك ! قائلا : يا بني هذا يوم عظيم في حياتك ، لا تنسه ! قد تخلصت فيه من هذا القيد الذي آلمك طوال هذه السنين .!
ثم خرجَ وأغلق الباب وراءه ..
نهضتَ .. جاحظة عيناك .. تتلمس يداك .. فتصرخ بنشوة المنتصر " إنه يوم الاستقلال " !!
فيسمعك الزعيم من الخارج فيخاطبك من النافذة مؤكدا : يا بني هذه غرفتك وحدك ولأجيالك من بعدك ، افعل بها ما تشاء ، وسنأتيك بالأكل والشرب وكل ما يسرك.

ماذا حدث بعد ذلك ؟
ظللت مسجونا ، وتمر عليك الأعوام وتحتفل في اليوم الذي فككت فيه قيد يداك ، ونسيت فيه أخاك ! وجاء بعدك أبناؤك يحتفلون بهذا "الانتصار العظيم" الذي حققته قديما .


فمَـثَـلـُنا كمَثل هذا الرجل الأحمق !

فمن يحتفل بما يسمى بالعيد الوطني بحجة أننا تخلصنا من الاستعمار البريطاني قديما ، ثم الغزو البعثي ، وحققنا هذا الانتصار العظيم ، هو أحمق !! فنحن لا نزال نعيش تحت وطأة الاستعمار الأمريكي ، وفي نفس الوقت نكرّس وندعم طاغوت الوطنية ونحييه بيننا الذي ينسينا الرابطة التي تجمعنا مع أهلنا وقومنا المسلمين .

من يحتفل بهذا العيد من الناس أصناف :
- العامة الجهلة المغيّبين عن الواقع ، يريدون فقط الرقص والغناء ! فمنهم فئة الشباب التي تأخذ الأمر أنه "مسيرة" "لعب" "مغازل" ! ، ولا يعلمون ما تعيشه البلاد من استعمار آخر وتمزيق لأواصر الأمة الإسلامية .
- وفئة تعيش وَهْم "الانتصار العظيم" ، فتجده فرحا مسرورا به ، وتجد فئة منهم تسمى " الإسلاميين " يوجه الفرد منهم أهله : أن يحمدوا الله على هذا الاستقلال دون ارتكاب المحرمات من رقص وغناء !! ويقول : أن هذه نعمة من الله تعالى علينا أن نشكره عليها في هذا اليوم ولا نحييه بالمعاصي ، فحاله كالمشرك الذي يزور القبور ليدعو ويصلي لأصحابها وهو ينصح الناس أن يخلعوا نعالهم أثناء المشي بين القبور لأنه منهي عنه !!! .
- يوجد فئة أخرى تحاول بكل قوتها تكريس هذا المفهوم خبثا لا نصحا وعلما لا جهلا ، فهو يعلم أننا نعيش تحت استعمار آخر ، لكنه يرحب به ويريده ! وهؤلاء هم " المنافقون " ، فلا يريد لأمريكا الرحيل لأنها تحمينا وتقوّي اقتصادنا ما دمنا بجانبها ! ، فلا أعلم لماذا إذن تحتفل بالتخلص من الاستعمار البريطاني أصلا ؟! فهو أيضا كان يحميك ويؤمن معيشتك !! لكن هو النفاق ، وعدم فهم الإسلام .


فمتى نحترم عقولنا يا ناس ؟!

بل متى نحترم ديننا الذي ربط بيننا ولم يجعل رابطتنا هي " الوطنية " التي تكرس الجاهلية فينا ، يقول شيخنا الشيخ حامد بن عبدالله العلي – حفظه الله تعالى - : فالوطن بهذا المعنى ، ليست سوى إله معبود مع الله ، والوطنية ليست سوى دين جديد ، يُذل له الناس ، ويشرّع له سدنته قوانينه التي تلحق به عبيده ـ شروط الحصول على الجنسية ـ ، فينصر العبيد بعضهم بعضا ويتوالون على أساسه ، يعادون من عاداهم ـ حتى لو من سائر المسلمين ـ فيه ، ويحدثون بين المسلمين حدثا عظيما ، وإفكا مبينا ، يقوض التوحيد ، وينسخ أحكام الشريعة ، ويشرع عصبية جديدة ، تضرب وحدة الأمة ، وتضعفها أمام أعداءها ، وتزيد من تجزئتها التي أدت إلى ذلها وهوانها ، وليت شعري كيف يحل لمسلم أن يفرح بتمزق بلاد الإسلام إلى أوطان كل أهل وطن بما لديهم فرحون ، بعدما كانوا أمة واحدة في راية واحدة ، تجمعهم رابطة واحدة ، ألا فهذا إلى النواح أدنى منه إلى الأفراح . ثم يقول : وغالب الدول العربية قد جعلت يوم تسليم المحتل الأوربي لهذا الوثن " الوطن " ودينه " الوطنية " ، إلى كل أهل بقعة من المسلمين ، جعلته عيدا ، تتذكر فيه ولادة هذا الكيان ، وتفرح بكونها افترقت عن سائر المسلمين به وتميزت عنهــم ، واتخذته عصبية جديدة تربط بينها ، وتفرق بها بين المسلمين المؤمنين بما لم ينزل الله تعالى به سلطانا.

ثم يقول – حفظه الله تعالى - : فلا ريب أن العيد الوطني ليس سوى عيد جاهلي ، لا يحل لمسلم أن يشارك فيه ، ومن أفتى بجواز المشاركة فيه فليرجع عن قوله ، وليتب إلى ربه ، وهو خطأ عظيم فادح ، وذنب جسيم قادح . وحتى لو فرض أنه عيد لم يتعلق به كل ما تقدم ذكره من الطامات ، فلا يجوز أن يتخذ المسلمون لهم عيدا عاما، غير أعياد الله تعالى التي أختارها لهم.

وقبل الختام لابد لك أخي / أختي في الله : أن تزور هذا الرابط واقرأ ما كتبه الشيخ حامد العلي عن حقيقة هذه الوطنية ودور العيد الوطني في إحياءها في القلوب ، كلام رصين لا بد لك من قراءته هنــــــــــــــا (http://www.h-alali.info/f_open.php?id=c42ba408-dc2b-1029-a62a-0010dc91cf69).
وفي الختام ، أدعوك أخي / أختي في الله : أن تبصر أهلك وأصدقاءك عن حقيقة ما نعيشه وحقيقة هذا العيد ، فكما تغار عندما ترى المنكرات الأخرى من الرقص والغناء ، وتغضب إذا انتهكت حرمات الله تعالى ، وإذا رأيت الشرك والبدع ، فهذا أيضا منكر لا يقل خطورة ولا فظاعة عن غيره .

أسأل الله تعالى أن يفرج عن أمتنا همها وغمها ، وأن ينصر عباده المجاهدين في سبيله في كل مكان ، وأن يلحقنا بركب الصالحين المجاهدين ، مقبلين غير مدبرين .



كلام غير مفهوم مع الاسف....من يدعي يحضر البينه اخوي بدوي فاهم...؟؟

هناك اليوم من يتعلق بترك جنس العمل ويكفر به وهو لفظ لم يعرفه السلف لا نفياً ولا إثباتاً فهو من الألفاظ المحدثة المتشابهة.

فأعطى هؤلاء لهذا اللفظ المحدث منزلة وبدعوا به وطعنوا به في أئمة الإسلام ورموهم بالإرجاء لأنهم لم يكفروا تارك جنس العمل في زعمهم، وحتى تناولوا بالتبديع والرمي بالإرجاء من يكفر تارك العمل بالكلية لكنه يحذر من إطلاق لفظ جنس العمل لأنه من الألفاظ المحدثة والمتشابهة والتي تؤدي إلى الفرقة والفتن كما هو مشاهد في الواقع.

ووالله إنهم ليلزمهم أن يرموا من لا يكفر تارك الصلاة أو تارك الأركان الأربعة بالإرجاء ولا يبعد أن هذا مستقر في نفوسهم ولكنهم لا يستطيعون أن يجهروا به،ويلزمهم أن يرموا بالإرجاء من لا يكفر الجهمية والمعتزلة ولا يبعد ان يكون هذا أمر مستقر في نفوسهم ولكنهم لا يستطيعون أن يبوحوا به.

ويلزمهم إنكار أحاديث الشفاعة لأنها تنص على أنه يخرج من النار من في قلبه أدنى أدنى من مثقال ذرة من إيمان وعلى منهجهم أن مثل هذه الأحاديث تدفع الناس إلى ترك العمل ولا يستطيعون أن يوجدوا فارقاً ذا قيمة بين مدلول هذه الأحاديث وبين تارك جنس العمل.

يا اخوان إن السلف حذروا من إطلاق الألفاظ المتشابه والتي تؤدي إلى الفرقة فلماذا تتشبثون بها وتقولون تكلم بها فلا وفلان ، وفلان ليس بحجة كما قال العلماء العالم يحتج له ولا يحتج به.



وهذا أمر مقرر عند أهل السنة والجماعة وعليه مدار مواجهتهم للأراء والأقوال التي لا وجود لها في الكتاب والسنة وتؤدي إلى الفتن واحترز عما هو خير منها رسول الله صلى الله عليه وحذر منها السلف الصالح.

ولماذا تصرون عليها وأنتم تعلمون ما يترتب عليها من الفرقة والاختلاف فهل تفريق أهل السنة من أهدافكم ؟ .

ولماذا تتمسكون بألفاظ وترمون من خالفكم بالإرجاء فسوف يرد عليكم بأنهم خوارج وأنكم تكفيريون وانطلقتم بجنس العمل من حيث وقف التكفيريون وسوف يتهمكم بإنكار أحاديث الشفاعة.

ألفاظ لم تذكر في كتاب الله ولا في سنة رسوله ولو كانت بهذه المنزلة من الإسلام لوجدنا القرآن والسنة قد ذكراها عشرات المرات.

تمسكوا يا اخوان بكتاب الله واحذروا من سلوك مناهج دعاة الفرقة ، واحذروا أسباب الفرقة واحرصوا على التآلف ودعوا الإلزامات الباطلة التي يستطيع من ترمونه بالإرجاء أن يرميكم بأنكم خوارج وعنده من الإلزامات أكثر مما عندكم وأقوى من إلزاماتكم ولكنهم ساكتون صابرون لعلكم ترجعون إلى رشدكم .

الالكترونى
26-02-2007, 08:56 AM
بل متى نحترم ديننا الذي ربط بيننا ولم يجعل رابطتنا هي " الوطنية " التي تكرس الجاهلية فينا ، يقول شيخنا الشيخ حامد بن عبدالله العلي – حفظه الله تعالى - : فالوطن بهذا المعنى ، ليست سوى إله معبود مع الله ، والوطنية ليست سوى دين جديد ، يُذل له الناس ، ويشرّع له سدنته قوانينه التي تلحق به عبيده ـ شروط الحصول على الجنسية ـ ، فينصر العبيد بعضهم




اخوى بدوى فاهم ارجو توضيح المقصود

بدوي فاهم
26-02-2007, 09:28 AM
بل متى نحترم ديننا الذي ربط بيننا ولم يجعل رابطتنا هي " الوطنية " التي تكرس الجاهلية فينا ، يقول شيخنا الشيخ حامد بن عبدالله العلي – حفظه الله تعالى - : فالوطن بهذا المعنى ، ليست سوى إله معبود مع الله ، والوطنية ليست سوى دين جديد ، يُذل له الناس ، ويشرّع له سدنته قوانينه التي تلحق به عبيده ـ شروط الحصول على الجنسية ـ ، فينصر العبيد بعضهم




اخوى بدوى فاهم ارجو توضيح المقصود

المقصود بارك الله فيك الكفر بالوطنية ولايوجد كويتي أو سعودي أو قطري أو مصري فكلنا مسلمين وبلدنا واحد ولاحدود سايس بيكو تحدنا

( الفهد )
26-02-2007, 09:32 AM
المقصود بارك الله فيك الكفر بالوطنية ولايوجد كويتي أو سعودي أو قطري أو مصري فكلنا مسلمين وبلدنا واحد ولاحدود سايس بيكو تحدنا

ما سمعنا بهذا ...الكفر بالوطنية....


يا اخوان إن السلف حذروا من إطلاق الألفاظ المتشابه والتي تؤدي إلى الفرقة فلماذا تتشبثون بها وتقولون تكلم بها فلا وفلان ، وفلان ليس بحجة كما قال العلماء العالم يحتج له ولا يحتج به.

وهذا أمر مقرر عند أهل السنة والجماعة وعليه مدار مواجهتهم للأراء والأقوال التي لا وجود لها في الكتاب والسنة وتؤدي إلى الفتن واحترز عما هو خير منها رسول الله صلى الله عليه وحذر منها السلف الصالح.

بدوي فاهم
26-02-2007, 09:38 AM
ما سمعنا بهذا ...الكفر بالوطنية....


يا اخوان إن السلف حذروا من إطلاق الألفاظ المتشابه والتي تؤدي إلى الفرقة فلماذا تتشبثون بها وتقولون تكلم بها فلا وفلان ، وفلان ليس بحجة كما قال العلماء العالم يحتج له ولا يحتج به.

وهذا أمر مقرر عند أهل السنة والجماعة وعليه مدار مواجهتهم للأراء والأقوال التي لا وجود لها في الكتاب والسنة وتؤدي إلى الفتن واحترز عما هو خير منها رسول الله صلى الله عليه وحذر منها السلف الصالح.



ولن أزيد إلا هل ربيع معصوم

( الفهد )
26-02-2007, 09:41 AM
ولن أزيد إلا هل ربيع معصوم


قال يحيى بن معاذ الرازي : ليكن حظ المؤمن منك ثلاثة : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تُفرحه فلا تَغُمَّهُ ،
وإن لم تمدحه فلا تذمه.

بدوي فاهم
26-02-2007, 09:42 AM
مازال السؤال قائم هل ربيع معصوم ؟

khaleel
26-02-2007, 01:52 PM
مازال السؤال قائم هل ربيع معصوم ؟


يا اخي محد قال انه معصوم............ لا حول ولا قوة الا بالله ............. ترا حب الجدل يجلب مرض القلوب........... اتق الله في كلامك وارجع الى راي العلماء ولا تدخل الشيخ ربيع في كل شاردة ووارده وارحم نفسك ............ اما بالنسبه لولاة امورنا في قطر ودول الخليج فنحن بايعناهم ونتولاهم ونحبهم ونطيعهم في ما يرضي الله وهم خير من كثير وندعو الله ان يسدد طريقهم لما يحب ويرضى ......... واعوذ بالله من الكفر والتكفيرين الذين يكفرون الناس على كل صغيرة وكبيره

البركان
26-02-2007, 04:23 PM
السؤال الذى يطرح نفسه

ماهو حكم من شارك او نظم هذه الاحتفالات هل يعتبر كافر خارج من المله ؟


ماهو حكم من يحب بلده ووطنه هل هو كافر خارج من المله ؟


عندما يحارب بلد اسلامى بلد اسلامى اخر ماهو حكم من شارك فى هذه الحرب من الشعبين ؟


هل عندما اقول اننى مسلم عربى كويتى فيها شرك وكفر وذنب عظيم ؟



انت فى بداية حديثك تكلمت بالافتراضيات والغيبيات والتخيلات

اريد ان نتخيل الان وان تجيب على هذا السؤال


ماهو الحكم الشرعى على الحاكم الذى يطبق الشريعه الاسلاميه بجميع شروطها فى بلده ويحتفل بعيد استقلال بلده عن الاحتلال هل يعنبر كافر خارج عن المله ؟


ماهو حكم الشخص الذى يعتبر حمامه للمسجد لايفارق المسجد الا للضروره ويصوم ويتصدق ولكنه يفرح لافراح بلده ويحزن لاحزان بلده هل يعتبر كافر خارج من المله ؟


نرجو منك الاجابه اولا



ر

سوبرقطري
26-02-2007, 11:36 PM
هَبْ أنك وأهلك – لا سمح الله - قبض عليكم مجموعة من قطاع الطرق ، فأخذوا كل واحد منكم على حِدَة في غرفة وقيدوه وأمروه ألا يفكر أو يحاول الهروب والخروج ، في أثناء هذا الوقت بدأتَ تحاول فكّ هذا القيد وجُلّ تفكيرك في أحباءك ماذا سيحدث لهم ؟ وكيف أساعدهم ؟ هل حالي أفضل من حالهم أم أسوء ؟ وفي الغرفة نافذة .. تسمع من خلالها أخبار قومك ، فتسمع أخاك يعذب عذابا شديدا .
ظللتم فترة من الزمن على هذا الحال ، إلى أن أتى قطاع طرق آخرين فتمكنوا من إخوانهم وتزعّموهم ، ثم دخل عليك زعيمهم بوجه صبوح مشرق مبتسم ، وفك قيدك ! قائلا : يا بني هذا يوم عظيم في حياتك ، لا تنسه ! قد تخلصت فيه من هذا القيد الذي آلمك طوال هذه السنين .!
ثم خرجَ وأغلق الباب وراءه ..
نهضتَ .. جاحظة عيناك .. تتلمس يداك .. فتصرخ بنشوة المنتصر " إنه يوم الاستقلال " !!
فيسمعك الزعيم من الخارج فيخاطبك من النافذة مؤكدا : يا بني هذه غرفتك وحدك ولأجيالك من بعدك ، افعل بها ما تشاء ، وسنأتيك بالأكل والشرب وكل ما يسرك.

ماذا حدث بعد ذلك ؟
ظللت مسجونا ، وتمر عليك الأعوام وتحتفل في اليوم الذي فككت فيه قيد يداك ، ونسيت فيه أخاك ! وجاء بعدك أبناؤك يحتفلون بهذا "الانتصار العظيم" الذي حققته قديما .


فمَـثَـلـُنا كمَثل هذا الرجل الأحمق !

فمن يحتفل بما يسمى بالعيد الوطني بحجة أننا تخلصنا من الاستعمار البريطاني قديما ، ثم الغزو البعثي ، وحققنا هذا الانتصار العظيم ، هو أحمق !! فنحن لا نزال نعيش تحت وطأة الاستعمار الأمريكي ، وفي نفس الوقت نكرّس وندعم طاغوت الوطنية ونحييه بيننا الذي ينسينا الرابطة التي تجمعنا مع أهلنا وقومنا المسلمين .

من يحتفل بهذا العيد من الناس أصناف :
- العامة الجهلة المغيّبين عن الواقع ، يريدون فقط الرقص والغناء ! فمنهم فئة الشباب التي تأخذ الأمر أنه "مسيرة" "لعب" "مغازل" ! ، ولا يعلمون ما تعيشه البلاد من استعمار آخر وتمزيق لأواصر الأمة الإسلامية .
- وفئة تعيش وَهْم "الانتصار العظيم" ، فتجده فرحا مسرورا به ، وتجد فئة منهم تسمى " الإسلاميين " يوجه الفرد منهم أهله : أن يحمدوا الله على هذا الاستقلال دون ارتكاب المحرمات من رقص وغناء !! ويقول : أن هذه نعمة من الله تعالى علينا أن نشكره عليها في هذا اليوم ولا نحييه بالمعاصي ، فحاله كالمشرك الذي يزور القبور ليدعو ويصلي لأصحابها وهو ينصح الناس أن يخلعوا نعالهم أثناء المشي بين القبور لأنه منهي عنه !!! .
- يوجد فئة أخرى تحاول بكل قوتها تكريس هذا المفهوم خبثا لا نصحا وعلما لا جهلا ، فهو يعلم أننا نعيش تحت استعمار آخر ، لكنه يرحب به ويريده ! وهؤلاء هم " المنافقون " ، فلا يريد لأمريكا الرحيل لأنها تحمينا وتقوّي اقتصادنا ما دمنا بجانبها ! ، فلا أعلم لماذا إذن تحتفل بالتخلص من الاستعمار البريطاني أصلا ؟! فهو أيضا كان يحميك ويؤمن معيشتك !! لكن هو النفاق ، وعدم فهم الإسلام .


فمتى نحترم عقولنا يا ناس ؟!

بل متى نحترم ديننا الذي ربط بيننا ولم يجعل رابطتنا هي " الوطنية " التي تكرس الجاهلية فينا ، يقول شيخنا الشيخ حامد بن عبدالله العلي – حفظه الله تعالى - : فالوطن بهذا المعنى ، ليست سوى إله معبود مع الله ، والوطنية ليست سوى دين جديد ، يُذل له الناس ، ويشرّع له سدنته قوانينه التي تلحق به عبيده ـ شروط الحصول على الجنسية ـ ، فينصر العبيد بعضهم بعضا ويتوالون على أساسه ، يعادون من عاداهم ـ حتى لو من سائر المسلمين ـ فيه ، ويحدثون بين المسلمين حدثا عظيما ، وإفكا مبينا ، يقوض التوحيد ، وينسخ أحكام الشريعة ، ويشرع عصبية جديدة ، تضرب وحدة الأمة ، وتضعفها أمام أعداءها ، وتزيد من تجزئتها التي أدت إلى ذلها وهوانها ، وليت شعري كيف يحل لمسلم أن يفرح بتمزق بلاد الإسلام إلى أوطان كل أهل وطن بما لديهم فرحون ، بعدما كانوا أمة واحدة في راية واحدة ، تجمعهم رابطة واحدة ، ألا فهذا إلى النواح أدنى منه إلى الأفراح . ثم يقول : وغالب الدول العربية قد جعلت يوم تسليم المحتل الأوربي لهذا الوثن " الوطن " ودينه " الوطنية " ، إلى كل أهل بقعة من المسلمين ، جعلته عيدا ، تتذكر فيه ولادة هذا الكيان ، وتفرح بكونها افترقت عن سائر المسلمين به وتميزت عنهــم ، واتخذته عصبية جديدة تربط بينها ، وتفرق بها بين المسلمين المؤمنين بما لم ينزل الله تعالى به سلطانا.

ثم يقول – حفظه الله تعالى - : فلا ريب أن العيد الوطني ليس سوى عيد جاهلي ، لا يحل لمسلم أن يشارك فيه ، ومن أفتى بجواز المشاركة فيه فليرجع عن قوله ، وليتب إلى ربه ، وهو خطأ عظيم فادح ، وذنب جسيم قادح . وحتى لو فرض أنه عيد لم يتعلق به كل ما تقدم ذكره من الطامات ، فلا يجوز أن يتخذ المسلمون لهم عيدا عاما، غير أعياد الله تعالى التي أختارها له.


الله يعينك بس ؟؟؟؟ على هذة الافكار المسمومة

أما بعد : ـ
فإن من أشد الفتن والمحن على الإسلام والمسلمين في هذا العصر ظهور فئة تدَّعي أنها على منهج أهل السنة والجماعة ، ولكنها مع الأسف لا تعمل إلا ضد هذا المنهج وأهله ظاهراً تارة ، وخلف أقنعة تارة أخرى وقد وضعت على عاتقها عبئاً ثقيلا ألا وهو الدفاع عن أهل البدع والضلال، فألفوا في ذلك الكتب ، ودبجوا فيه المقالات وأشاعوا هذا الدفاع في العالم تحت شعار العدل والإنصاف أو منهج الموازنات ، وغلوا في فقه الواقع وطعنوا به في علماء المنهج السلفي ؛ بل وانتقصوا به منهجهم وكثر به الطعن في المنهج وأهله ، ولا ترى لمنهج العدل والإنصاف أي أثر في خصومتهم لأهل المنهج السلفي ولا في تمجيدهم وإطرائهم لأهل البدع ، ثم إنهم مع تلفعهم بالمنهج السلفي لا ترى اهتمامهم به إلا بقدر ما يخدعون به من ينخدع بهم وبلباسهم لكي يجتالوهم إلى تنظيماتهم الحزبية الفاسدة ويقتلوا فيهم حب المنهج السلفي والدعوة إليه والذب عنه والسير فيه على منهج السلف الصالح ولاءً وبراءً وتحذيراً من أهل البدع، فصرفوا أجيالاً عن المنهج الحق والولاء الصادق له إلى الولاء الحار لأهل البدع والذب عنهم وعن بدعهم وأباطيلهم أو التهوين من شأن بدعهم إلى أن

أوصلوهم إلى أحط من غلاة المرجئة في نظرتهم إلى كبريات البدع والمخالفات الكبيرة لدين الله الحق .
وفي المقابل فقد بلغ بهم البغض لحملة لواء السنة والمنهج السلفي أن يجعلوا من توافه أخطائهم التي لا يجرح بها أحد من المنتمين إلى الإسلام سنيهم وبدعيهم أن يجعلوا منها العظائم المسقطة والمدمرة؛ بل جعلوا مزايا وفضائل أهل السنة قبائح ورذائل ، فضلاً عن افتعال الكثير منها وإلصاقها بهم فكانوا بهذه الأعمال المخزية التي ارتكبوها من أشد الناس حرباً للمنهج السلفي وأهله وأشد الناس صداً عنهما وأشد الناس ذباً عن جماعات البدع وجماعات الفتن وعن زعاماتهم ومناهجهم ، ولهم في ذلك مؤلفات منها :

1 ـ كثير من مؤلفات الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق الذي يحمل وزر هذا الاتجاه المدمر .

2 ـ ومنها مؤلفات تلاميذه، كالخطوط العريضة الذي ملأه صاحبه كذباً وبهتاناً وزوراً ، وكأضواء على أصول أدعياء السلفية الجديدة ، [COLOR="Red"]وفتاوى وكلمات في الموقف من الجماعات ، ذباً عن أهل البدع والتحزب، وغير ذلك من مؤلفاتهم السيئة التي لا غاية لها إلا تشويه المنهج السلفي وأهله وتزيين الباطل وأهله ، وكلها تنبع من الهوى والشيطان نزه الله عنها الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح ؛ بل لا علاقة لها حتى بمنهج الموازنات بين الحسنات والسيئات ، فكانوا بهذه الأفاعيل المدمرة أخطر الأخطار على أهل المنهج السلفي في مشارق الأرض ومغاربها التي ركزوا عليها وعلى مدارسها وشبابها مما كان له أسوأ الآثار التي يعجز عن تحقيقها كل قوى الشر على وجه الأرض.
3 ـ ومنها : هذا الكتاب (المعيار) لمؤلف مجهول أو مؤلفين مجهولين ، ولكنه يجري ويركض في ميدان هذه المدرسة ، ومن نهرها الفاسد يعب ، ومن سمومها يرتوي ،ولتحقيق أهدافها بذلت جهود، ولو شئت أن أسمي أبطال هذه المهزلة لسميت .
وما أكذب انتحال هذا الصنف لمنهج السلف ، فأعمالهم ومواقفهم تدينهم بأنهم أشد خصوم هذا المنهج ، ولكن الله أحبط مكائدهم وهتك أستارهم وخيب آمالهم فقد باءت ولله الحمد بالفشل ولا سيما هذا الكتاب الذي جمعوا فيه كيدهم فدمره الله بالحق الأبلج والبراهين الواضحة ، فبينت جهلهم وسوء نياتهم ومقاصدهم ، ولو كان قد بقي فيهم شئ من الحياء لأووا إلى جحورهم ولعضوا على أصابع الندم .
ولكن لا حياة لمن تنادي .
لقد جعلوا من الأخطاء المطبعية وما شاكلها على قلتها من أعظم العظائم وجسام المسقطات بعد عجزهم عن وجود أقل ما يجرح به أهل السنة وأئمتهم المعتبرون فيما يرفع ويخفض فما يخفض عند أهل السنة يرفع ويعلي عند هؤلاء، وما يرفع عند أهل السنة يسقط ويحط عند هؤلاء ولكي تعرف هذه الحقيقة اقرأ مؤلفات هؤلاء التي ذكرتها سلفاً وغيرها ، واقرأ كتب الجرح والتعديل وكتب العقائد لأئمة السلف ، واقرأ النماذج الآتية بميزان الحق وميزان السلف الصالح الذي هو ميزان العدل والحق والإنصاف .
قال الشيخ ولي الدين محمد بن عبدالله الخطيب التبريزي ـ رحمه الله ـ بعد كلام سبق : " وإن رأيت اختلافاً في نفس الحديث فذلك من تشعب طرق الأحاديث ولعلي ما اطلعت على تلك الرواية التي سلكها الشيخ رضي الله عنه وقليلاً ما تجد ، أقول : ما وجدت هذه الرواية في كتب الأصول ، أو وجدت خلافها فيها ، فإذا وقفت عليه فانسب القصور إلي لقلة الدراية لا إلى جناب الشيخ رفع الله قدره في الدارين حاشا لله من ذلك ، رحم الله من إذا وقف على ذلك نبهنا عليه وأرشدنا طريق الصواب ، ولم آل جهداً في التنقير والتفتيش بقدر الوسع والطاقة ، ونقلت ذلك الاختلاف كما وجدت "( ) .
فهذه هي أخلاق العلماء العالية .


كتبة الشيخ ربيع بن هادي المدخلي...من كتاب فساد المعيار

السهم الذهبي 2007
27-02-2007, 07:01 PM
جزاك الله خير