ROSE
11-03-2007, 02:57 AM
سهم 'إم تي سي' يدعم صعود بورصة الكويت
الأسهم السعودية تحقق أعلى معدلاتها منذ 4 أشهر
دبي- رويترز- قفزت البورصة السعودية الى أعلى مستوى لها في أكثر من أربعة اشهر امس لكنها فشلت في اختراق مستوى للمقاومة بعد ان تراجعت اسهم البنوك بفعل مبيعات لجني الارباح في اواخر الجلسة.
وفي الكويت ارتفع المؤشر الرئيسي للاسهم للجلسة الثانية مدعوما بصعود سهم الاتصالات المتنقلة (ام.تي.سي) أكبر شركة للاتصالات في البلاد من حيث القيمة السوقية الى مستوى اغلاق قياسي للمرة الثالثة هذا الشهر.
والبورصة السعودية هي أكبر الرابحين بين اسواق الاسهم في منطقة الخليج منذ بداية العام مع صعودها بنسبة 9.5 في المائة بفعل تحول في الحالة النفسية للمستثمرين.
وقفز المؤشر القياسي للاسهم السعودية 2 في المائة اثناء الجلسة الى 8956.05 نقطة وهو أعلى مستوى له منذ السادس من نوفمبر 2006 .
لكن المؤشر الذي كان الاسوأ اداء في منطقة الخليج العربية العام الماضي تراجع في الدقائق الثلاثين الاخيرة من الجلسة ليهبط الى 8579.44 نقطة قبل أن يغلق منخفضا 1.02 في المائة عند 8683.15 نقطة.
وقال احد المتعاملين 'كانت هناك مبيعات قوية لجني الارباح في السوق بين اسهم الشركات الكبرى'.
وقال متعاملون ان المؤشر السعودي قد يجد صعوبة في تخطى 9000 نقطة وهو مستوى نفسي مهم.
الكويت
وفي البورصة الكويتية ساعدت استثمارات طويلة الاجل في دعم مؤشر الاسهم وهو ثالث اسوأ المؤشرات اداء في منطقة الخليج منذ بداية العام بعد قطر والبحرين.
وأغلق المؤشر السعري مرتفعا 0.35% عند 9806.20 نقاط فيما صعد سهم 'ام.تي.سي' 2.35% الى 4.36 دنانير وهو أعلى مستوى اغلاق على الاطلاق وفقا لبيانات 'رويترز'.
وأسهم 'ام.تي.سي' مرتفعة بنسبة 31.3% عن مستواها في بداية العام وتواصل الصعود بعد أن أعلنت الشركة قفزة بلغت 64 في المائة في ارباحها الصافية في 2006 واقترحت توزيعات نقدية بواقع 100 فلس للسهم.
وواصلت اسهم منافستها الشركة الوطنية للاتصالات المتنقلة (الوطنية) خسائرها للمرة السادسة في سبع جلسات تداول.
وأغلق سهم الوطنية منخفضا 1.45% بعد ان خسر أكثر من 12% من قيمته منذ بداية الشهر الجاري بعد ان وافقت شركة قطر للاتصالات (كيوتل) في الثاني من مارس على شراء حصة قدرها 51% في الشركة.
وقال احد المتعاملين 'المستثمرون يبيعون لان الوطنية كاستثمار لم تستفد من شراء كيوتل لحصة فيها'.
الأسهم السعودية تحقق أعلى معدلاتها منذ 4 أشهر
دبي- رويترز- قفزت البورصة السعودية الى أعلى مستوى لها في أكثر من أربعة اشهر امس لكنها فشلت في اختراق مستوى للمقاومة بعد ان تراجعت اسهم البنوك بفعل مبيعات لجني الارباح في اواخر الجلسة.
وفي الكويت ارتفع المؤشر الرئيسي للاسهم للجلسة الثانية مدعوما بصعود سهم الاتصالات المتنقلة (ام.تي.سي) أكبر شركة للاتصالات في البلاد من حيث القيمة السوقية الى مستوى اغلاق قياسي للمرة الثالثة هذا الشهر.
والبورصة السعودية هي أكبر الرابحين بين اسواق الاسهم في منطقة الخليج منذ بداية العام مع صعودها بنسبة 9.5 في المائة بفعل تحول في الحالة النفسية للمستثمرين.
وقفز المؤشر القياسي للاسهم السعودية 2 في المائة اثناء الجلسة الى 8956.05 نقطة وهو أعلى مستوى له منذ السادس من نوفمبر 2006 .
لكن المؤشر الذي كان الاسوأ اداء في منطقة الخليج العربية العام الماضي تراجع في الدقائق الثلاثين الاخيرة من الجلسة ليهبط الى 8579.44 نقطة قبل أن يغلق منخفضا 1.02 في المائة عند 8683.15 نقطة.
وقال احد المتعاملين 'كانت هناك مبيعات قوية لجني الارباح في السوق بين اسهم الشركات الكبرى'.
وقال متعاملون ان المؤشر السعودي قد يجد صعوبة في تخطى 9000 نقطة وهو مستوى نفسي مهم.
الكويت
وفي البورصة الكويتية ساعدت استثمارات طويلة الاجل في دعم مؤشر الاسهم وهو ثالث اسوأ المؤشرات اداء في منطقة الخليج منذ بداية العام بعد قطر والبحرين.
وأغلق المؤشر السعري مرتفعا 0.35% عند 9806.20 نقاط فيما صعد سهم 'ام.تي.سي' 2.35% الى 4.36 دنانير وهو أعلى مستوى اغلاق على الاطلاق وفقا لبيانات 'رويترز'.
وأسهم 'ام.تي.سي' مرتفعة بنسبة 31.3% عن مستواها في بداية العام وتواصل الصعود بعد أن أعلنت الشركة قفزة بلغت 64 في المائة في ارباحها الصافية في 2006 واقترحت توزيعات نقدية بواقع 100 فلس للسهم.
وواصلت اسهم منافستها الشركة الوطنية للاتصالات المتنقلة (الوطنية) خسائرها للمرة السادسة في سبع جلسات تداول.
وأغلق سهم الوطنية منخفضا 1.45% بعد ان خسر أكثر من 12% من قيمته منذ بداية الشهر الجاري بعد ان وافقت شركة قطر للاتصالات (كيوتل) في الثاني من مارس على شراء حصة قدرها 51% في الشركة.
وقال احد المتعاملين 'المستثمرون يبيعون لان الوطنية كاستثمار لم تستفد من شراء كيوتل لحصة فيها'.