ROSE
09-03-2007, 02:25 AM
الشطي يحمل الصالح مسؤولية عدم توديع الخرافي.
عجلة المشاورات تنطلق غدا
الهولان:
لم تنطلق عجلة المشاورات من أجل اختيار التركيبة الحكومية المقبلة انتظارا لدعوات سمو رئيس الوزراء المكلف الشيخ ناصر المحمد للكتل البرلمانية.
وتوقع اكثر من مصدر برلماني ان تكون بداية غيث اللقاءات غدا (السبت)، لكنهم لم يحددوا ما اذا كانت ستنحصر في ممثلين عن الكتل البرلمانية، او ستوجه الدعوات الى بقية اعضاء الكتل او المكاتب التنفيذية في تلك الكتل.
وقالت مصادر برلمانية ان اجواء الكتل تدفع نحو تشكيل حكومة قوية قادرة على مواجهة التحديات المقبلة. فيما ترى مصادر برلمانية اسلامية اخرى ان الحكومة، التي تتوسع في ضم نواب اليها يمثلون الكتل السياسية، هو الاحوط نحو تحصين الحكومة أمام أي هزات.
في غضون ذلك، ترددت معلومات عن رغبة الحركة الدستورية في لقاء سمو رئيس الوزراء بشكل منفرد لكن مصادر الحركة نفت مثل هذا التوجه 'وسنلتزم بالدعوة التي ستصدر عن سمو الرئيس اذا كانت موجهة الى الكتلة الاسلامية'.
وقالت مصادر الحركة انها لم تقرر عقد اجتماعها الأسبوعي مساء اليوم لغياب المستجدات التي تستدعي مثل هذا الاجتماع.
وعلى صعيد آخر ترددت معلومات امس ان وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء د.اسماعيل الشطي بعث بخطاب الى رئيس مجلس الامة جاسم الخرافي حول عدم حضور اي من الوزراء لتوديعه اثناء سفره للمشاركة في المؤتمر البرلماني في الاردن الشهر الماضي.
وابلغت مصادر 'القبس' ان الوزير الشطي حمل وزير الدولة لشؤون مجلس الأمة عبدالهادي الصالح هذا الخطأ باعتباره مكلفا من سمو رئيس مجلس الوزراء في هذا الصدد 'لكن الوزير الصالح لم يذهب ولم يبلغ ليذهب بديل عنه فيما لو كان لديه اي طارئ'.
عجلة المشاورات تنطلق غدا
الهولان:
لم تنطلق عجلة المشاورات من أجل اختيار التركيبة الحكومية المقبلة انتظارا لدعوات سمو رئيس الوزراء المكلف الشيخ ناصر المحمد للكتل البرلمانية.
وتوقع اكثر من مصدر برلماني ان تكون بداية غيث اللقاءات غدا (السبت)، لكنهم لم يحددوا ما اذا كانت ستنحصر في ممثلين عن الكتل البرلمانية، او ستوجه الدعوات الى بقية اعضاء الكتل او المكاتب التنفيذية في تلك الكتل.
وقالت مصادر برلمانية ان اجواء الكتل تدفع نحو تشكيل حكومة قوية قادرة على مواجهة التحديات المقبلة. فيما ترى مصادر برلمانية اسلامية اخرى ان الحكومة، التي تتوسع في ضم نواب اليها يمثلون الكتل السياسية، هو الاحوط نحو تحصين الحكومة أمام أي هزات.
في غضون ذلك، ترددت معلومات عن رغبة الحركة الدستورية في لقاء سمو رئيس الوزراء بشكل منفرد لكن مصادر الحركة نفت مثل هذا التوجه 'وسنلتزم بالدعوة التي ستصدر عن سمو الرئيس اذا كانت موجهة الى الكتلة الاسلامية'.
وقالت مصادر الحركة انها لم تقرر عقد اجتماعها الأسبوعي مساء اليوم لغياب المستجدات التي تستدعي مثل هذا الاجتماع.
وعلى صعيد آخر ترددت معلومات امس ان وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء د.اسماعيل الشطي بعث بخطاب الى رئيس مجلس الامة جاسم الخرافي حول عدم حضور اي من الوزراء لتوديعه اثناء سفره للمشاركة في المؤتمر البرلماني في الاردن الشهر الماضي.
وابلغت مصادر 'القبس' ان الوزير الشطي حمل وزير الدولة لشؤون مجلس الأمة عبدالهادي الصالح هذا الخطأ باعتباره مكلفا من سمو رئيس مجلس الوزراء في هذا الصدد 'لكن الوزير الصالح لم يذهب ولم يبلغ ليذهب بديل عنه فيما لو كان لديه اي طارئ'.