MUBASHER
20-07-2005, 12:24 PM
كشف الأمير الوليد بن طلال - خامس أغنى رجل في العالم - أن لديه خططا لطرح أسهم أصول فندق ووسائل إعلام في السوق تصل قيمتها إلى أكثر من ملياري دولار في دبي ولندن خلال العامين المقبلين.
وقال الأمير الوليد - الذي تقدر ثروته بنحو 24 مليار دولار- لصحيفة ''التايمز'' البريطانية في عددها الذي نشرته أمس، إنه يخطط لبيع أسهم في مشروعه المشترك الشرق أوسطي وهو مجموعة فنادق المملكة الاستثمارية قبل نهاية العام الجاري، إذ تمتلك الشركة التي سيتم طرح أسهمها في السوق فنادق في الشرق الأوسط وإفريقيا (والتي تشتمل على منتجعات في كينيا تم شراؤها أخيرا من لونرهو وسيحتفظ الأمير بحصص له في فنادق غربية مثل ذا سافوي The Savoy في لندن وجورج George V في باريس وحصة ضخمة في فنادق ومنتجعات فور سيزونز.
وأكد الأمير الوليد ''ستصل قيمة الشركة إلى أكثر من مليار دولار مع إدراج ثنائي في سوقي الأسهم في دبي ولندن''. لكنه استدرك مشيرا إلى أنه على الرغم من أن الإدراج الثنائي لم يتم تأكيده إلا أنه من المرجح طرح عملية الاكتتاب في دبي ولندن.
وكشف خامس أغنى رجل في العالم أيضا عن خطط لطرح أسهم شركة روتانا السمعية والبصرية في الأسواق، ومن المحتمل أن يحصل الاكتتاب في العام المقبل.
وتعتبر ''روتانا'' من أضخم الشركات المنتجة والموزعة للموسيقى العربية (والموقع لها نحو 100 فنان وفنانة، إضافة إلى قنواتها الموسيقية). وفي هذا الجانب قال الأمير - الذي يملك ''روتانا'' بالكامل - إن الشركة ستصل قيمتها إلى أكثر من مليار دولار. ولم يذكر الأمير الوليد مقدار أو عدد الشركات التي سيطرحها للاكتتاب أو حتى البنوك الاستثمارية التي سيتم استخدامها لإدارة الأسهم المطروحة في السوق.
وتحتوي الحقيبة الاستثمارية للأمير الوليد على حصص في سيتي جروب، آبل للكمبيوتر، كاناري وارف، يوروديزني، ونيوز كوربوراشن.
ويعد الأمير من أكبر المستثمرين في السياحة في الشرق الأوسط مع أصول تشتمل على حصص له في فندق فايرمونت بالم في دبي ويقوم حاليا بتوسيع سلسلة فندق موفينبيك (التي يملك فيها 27 في المائة) في السعودية.
وكشفت مجموعة فنادق المملكة الاستثمارية عن خطط لشراء أو بناء 35 فندقا على الأقل في دبي، مصر، البحرين، وبلدان عربية أخرى خلال السنوات الثلاث المقبلة. وفي أيار (مايو) قاد الأمير عمليات الحيازة لخمسة فنادق في كينيا من لوترهو إفريقيا.
وقال الأمير الوليد - الذي تقدر ثروته بنحو 24 مليار دولار- لصحيفة ''التايمز'' البريطانية في عددها الذي نشرته أمس، إنه يخطط لبيع أسهم في مشروعه المشترك الشرق أوسطي وهو مجموعة فنادق المملكة الاستثمارية قبل نهاية العام الجاري، إذ تمتلك الشركة التي سيتم طرح أسهمها في السوق فنادق في الشرق الأوسط وإفريقيا (والتي تشتمل على منتجعات في كينيا تم شراؤها أخيرا من لونرهو وسيحتفظ الأمير بحصص له في فنادق غربية مثل ذا سافوي The Savoy في لندن وجورج George V في باريس وحصة ضخمة في فنادق ومنتجعات فور سيزونز.
وأكد الأمير الوليد ''ستصل قيمة الشركة إلى أكثر من مليار دولار مع إدراج ثنائي في سوقي الأسهم في دبي ولندن''. لكنه استدرك مشيرا إلى أنه على الرغم من أن الإدراج الثنائي لم يتم تأكيده إلا أنه من المرجح طرح عملية الاكتتاب في دبي ولندن.
وكشف خامس أغنى رجل في العالم أيضا عن خطط لطرح أسهم شركة روتانا السمعية والبصرية في الأسواق، ومن المحتمل أن يحصل الاكتتاب في العام المقبل.
وتعتبر ''روتانا'' من أضخم الشركات المنتجة والموزعة للموسيقى العربية (والموقع لها نحو 100 فنان وفنانة، إضافة إلى قنواتها الموسيقية). وفي هذا الجانب قال الأمير - الذي يملك ''روتانا'' بالكامل - إن الشركة ستصل قيمتها إلى أكثر من مليار دولار. ولم يذكر الأمير الوليد مقدار أو عدد الشركات التي سيطرحها للاكتتاب أو حتى البنوك الاستثمارية التي سيتم استخدامها لإدارة الأسهم المطروحة في السوق.
وتحتوي الحقيبة الاستثمارية للأمير الوليد على حصص في سيتي جروب، آبل للكمبيوتر، كاناري وارف، يوروديزني، ونيوز كوربوراشن.
ويعد الأمير من أكبر المستثمرين في السياحة في الشرق الأوسط مع أصول تشتمل على حصص له في فندق فايرمونت بالم في دبي ويقوم حاليا بتوسيع سلسلة فندق موفينبيك (التي يملك فيها 27 في المائة) في السعودية.
وكشفت مجموعة فنادق المملكة الاستثمارية عن خطط لشراء أو بناء 35 فندقا على الأقل في دبي، مصر، البحرين، وبلدان عربية أخرى خلال السنوات الثلاث المقبلة. وفي أيار (مايو) قاد الأمير عمليات الحيازة لخمسة فنادق في كينيا من لوترهو إفريقيا.