عزوز المضارب
05-03-2007, 08:55 PM
المشهد الاول:
كان مسؤولا كبيرا يأمر و ينهي، كان يرى منصبه مغارة علي بابا فسرق و زور و دخل السجن (عادي فالسجن للجدعان)، طلع بعد مدة فبنى المصانع و الفنادق و مدارس خاصة و…………… و صار من أغنى الأغنياء بعد ما كان من أفقرهم، و إذا سألوه من أين له هذا: قال من عرق جبيني.
:anger2: :anger1: :anger2:
التعليق:
ربما لهذا السبب ظهر قانون "من أين لك هذا"؟ لكن السؤال الذي يفرض نفسه, هل يتم توجيه السؤال للجميع بلا استثناء؟! أم أن القانون يطبق علي أناس دون أخري!!!
المشهد الثاني:
ممثلة صار لها مدة ما بينت ع الشاشة لأنه ما كان عندها انتاج و لما مثلت في فيلم استضفوها، فبعد عدة اسئلة عن عملها سألوها عن سر جمالها فقالت أنو خلقتها هيك رشيقة
:court: :court: :court:
التعليق:
يكفيها يوم تقف فيه أمام العزيز الجبار, هو من سيحاسبهم ويسألهم!!!
وإن كنت أري إن عدوي عمليات التجميل قد انتقلت حتي للعوام
المشهد الثالث:
فبعد ما سمعنا عن حب المجتمع الغربي الشديد للحيوانات و خصوصا الكلاب، فالكلاب صار عندها أكلها الخاص و طبيبها البيطري الخاص و أكسسوارات خاصة بها و فرشة للكلاب و جمعيات لحمايتها ، و اخترعوا أيضا لعب و عطور و مسابقات الجمال للكلاب، الجديد أنه في نيويورك نظرا لوجود العديد من نجوم هوليود و الكثير من الأغنياء الذين يموتون في كلابهم فقد تم إنشاء بناية من طراز فاخر (بناية كتير كلاس) خاصة لتزويجهم (زواج قانوني) فالكلبة صارت تلبس طرحة و الكلب يلبس ربطة عنق و يعملوا لهم فرح و يأتي المعازيم من أصحاب و أهل( الكلبة و الكلب) مع أهلهم طبعا و جايبين معهم هدايا من متاجر ضخمة (تبيع فقط هدايا الكلاب)، شخصيا أنا حضرت مراسيم حفل تزويج كلبين عبر شاشة التلفزيون طبعا (ما وصلتني بطاقة دعوة)، صاحبة الكلب(امرأة غنية) تقول أنها لا تملك في هذه الدنيا إلا كلبها و أنها مستعدة لعمل أي شيء لاسعاده، و أنها مرة و هي تتجول مع كلبها في احد الشوارع الراقية وقع كلبها في غرام كلبة كانت مع صاحبتها فاحتراما لمشاعر كلبها و حتى ما تبوز أخلاقه قررت أن تزوجه.
و لكني للأسف انشغلت بالضحك على العدالة التي تسود في عصرنا فلم أسمع وين راح يقضوا شهر العسل. :dance :dance
التعليق:
شيء مؤسف ان يكون للحيوانات كل هذا الاهتمام والتدليل بينما نري أطفال العالم يعانون الفقر والجوع والألم من جراء الحروب والمجاعات والصراعات, التي يتسبب فيها رؤساء تلك الدول التي تعني بالحيوانات في المقام الأول, وتنسي حقوق الانسان التي يتشدقون بها في وسائل الإعلام
الى اللقاء مع مشاهد اخرى عجيبه :d
نسأل الله الهداية للجميع
كان مسؤولا كبيرا يأمر و ينهي، كان يرى منصبه مغارة علي بابا فسرق و زور و دخل السجن (عادي فالسجن للجدعان)، طلع بعد مدة فبنى المصانع و الفنادق و مدارس خاصة و…………… و صار من أغنى الأغنياء بعد ما كان من أفقرهم، و إذا سألوه من أين له هذا: قال من عرق جبيني.
:anger2: :anger1: :anger2:
التعليق:
ربما لهذا السبب ظهر قانون "من أين لك هذا"؟ لكن السؤال الذي يفرض نفسه, هل يتم توجيه السؤال للجميع بلا استثناء؟! أم أن القانون يطبق علي أناس دون أخري!!!
المشهد الثاني:
ممثلة صار لها مدة ما بينت ع الشاشة لأنه ما كان عندها انتاج و لما مثلت في فيلم استضفوها، فبعد عدة اسئلة عن عملها سألوها عن سر جمالها فقالت أنو خلقتها هيك رشيقة
:court: :court: :court:
التعليق:
يكفيها يوم تقف فيه أمام العزيز الجبار, هو من سيحاسبهم ويسألهم!!!
وإن كنت أري إن عدوي عمليات التجميل قد انتقلت حتي للعوام
المشهد الثالث:
فبعد ما سمعنا عن حب المجتمع الغربي الشديد للحيوانات و خصوصا الكلاب، فالكلاب صار عندها أكلها الخاص و طبيبها البيطري الخاص و أكسسوارات خاصة بها و فرشة للكلاب و جمعيات لحمايتها ، و اخترعوا أيضا لعب و عطور و مسابقات الجمال للكلاب، الجديد أنه في نيويورك نظرا لوجود العديد من نجوم هوليود و الكثير من الأغنياء الذين يموتون في كلابهم فقد تم إنشاء بناية من طراز فاخر (بناية كتير كلاس) خاصة لتزويجهم (زواج قانوني) فالكلبة صارت تلبس طرحة و الكلب يلبس ربطة عنق و يعملوا لهم فرح و يأتي المعازيم من أصحاب و أهل( الكلبة و الكلب) مع أهلهم طبعا و جايبين معهم هدايا من متاجر ضخمة (تبيع فقط هدايا الكلاب)، شخصيا أنا حضرت مراسيم حفل تزويج كلبين عبر شاشة التلفزيون طبعا (ما وصلتني بطاقة دعوة)، صاحبة الكلب(امرأة غنية) تقول أنها لا تملك في هذه الدنيا إلا كلبها و أنها مستعدة لعمل أي شيء لاسعاده، و أنها مرة و هي تتجول مع كلبها في احد الشوارع الراقية وقع كلبها في غرام كلبة كانت مع صاحبتها فاحتراما لمشاعر كلبها و حتى ما تبوز أخلاقه قررت أن تزوجه.
و لكني للأسف انشغلت بالضحك على العدالة التي تسود في عصرنا فلم أسمع وين راح يقضوا شهر العسل. :dance :dance
التعليق:
شيء مؤسف ان يكون للحيوانات كل هذا الاهتمام والتدليل بينما نري أطفال العالم يعانون الفقر والجوع والألم من جراء الحروب والمجاعات والصراعات, التي يتسبب فيها رؤساء تلك الدول التي تعني بالحيوانات في المقام الأول, وتنسي حقوق الانسان التي يتشدقون بها في وسائل الإعلام
الى اللقاء مع مشاهد اخرى عجيبه :d
نسأل الله الهداية للجميع