أبوتركي
03-03-2007, 05:25 AM
إصدار 48.674 ألف شهادة منشأ العام الماضي
40.215 ألف عضو منتسب ل«غرفة الشارقة» في 2006
ارتفع عدد الأعضاء المنتسبين لغرفة تجارة وصناعة الشارقة مع نهاية العام الماضي إلى 40.215 ألف عضو بنسبة نمو مقدارها 7%، وذلك بالمقارنة مع العام2005 الذي بلغ فيه عدد الأعضاء 37.144 ألف عضو، فيما توزعت العضوية على الشركات والمؤسسات الأعضاء بالغرفة على كافة القطاعات، حيث بلغ عدد الأعضاء في قطاع التجارة والخدمات 20.900 ألف عضو، فيما بلغ عدد الأعضاء في قطاع الصناعة 1198 عضوا، وبلغ عدد الأعضاء في القطاع المهني 18.117 ألف عضو.
ومن جهة أخرى عكست الأرقام الصادرة عن إدارة العضوية والتوثيق بالغرفة نمو حجم الصادرات إعادة الصادرات للحركة التجارية التي تشهدها الشارقة، حيث بلغ عدد شهادات المنشأ التي أصدرتها الإدارة بنهاية العام 2006 إلى 48 ألفا و674 شهادة بنسبة زيادة بلغت 10% عن العام 2005 والتي بلغ فيها عدد شهادات المنشأ 43 ألفا و869 شهادة.
وقال خالد بن بطي بن عبيد، مساعد المدير العام لشؤون العضوية والتوثيق بالغرفة إن هذا الارتفاع في عدد الأعضاء المنتسبين يعكس ثقة رجال الأعمال والمستثمرين بالمناخ الاستثماري القائم في إمارة الشارقة، وأيضا يعكس النمو في حجم الاستثمارات الاقتصادية في كافة القطاعات،
كما يبرز نجاح سياسة الغرفة في توفير خدمات مميزة ذات جودة تعزّز من وسائل دعم القطاع الخاص وتذلل من معوقات نمو استثماراته، وذلك بالتنسيق والتعاون مع كافة الدوائر والوزارات والهيئات الحكومية والمحلية والاتحادية المعنية بالدولة. وأضاف أن إجمالي عدد المنتسبين لعضوية الغرفة من الشركات والمؤسسات العاملة في المناطق الحرة في كل من الحمرية ومطار الشارقة الدولي قد بلغ 900 عضوية بزيادة قدرها 11% عن العام 2005.
وأوضح أن المنطقتين الوسطى والشرقية من إمارة الشارقة شهدتا خلال الفترة الماضية نموا وتطوراً ملحوظاً في قطاع الاستثمار المهني والصناعي خاصة، وحظيت باهتمام رجال الأعمال والتي برزت في زيادة عدد الشركات والمؤسسات العاملة في هاتين المنطقتين، ولاسيما منطقة الذيد، فقد ارتفع رأس المال المستثمر في القطاع الصناعي في المنطقتين إلى 105 ملايين درهم اغلبها برأسمال وطني مائه بالمائة،
ويرجع ذلك إلى السياسة الاقتصادية المشجعة التي تتبعها الحكومة بتوفير مناخ استثماري مشجع مصاحبا لدعم لوجستي محفز. وقد تصدّرت قطر قائمة الدول المستوردة من الشارقة بحسب شهادات المنشأ، حيث بلغ عدد شهادات المنشأ التي تم إصدارها لها 8850 شهادة، تلتها السعودية بواقع6875 شهادة ثم الكويت بواقع 3945 شهادة وبعدها أفغانستان بواقع 2625 شهادة وسلطنة عمان بواقع 2151 شهادة.
40.215 ألف عضو منتسب ل«غرفة الشارقة» في 2006
ارتفع عدد الأعضاء المنتسبين لغرفة تجارة وصناعة الشارقة مع نهاية العام الماضي إلى 40.215 ألف عضو بنسبة نمو مقدارها 7%، وذلك بالمقارنة مع العام2005 الذي بلغ فيه عدد الأعضاء 37.144 ألف عضو، فيما توزعت العضوية على الشركات والمؤسسات الأعضاء بالغرفة على كافة القطاعات، حيث بلغ عدد الأعضاء في قطاع التجارة والخدمات 20.900 ألف عضو، فيما بلغ عدد الأعضاء في قطاع الصناعة 1198 عضوا، وبلغ عدد الأعضاء في القطاع المهني 18.117 ألف عضو.
ومن جهة أخرى عكست الأرقام الصادرة عن إدارة العضوية والتوثيق بالغرفة نمو حجم الصادرات إعادة الصادرات للحركة التجارية التي تشهدها الشارقة، حيث بلغ عدد شهادات المنشأ التي أصدرتها الإدارة بنهاية العام 2006 إلى 48 ألفا و674 شهادة بنسبة زيادة بلغت 10% عن العام 2005 والتي بلغ فيها عدد شهادات المنشأ 43 ألفا و869 شهادة.
وقال خالد بن بطي بن عبيد، مساعد المدير العام لشؤون العضوية والتوثيق بالغرفة إن هذا الارتفاع في عدد الأعضاء المنتسبين يعكس ثقة رجال الأعمال والمستثمرين بالمناخ الاستثماري القائم في إمارة الشارقة، وأيضا يعكس النمو في حجم الاستثمارات الاقتصادية في كافة القطاعات،
كما يبرز نجاح سياسة الغرفة في توفير خدمات مميزة ذات جودة تعزّز من وسائل دعم القطاع الخاص وتذلل من معوقات نمو استثماراته، وذلك بالتنسيق والتعاون مع كافة الدوائر والوزارات والهيئات الحكومية والمحلية والاتحادية المعنية بالدولة. وأضاف أن إجمالي عدد المنتسبين لعضوية الغرفة من الشركات والمؤسسات العاملة في المناطق الحرة في كل من الحمرية ومطار الشارقة الدولي قد بلغ 900 عضوية بزيادة قدرها 11% عن العام 2005.
وأوضح أن المنطقتين الوسطى والشرقية من إمارة الشارقة شهدتا خلال الفترة الماضية نموا وتطوراً ملحوظاً في قطاع الاستثمار المهني والصناعي خاصة، وحظيت باهتمام رجال الأعمال والتي برزت في زيادة عدد الشركات والمؤسسات العاملة في هاتين المنطقتين، ولاسيما منطقة الذيد، فقد ارتفع رأس المال المستثمر في القطاع الصناعي في المنطقتين إلى 105 ملايين درهم اغلبها برأسمال وطني مائه بالمائة،
ويرجع ذلك إلى السياسة الاقتصادية المشجعة التي تتبعها الحكومة بتوفير مناخ استثماري مشجع مصاحبا لدعم لوجستي محفز. وقد تصدّرت قطر قائمة الدول المستوردة من الشارقة بحسب شهادات المنشأ، حيث بلغ عدد شهادات المنشأ التي تم إصدارها لها 8850 شهادة، تلتها السعودية بواقع6875 شهادة ثم الكويت بواقع 3945 شهادة وبعدها أفغانستان بواقع 2625 شهادة وسلطنة عمان بواقع 2151 شهادة.