أبوتركي
28-02-2007, 05:33 AM
مؤتمر للمصارف والمؤسسات المالية الإسلامية في سوريا
بعد الترخيص ل6 بنوك وشركات تأمين إسلامية
دمشق -الراية: تستضيف سوريا في الثاني عشر من شهر مارس المقبل المؤتمر الثاني للمصارف والمؤسسات المالية الإسلامية. ويعقد المؤتمر برعاية الدكتور أديب ميالة حاكم مصرف سوريا المركزي، تحت شعار "الصيرفة الإسلامية.. صيرفة استثمارية"، وتنظمه شركة السلام للمعارض في فندق فورسيزون دمشق.
ويقام المؤتمر بحضور ما يزيد عن 700 مشارك من رجال المصارف والمؤسسات المالية الإسلامية والبنوك التجارية والاستثمارية والهيئات الشرعية والحكومية والأكاديمية والسياسية والدبلوماسية، إضافة إلي صناعيين وتجار ومختصين في قطاع المال والاقتصاد، ووزارات وغرف التجارة والصناعة والسياحة في سوريا وخارجها.
وتضم قائمة المتحدثين في المؤتمر سعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي، والسيد عبد الباسط الشيبي مدير عام البنك الإسلامي الدولي، والسيد صلاح الجيدة الرئيس التنفيذي لمصرف قطر الإسلامي، وعدد من حكام ومحافظي البنوك المركزية، وممثلي الهيئات العالمية والمصارف والمؤسسات المالية الإسلامية ورجال فقه وشريعة مسلمين بينهم سماحة الدكتور أحمد بدر الدين حسون مفتي سوريا، والسيد رياض سلامة حاكم مصرف لبنان، والشيخ حامد محمد خاجا رئيس مجلس إدارة شركة العقيلة الكويتية، والدكتور حسن البستكي نائب المدير التنفيذي لمصرف السلام البحريني، والسيد عدنان اليوسف الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية، والسيد حسن العماري الرئيس التنفيذي لشركة التوفيق لصناديق الاستثمار السعودية.
ويناقش المؤتمر علي مدي يومين قضايا وشؤون الخدمات المصرفية الإسلامية، والضوابط الشرعية للتمويل واستثمار الأموال، والطرح الشرعي والتطبيق العملي للتأمين الإسلامي "التكافلي"، ودور البنوك الإسلامية في تنمية السوق الاقتصادية السورية. ويتناول أيضاً صيغ الاستثمار والتمويل في كافة القطاعات وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية، وسوق الأوراق المالية الإسلامية دواعي إنشائها نشاطاتها صناديق الاستثمار، ودور المصارف المركزية في الرقابة والإشراف علي الهيئات والمؤسسات المالية والإسلامية، ومستلزمات عمل المصارف الإسلامية تطوير وتأهيل الموارد البشرية الأنظمة والتجهيزات المصرفية.
ويكتسب المؤتمر أهمية خاصة لكونه ينعقد بعد ترخيص الحكومة السورية لثلاثة مصارف إسلامية وثلاث شركات تأمين إسلامية، ويري فيه رجال المال والأعمال فرصة للتعرف علي السوق السورية واحتياجاتها في القطاعات المالية الإسلامية.
وكانت الحكومة السورية بدأت منذ عام 2005 تولي اهتماماً واضحاً بالبنوك الإسلامية، وجاء إصدار المرسوم رقم "35" المتضمن إحداث المصارف الإسلامية ليشكل الإطار القانوني لدخول الشركات والمؤسسات المصرفية الإسلامية إلي سوريا.
بعد الترخيص ل6 بنوك وشركات تأمين إسلامية
دمشق -الراية: تستضيف سوريا في الثاني عشر من شهر مارس المقبل المؤتمر الثاني للمصارف والمؤسسات المالية الإسلامية. ويعقد المؤتمر برعاية الدكتور أديب ميالة حاكم مصرف سوريا المركزي، تحت شعار "الصيرفة الإسلامية.. صيرفة استثمارية"، وتنظمه شركة السلام للمعارض في فندق فورسيزون دمشق.
ويقام المؤتمر بحضور ما يزيد عن 700 مشارك من رجال المصارف والمؤسسات المالية الإسلامية والبنوك التجارية والاستثمارية والهيئات الشرعية والحكومية والأكاديمية والسياسية والدبلوماسية، إضافة إلي صناعيين وتجار ومختصين في قطاع المال والاقتصاد، ووزارات وغرف التجارة والصناعة والسياحة في سوريا وخارجها.
وتضم قائمة المتحدثين في المؤتمر سعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي، والسيد عبد الباسط الشيبي مدير عام البنك الإسلامي الدولي، والسيد صلاح الجيدة الرئيس التنفيذي لمصرف قطر الإسلامي، وعدد من حكام ومحافظي البنوك المركزية، وممثلي الهيئات العالمية والمصارف والمؤسسات المالية الإسلامية ورجال فقه وشريعة مسلمين بينهم سماحة الدكتور أحمد بدر الدين حسون مفتي سوريا، والسيد رياض سلامة حاكم مصرف لبنان، والشيخ حامد محمد خاجا رئيس مجلس إدارة شركة العقيلة الكويتية، والدكتور حسن البستكي نائب المدير التنفيذي لمصرف السلام البحريني، والسيد عدنان اليوسف الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية، والسيد حسن العماري الرئيس التنفيذي لشركة التوفيق لصناديق الاستثمار السعودية.
ويناقش المؤتمر علي مدي يومين قضايا وشؤون الخدمات المصرفية الإسلامية، والضوابط الشرعية للتمويل واستثمار الأموال، والطرح الشرعي والتطبيق العملي للتأمين الإسلامي "التكافلي"، ودور البنوك الإسلامية في تنمية السوق الاقتصادية السورية. ويتناول أيضاً صيغ الاستثمار والتمويل في كافة القطاعات وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية، وسوق الأوراق المالية الإسلامية دواعي إنشائها نشاطاتها صناديق الاستثمار، ودور المصارف المركزية في الرقابة والإشراف علي الهيئات والمؤسسات المالية والإسلامية، ومستلزمات عمل المصارف الإسلامية تطوير وتأهيل الموارد البشرية الأنظمة والتجهيزات المصرفية.
ويكتسب المؤتمر أهمية خاصة لكونه ينعقد بعد ترخيص الحكومة السورية لثلاثة مصارف إسلامية وثلاث شركات تأمين إسلامية، ويري فيه رجال المال والأعمال فرصة للتعرف علي السوق السورية واحتياجاتها في القطاعات المالية الإسلامية.
وكانت الحكومة السورية بدأت منذ عام 2005 تولي اهتماماً واضحاً بالبنوك الإسلامية، وجاء إصدار المرسوم رقم "35" المتضمن إحداث المصارف الإسلامية ليشكل الإطار القانوني لدخول الشركات والمؤسسات المصرفية الإسلامية إلي سوريا.