مغروور قطر
05-03-2007, 06:12 PM
المحللون قلقون جراء عودة حدة المضاربات وسط توقعات بتضخم أسعار بعض الأسهم نتيجة لها
مؤشر السعودية يغلق فوق أعلى مستوياته في 3 أشهر بتداول 21.4 مليار ريال
شهر استحقاقات المنح والتوزيعات
عودة نبرة المضاربات
جني أرباح غير مقنع فنيا
ضرورة ثبات السوق
عقود لـ"الدريس" بقيمة 203 مليارات ريال
دبي- شواق محمد
ساعد سهم "الاتصالات" بالتحالف مع شركات أخرى في قطاع الصناعة على دعم مؤشر سوق الأسهم السعودية اليوم الاثنين 5-3-2007، ليغلق على ارتفاع للجلسة الثالثة على التوالي، وتخطياً حاجز الـ 8600 نقطة للمرة الأولى منذ الأسبوع الأخير من نوفمبر/تشرين الثاني 2006، على الرغم من التراجع الطفيف لأكبر سهمين بالسوق "سابك" والراجحي".
على جانب آخر واصلت قيمة التداولات تسجيل مستوياتها المرتفعة فوق العشرين مليار ريال لليوم الثاني على التوالي، لتصل اليوم إلى حوالي 21.467 مليار ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال)، وهو ما عزى أحد الخبراء سببه إلى شدة حدة المضاربات وعمليات التدوير.
شهر استحقاقات المنح والتوزيعات
الابتعاد عن أدنى نقطة سجلها المؤشر العام خلال الفترة الماضية (6900 نقطة) زاد من ثقة طمأنينة المتداولين
مازن بغدادي
وأرجع مازن بغدادي الخبير الاستثماري ارتفاعات السوق الحالية إلى عدة عوامل منها أن مارس/آذار غالباً ما يكون شهر استحقاقات المنح والتوزيعات وهذ يشكل محفز قوي للسوق، علاوة على أن الهبوط الحاد الذي ضرب البورصات الدولية مؤخراً كان له انعكاس إيجابي على السوق السعودية.
وارتفع المؤشر العام بنسبة 1% تعادل 86.03 نقطة ليصل إلى نحو 8672.65 نقطة، وبلغت كمية التداول 467.5 مليون سهم تقريباً، من خلال تنفيذ 491.7 ألف صفقة.
وأضاف بغدادي في لقاء مع قناة العربية، أن انخفاضات هذه الأسواق أدى إلى حدوث بعض السحوبات منها إلى أسواق ناشئة أخرى أو على الأقل ضعف الإقبال على البورصات الدولية، إلا أنه أكد على أن التوزيعات والاستحقاقات يعتبر الداعم الأقوى للسوق.
وأوضح أن الابتعاد عن أدنى نقطة سجلها المؤشر العام خلال الفترة الماضية (6900 نقطة) زاد من ثقة طمأنينة المتداولين نسبياً، مما شجعهم على الإقبال على السوق.
عودة نبرة المضاربات
الوقت الحالي مناسب للتدخل من قبل الجهات المسئولة لإجراء بعض الاصلاحات التي تحتاج إليها السوق
ابراهيم العلوان
وتراجع سهم "سابك" بنسبة 0.83% إلى سعر 119.75ريال، وسهم "الراجحي" بحوالي 0.88% بسعر 113ريالا، فيما زاد سهم "الاتصالات" 1.66% عند سعر 76.50 ريال، و"الكهرباء" 3.70% إلى سعر 14ريالا.
وأبدى ابراهيم العلوان المدير التنفيذي بمجموعة الكسب المالية، تخوف بعض المتداولين من عودة نبرة المضاربات للسوق مجدداً، بعد استحواذ الشركات المضاربية على نصيب الأسد من السيولة المتداولة بالسوق حالياً.
وقال العلوان "الوقت الحالي مناسب للتدخل من قبل الجهات المسؤولة لإجراء بعض الإصلاحات التي تحتاج إليها السوق".
من جانبه قال طارق الماضي الكاتب الاقتصادي "النشاط كله يتركز في قطاعي الخدمات والزراعة، الطريقة الوحيدة التي يتمكن المضابون من خلالها من تحقيق أرباح قوية هي عمل ذبذبات قوية بالنسبة القصوى على أسهم معينة".
وأضاف أنه قبيل الإغلاق تنتهي المضاربات أو تقل حدتها، ومن ثم تتجة السيولة إلى الشركات القيادية مما يدفع المؤشر العام للسوق للارتفاع.
وتوقع الماضي استمرار المضاربات العنيفة، وأن يحدث تضخم في أسعار بعض الأسهم على غرار ما حدث في شهر مايو/آيار 2006، عندما وصلت قيمة المؤشر العام إلى حوالي 14 ألف نقطة.
جني أرباح غير مقنع فنيا
وأشار الماضي إلى أن المضاربين يقومون بصفقات كبيرة مع بداية التعاملات على سهم ما لجذب اهتمام صغار المتداولين له، ومن ثم تحقيق أرباح على حسابهم.
وأشار الدكتور فهد المحيميد أستاذ التمويل المساعد ورئيس قسم اقتصاد وتمويل في جامعة القصيم، إلى أن الهبوط الذي حدث الأسبوع الماضي لا يعتبر جني أرباح مقنعا فنيا لإعطاء المؤشر القوة اللازمة لمواصلة الصعود.
واستند في ذلك لأنه لم يأخذ مستويات نقطية توازي مقدار الارتفاع القوي الذي حدث من 6767 نقطة، مفيدا بأن تزامن انتهاء منحة مصرف الراجحي المحفز الرئيسي للارتفاعات الماضية مع الزيادة الملفتة في معدل السيولة، أمس، يعطي إشارة توحي بتغير المسار في الفترة المقبلة، خصوصا مع ملاحظة تخلي أغلب الأسهم أمس عن مستوياتها السعرية في آخر التعاملات.
وفي المقابل يرى خالد العمري محلل فني، أن المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية اخترق في تعاملات السبت الماضي الموجة الهابطة التي كونها المؤشر في تداولات الأربعاء الماضي، مما يشير إلى مواصلة السوق لارتفاعاتها مستهدفة مستوى 8750 نقطة.
ودلل العمري في تقرير نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية على ما ذهب إليه فنيا إلى اختراق السوق أمس لمستوى مقاومة شرسة عند مستوى 8540 نقطة وأغلق فوقها، مما يوحي بقدرة المؤشر العام على مواصلة الارتفاع.
ضرورة ثبات السوق
لا يمكن أن يحصل هناك تذبذبات حادة كالتي نشاهدها مرارا وتكرارا في عدد من الأسهم، إلا أن يكون هناك خللا في تداول السهم
فضل البوعينين
من جانبه، أوضح محمد الخالدي محلل فني لمؤشرات السوق، أن المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية اخترق في تعاملات أمس متوسط 100 يوم عند مستوى 8530 نقطة الذي يعتبر المقاومة القوية التي وقفت في وجه السوق لقرابة العام بعد تراجعها تحته منذ 10 أبريل/نيسان من العام 2006.
ولمح الخالدي إلى ضرورة ثبات السوق فوق هذه المستويات لأكثر من يوم ليعطي ثقة أكبر على نهاية الانهيار في السوق السعودية الذي يؤكده تخطي المؤشر العام لحاجز 9400 نقطة.
وأكد ثامر المهنا وسيط أسهم لصحيفة "الجزيرة" السعودية، على تأثير سهم شركة الأسماك على السوق وأسهم المضاربة الأخرى على وجه الخصوص وقال: (كثير من العملاء يسألون عن سعر سهم الأسماك ووضعه قبل اتخاذ قرارات بالبيع أو الشراء لأجل المضاربة بالأسهم الأخرى) وحول شعبية السهم يقول ثامر المهنا:
ووصف فضل البوعينين الخبير الاقتصادي عمليات التذبذب الكبيرة في بعض الأسهم بالضارة، وقال "لا يمكن أن يحصل هناك تذبذبات حادة كالتي نشاهدها مرارا وتكرارا في عدد من الأسهم، إلا أن يكون هناك خللا في تداول السهم".
وأضاف "لا أحدد سهما بعينه ولا أعني بالضرورة أن هناك عمليات خداع أو تدليس ولكن لا بد من وجود خلل ما".
وطالب البوعينين هيئة السوق المالية بمراجعة الصفقات للأسهم ذات التذبذب اللا منطقي ومراقبتها وكشف ما فيها من تجاوزات إن وجدت وقال: كثيرا ما نرى في الأسواق العالمية وبعض الأسواق المجاورة حالات كشف للتجاوزات والتلاعبات، ويبنى عليها قرارات مهمة كإلغاء الصفقات وإعادتها.
عقود لـ"الدريس" بقيمة 203 مليارات ريال
تعلن شركة الدريس للخدمات البترولية والنقليات (الدريس) عن فوزها بعقود وتبلغ القيمة الإجمالية لهذه العقود 203 مليارات ريال، لنقل للمواد الصلبة والمكيسة ومواد كيماوية ونقل وتأمين محروقات وغسيل وتشحيم وزيوت سيارات لعدة جهات تشمل (سابك - وزارة الدفاع والطيران- شركة الاتصالات السعودية -فرع وزارة الثقافة والإعلام بالمنطقة الشرقية - بعض فروع وزارة الداخلية) .
في معرض ردها على الاستفسار الموجه من هيئة السوق المالية اليوم حول أسباب ارتفاع سعر السهم خلال الأيام الماضية للتداول، قالت شركة تبوك للتنمية الزراعية إنه ليس لديها أية تطورات جديدة تهم مساهمي الشركة في الوقت الحاضر
مؤشر السعودية يغلق فوق أعلى مستوياته في 3 أشهر بتداول 21.4 مليار ريال
شهر استحقاقات المنح والتوزيعات
عودة نبرة المضاربات
جني أرباح غير مقنع فنيا
ضرورة ثبات السوق
عقود لـ"الدريس" بقيمة 203 مليارات ريال
دبي- شواق محمد
ساعد سهم "الاتصالات" بالتحالف مع شركات أخرى في قطاع الصناعة على دعم مؤشر سوق الأسهم السعودية اليوم الاثنين 5-3-2007، ليغلق على ارتفاع للجلسة الثالثة على التوالي، وتخطياً حاجز الـ 8600 نقطة للمرة الأولى منذ الأسبوع الأخير من نوفمبر/تشرين الثاني 2006، على الرغم من التراجع الطفيف لأكبر سهمين بالسوق "سابك" والراجحي".
على جانب آخر واصلت قيمة التداولات تسجيل مستوياتها المرتفعة فوق العشرين مليار ريال لليوم الثاني على التوالي، لتصل اليوم إلى حوالي 21.467 مليار ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال)، وهو ما عزى أحد الخبراء سببه إلى شدة حدة المضاربات وعمليات التدوير.
شهر استحقاقات المنح والتوزيعات
الابتعاد عن أدنى نقطة سجلها المؤشر العام خلال الفترة الماضية (6900 نقطة) زاد من ثقة طمأنينة المتداولين
مازن بغدادي
وأرجع مازن بغدادي الخبير الاستثماري ارتفاعات السوق الحالية إلى عدة عوامل منها أن مارس/آذار غالباً ما يكون شهر استحقاقات المنح والتوزيعات وهذ يشكل محفز قوي للسوق، علاوة على أن الهبوط الحاد الذي ضرب البورصات الدولية مؤخراً كان له انعكاس إيجابي على السوق السعودية.
وارتفع المؤشر العام بنسبة 1% تعادل 86.03 نقطة ليصل إلى نحو 8672.65 نقطة، وبلغت كمية التداول 467.5 مليون سهم تقريباً، من خلال تنفيذ 491.7 ألف صفقة.
وأضاف بغدادي في لقاء مع قناة العربية، أن انخفاضات هذه الأسواق أدى إلى حدوث بعض السحوبات منها إلى أسواق ناشئة أخرى أو على الأقل ضعف الإقبال على البورصات الدولية، إلا أنه أكد على أن التوزيعات والاستحقاقات يعتبر الداعم الأقوى للسوق.
وأوضح أن الابتعاد عن أدنى نقطة سجلها المؤشر العام خلال الفترة الماضية (6900 نقطة) زاد من ثقة طمأنينة المتداولين نسبياً، مما شجعهم على الإقبال على السوق.
عودة نبرة المضاربات
الوقت الحالي مناسب للتدخل من قبل الجهات المسئولة لإجراء بعض الاصلاحات التي تحتاج إليها السوق
ابراهيم العلوان
وتراجع سهم "سابك" بنسبة 0.83% إلى سعر 119.75ريال، وسهم "الراجحي" بحوالي 0.88% بسعر 113ريالا، فيما زاد سهم "الاتصالات" 1.66% عند سعر 76.50 ريال، و"الكهرباء" 3.70% إلى سعر 14ريالا.
وأبدى ابراهيم العلوان المدير التنفيذي بمجموعة الكسب المالية، تخوف بعض المتداولين من عودة نبرة المضاربات للسوق مجدداً، بعد استحواذ الشركات المضاربية على نصيب الأسد من السيولة المتداولة بالسوق حالياً.
وقال العلوان "الوقت الحالي مناسب للتدخل من قبل الجهات المسؤولة لإجراء بعض الإصلاحات التي تحتاج إليها السوق".
من جانبه قال طارق الماضي الكاتب الاقتصادي "النشاط كله يتركز في قطاعي الخدمات والزراعة، الطريقة الوحيدة التي يتمكن المضابون من خلالها من تحقيق أرباح قوية هي عمل ذبذبات قوية بالنسبة القصوى على أسهم معينة".
وأضاف أنه قبيل الإغلاق تنتهي المضاربات أو تقل حدتها، ومن ثم تتجة السيولة إلى الشركات القيادية مما يدفع المؤشر العام للسوق للارتفاع.
وتوقع الماضي استمرار المضاربات العنيفة، وأن يحدث تضخم في أسعار بعض الأسهم على غرار ما حدث في شهر مايو/آيار 2006، عندما وصلت قيمة المؤشر العام إلى حوالي 14 ألف نقطة.
جني أرباح غير مقنع فنيا
وأشار الماضي إلى أن المضاربين يقومون بصفقات كبيرة مع بداية التعاملات على سهم ما لجذب اهتمام صغار المتداولين له، ومن ثم تحقيق أرباح على حسابهم.
وأشار الدكتور فهد المحيميد أستاذ التمويل المساعد ورئيس قسم اقتصاد وتمويل في جامعة القصيم، إلى أن الهبوط الذي حدث الأسبوع الماضي لا يعتبر جني أرباح مقنعا فنيا لإعطاء المؤشر القوة اللازمة لمواصلة الصعود.
واستند في ذلك لأنه لم يأخذ مستويات نقطية توازي مقدار الارتفاع القوي الذي حدث من 6767 نقطة، مفيدا بأن تزامن انتهاء منحة مصرف الراجحي المحفز الرئيسي للارتفاعات الماضية مع الزيادة الملفتة في معدل السيولة، أمس، يعطي إشارة توحي بتغير المسار في الفترة المقبلة، خصوصا مع ملاحظة تخلي أغلب الأسهم أمس عن مستوياتها السعرية في آخر التعاملات.
وفي المقابل يرى خالد العمري محلل فني، أن المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية اخترق في تعاملات السبت الماضي الموجة الهابطة التي كونها المؤشر في تداولات الأربعاء الماضي، مما يشير إلى مواصلة السوق لارتفاعاتها مستهدفة مستوى 8750 نقطة.
ودلل العمري في تقرير نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية على ما ذهب إليه فنيا إلى اختراق السوق أمس لمستوى مقاومة شرسة عند مستوى 8540 نقطة وأغلق فوقها، مما يوحي بقدرة المؤشر العام على مواصلة الارتفاع.
ضرورة ثبات السوق
لا يمكن أن يحصل هناك تذبذبات حادة كالتي نشاهدها مرارا وتكرارا في عدد من الأسهم، إلا أن يكون هناك خللا في تداول السهم
فضل البوعينين
من جانبه، أوضح محمد الخالدي محلل فني لمؤشرات السوق، أن المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية اخترق في تعاملات أمس متوسط 100 يوم عند مستوى 8530 نقطة الذي يعتبر المقاومة القوية التي وقفت في وجه السوق لقرابة العام بعد تراجعها تحته منذ 10 أبريل/نيسان من العام 2006.
ولمح الخالدي إلى ضرورة ثبات السوق فوق هذه المستويات لأكثر من يوم ليعطي ثقة أكبر على نهاية الانهيار في السوق السعودية الذي يؤكده تخطي المؤشر العام لحاجز 9400 نقطة.
وأكد ثامر المهنا وسيط أسهم لصحيفة "الجزيرة" السعودية، على تأثير سهم شركة الأسماك على السوق وأسهم المضاربة الأخرى على وجه الخصوص وقال: (كثير من العملاء يسألون عن سعر سهم الأسماك ووضعه قبل اتخاذ قرارات بالبيع أو الشراء لأجل المضاربة بالأسهم الأخرى) وحول شعبية السهم يقول ثامر المهنا:
ووصف فضل البوعينين الخبير الاقتصادي عمليات التذبذب الكبيرة في بعض الأسهم بالضارة، وقال "لا يمكن أن يحصل هناك تذبذبات حادة كالتي نشاهدها مرارا وتكرارا في عدد من الأسهم، إلا أن يكون هناك خللا في تداول السهم".
وأضاف "لا أحدد سهما بعينه ولا أعني بالضرورة أن هناك عمليات خداع أو تدليس ولكن لا بد من وجود خلل ما".
وطالب البوعينين هيئة السوق المالية بمراجعة الصفقات للأسهم ذات التذبذب اللا منطقي ومراقبتها وكشف ما فيها من تجاوزات إن وجدت وقال: كثيرا ما نرى في الأسواق العالمية وبعض الأسواق المجاورة حالات كشف للتجاوزات والتلاعبات، ويبنى عليها قرارات مهمة كإلغاء الصفقات وإعادتها.
عقود لـ"الدريس" بقيمة 203 مليارات ريال
تعلن شركة الدريس للخدمات البترولية والنقليات (الدريس) عن فوزها بعقود وتبلغ القيمة الإجمالية لهذه العقود 203 مليارات ريال، لنقل للمواد الصلبة والمكيسة ومواد كيماوية ونقل وتأمين محروقات وغسيل وتشحيم وزيوت سيارات لعدة جهات تشمل (سابك - وزارة الدفاع والطيران- شركة الاتصالات السعودية -فرع وزارة الثقافة والإعلام بالمنطقة الشرقية - بعض فروع وزارة الداخلية) .
في معرض ردها على الاستفسار الموجه من هيئة السوق المالية اليوم حول أسباب ارتفاع سعر السهم خلال الأيام الماضية للتداول، قالت شركة تبوك للتنمية الزراعية إنه ليس لديها أية تطورات جديدة تهم مساهمي الشركة في الوقت الحاضر