المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : @_____ حتى لاتغرق في بحور الديون _____@



سيف قطر
12-03-2007, 11:46 PM
حتى لا تغرق في الديون

:deal: :deal: :deal: :deal: :deal:
بين يديك – أخي القارئ – أضع هذه الوصايا ، أنصح بها نفسي وأياك حتى لا نعض أصابع الندم عاجلاً أو آجلاً من ديونٍ قد غرقنا فيها إلى عيون رؤوسنا أو أقل من ذلك بقليل .

الوصية الأولى : استشعر الأحاديث المفزعة في عاقبة الديون :
• لقد جاء في السنة النبوية أحاديث صريحة في سوء عاقبة من مات وفي ذمته دين لأحد من الناس ، ومن ذلك :

• ما رواه عبد الله بن أبي قتادة يحدث عن أبيه : أن النبي – صلى الله عليه وسلم – أُتي برجل ليصلي عليه ، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم – (( صلوا على صاحبكم ، فإن عليه ديناً )) .
وفي رواية : (( لعل على صاحبكم ديناً )) ؟ قالوا : نعم ، ديناران فتخلف - صلى الله عليه وسلم – وقال : (( صلوا على صاحبكم )) .
قال أبو قتادة : هو عليَّ [ أي الدين الذي على الميت ] .
فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – : (( بالوفاء )) فصلى عليه (2) .

• وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (( نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه )) (3) .
قال الصنعاني : (( وهذا الحديث من الدلائل على أنه لا يزال الميت مشغولاً بدينه بعد موته ففيه حث على التخلص عنه قبل الموت وأنه أهم الحقوق وإذا كان هذا في الدَّين المأخوذ برضا صاحبه فكيف بما أُخذ غصباً ونهباً وسلباً )) (4) .



الوصية الثانية : لا تقترض إلا مضطراً :
• إن الواقع يشهد أن كثيراً من الناس يقترض دون اضطرار لذلك ، والرسول - صلى الله عليه وسلم - يوم أن اقترض ، اقترض طعاماً احتاجه ، ورهن درعه عند المُدين ليضمن براءة ذمته ، فعن عائشة رضي الله عنها (( أن النبي - صلى الله عليه وسلم - اشترى طعاماً من يهودي إلى أجل ورهنه درعاً من حديد )) (8) .


ولعل من فوائد الرهن أنه يدعو المستدين إلى أن يكون جادّاً في سداد دينه مُعجلاً غير مؤجل .

وما ذُكر ، يدعونا للرضى بالقليل والقناعة بالموجود وعدم التكلف برفاهية زائدة أو بمظاهر زائفة ، كما قال تعالى : {وَلا تَمُدَّنَ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى} .


وفي هذا يقول الشيخ محمد العثيمين - رحمه الله - : إني لأعجب من قوم مدينين عليهم ديون كثيرة ، ثم يذهب أحدهم يستدين ، يشتري من فلان أو فلان أثاثاً للبيت زائداً عن الحاجة ، يشتري كساءً أو فرشاً للدرج ... وهو فقير عليه ديون .. هذا سفهٌ ، سفهٌ في العقل وضلال في الدين ... )) (10) .

الوصية الثالثة : اتق الله قبل الدَّين ومعه :
• فإن العبد إذا اتقى الله وأراد أن يأخذ مالاً ليرفع ضيقاً عن نفسه وأهله ، وصدق العزم في رده عند تيسره لقي من الله الفرج بعد الشدة واليسر بعد العسر قال الله تعالى: { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً} [ الطلاق: من الآية4] .
وقال تعالى : { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً* وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ } [ الطلاق: من الآية2- 3] .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال (( من أخذ أموال الناس يُريدُ اداءها أدّى الله عنه ، ومن أخذ يريد إتلافها أتلفه الله )) (11) .
قال ابن حجر : ( أتلفه الله ) ظاهره أن الإتلاف يقع له في الدنيا وذلك في معاشه أو في نفسه ، وهو علم من أعلام النبوة لما نراه بالمشاهدة ممن يتعاطى شيئاً من الأمرين ، وقيل المراد بالإتلاف عذاب الآخرة )) (12) .

فمن لم يتق الله في الدَّين الذي عليه وماطل ، لقي من الله عنتاً وتلفاً والجزاء من جنس العمل ، فإن أحسن في القضاء أدَّاهُ الله عنهُ في الدنيا قبل الآخرة قال - صلى الله عليه وسلم - : (( ما من مسلم يدانُ ديناً ، يعلمُ الله منْهُ أنَّهُ يريدُ أداءهُ إلا أدَّاه الله عنهُ في الدنيا )) (13) .

وحسب المؤمن رهبة من مماطلة الناس في أموالهم ما جاء عن صهيب الخير عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أنه قال : (( أيُّما رجُلٍ يدينُ ديناً ، وهو مُجمعُ أن لا يوفيهُ إيَّاهُ لقي الله سارقاً )) (14) .

الوصية الرابعة : الديون همّ بالليل وذل بالنهار :
• إن كثيراً من الرجال أريقت مياه وجوههم واختفوا عن أعين الناس خوفاً من عتاب الدائنين ، وهروباً من كلماتهم الساخنة .. ومن ذلك ما رواه الطحاوي عن عقبة بن عامر أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال : (( لا تخيفوا الأنفس بعْد أمنْها )) قالوا : يا رسول الله ، وما ذاك ؟ قال : (( الدينُ )) (15) .


الوصية الخامسة : إياك وخداع البنوك :
• ترفع البنوك بين الحين والآخر إعلانات تتضمن التشجيع على الاقتراض ، ويزعمون أن هذه القروض تجعل حياتك أكثر رفاهية ، فما عليك إلا أن توفر الشروط وتقوم بتعبئة النموذج المُعد لذلك ثم تكون النقود بين يديك لتتصرف بها بحريةٍ كاملة . وهذه البنوك إنما تشجع على الديون لأنها تتكسب من ذلك أموالاً طائلة ، وبخاصة أنها إنما تقرض بفوائد ربوية تتضاعف بمرور الزمن ، وهذا الأسلوب الاستثماري .

الوصية السادسة : أغلال البطاقات ! .
• يشارك كثير من الناس في بطاقات تحت مسميات مختلفة، ومنها ما يُسمى بـ ((البطاقة الائتمانية )) والمشترك فيها يتحصل على خدمة خلاصتها أن حامل البطاقة يشتري ما يريد حاضراً وتقوم الجهةُ المُمولة للبطاقة بتسديد قيمة الفاتورة لصاحب المتجر بعد حين، وظاهرُ هذه الخدمة الرحمة، ولكن إذا علمت أن للمشترك زمناً محدداً للسداد للبنك أو الشركة ، فإذا انقضى هذا الزمن تضاعف المبلغ عليه بزيارة ربوية كلما تأخر .. عند ذلك يتبين للمشترك خطورتها ، ويتبين أن هؤلاء الذين يتعاملون بهذه البطاقات وقعوا في محذورين :
المحذور الأول : أنهم سيسرُفون في المصايف ، وسيغرقون في الديون ما دام غيرهم يدفع عنهم .
المحذور الثاني : أنهم إن لم يسددوا فوراً فإنهم سيقعون في الربا . - والعياذ بالله -(23).
وحاصل ما ذكرنا تكاثر الديون وهذا ما يُراد الهروب منه ، والفرار عنه .



الوصية الثامنة : احذر المفاهيم الخاطئة :
• إن من المفاهيم الخاطئة عند فئة من الناس – وهم قليل – ما صاغه أحدهم سؤالاً قُدم بين يدي فضيلة الشيخ محمد العثيمين ونصه كما يلي : (( ما رأيك في فئة من الناس يرون أن من لا دين عليه ، عنده نقصٌ في رجولته ، بل إن من دينه قليلٌ تناله سخريتهم فيقولون : فلانٌ دينه دين عجوز ، مع أنهم يستدينون بنية عدم الوفاء ؟ فكان جواب الشيخ : (( أقول أن هذا بلا شك خطأ ، وأن العز والذل تبع الدَّين وعدمه ، فمن لا دين عليه فهو العزيز ومن عليه دين فهو الذليل ، لأنه في يوم من الأيام قد يطالبه الدائن ويحبسه ، وما أكثر المحبوسين الآن في السجون ، بسبب الديون التي عليهم ، فهذا القائل – بهذا المفهوم الخاطئ – لاشك أنه سخيف العقل ، وأنه ضال في كلامه .. ولكن الذي يظهر أنه كالإنسان المريض يُحبُّ أن يمرض جميع الناس .. فهو مريضٌ بالدَّين ويريد أن يستدين جميع الناس حتى يتسلى بهم .... ))(24) .

فحري بالعاقل ألا يلتفت لهؤلاء من قريب ولا من بعيد .

الوصية التاسعة : اللهم إني أعوذ بك من ضلع الدينِ :
• كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يُكثرُ من الدعاء ويطلب السلامة من ضلع الدين فعن أنس رضي الله عنه عن النبي – صلى الله عليه وسلم – في دعاءٍ ذكره : (( اللهم إني أعوذ بك من الهمِّ والحزن والعجز الكسل والجُبن والبُخل وضلع الدَّين وغلبة الرجال )) (25) . قال القرطبي : قال العلماء: (( ضلع الدَّين هو الذي لا يجد دائنه من حيث يؤديه ))(26) .


الوصية العاشرة : أكرم الضيف دون إسراف :
• كما أن الشرع أمرنا بإكرام الضيف والحفاوة به .. أمرنا كذلك بعدم الإسراف والتبذير قال الله تبارك تعالى : { وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً} .
وقال تعالى : { وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} .
وقال تعالى : { وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً} .
وقال تعالى : { وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً}.
ولا عجب أن كثيراً من الناس يعلمون هذه الآيات وقد يرددونها ، ولكن نزولاً عند العادات والتقاليد تجدهم يُكلفون أنفسهم مالا يطيقون في أمور هي من الإسراف بمكان ، وحاصل ذلك الغرق في الديون .

الوصية الحادية عشرة : لا تكلف نفسك مالا تطيق :
• يتردد في المجالس أن رجلاً استدان ليقضي شهر رمضان في جوار بيت الله الحرام وآخر استدان الآلاف من الريالات ليصل أرحامه في منطقة بعيدة وليحضر زواج ابنتهم ... وهؤلاء وأمثالهم في الحقيقة يكلفون أنفسهم مالا يطيقون ومن ثم يغرقون في الديون من حيث لا يشعرون ، ولو أنهم رفقوا بأنفسهم ما حصلت لهم المشقة هذه ، وقد أمرنا الله ورسوله- صلى الله عليه وسلم- بما نطيق وما عداه يسقط بالعذر بعدم الاستطاعة .. قال تعالى : {لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا} .
وقال – صلى الله عليه وسلم – : (( عليكم بما تطيقون )) . الحديث (29) .
وقال – صلى الله عليه وسلم – : (( سددوا وقاربوا )) الحديث .


الوصية الثانية عشرة : الدَّين أحقُّ بالحرج :
• يتحرجُ البعضُ من أخذ الزكاة المشروعة ، بينما لا يتحرجون من أخذ الأموال ديناً في ذمتهم ، مع أنهم من يستحقون الزكاة – وهذا خطأ – فالدَّين أحقُّ بالحرج ، والزكاة حق للفقراء على الأغنياء ، أوجبه الله ورسوله – صلى الله عليه وسلم – رحمةً ورفقاً من هؤلاء بأولئك وأحسب أن من أقرب الصور لذلك ما يفعله بعض الشباب من الغرق في الديون من أجل الزواج مع أنهم في وضعٍ يستحقون به الزكاة كما أفتى بذلك كثيرٌ من أهل العلم .
يقول الشيخ محمد العثيمين – حفظه الله - : (( إن الإنسان إذا بلغ به الحد إلى الحاجة الملحة للزواج وليس عنده شيء وليس له أبٌ ينفق عليه ويُزوِّجُه فإن له أن يأخذ من الزكاة ، ويجوز للغني أن يُعطيه جميع زكاته حتى يتزوج بها ... ))(31) .

الوصية الثالثة عشرة : دراسة الجدوى قبل الوقوع بالبلوى :
• لمجرد أن فلاناً من الناس نجح في مشروع تجاري تجد آخرين يجمعون الأموال من هنا وهناك ثم يتسابقون للقيام بنفس المشروع ، وغالباً ما تكون عاقبتهم الخسارة ومن ثمَّ غرقهم في الديون . ولا شك أن التوفيق بيد الله إلا أن عدم دراستهم للجدوى الاقتصادية سببٌ من أسباب فشلهم فينبغي النظر إلى حاجة الناس وعدد المنافسين في السوق ومناسبة الموقع ومجموع التكاليف الشهرية .. وهكذا أما أن يستقرض المرء ويتورط فهذا مما لا يفعله عاقل ولا يقول به من الأكياس قائل ..

الوصية الرابعة عشرة : ليكن تسديد الديون همك الأول :
• إن مما يساعد على تقليل الديون بل القضاء عليها ، التخطيط لسدادها والجدولة الشهرية لذلك ، والقاعدة في هذا أن (( سدد الديون بالتقسيط ولا تستقلل المدفوع )) ، وفي ذلك فوائد منها ؛ ستحافظ على ما يتوفر بين يديك من مال لسداد الديون ، ثم إنك – إن شاء الله – ستنتهي من الديون في أقرب فرصة ، ويذهب عنك همُّها وغمُّها ومتى كان سداد الديون همَّك الأول استغنيت عن الكماليات والترف الزائف أو أقللت منه وفي كلٍّ خير .


أخيراً ، الوصايا والنصائح في هذا الباب كثيرة فأكتفي بما ذكرت حتى لا يطول بنا المقام ، والله تعالى أعلم .




:strong منقول:strong

خاربه خاربه
13-03-2007, 04:21 AM
يعطيك العافيه يارب

وربي يخفف ديون الجميع وربي يقدرنا ويقدرهم على سدها

والف الف شكر للنصائح الرائعه:strong

سيف قطر
13-03-2007, 06:14 AM
يعطيك العافيه يارب

وربي يخفف ديون الجميع وربي يقدرنا ويقدرهم على سدها

والف الف شكر للنصائح الرائعه:strong
بارك الله فيك

شكرا لمرورك اختي خاربة

اميييييين يارب

k__
13-03-2007, 07:05 AM
جزاك الله خير إخوي

قطرية عسل
13-03-2007, 07:13 AM
مميز في اختيارك أخـــــــــــــــــــــــوي .. عساك على القوة :)

ابوالجازي
13-03-2007, 08:12 AM
الله يجزيك الف خير اخوي على مواضيعك الطيبه

سيف قطر
13-03-2007, 10:32 AM
جزاك الله خير إخوي
بارك الله فيك

خفايا الروووح
13-03-2007, 08:54 PM
ايه والله انه الديون هم

والله يفرجها ع الجميع:o

بارك الله فيك اخوي ع الشرحي ع هالنقل المميز

سيف قطر
13-03-2007, 09:04 PM
جزاك الله خير إخوي
بارك الله فيك

سيف قطر
13-03-2007, 09:08 PM
الله يجزيك الف خير اخوي على مواضيعك الطيبه
بارك الله فيك اخوي الفاضل...:nice:

سيف قطر
13-03-2007, 09:11 PM
مميز في اختيارك أخـــــــــــــــــــــــوي .. عساك على القوة :)
بارك الله فيك شكرا لمرور اختي الفاضلة

الراقية
13-03-2007, 09:34 PM
الديون وما ادراك مالديون اللهم فك قيد المديونين:looking: قولوا امين

الشرحي انت متى ناوي تاخذ 9 من 10 :court: :court: :court:

يعني كل موضوع 10/10 باصكك بعين ترى :eek2:

بدور
13-03-2007, 09:54 PM
الله يبعدنا عن الديون

تسلم اخوي على الموضوع المفيد

سيف قطر
13-03-2007, 10:14 PM
ايه والله انه الديون هم

والله يفرجها ع الجميع:o

بارك الله فيك اخوي ع الشرحي ع هالنقل المميز
شكرا لك اختي الفاضلة

عاشق الدوحه
13-03-2007, 11:59 PM
الله يجزاك خير على تذكير اخوانك ونصحهم
وهذا الكلام فعلا طالع من قلب صادق وباذن الله يصل الى قلوب الجميع

سيف قطر
14-03-2007, 12:21 AM
الديون وما ادراك مالديون اللهم فك قيد المديونين:looking: قولوا امين

الشرحي انت متى ناوي تاخذ 9 من 10 :court: :court: :court:

يعني كل موضوع 10/10 باصكك بعين ترى :eek2:

:app: :app: :app: :app: :app:
:D :D :D :D :D :D :D

بارك الله فيك اختي الفاضلة

شكرا لمرورك المميز.....:nice: :)

سيف قطر
14-03-2007, 06:26 PM
الله يجزاك خير على تذكير اخوانك ونصحهم
وهذا الكلام فعلا طالع من قلب صادق وباذن الله يصل الى قلوب الجميع
بارك الله فيك اخي الفاضل

شكرا لمرورك الطيب

alanood
14-03-2007, 06:29 PM
شكرا جزيلا لك اخوي

سيف قطر
15-03-2007, 10:00 AM
شكرا جزيلا لك اخوي
بارك الله فيك اختي الفاضلة

الصارم المسلول
15-03-2007, 11:40 PM
تسلم اخوي...يعطيك العافية

سوبرقطري
16-03-2007, 06:12 PM
• وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (( نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه )) (3) .
قال الصنعاني : (( وهذا الحديث من الدلائل على أنه لا يزال الميت مشغولاً بدينه بعد موته ففيه حث على التخلص عنه قبل الموت وأنه أهم الحقوق وإذا كان هذا في الدَّين المأخوذ برضا صاحبه فكيف بما أُخذ غصباً ونهباً وسلباً )) (4) .


بارك الله فيك

قطري كاشخ
16-03-2007, 08:23 PM
الله يجزيك خير اخوي ع الشرحي .
فعلا" هم في الليل وذلا" في النهار

سيف قطر
17-03-2007, 06:33 PM
بارك الله فيك اخوي

افرحني مرورك

اسعدتني ردودك

الجني
17-03-2007, 06:43 PM
الله يبعدنا عن الدين

و جزاك الله خير اخي الشرحي على الموضوع

مغروور قطر
17-03-2007, 06:45 PM
الله يبعدنا جميعا من الديون ويفك كل المسلمين منها
وشكرا لك اخوي الشرحي

سيف قطر
17-03-2007, 10:11 PM
• وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (( نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه )) (3) .
قال الصنعاني : (( وهذا الحديث من الدلائل على أنه لا يزال الميت مشغولاً بدينه بعد موته ففيه حث على التخلص عنه قبل الموت وأنه أهم الحقوق وإذا كان هذا في الدَّين المأخوذ برضا صاحبه فكيف بما أُخذ غصباً ونهباً وسلباً )) (4) .


بارك الله فيك
تسلم اخوي الفاضل .............مداخلة طيبة منـــــــــــــــــك

سيف قطر
18-03-2007, 11:52 AM
الله يجزيك خير اخوي ع الشرحي .
فعلا" هم في الليل وذلا" في النهار
كلامك صحيح اخوي الفضل
اسعدني مرورك

سيف قطر
18-03-2007, 05:44 PM
الله يبعدنا عن الدين

و جزاك الله خير اخي الشرحي على الموضوع
بارك الله فيـــــــــــك اخوي الجني

سيف قطر
18-03-2007, 05:45 PM
الله يبعدنا جميعا من الديون ويفك كل المسلمين منها
وشكرا لك اخوي الشرحي
تسلم اخوي مغرور

بارك الله فيـــــــــك

سيف قطر
19-03-2007, 10:00 AM
الله يبعدنا عن الديون

تسلم اخوي على الموضوع المفيد
ان شاء الله
شكرا لمرورك اختي