المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل تستأذن للذهاب للصلاة في مقر عملك أم تذهب مباشرة للمسجد من غير استئذان ؟



الرحال
05-03-2007, 07:38 AM
خبر طريف لكن في طياته الجواب على عنوان الموضوع وهو محل استغراب !!!!
وإليكم الخبر ومنكم التعليق
القى رجال دوريات نجدة العاصمة القبض على وافد باكستاني الجنسية بعد اكتشاف »الفيلم« الذي مثله أمام مصلى مسجد الصالحية مساء أمس وجسد فيه دور الفقير، أعمى، ومعاق« لكنه قرر وضع النهاية لفيلمه لحظة مشاهدة رجال الأمن بين المصلين وتم ضبطه بعد مطاردة في شارع فهد السالم!!
وفي التفاصيل: قال مصدر أمني ان دورية تابعة لنجدة العاصمة قرر افرادها بعد أخذ الأذن من العمليات التوقف لأداء الصلاة في أحد مساجد الصالحية وبعد الانتهاء من الصلاة وقف باكستاني الجنسية يحمل بيده عصى حيث انه »أعمى ومعاق........« وبدأ بإلقاء خطبة عن معاناته وفقره وحاجته الماسة للصدقة واثناء حديثه انتبه أن بين المصلين رجال أمن وفجأة قفز بين المصلين وركض خارجاً من المسجد.
وعندما شاهد رجال الأمن هذه الحركة تأكد لهم ان الأعمى والمعاق ليس سوى نصاب فطاردوه جرياً على الأقدام والقوا القبض عليه وتبين انه دخل البلاد بكرت زيارة وأراد الاستفادة منها بالعمل »طرار«وتم احالته الى جهة الاختصاص.

تاريخ النشر: الاثنين 5/3/2007

امل الحب
05-03-2007, 10:29 AM
لاحول ولاقوة الا بالله .. يبون الشي عالجاهز ..

سيف قطر
05-03-2007, 10:51 AM
يعطيك العافية اخوي

الرحال
06-03-2007, 12:08 PM
لاحول ولاقوة الا بالله .. يبون الشي عالجاهز ..


مشكور على المشاركة

الالكترونى
06-03-2007, 12:13 PM
لا حول ولا قوة الابالله وربى يكون بالعون

السهم الذهبي 2007
06-03-2007, 05:29 PM
استاذن من الله ولكن اترك رساله اني في المسجد او في الصلاه لابراء الذمه
يسلمووووووووووووووو

خالد32
06-03-2007, 05:54 PM
العمل عبادة و الصلاة عبادة

ورقــة أمــل
06-03-2007, 06:14 PM
اممممممممم على حسب

اذا الشغل موفرين وقت معين للصلاة اروح اصلي من غير استذان
لانه بريك الصلاة
واذا لا لازم استئذن يمكن فيه شغل مهم او شي او القى حد يحل محلي

شـــوق
06-03-2007, 06:43 PM
لا حول ولا قوة الابالله

تيتانيوم
06-03-2007, 07:01 PM
لا حول ولا قوة الابالله

السديم
07-03-2007, 02:13 AM
بخصوص سؤالك في العنوان ..

يعتمد على طبيعة الشغل .. ان كان شغلي في مجال تعامل مع الجمهور كنت لازم استأذن عشان يحل محلي شخص اخر ولايتعطل العمل .. فالعمل عباده ايضا ..

لكن حاليا شغلي مافيه اي احتكاك بالجمهور .. فأصلي وارجع براحتي المهم ان الشغل اليومي ينجز على اكمل وجه ..

وبخصوص موضوع الباكستاني .. هالاشكال يستغلون طيبة الناس وقلوبهم النظيفه خاصة رواد المساجد ويستعطفونهم .. ومع حركات هالنوعيه الواحد عقب مابيصدق حتى الصادق فيهم :court:

تحياتي لك :)

بوخالد2
07-03-2007, 02:19 AM
شر البليه مايضحك يالغالي

لكن بنسبه للصلاه الحمدالله احنا في مكان عملنا مخصصين مكان للصلاه

وتسلم على الخبر الطريف هذااا :strong

خاربه خاربه
07-03-2007, 04:06 AM
:funny:

alshobaki7
07-03-2007, 04:11 AM
لا أستأذن أبدا .. لأن طبيعة عملي بالخارج دائما ..

الرحال
10-03-2007, 08:48 AM
استاذن من الله ولكن اترك رساله اني في المسجد او في الصلاه لابراء الذمه
يسلمووووووووووووووو


تسلم على المشاركة
لكن أليس من المفروض أن المسؤل الذي يسأل عن موظفيه أن يكون بالمسجد
وإلا لكل موظف وقت صلاة غير الأخر !!!!!!!

الرحال
10-03-2007, 08:59 AM
العمل عبادة و الصلاة عبادة


مشكور على المشاركة وبالنسبة للعمل عبادة فقد سئل عنه فضيلة الشيخ اسحاق الحويني وهو لمن لا يعرفه من كبار مشايخ السلفية في مصر وطلب العلم في السعودية على كبار العلماء والمشايخ :
عن صحة حديث : " العمل عبادة " .

فقال حفظه الله :

· وهذا الحديث لا أصل له ، ولعل مستند هذا القول هو ما يتداوله العوام من أن رجلاً كان يتعبد فى المسجد ليل نهار وله أخ ينفق عليه ، فرآه النبى صلى الله عليه وسلم فقال له : من ينفق عليك ؟ قال : أخى . قال : أخوك أعبد منك وهذا باطل لا أصل له فى شىء من كتب السنة المعتبرة بل يبطله ما أخرجه الترمذى ( 2345 ) ، والحاكم ( 10/93 – 94 ) ، والسهمى فى " تاريخ جرجان " ( 542 ) ، وابن عبد البر فى " جامع العلم " ( 1/59 ) من طريق حماد بن سلمة ، عن ثابت عن أنس قال : كان أخوان على عهد النبى صلى الله عليه وسلم فكان أحدهما يأتى النبى صلى الله عليه وسلم والأخر يحترف – يعنى يعمل – فشكى المحترف أخاه إلى النبى صلى الله عليه وسلم فقال له : " لعلك ترزق به " قال الترمذى : " حسن صحيح " وقال الحاكم : " صحيح من شرط مسلم ورواته عن آخرهم أثبات ثقات " ووافقه الذهبى وهو كما قالوا وليس فى هذا الحديث أيضاً ما يتكئ عليه العاطلون ، فقد تتابعت الأحاديث فى الحض على العمل والنهى عن السؤال ، وبيان عدم التعارض بين الأحاديث يحتاج إلى مقام آخر وأخرج البخارى فى " التاريخ الكبير " ( 4/1/181 ) ، ويعقوب بن سفيان فى " المعرفة " ( 1/311 ) ، والطبرانى فى " الكبير " ( ج19/رقم 63 ) ، وأبو نعيم فى " الحلية " ( 3/125 ) والبيهقى (10/194 – 195 ) من طريق بكر بن بشر العسقلانى ، ثنا عبد الحميد بن سوار ، عن إياس بن معاوية عن أبيه عن جده وساق حديثاً فيه : " والعمل من الإيمان " لكنه ضعيف وبكر بن بشير مجهول كما قال الذهبى فى الميزان ، وعبد الحميد بن سوار ضعيف وبه أعله الهيثمى فى " المجمع " ( 8/27 ) ولو صح لم يكن فيه دليل للحديث المسئول عنه ، لأن المقصود منه أن الأعمال التى هى كالصلاة والزكاة وغيرها من تمام الإيمان وفيه رد على المرجئة الذين لا يعتبرون الأعمال داخلة فى الإيمان . وهناك تنبيه وهو أن المسلم لو عمل أى عمل مباح واقترنت به نية الزلفى إلى الله تعالى فإنه يدخل فى جنس العبادة ، فلو ذهب لعمله وفى نيته أنه يستعف به ويؤدى ما أوجبه الله عليه من النفقة على زوجته وأولاده كان بذلك عابداً لله لأنه لو قصر فى ذلك حتى ضيعهم أثم به ، وقد صح عن النبى صلى الله عليه وسلم أنه قال : " كفى بالمرء إثماً أن يحبس عمن يملك قوته " أخرجه مسلم وغيره . والله أعلم .