مغروور قطر
12-03-2007, 06:47 AM
كسب 36 نقطة في تداولات متذبذبة وسيولة قاربت 18 مليار ريال
المؤشر يعكس مساره نحو الارتفاع رغم ضغط البنوك
أبها: محمود مشارقة
عكس مؤشر الأسهم السعودية اتجاهه من الهبوط إلى الارتفاع في الساعة الأخيرة لتداولات أمس ليغلق على 8719 نقطة مسجلا ارتفاعا نسبته 0.42% أي ما يعادل 36 نقطة.
وكانت السوق تعرضت لموجة بيع وضغوط على أسهم قيادية منتقاة وخصوصا في قطاع البنوك دفعت معها المؤشر للانخفاض إلى 8541 نقطة قبل أن تغير السوق اتجاهها نحو الارتفاع بفضل عمليات شراء قوية على أسهم شركات قطاع الأسمنت والاتصالات السعودية.
وتكرر سيناريو تأثير تداولات الساعة الأخيرة على التداولات خلال اليومين الماضيين لكن بشكل مغايير، فبعد أن اقترب المؤشر من حاجز 9 آلاف نقطة أول من أمس عاد وهبط في نصف الساعة الأخير بسبب ضغوط البيع، وتكرر المشهد ذاته أمس عندما اقترب المؤشر من حاجز 8500 نقطة هبوطا، حيث ساهمت عمليات شراء قوية في عكس اتجاه المؤشر في نهاية التداولات.
وتعكس حالة التذبذب التي تشهدها السوق وجود تيارين الأول يسعى للبيع وجني أرباح سريعة والآخر يقتنص الفرصة للشراء بالتركيز على الشركات القيادية.
واللافت في تداولات أمس تراجع حجم السيولة في السوق إلى 17.9 مليار ريال مقارنة بأكثر من 24 مليارا أول من أمس.
واستطاعت أسهم 66 شركة الارتفاع مقابل تراجع أسعار أسهم 9 شركات بينها السعودي الهولندي واستثمار والراجحي واتحاد اتصالات في الوقت الذي استقر سهم سابك دون تغيير.
قطاعيا سجل مؤشر الزراعة أعلى نسبة ارتفاع بلغت 4.71% وتلاه الخدمات الصاعد 2.23% ثم الأسمنت 1.97%.
كما صعد مؤشر قطاع التأمين 1.61% والاتصالات 0.87% والصناعة 0.7% فيما انخفض مؤشر البنوك 0.69% واستقر الكهرباء دون تغيير.
المؤشر يعكس مساره نحو الارتفاع رغم ضغط البنوك
أبها: محمود مشارقة
عكس مؤشر الأسهم السعودية اتجاهه من الهبوط إلى الارتفاع في الساعة الأخيرة لتداولات أمس ليغلق على 8719 نقطة مسجلا ارتفاعا نسبته 0.42% أي ما يعادل 36 نقطة.
وكانت السوق تعرضت لموجة بيع وضغوط على أسهم قيادية منتقاة وخصوصا في قطاع البنوك دفعت معها المؤشر للانخفاض إلى 8541 نقطة قبل أن تغير السوق اتجاهها نحو الارتفاع بفضل عمليات شراء قوية على أسهم شركات قطاع الأسمنت والاتصالات السعودية.
وتكرر سيناريو تأثير تداولات الساعة الأخيرة على التداولات خلال اليومين الماضيين لكن بشكل مغايير، فبعد أن اقترب المؤشر من حاجز 9 آلاف نقطة أول من أمس عاد وهبط في نصف الساعة الأخير بسبب ضغوط البيع، وتكرر المشهد ذاته أمس عندما اقترب المؤشر من حاجز 8500 نقطة هبوطا، حيث ساهمت عمليات شراء قوية في عكس اتجاه المؤشر في نهاية التداولات.
وتعكس حالة التذبذب التي تشهدها السوق وجود تيارين الأول يسعى للبيع وجني أرباح سريعة والآخر يقتنص الفرصة للشراء بالتركيز على الشركات القيادية.
واللافت في تداولات أمس تراجع حجم السيولة في السوق إلى 17.9 مليار ريال مقارنة بأكثر من 24 مليارا أول من أمس.
واستطاعت أسهم 66 شركة الارتفاع مقابل تراجع أسعار أسهم 9 شركات بينها السعودي الهولندي واستثمار والراجحي واتحاد اتصالات في الوقت الذي استقر سهم سابك دون تغيير.
قطاعيا سجل مؤشر الزراعة أعلى نسبة ارتفاع بلغت 4.71% وتلاه الخدمات الصاعد 2.23% ثم الأسمنت 1.97%.
كما صعد مؤشر قطاع التأمين 1.61% والاتصالات 0.87% والصناعة 0.7% فيما انخفض مؤشر البنوك 0.69% واستقر الكهرباء دون تغيير.