مغروور قطر
12-03-2007, 06:43 AM
رئيس مجلس إدارة الشركة ينتقل إلى دبي ..هاليبرتون تفتتح مقراً رئيسياً في الشرق الأوسط| تاريخ النشر:يوم اللإثنين ,12 مارس 2007 12:45 أ.م.
دبي- الشرق :
أعلنت شركة هاليبرتون (المدرجة بالرمز HAL في بورصة نيويورك) امس عن افتتاح مقر رئيسي لها في الإمارات العربية المتحدة، وجاء الإعلان خلال مؤتمر إقليمي حول الطاقة يعقد في مملكة البحرين. وسوف ينتقل دايف ليزار، رئيس مجلس إدارة هاليبرتون ورئيسها التنفيذي، إلى دبي ليقود جهود الشركة في تنمية أعمالها في النصف الشرقي من الكرة الأرضية، وهو سوق مهمّة لصناعة النفط والغاز العالمية.
وافتتاح مقرّ رئيسي في دبي هو الخطوة التالية في خطة استراتيجية أعلنت عنها هاليبرتون في العام 2006 للتركيز على تعزيز العلاقات مع زبائنها من شركات النفط الوطنية، وفي الوقت ذاته تركيز المزيد من استثمارات الشركة ومواردها في تنمية أعمالها في النصف الشرقي من الكرة الأرضية.
وانطلاقاً من دبي، سوف يعمل ليزار بشكل وثيق مع أحمد لطفي، نائب الرئيس الأعلى لشركة هاليبرتون في النصف الشرقي من العالم، لتعزيز نشاطات الشركة في مناطق الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا الباسيفيكية وأوروبا وآسيا.
وقال ليزار: "مع تكثيف الاستثمارات في مناطق وجودنا في النصف الشرقي من العالم، سوف نستمر في تدعيم موقعنا الريادي في سوق أمريكا الشمالية المتمحورة حول الغاز، وذلك من خلال تشكيلتنا الممتازة من التقنيات والمعرفة الواسعة في الاحتياطيات والكوادر ذات الخبرات العالية. وسوف تستمر قيادتنا المؤهلة في النصف الغربي من الكرة الأرضية بتنمية هذا القطاع من أعمالنا."
وأضاف: "تتمحور أسواق النصف الشرقي من الكرة الأرضية أكثر حول اكتشافات النفط وفرص الإنتاج. وتنمية أعمالنا في هذه المنطقة ستؤدي بالتالي إلى مزيد من التوازن في محفظة أعمال هاليبرتون الكلية."
وتابع ليزار: "لطالما كانت هذه المنطقة سوقاً قويّة بالنسبة إلى هاليبرتون، ونحن سعداء جداً بتموضع شركتنا فيها. وسنستمر في تقديم التقنيات المبتكرة، مثل الأدوات الدوّارة القابلة للتوجيه Geo-Pilot? وEZ-PilotTM، والعامل المساعد للحفر والتكسير GasPerm 1000 وغيرها، فهي تساعد زبائننا في الحصول على المزيد من العائدات من عمليات الحفر والإنتاج لديهم."
هذا وقد احتفلت إدارة خدمات الطاقة لدى هاليبرتون مؤخراً بفوزها بعقود مهمة وتوسيع عروض خدماتها عبر كافة الأقسام، كما شهدت زيادة في استغلال تقنياتها وخدماتها المتكاملة في النصف الشرقي من الكرة الأرضية. فخلال العام 2006، جاء أكثر من 38 في المائة من عائدات شركة هاليبرتون لخدمات حقول النفط، البالغة 13 مليار دولار أمريكي، من مناطق النصف الشرقي. وتضم هذه السوق أربع مناطق ويعمل فيها نحو 16 ألف موظف لدى هاليبرتون، أكثر من 80 في المائة منهم تم توظيفهم محلياً.
وقال ليزار: "أتطلع قُدماً نحو العمل مع موظفينا المميزين في النصف الشرقي من العالم، مع زيادة مستويات استثماراتنا في هذا القطاع من أعمالنا."
تعتبر شركة هاليبرتون التي تأسست في العام 1919 من أكبر مزودي المنتجات والخدمات لصناعة الطاقة في العالم. وسوف تحافظ الشركة على مكتب رئيسي في مدينة هيوستن الأمريكية.
وتعمل هاليبرتون في سوق خدمات النفط في النصف الشرقي من العالم منذ العام 1926، وقد استمرت أعمالها في النمو إلى أن أصبحت تقدم اليوم مجموعة كاملة من التقنيات والخدمات عبر أقسام تحسين الإنتاج، أنظمة السوائل، أدوات الحفر وتقييم الطبقات، والحلول الرقمية والاستشارية.
واليوم، تتوزع عمليات خدمات الطاقة لدى هاليبرتون لتشمل نحو 70 بلداً، ولديها 45 ألف موظف في خدمة صناعة النفط والغاز خلال دورة حياة الخزان، بدءاً من تحديد أمكنة طبقات الهيدروكربونات ومعالجة البيانات الجيولوجية، مروراً بعمليات الحفر والتقييم، وبناء الآبار وإتمامها، وانتهاءً بعمليات رفع الإنتاج إلى أفضل مستويات ممكنة خلال دورة حياة حقول النفط والغاز.
دبي- الشرق :
أعلنت شركة هاليبرتون (المدرجة بالرمز HAL في بورصة نيويورك) امس عن افتتاح مقر رئيسي لها في الإمارات العربية المتحدة، وجاء الإعلان خلال مؤتمر إقليمي حول الطاقة يعقد في مملكة البحرين. وسوف ينتقل دايف ليزار، رئيس مجلس إدارة هاليبرتون ورئيسها التنفيذي، إلى دبي ليقود جهود الشركة في تنمية أعمالها في النصف الشرقي من الكرة الأرضية، وهو سوق مهمّة لصناعة النفط والغاز العالمية.
وافتتاح مقرّ رئيسي في دبي هو الخطوة التالية في خطة استراتيجية أعلنت عنها هاليبرتون في العام 2006 للتركيز على تعزيز العلاقات مع زبائنها من شركات النفط الوطنية، وفي الوقت ذاته تركيز المزيد من استثمارات الشركة ومواردها في تنمية أعمالها في النصف الشرقي من الكرة الأرضية.
وانطلاقاً من دبي، سوف يعمل ليزار بشكل وثيق مع أحمد لطفي، نائب الرئيس الأعلى لشركة هاليبرتون في النصف الشرقي من العالم، لتعزيز نشاطات الشركة في مناطق الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا الباسيفيكية وأوروبا وآسيا.
وقال ليزار: "مع تكثيف الاستثمارات في مناطق وجودنا في النصف الشرقي من العالم، سوف نستمر في تدعيم موقعنا الريادي في سوق أمريكا الشمالية المتمحورة حول الغاز، وذلك من خلال تشكيلتنا الممتازة من التقنيات والمعرفة الواسعة في الاحتياطيات والكوادر ذات الخبرات العالية. وسوف تستمر قيادتنا المؤهلة في النصف الغربي من الكرة الأرضية بتنمية هذا القطاع من أعمالنا."
وأضاف: "تتمحور أسواق النصف الشرقي من الكرة الأرضية أكثر حول اكتشافات النفط وفرص الإنتاج. وتنمية أعمالنا في هذه المنطقة ستؤدي بالتالي إلى مزيد من التوازن في محفظة أعمال هاليبرتون الكلية."
وتابع ليزار: "لطالما كانت هذه المنطقة سوقاً قويّة بالنسبة إلى هاليبرتون، ونحن سعداء جداً بتموضع شركتنا فيها. وسنستمر في تقديم التقنيات المبتكرة، مثل الأدوات الدوّارة القابلة للتوجيه Geo-Pilot? وEZ-PilotTM، والعامل المساعد للحفر والتكسير GasPerm 1000 وغيرها، فهي تساعد زبائننا في الحصول على المزيد من العائدات من عمليات الحفر والإنتاج لديهم."
هذا وقد احتفلت إدارة خدمات الطاقة لدى هاليبرتون مؤخراً بفوزها بعقود مهمة وتوسيع عروض خدماتها عبر كافة الأقسام، كما شهدت زيادة في استغلال تقنياتها وخدماتها المتكاملة في النصف الشرقي من الكرة الأرضية. فخلال العام 2006، جاء أكثر من 38 في المائة من عائدات شركة هاليبرتون لخدمات حقول النفط، البالغة 13 مليار دولار أمريكي، من مناطق النصف الشرقي. وتضم هذه السوق أربع مناطق ويعمل فيها نحو 16 ألف موظف لدى هاليبرتون، أكثر من 80 في المائة منهم تم توظيفهم محلياً.
وقال ليزار: "أتطلع قُدماً نحو العمل مع موظفينا المميزين في النصف الشرقي من العالم، مع زيادة مستويات استثماراتنا في هذا القطاع من أعمالنا."
تعتبر شركة هاليبرتون التي تأسست في العام 1919 من أكبر مزودي المنتجات والخدمات لصناعة الطاقة في العالم. وسوف تحافظ الشركة على مكتب رئيسي في مدينة هيوستن الأمريكية.
وتعمل هاليبرتون في سوق خدمات النفط في النصف الشرقي من العالم منذ العام 1926، وقد استمرت أعمالها في النمو إلى أن أصبحت تقدم اليوم مجموعة كاملة من التقنيات والخدمات عبر أقسام تحسين الإنتاج، أنظمة السوائل، أدوات الحفر وتقييم الطبقات، والحلول الرقمية والاستشارية.
واليوم، تتوزع عمليات خدمات الطاقة لدى هاليبرتون لتشمل نحو 70 بلداً، ولديها 45 ألف موظف في خدمة صناعة النفط والغاز خلال دورة حياة الخزان، بدءاً من تحديد أمكنة طبقات الهيدروكربونات ومعالجة البيانات الجيولوجية، مروراً بعمليات الحفر والتقييم، وبناء الآبار وإتمامها، وانتهاءً بعمليات رفع الإنتاج إلى أفضل مستويات ممكنة خلال دورة حياة حقول النفط والغاز.