مغروور قطر
15-03-2007, 05:20 AM
الغنيم: «جلوبل» لديها استثمارات في 14 دولة وأصولها المدارة نمت بمعدل 14 في المئة
كتب علاء السمان: أكدت رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب في شركة بيت الاستثمار العالمي «جلوبل» مها خالد الغنيم ان جودة الايرادات العالية التي حققتها الشركة هي نتيجة لاتباعها استراتيجية مميزة لتنويع مصادر الدخل من خلال التركيز على قطاعات عدة، مشيرة الى ان «جلوبل» شهدت تطورات حيوية في كل من مجالس الاستثمارات المباشرة وتقديم المنتجات الاستثمارية التي أدت الى نمو متتال وذلك في ظل وجودها في حوالي 14 دولة اقليمية وعالمية.
ولفتت الغنيم خلال عمومية الشركة التي عقدت امس بنسبة حضور 88.5 في المئة الى ان حجم الاصول المدارة لدى الشركة نما مع نهاية العام 2006 بمعدل 14 في المئة وهذه «الاصول» منتشرة في الأسواق المحلية والاقليمية والعالمية، فيما نوهت بإنجاز عملية طرح مجموعة متنوعة من الصناديق الاستثمارية باستراتيجيات مختلفة (صندوق جلوبل القناص 2، صندوق جلوبل للعقار الآسيوي، صندوق جلوبل للطاقة والصناعات التحويلية)، وان بعض الصناديق المدارة من قبل الشركة تجاوزت جميع المقاييس وحققت تصنيفات عالية جداً (حيث تم تصنيف صندوق مؤشر جلوبل لأكبر عشر شركات على سبيل المثال كأفضل صندوق في العالم من حيث «نسبة شارب»).
ونوهت الغنيم بأن جلوبل قامت خلال عام 2006 بتسويق عمليات اكتتاب خاصة لخمس شركات بلغت قيمتها الاجمالية حوالي 240 مليون دينار كويتي وتراوحت طبيعة تلك العمليات ما بين اكتتابات خاصة وعروض الاكتتاب الثانوية.
وأشارت الى قيام مجموعة الاستثمارات المصرفية بدور المدير في عملية استحواذ وتملك لشركة السور للتمويل والاجارة في عملية تملكها بالكامل لشركة الملا الدولية للتمويل والاستثمار. وقد قامت جلوبل ايضاً بترتيب صفقات مرابحة خلال 2006 بمجموع اجمالي 115 مليون دينار كويتي.
ومن ناحية أخرى، أوضحت الغنيم ان الفريق يدير حالياً أصولاً يبلغ مجموعها 1.1 مليار دولار. حيث يتمتع هذا الفريق بخبرة في القطاعات المختلفة في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا ومنطقة جنوب آسيا ويديرون معاً شبكة واسعة في القطاعات الاستثمارية، البنكية، العقارية، التعليمية، والقطاع الصحي.
أما بالنسبة لدائرة البحوث لدى جلوبل، فعلقت الغنيم قائلة: «اتسعت تغطية تقارير بحوثنا من منطقة الخليج لتشمل منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا مضيفة اسواقاً ناشئة رئيسية مها الغنيم تتوسط عمومية الشركة
مثل الهند. وقد توسعت جلوبل لتشمل استراتيجية الاستثمار في منطقة الخليج، الاستثمار المباشر، وعروض الاكتتابات العامة الأولية، والنفط والغاز بالاضافة الى القطاع البنكي في المنطقة».
وتحدثت رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب عن سياسة التوسع الجغرافي، حيث تم الحصول على ترخيص للعمل في مركز قطر المالي الدولي والمملكة الاردنية ومن بنك البحرين المركزي وتم تقديم طلب للحصول على رخصة عمل في المملكة العربية السعودية. وقد حصلت جلوبل ايضاً على حصة 25 في المئة في «بيرينجز» هونغ كونغ و43 في المئة في «جهانجير سيديكي» باكستان وحصلت ايضاً على 75 في المئة في جلوبل السودان.
وتطرقت الغنيم الى الجوائز وشهادات التقدير التي حصدتها الشركة خلال العام الماضي الذي اعتبرته عاماً حافلاً بالتقديرات والثناء لجلوبل. فقد نالت جلوبل جائزة «افضل شركة مستثمرة في قطاع العقار» من آي سي جي 2005 و2006. كما منحتها مجلة «يوروموني» الدولية الشهيرة «جائزة افضل شركة لادارة الأوراق المالية في الكويت». أما مجلة «ذي بانكر» فقد منحت جلوبل جائزة «افضل صفقة لعام 2006».
وأفادت بأن هناك تصاعداً مستمراً في ربحية السهم رغم التوسع المالي في زيادة رأس المال وان ربحية السهم بلغت 108 فلوس وبلغت حقوق الملكية 244 مليون دينار كويتي. وان جلوبل لديها افضل عائد على حقوق الملكية على نطاق اقليمي ودولي.
وبالنسبة للتوزيعات النقدية، فإن الأرقام تبين نمواً مستمراً في التوزيعات النقدية التي وصلت الى 34.4 مليون دينار كويتي وبزيادة بمقدار 79 في المئة عن العام الماضي. وهناك ايضاً نمو بواقع 130 في المئة في حجم الأصول في الميزانية العمومية من خلال نمو اعمال الشركة.
وذكرت الغنيم ان نمو ثروات المساهمين كانت ايجابية وان اجمالي الارباح النقدية الموزعة بلغ 78.3 مليون د.ك، واجمالي القيمة الدفترية كما في 31/12/2006 بلغ 244.4 مليون د.ك.
وعلى الصعيد نفسه، ألقت الغنيم الضوء بمزيد من التركيز على الاستثمارات المصرفية «جلوبل» حيث نجحت الشركة خلال عام 2006 في تسويق عمليات اكتتاب خاصة لخمس شركات بلغت قيمتها الاجمالية حوالي 240 مليون دينار كويتي (830 مليون دولار اميركي). وتراوحت طبيعة تلك العمليات ما بين اكتتابات خاصة وعروض الاكتتاب الثانوية، حيث قامت جلوبل بدور مدير الاصدار لشركة الابراج المتحدة والشركة الوطنية للميادين «ميادين» في صفقتين بلغت قيمتهما 45 مليون دينار كويتي (156 مليون دولار أميركي) و107 ملايين دينار كويتي (371 مليون دولار اميركي) على التوالي. وفي سياق تسويقها لأسهم رأسمال شركة الابراج المتحدة وشركة ميادين. قامت جلوبل بدور حلقة وصل مهمة بين قطاع المستثمرين في الكويت والشركات العقارية الجديدة. تدعمها في ذلك خدمات مميزة وادارة محترفة اثبتت نجاحها على الدوام.
أما على صعيد نشاط الدمج والتملك، فلفتت الى ان مجموعة الاستثمارات المصرفية في جلوبل قامت بدور المستشار لشركة السور للتمويل والاجارة في عملية تملكها بالكامل لشركة الملا الدولية للتمويل والاستثمار. حيث سهلت جلوبل هيكلة الصفقة بالشكل الذي مكّن مجموعة الملا الدولية في الوقت ذاته من تملك شريحة بنسبة 40 في المئة من رأسمال شركة السور للتمويل والاجارة من خلال اصدار 200 مليون سهم جديد. وقد أدت هذه الصفقة الى منافع مشتركة للطرفين من حيث المشاركة في خبرات الادارة وتوسيع الشبكات التسويقية وتعزيز فرص التوسع والنمو المستقبلية.
ونوهت بنشاط مجموعة الاستثمارات المصرفية على صعيد صفقات الاصدارات الاقليمية المشتركة، لتوفر الفرصة لعملائنا للمساهمة في عروض الاكتتاب الاقليمية. فقد قامت جلوبل بدور المدير المشارك في صفقة «بلوم بنك» التي بلغت قيمتها 276 مليون دولار اميركي والتي شهدت اقبالاً كبيراً على الاكتتاب فيها بما يعادل قيمة الاصدار ثلاث مرات. كما قامت جلوبل بدور المدير المشارك ومستشار الادراج لبنك اثمار في اصدار بلغت قيمته 236 مليون دولار اميركي. وشهد هذا الاصدار ايضاً طلباً على الاكتتاب يعادل قيمته ثلاث مرات.
كما تم تعيين جلوبل كوكيل بيع لصفقة «انفستكورب» التي بلغت قيمتها 484 مليون دولار اميركي.
الى ذلك، وافقت الجمعية العمومية العادية وغير العادية لبيت الاستثمار العالمي «جلوبل» على توزيع ارباح نقدية بنسبة 50 في المئة و20 في المئة أسهم منحة مع تميز اجواء الاجتماع بالثناء والشكر الجزيل للرئيس انور عبدالله النوري على ما قدمه من جهد وعمل دؤوب منذ ولادة جلوبل وحتى اليوم.
وقد تم خلال الجمعية العمومية العادية انتخاب سعود البعالوي الرئيس التنفيذي ممثلاً عن مجموعة دبي للاستثمار عضواً في مجلس الادارة خلفاً لعضوية النوري لقضاء المدة المتبقية من عمر المجلس.
وبدأ الاجتماع بتقرير مجلس الادارة الذي ألقته رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب مها خالد الغنيم، حيث نوهت فيه بصافي الارباح التي بلغت 71.4 مليون دينار كويتي والتي تجاوزت السنوات الماضية، مشيرة الى ان جلوبل استمرت وبرغم التحديات والانخفاضات الحادة للأسواق العربية والخليجية في العام المنصرم في تحقيق نتائج ايجابية والحفاظ على نموها المتصاعد.
كتب علاء السمان: أكدت رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب في شركة بيت الاستثمار العالمي «جلوبل» مها خالد الغنيم ان جودة الايرادات العالية التي حققتها الشركة هي نتيجة لاتباعها استراتيجية مميزة لتنويع مصادر الدخل من خلال التركيز على قطاعات عدة، مشيرة الى ان «جلوبل» شهدت تطورات حيوية في كل من مجالس الاستثمارات المباشرة وتقديم المنتجات الاستثمارية التي أدت الى نمو متتال وذلك في ظل وجودها في حوالي 14 دولة اقليمية وعالمية.
ولفتت الغنيم خلال عمومية الشركة التي عقدت امس بنسبة حضور 88.5 في المئة الى ان حجم الاصول المدارة لدى الشركة نما مع نهاية العام 2006 بمعدل 14 في المئة وهذه «الاصول» منتشرة في الأسواق المحلية والاقليمية والعالمية، فيما نوهت بإنجاز عملية طرح مجموعة متنوعة من الصناديق الاستثمارية باستراتيجيات مختلفة (صندوق جلوبل القناص 2، صندوق جلوبل للعقار الآسيوي، صندوق جلوبل للطاقة والصناعات التحويلية)، وان بعض الصناديق المدارة من قبل الشركة تجاوزت جميع المقاييس وحققت تصنيفات عالية جداً (حيث تم تصنيف صندوق مؤشر جلوبل لأكبر عشر شركات على سبيل المثال كأفضل صندوق في العالم من حيث «نسبة شارب»).
ونوهت الغنيم بأن جلوبل قامت خلال عام 2006 بتسويق عمليات اكتتاب خاصة لخمس شركات بلغت قيمتها الاجمالية حوالي 240 مليون دينار كويتي وتراوحت طبيعة تلك العمليات ما بين اكتتابات خاصة وعروض الاكتتاب الثانوية.
وأشارت الى قيام مجموعة الاستثمارات المصرفية بدور المدير في عملية استحواذ وتملك لشركة السور للتمويل والاجارة في عملية تملكها بالكامل لشركة الملا الدولية للتمويل والاستثمار. وقد قامت جلوبل ايضاً بترتيب صفقات مرابحة خلال 2006 بمجموع اجمالي 115 مليون دينار كويتي.
ومن ناحية أخرى، أوضحت الغنيم ان الفريق يدير حالياً أصولاً يبلغ مجموعها 1.1 مليار دولار. حيث يتمتع هذا الفريق بخبرة في القطاعات المختلفة في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا ومنطقة جنوب آسيا ويديرون معاً شبكة واسعة في القطاعات الاستثمارية، البنكية، العقارية، التعليمية، والقطاع الصحي.
أما بالنسبة لدائرة البحوث لدى جلوبل، فعلقت الغنيم قائلة: «اتسعت تغطية تقارير بحوثنا من منطقة الخليج لتشمل منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا مضيفة اسواقاً ناشئة رئيسية مها الغنيم تتوسط عمومية الشركة
مثل الهند. وقد توسعت جلوبل لتشمل استراتيجية الاستثمار في منطقة الخليج، الاستثمار المباشر، وعروض الاكتتابات العامة الأولية، والنفط والغاز بالاضافة الى القطاع البنكي في المنطقة».
وتحدثت رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب عن سياسة التوسع الجغرافي، حيث تم الحصول على ترخيص للعمل في مركز قطر المالي الدولي والمملكة الاردنية ومن بنك البحرين المركزي وتم تقديم طلب للحصول على رخصة عمل في المملكة العربية السعودية. وقد حصلت جلوبل ايضاً على حصة 25 في المئة في «بيرينجز» هونغ كونغ و43 في المئة في «جهانجير سيديكي» باكستان وحصلت ايضاً على 75 في المئة في جلوبل السودان.
وتطرقت الغنيم الى الجوائز وشهادات التقدير التي حصدتها الشركة خلال العام الماضي الذي اعتبرته عاماً حافلاً بالتقديرات والثناء لجلوبل. فقد نالت جلوبل جائزة «افضل شركة مستثمرة في قطاع العقار» من آي سي جي 2005 و2006. كما منحتها مجلة «يوروموني» الدولية الشهيرة «جائزة افضل شركة لادارة الأوراق المالية في الكويت». أما مجلة «ذي بانكر» فقد منحت جلوبل جائزة «افضل صفقة لعام 2006».
وأفادت بأن هناك تصاعداً مستمراً في ربحية السهم رغم التوسع المالي في زيادة رأس المال وان ربحية السهم بلغت 108 فلوس وبلغت حقوق الملكية 244 مليون دينار كويتي. وان جلوبل لديها افضل عائد على حقوق الملكية على نطاق اقليمي ودولي.
وبالنسبة للتوزيعات النقدية، فإن الأرقام تبين نمواً مستمراً في التوزيعات النقدية التي وصلت الى 34.4 مليون دينار كويتي وبزيادة بمقدار 79 في المئة عن العام الماضي. وهناك ايضاً نمو بواقع 130 في المئة في حجم الأصول في الميزانية العمومية من خلال نمو اعمال الشركة.
وذكرت الغنيم ان نمو ثروات المساهمين كانت ايجابية وان اجمالي الارباح النقدية الموزعة بلغ 78.3 مليون د.ك، واجمالي القيمة الدفترية كما في 31/12/2006 بلغ 244.4 مليون د.ك.
وعلى الصعيد نفسه، ألقت الغنيم الضوء بمزيد من التركيز على الاستثمارات المصرفية «جلوبل» حيث نجحت الشركة خلال عام 2006 في تسويق عمليات اكتتاب خاصة لخمس شركات بلغت قيمتها الاجمالية حوالي 240 مليون دينار كويتي (830 مليون دولار اميركي). وتراوحت طبيعة تلك العمليات ما بين اكتتابات خاصة وعروض الاكتتاب الثانوية، حيث قامت جلوبل بدور مدير الاصدار لشركة الابراج المتحدة والشركة الوطنية للميادين «ميادين» في صفقتين بلغت قيمتهما 45 مليون دينار كويتي (156 مليون دولار أميركي) و107 ملايين دينار كويتي (371 مليون دولار اميركي) على التوالي. وفي سياق تسويقها لأسهم رأسمال شركة الابراج المتحدة وشركة ميادين. قامت جلوبل بدور حلقة وصل مهمة بين قطاع المستثمرين في الكويت والشركات العقارية الجديدة. تدعمها في ذلك خدمات مميزة وادارة محترفة اثبتت نجاحها على الدوام.
أما على صعيد نشاط الدمج والتملك، فلفتت الى ان مجموعة الاستثمارات المصرفية في جلوبل قامت بدور المستشار لشركة السور للتمويل والاجارة في عملية تملكها بالكامل لشركة الملا الدولية للتمويل والاستثمار. حيث سهلت جلوبل هيكلة الصفقة بالشكل الذي مكّن مجموعة الملا الدولية في الوقت ذاته من تملك شريحة بنسبة 40 في المئة من رأسمال شركة السور للتمويل والاجارة من خلال اصدار 200 مليون سهم جديد. وقد أدت هذه الصفقة الى منافع مشتركة للطرفين من حيث المشاركة في خبرات الادارة وتوسيع الشبكات التسويقية وتعزيز فرص التوسع والنمو المستقبلية.
ونوهت بنشاط مجموعة الاستثمارات المصرفية على صعيد صفقات الاصدارات الاقليمية المشتركة، لتوفر الفرصة لعملائنا للمساهمة في عروض الاكتتاب الاقليمية. فقد قامت جلوبل بدور المدير المشارك في صفقة «بلوم بنك» التي بلغت قيمتها 276 مليون دولار اميركي والتي شهدت اقبالاً كبيراً على الاكتتاب فيها بما يعادل قيمة الاصدار ثلاث مرات. كما قامت جلوبل بدور المدير المشارك ومستشار الادراج لبنك اثمار في اصدار بلغت قيمته 236 مليون دولار اميركي. وشهد هذا الاصدار ايضاً طلباً على الاكتتاب يعادل قيمته ثلاث مرات.
كما تم تعيين جلوبل كوكيل بيع لصفقة «انفستكورب» التي بلغت قيمتها 484 مليون دولار اميركي.
الى ذلك، وافقت الجمعية العمومية العادية وغير العادية لبيت الاستثمار العالمي «جلوبل» على توزيع ارباح نقدية بنسبة 50 في المئة و20 في المئة أسهم منحة مع تميز اجواء الاجتماع بالثناء والشكر الجزيل للرئيس انور عبدالله النوري على ما قدمه من جهد وعمل دؤوب منذ ولادة جلوبل وحتى اليوم.
وقد تم خلال الجمعية العمومية العادية انتخاب سعود البعالوي الرئيس التنفيذي ممثلاً عن مجموعة دبي للاستثمار عضواً في مجلس الادارة خلفاً لعضوية النوري لقضاء المدة المتبقية من عمر المجلس.
وبدأ الاجتماع بتقرير مجلس الادارة الذي ألقته رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب مها خالد الغنيم، حيث نوهت فيه بصافي الارباح التي بلغت 71.4 مليون دينار كويتي والتي تجاوزت السنوات الماضية، مشيرة الى ان جلوبل استمرت وبرغم التحديات والانخفاضات الحادة للأسواق العربية والخليجية في العام المنصرم في تحقيق نتائج ايجابية والحفاظ على نموها المتصاعد.