أبوتركي
05-03-2007, 02:03 PM
صحيفة: شركة الاتصالات السعودية تتطلع للتوسع خارجيا
الرياض (رويترز) - نقلت صحيفة الرياض يوم الاثنين عن سعود الدويش رئيس شركة الاتصالات السعودية قوله ان أكبر شركة اتصالات عربية من حيث القيمة السوقية للاسهم تبحث عن فرص لابرام صفقات استحواذ في اسيا وافريقيا والشرق الاوسط.
والشركة التي تسيطر عليها الدولة هي الوحيدة من بين أكبر أربع شركات اتصالات عربية التي لم تبرم اي صفقة استحواذ حتى بعد ان فقدت احتكارها لانشطة الهاتف المحمول في السعودية في عام 2005.
ونقلت الصحيفة قول الدويش "تعتقد الشركة أن الاسواق الناشئة في الشرق الاوسط واسيا وافريقيا هي الافضل للاستثمار لان فرص النمو فيها واعدة."
وذكر أن مجلس الادارة اقر "استراتيجية متكاملة للاستثمار الخارجي تم فيها تحديد الاسواق المستهدفة واليات الاستثمار وطرق تمويله."
ولم يخض الدويش في تفاصيل بشأن خطط التوسع ولم يذكر المبلغ الذي تعتزم الشركة انفاقه.
وقال مصدر مصرفي في يناير كانون الثاني ان الشركة تنوي اقتراض ستة مليارات ريال من مصرف الراجحي والبنك الاهلي التجاري والبنك السعودي الفرنسي لتمويل أول صفقاتها.
وخسرت الشركة 30 في المئة من سوق الهاتف المحمول لصالح شركة اتحاد الاتصالات (موبايلي) وذلك في غضون عشرين شهرا منذ دخول ثاني شركة للهاتف المحمول السوق السعودية.
وتتبع موبايلي مؤسسة الاتصالات الاماراتية (اتصالات) وستشتد المنافسة هذا العام حين تصدر المملكة ترخيصا لشركة ثالثة للهاتف المحمول وتنهي احتكار شركة الاتصالات السعودية لسوق الهاتف الثابت.
الرياض (رويترز) - نقلت صحيفة الرياض يوم الاثنين عن سعود الدويش رئيس شركة الاتصالات السعودية قوله ان أكبر شركة اتصالات عربية من حيث القيمة السوقية للاسهم تبحث عن فرص لابرام صفقات استحواذ في اسيا وافريقيا والشرق الاوسط.
والشركة التي تسيطر عليها الدولة هي الوحيدة من بين أكبر أربع شركات اتصالات عربية التي لم تبرم اي صفقة استحواذ حتى بعد ان فقدت احتكارها لانشطة الهاتف المحمول في السعودية في عام 2005.
ونقلت الصحيفة قول الدويش "تعتقد الشركة أن الاسواق الناشئة في الشرق الاوسط واسيا وافريقيا هي الافضل للاستثمار لان فرص النمو فيها واعدة."
وذكر أن مجلس الادارة اقر "استراتيجية متكاملة للاستثمار الخارجي تم فيها تحديد الاسواق المستهدفة واليات الاستثمار وطرق تمويله."
ولم يخض الدويش في تفاصيل بشأن خطط التوسع ولم يذكر المبلغ الذي تعتزم الشركة انفاقه.
وقال مصدر مصرفي في يناير كانون الثاني ان الشركة تنوي اقتراض ستة مليارات ريال من مصرف الراجحي والبنك الاهلي التجاري والبنك السعودي الفرنسي لتمويل أول صفقاتها.
وخسرت الشركة 30 في المئة من سوق الهاتف المحمول لصالح شركة اتحاد الاتصالات (موبايلي) وذلك في غضون عشرين شهرا منذ دخول ثاني شركة للهاتف المحمول السوق السعودية.
وتتبع موبايلي مؤسسة الاتصالات الاماراتية (اتصالات) وستشتد المنافسة هذا العام حين تصدر المملكة ترخيصا لشركة ثالثة للهاتف المحمول وتنهي احتكار شركة الاتصالات السعودية لسوق الهاتف الثابت.