المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سفير طالبان ( ماذا جرى لي في غوانتنامو ) لأول مره تنشر .. مؤثرة جدا



لعديد
05-03-2007, 10:08 AM
http://www.islamonline.net/Arabic/news/2001-10/29/images/pic9.jpg

مذكرات مؤلمة كتبها الملا عبد السلام ضعيف حفظه الله بعد أن من الله عليه وخرج من معتقل غوانتناموا ، ذلك المعتقل الذي لا تألف سكناه الوحوش ، وقد ذك فيه الملا عبد السلام قصته مع الأسر كاملة من بداية خيانة الباكستانيين له وتسليمه لأمريكا مرورا بما حصل له في غوانتناموا إل أن خرج من المعتقل ولله الحمد

والملا عبد السلام كتبها ( باللغة البشتونية ) على ما أظن لإنها اللغة السائده هناك ، وترجمها مشكورا الملا أحمد الله جان بارك الله فيه وفي جهده وهو أحد أعضاء شبكة الحسبة ، وقد أنزلها على حلقات متتابعه ، وقد عدلت عليها تعديلا بسيطا بحكم أن الملا أحمد من أفغانستان الأبية ويوجد بعض الكلمات التي تحتاج إلى تعديل ، فجزاه الله خير الجزاء





( ماذا جرى لي في غوانتناموا )

ذكريات الملا عبد السلام ضعيف سفير أمارة دولة طالبان

نقدم للإخوة والأخوات خاطرات من أحد أبطال طالبان قضى قبل أربع سنوات في أخطر السجون في العالم من قبل عدو الله و رسوله و المومنين أمريكا الظالمة و لإن الكلام في هذا المجال طويل أكتبها في عدة مرات ان شا الله .
الشيخ المجاهد البطل الملا عبدالسلام ضعيف حفظه الله

ولد عام 1346 الهجري الشمسي في منطقة بنجوايي من ولاية قندهار في أسرة متدينة و أبوه كان رجل دين في المنطقة.
توفيت أمه رحمها الله و هو في السنة الثانية من عمره .
بدأ تحصيل العلم من حلقة درس أبيه و بعد وفاة والده استمر بالدراسة مع أخيه.
بعد هجوم الشيوعية هاجر في سنة 1357 الهجري الشمسي الي باكستان و قرأ حتي الصف التاسعة ، كان في مبكر السن حتي رجع إلى أفغانستان و شارك في الجهاد الافغاني تحت قيادة أحد أصدقاء أبيه الملا محمد صادق اخوند في جبهة الصديقية في تلغام من منطقة بنجوايي بقندهار حتى وصل إلى درجة نائب القايد .
بعد سقوط النظام الشيوعي رجع إلى بيشاور واستمر في دراسة العلوم الشرعية و في نفس الوقت يدرس المسائل الاجتماعية و الاقتصادية و السياسية و تعلم اللغتين العربية و الانكليزية.
في بداية حركة طالبان انضم معهم و بعد فتح هرات صار رئيس البنك ثم اشتغل في الأمارة الإسلامية وعين الرئيس الإداري لوزارة الدفاع ثم عين لوزارة المعادن و الصناعة و الرئيس العمومي للنقل و آخر أمره كان سفير الأمارة الإسلامية في إسلام اباد بباكستان.
في سنة 2002 بعد العدوان الأمريكي على أفغانستان خلافا لجميع شوون الامم المتحدة المقبولة باعه العملا الباكستانيين على أسيادهم بثمن بخس و سلموه لامريكان

بعد هذا تقرأون ماكتبه الاخ الملا حفظه الله في أحد البيوت في كابل تحت حراسة الحكومة الافغانية مع أسرته.

الملا أحمد الله جان


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة علي رسوله امابعد:
قال الله تعالى : { قَالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَكَذَلِكَ يَفْعَلُونَ }

في اثنين من جنوري عام 2002 كنت في بيتي في باكستان و أجتهد لنجاة الإخوة المأسورين بيد الجنرال دوستم الظالم . كنت اتصل بجهات مختلفة و كنت أرجو بأن يساعدوني في أمر الإخوة و ما كنت أفكر في أمري شخصيا و لا أعلم ما ينتظرني بعد هذا ، من جانب اخر أثر علي المصيبة العظيمة كأني أعيش في عالم اخر و كنت أفكر كيف يرجع الإخوة الي بيوتهم و أسرهم ؟ كيف اتصل مع أسر المفقودين ؟
في الساعة الثامنة أخبرني أحد حراس بيتي بأنه جاء عدة أشخاص من جانب الحومة الباكستانية للقائي فرخصت لهم بالدخول وكانوا ثلاثة اشخاص بينهم واحد بشتون باسم غلزار .
كنا نشرب الشاي معا حتى قال لي أحدهم و هو رجل سمين و أسود حالق لحيته وكان غضبان علي كأنه ممثل جهنم بغير أدب قال لي : كنت محترم عندنا و بعد هذا لست محترم.
أنت تعرف مدة قوة الأمريكان و لا يستطيع أحد بأن يقابلها هم يريدون بأن يحققوا معك ، نحن جئنا عندك لكي نسلمك لأمريكا لكي يرضوا عنا و نحفظ الباكستان من الخطر!!
قلت له صحيح بأن الامريكا عندها قوة لكن في العالم موجود قوانين للروابط و أنا موجود عندكم علي اساس الأصول علي أي حق إسلامي وإنساني تفعلون بي هذا عندكم حق بان تخرجونني من بلدكم لكن هذا العميل القبيح قال لا نعرف اليوم القانون ولا الإسلام نحن نفكر في منافع باكستان فقط .
فعرفت بان الكلام معهم لا ينفع و هم يفعلون ما يريدون فقلت إني سلمت نفسي لرب العالمين اعملوا ما شئتم .


قالوا لي لا تخرج من البيت و حاصرت البيت قوات الأمن الباكستانية ، قبل إخراجي من البيت قالوا لي ننقلك إلى بيشاور لكي يحقق معك الامريكان و ترجع خلال عشرة أيام ، كان عندي فيزا الرسمية الباكستانية لمدة عشرة شهور و قالوا لي من الوزارة الخارجية الباكستانية بأنك تستطيع أن تبقى في باكستان حتي تتحسن الأوضاع في أفغانستان و كنت أحمل رسالة من الأمم المتحدة بأن هذا شخص محترم و دبلوماسي لازم يحترم و لايعمل له اي مشكلة.
وقفت 3 سيارات أمام البيت و منعوا الصحفيين من تصوير هذا الظلم الباكستاني لكي لا تنتقل إلى المسلمين في العالم و أمروني بالخروج من البيت و كان أولادي يبكون و يستصرخون لكن العملاء الباكستانيين كانوا لا يبالون و يريدون بأن يسلموا ضيفهم المسلم الي أسيادهم لكي يرضوا عنهم و ياخذوا مالا قليلا ، أدخلوني في سيارة كانت زجاجها أسود و في الطريق كانوا يسمعون الموسيقى و الأغاني بصوت عالي باللغة الأردية و يعرفون بأن هذا يزعجني و خلافا للشريعة لكن كانوا يريدون إزعاجي ، في الطريق قلت لهم أريد ان أصلي لكن مارخصوا لي بهذا حتي وصلنا إلى بيشاور ، في بيشاور أدخلوني في غرفة وأول شيء صليت و ما حقق معي أحد ، بعض العاملين كانوا يدخلون علي و يبكون و يخرجون و مرة بكى أحدهم بصوت عال حتى دهشت فعرفت بأنهم من المسلمين ، بعد يومين دخلوا علي و ربطوا يديّ و عصبوا عينيّ بقماش أسود و اخذوا من جيبي المصحف الشريف و أموالي و قاموسا إلكترونيا و حملوني بالغضب إلى سيارة و بعد ساعة سمعت صوت مروحية.
في هذا الوقت كان بيدي ساعة ثمينة خطفها أحد العمال الباكستانيين ووصلنا جنب المروحية ، بعد ذلك سلموني للأمريكان و فجأة هاجمني أشخاص مثل الوحوش بالمرة و كانوا يضربونني باليد و الرجل و يصرخون علي و يجذبونني الي كل جانب و يجرنونني على الارض و يقطعون ملابسي بالسكين قطعا قطعا فخرجت القماش من عينيّ فرأيت الباكستانيين واقفين في صف واحد و ينظرون إلي و لا غيرة لهم ، فنزعوا جميع ملابسي و كنت عاريا أستحيي أمام جمع غفير من الكفار و ممن يدعون الإسلام و لا أنسى هذه الفضيحة حتى الموت ، كنت أتوقع من العمال الباكستانيين بأنهم أقل شيء كانوا مجبورين لكن لماذا ما قالوا للكفرة بأن لا يعملوا هذه الفضيحة أمامهم ؟؟ لأجل هذا أسمي باكستان بمجبورستان لكن ما كان عندهم الدين و الغيرة لهذا الحد.
في نفس الوقت كانوا يضربونني بأقصي قوتهم أدخلوني في طائرة و ربطوا يديّ و أرجلي بسلاسل و ربطوا فمي و أدخلوا رأسي في كيس أسود و ربطوني في وسط الطائرة على سرير بالسلاسل ، فانقطعت أنفاسي و لا يخرج صوتي و حينما كنت أتحرك من شدة الالم يضربونني ضربة قاسية فطلبت من الله لكي ينصرني و ما عرفت كم مضت في هذه الحالة حتي نزلت الطائرة و أملت بأن الوضع ممكن يتحسن شوي لكن وحوش الأمريكان أنلزوني و رموني على الأرض من متن الطائرة، كانوا يجرونني على الارض حتي وصلوا إلى جنود آخرون وهم شاركوا معهم في ضربي حوالي ساعة و بعدين جلس علي بدني 5 منهم و بدأو يتكلمون مع البعض كأنهم جالسين على خشب كنت أنتظر الموت وا آسفا على ما فعل بي الباكستانيين ، بعد ساعتين نقلوني الي مروحية أخرى و كانوا يجرننوني على ألارض و الدم يخرج من جسدي و بعد عشرين دقيقة نزلت المروحية في مكان آخر ورخصوا لي لكي أمشي على أقدامي وأخرجوا رأسي من الكيس و حينما فتحت عينيّ وجدت نفسي بين جنود أمريكان و كان في يساري قفصا فيه بعض الناس مسجونين و قالوا لي هنا تستحم اما أنا ما كنت قادرا على فعل أي شيء و ما كانت في أعضائي أي حس و لا يتحرك بدني فسببت ألما على جسدي وأعطوني ملابس فلبستها .
بعدذلك ـدخلوني في غرفة و كان في الحقيقة قفصا مساحته مترين في مترين به حمام و قيل لي لو تريد تنام ليست مشكلة لكن لا يوجد به أي شيء كي أنام عليه ، كنت متحيرا ولا أدري أين أنا و ماذا ينتظرني بعد هذا هل أنا نائم أم ما أري هي الحقيقة .



على متن سفينة
كنت في القفص و كان حارسا أمام القفص فعميت النظر و فهمت بانني في سفينة والأبواب مغلقة ، بعد القفص كان مثل ما رأيت في السفينة مضاد للماء و كنت في الطابق السادس و حينما تتحرك آلياتهم الصغيرة يتحرك كل شيء تحت قدميّ فعرفت بأن هذه السفينة التي جاؤا بها للحرب على أفغانستان .
بعد يومين عرفت بأن في القفص جنبي موجود إخواني ملا محمد فاضل , نور الله نوري , برهان , وثيق صاحب و غلام روحاني لكن ما استطعت بأن أتكلم معهم .
عند الفجر ذهبوا بي إلى الخارج ويديّ فيهما ألم شديد و موثقتين و بدأ التحقيق ، سألوني عن حياتي و أسئلة أخرى وماذا فعلت في 11 من سبتمبر و حينما رجعوني وجدت القفص قد تغير وكان فيها أغراض للنوم وصحون وشيء للأكل فرديت الأكل على الجندي و نمت قليلا .

إلى بغرام
بعد ستة أيام وكنت معذبا في القفص جاؤا بلباس رمادي اللون وأخرجوني مع الإخوة الأفغان وكان معنا 2 من الإخوة العرب وواحد أمريكي . فربطوا الأيدي والأرجل بحزام بلاستيكي و أدخلوا رؤوسنا في كيس أبيض و كان الفرق بأن ملابسنا لونها الرمادي و ملابس الإخوة الآخرين لونها أزرق و جاؤا بنا على السطح و بقينا فترة طويلة ، أحد الإخوة يصرخ يريد ماء والآخر يصرخ من ألم بيديه و رجليه وواحد يقول يا رب لا استطيع أن أتنفس ومت لكن لا أحد يرد علينا فقط نسمع صوت الجنود الأمريكان بأنهم كانوا يصرخون باللغة الإنجليزية أسكتوا و لاتتحركوا .
سمعنا صوت المروحية و بعد 3 ساعات نقلنا إلى المروحية و ربطونا بالسلاسل داخل المروحية ، بعد فترة نزلت المروحية ورمونا على الأرض كانت من الرماد و حاصرونا الجنود فبدأوا بضربنا بأيديهم و أرجلهم و يقفون مع أحذيتهم الخشنة على أيدينا و أرجلنا و أناملنا و كان هذا مولما جدا ، كنا 3 ساعات في هذا الحال و يضربوننا و يتفرجون على ضربنا و ما أعطونا قطرة ماء حتء جاء جنرال أمريكي يريد يراني فأخرجوا راسي من الكيس و نظر إلي بغضب و أدخلوا رأسي مرة أخرى في الكيس .
هبطت طائرة و نقلونا بالضرب إليها ، في الطائرة ربطونا بحزام من الوسط و من بين الأرجل بشكل كنا معلقين من السقف لا نستطيع بأن ننام ولا نجلس وكان ألما شديدا في عظام ظهري ما يتحمل لكن ما كان عندي حلٌ آخر .
مرات كنا نستند إلى الإخوة الآخرين لكن الجنود الظالمون كانوا يضربوننا ضربات لكي نتفرق ، كنا نفتش عن نقب في الأكياس لكي نتنفس لكن ما نجد ، في الطريق نزلت الطائرة مرتين و مارخصوا لنا حتى الذهاب إلى الحمام و في المرة الثالة و بعد قطع مسافة طويلة نزلت الطائرة ووصلنا إلى مطار بغرام .
فكوا وثاقنا من الطائرة و رمونا بشقاوة وقسوة على الأرض و قال بعض جنودهم للآخرين( This is big one ) أي ( هذا كبيرهم ) فهاجموني مثل الوحوش و ضربوني كل واحد بطريقته وقطعوا ملابسي و بقي الكيس على رأسي و يديّ وأرجلي مربوطة والثلج نزلت على الأرض من جديد وكانوا يضربونني بأقصى قوتهم و كنت ساقطا على الثلج عاريا ما كان علي لباس ، كانوا حولي من مجندين ومجندات و كانوا يرقصون و يقرأون أشعارا و يلعبون بي مثل كرة القدم و يغنون هذا الشعر: ( امريكا بيت العدالة و طالب العدالة و يريد العدالة للجميع )
كانوا يرون هذه الفضيحة و الظلم والوحشية مع المسلمين كمال العدل لأجل هذا كانوا يقرأون هذا الشعر مرارا وتكرارا .
البرد الشديد كان يحرق عظامي و كنت لا أتحمل هذا ومن شدة البرد كنت أرتعش لكن هم كانوا يصرخون علي بان لا تتحرك ، بعد أربع ساعات في هذه الحالة أغمي علي و ما عرفت شيا .
حينما استيقظت وجدت نفسي في غرفة كبيرة الشمس تدخل فيها وجدت جنديين أمريكيين كانت بأيديهم آلة الضرب و جاهزين لضربي و كان في بدني ألما شديدا و في الطرفين كان عددا من جنود الأمريكان واقفين بعضهم سمين الجسد و أسود اللون مثل الإبل ومثل العفريت التي سمعت في الأساطير وكانت أسلحتهم إلي وكلهم يصرخون : أين أسامة؟ أين ملا عمر؟ ماذا فعلت في نيويورك وواشنطن ؟
أنا كنت ساقطا على الأرض بينهم عاريا ومن شدة البرد ما أستطيع أن أفتح أسناني و فمي لكي أرد فتمنيت الموت من طريقة تحقيرهم لي ومن شدة العذاب ، اسال الله بأن لا يحاسب هذا لي معصية يوم القيامة .
حينما فهما بأني لا أقدر على الإجابة أعطوني لباسا أزرقا و أخذوني وكانوا يجرونني على الأرض و رموني في بيت خرابة كانت شديد البرد وما كان عندي غير هذا اللباس ، من شدة البرد أغمي علي مرة اخرى وحينما استيقظت وجدت نفسي ملتويا في لحاف فحركت نفسي قليلا ووجدت يديّ و ارجلي مازالا مربوطين فأخرجت رأسي من اللحاف كنت في غرفة صغيرة و خربانة ماكانت لها بابا ، كانت أمامي جندية فسألتني بلين كيف حالك ؟
ما كنت أقدر لكي أرد فسكت ، اقتربت مني وجلست أمامي ، كنت أفكر بأني في غوانتانامو لكن حينما نظرت حولي وجدت تذكاريات من الطالبان بلغة البشتو على الجدران طبق عادتهم فعرفت بأني ما زلت في أفغانستان ، كان وقت العصر و ما صليت طول هذه الفترة كانت برأيي أنها 24 ساعة و ما أكلت طعاما وما شربت شرابا ، كانت في عظامي ألما شديدا كنت أتصور بأن كلها مكسورة ، أنكسر رأسي من شدة الضرب و كل جسدي يسيل دما ، كنت أفكر بأن ما مسيرتي بعد هذا ؟
كنت أذكر الله سبحانه و تعالى خفية وأقول يا رب أرض عني واحفظ جميع إخواني و لاتبتلي أي مسلم مثلي خصوصا( العلماء ) والمعزين من المسلمين ، لإن تحقيرهم تحقير جميع المسلمين ، يا رب ارحم أهل افغانستان وانصر دينك ، هذه الأدعية كانت تخطر ببالي في كل مصيبة ، ربنا يتقبل
جاء الليل و كان في الخرابة لمبة فحركت لساني و قلت : تستطيع بأن تساعدني؟ قال الجندي: ماذا تريد ؟ قلت أريد أن أصلي فرخص و أنا تيممت مربوطا و كنت أؤدي الصلاة جالسا ، قبل إتمام الصلاة دخل اثنين و جلسوا في زاوية ، أنا أتممت صلاتي و شكرت الله عزوجل بانهم ما منعوني من الصلاة.


يتبع بإذن الله

منقول

سهم محروق
12-03-2007, 11:24 PM
جزاكم الله خير وفي ميزان حسناتكم يارب

nooora
13-03-2007, 12:59 PM
الله ينصرهم ويفك اسرى المسلمين والحمد لله على سلامته

الالكترونى
13-03-2007, 04:57 PM
لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم

After 8
15-03-2007, 11:09 AM
لا حول ولا قوة الا بالله
حسبى الله ونعم الوكيل