مغروور قطر
18-03-2007, 05:17 AM
الوطني» يوفر مليار دينار لصفقة «الوطنية» منجزاً أكبر عملية صرف في تاريخ الكويت
قام بنك الكويت الوطني الأحد الماضي بتنفيذ أكبر صفقة بيع صرف أجنبي بالدينار الكويتي مقابل الدولار الأميركي في تاريخ الكويت، حيث استطاع تأمين مبلغ 968.55 مليون دينار مقابل شرائه ما يساوي مبلغ 3.351 مليار دولار أميركي لصالح أحد البنوك القطرية في صفقة صرف أجنبي تتعلق بعملية شراء شركة كيوتل القطرية لحصة شركة مشاريع الكويت القابضة في الشركة الوطنية للاتصالات المتنقلة (nmtc).
وقال نائب مدير عام مجموعة الخزانة في بنك الكويت الوطني مازن سعد الناهض: ان هذه الصفقة تعد من أكبر الصفقات في سوق العملات على مستوى العالم، والأكبر في سوق العملات بالدينار الكويتي في تاريخ الكويت على الاطلاق، وان البنك الوطني يفخر بانجاز مثل هذه العملية العملاقة في سوق الصرف الأجنبي.
وأضاف الناهض أن هذه الصفقة تؤكد قدرة بنك الكويت الوطني على تنسيق وتنفيذ مثل هذه الصفقات العملاقة في مجال الصرف الأجنبي، وهي أيضاً دليل واضح على مكانة وسمعة بنك الكويت الوطني الرائدة داخل وخارج الكويت في سوق العملات ومتانة ملاءته المالية التي تخوله القيام بهذه الصفقات المصرفية بمنتهى الكفاءة والمهنية المصرفية العالية.
جدير بالذكر أن بنك الكويت الوطني يعد صانع السوق الأول في عمليات الصرف الأجنبي مقابل الدينار على الصعيدين المحلي والدولي.
«إم تي سي» تتأهل للمنافسة على الرخصة السعودية الثالثة
تأهل اتحاد شركة الاتصالات المتنقلة الكويتية «ام تي سي» ضمن سبعة اتحادات اخرى لمرحلة مقبلة من التنافس على الرخصة الثالثة للهاتف النقال في السعودية.
واعلنت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية اقرارها عروض سبعة اتحادات من بينها «ام تي سي» الكويتية من اصل تسعة اتحادات كانت قد قدمت طلبات للحصول على هذه الرخصة التي تقدر بنحو 14 مليار ريال «3.7 مليار دولار».
وضمت قائمة الشركات الاخرى المؤهلة للتنافس على الرخصة التي اعلنتها في منتصف اكتوبر الماضي كلا من سماوات وأوجيه للاتصالات والمملكة القابضة بالتحالف مع (تيركسل) التركية وتواصل و(ام تي ان) السعودية واتحاد عبدالله عبدالعزيز الراجحي «ريلاينس» للاتصالات.
وأوضح محافظ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية الدكتور محمد السويل «أن تاهيل الاتحادات السبعة تم بناء على دراسة وتقييم الطلبات المقدمة من الناحية الفنية والتجارية وفق معايير ومنهجية التقييم الواردة في وثائق طلبات الترخيص».
وكشف ان المرحلة المقبلة تختص بفتح العروض المالية للعروض المؤهلة والمقرر اجراؤها في 24 مارس الجاري بمقر الهيئة في الرياض بحضور ممثلين من الاتحادات المؤهلة.
وأضاف انه سيلي ذلك دراسة تلك العروض من قبل الهيئة ومن ثم رفع نتائج الدراسة والتقييم النهائية الى مجلس الادارة تمهيدا لرفعها الى مجلس الوزراء السعودي لتحديد مقدم الطلب الفــــائز ومـــن ثم استكمال اجراءات اصــــدار الترخيص له.
وكانت شركة اتحاد اتصالات موبايلي فازت قبل عامين بالرخصة الثانية للهاتف النقال في السعودية بقيمة 12 مليار ريال «3.2 مليار دولار» لتدخل كمشغل ثان لهذه الخدمة التي كانت تحتكرها لعدة سنوات شركة الاتصالات السعودية. وعلى ذات الصعيد قالت لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في السعودية انها استبعدت اثنتين من تسع مجموعات تشارك في المنافسة على رخصة خدمات الهاتف المحمول الثالثة في المملكة.
وقال سلطان المالك المتحدث باسم اللجنة -وهي الهيئة المنظمة لسوق الاتصالات في السعودية- لرويترز «استبعدت اوراسكوم المصرية وام.تي.ان.ال الهندية».
قام بنك الكويت الوطني الأحد الماضي بتنفيذ أكبر صفقة بيع صرف أجنبي بالدينار الكويتي مقابل الدولار الأميركي في تاريخ الكويت، حيث استطاع تأمين مبلغ 968.55 مليون دينار مقابل شرائه ما يساوي مبلغ 3.351 مليار دولار أميركي لصالح أحد البنوك القطرية في صفقة صرف أجنبي تتعلق بعملية شراء شركة كيوتل القطرية لحصة شركة مشاريع الكويت القابضة في الشركة الوطنية للاتصالات المتنقلة (nmtc).
وقال نائب مدير عام مجموعة الخزانة في بنك الكويت الوطني مازن سعد الناهض: ان هذه الصفقة تعد من أكبر الصفقات في سوق العملات على مستوى العالم، والأكبر في سوق العملات بالدينار الكويتي في تاريخ الكويت على الاطلاق، وان البنك الوطني يفخر بانجاز مثل هذه العملية العملاقة في سوق الصرف الأجنبي.
وأضاف الناهض أن هذه الصفقة تؤكد قدرة بنك الكويت الوطني على تنسيق وتنفيذ مثل هذه الصفقات العملاقة في مجال الصرف الأجنبي، وهي أيضاً دليل واضح على مكانة وسمعة بنك الكويت الوطني الرائدة داخل وخارج الكويت في سوق العملات ومتانة ملاءته المالية التي تخوله القيام بهذه الصفقات المصرفية بمنتهى الكفاءة والمهنية المصرفية العالية.
جدير بالذكر أن بنك الكويت الوطني يعد صانع السوق الأول في عمليات الصرف الأجنبي مقابل الدينار على الصعيدين المحلي والدولي.
«إم تي سي» تتأهل للمنافسة على الرخصة السعودية الثالثة
تأهل اتحاد شركة الاتصالات المتنقلة الكويتية «ام تي سي» ضمن سبعة اتحادات اخرى لمرحلة مقبلة من التنافس على الرخصة الثالثة للهاتف النقال في السعودية.
واعلنت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية اقرارها عروض سبعة اتحادات من بينها «ام تي سي» الكويتية من اصل تسعة اتحادات كانت قد قدمت طلبات للحصول على هذه الرخصة التي تقدر بنحو 14 مليار ريال «3.7 مليار دولار».
وضمت قائمة الشركات الاخرى المؤهلة للتنافس على الرخصة التي اعلنتها في منتصف اكتوبر الماضي كلا من سماوات وأوجيه للاتصالات والمملكة القابضة بالتحالف مع (تيركسل) التركية وتواصل و(ام تي ان) السعودية واتحاد عبدالله عبدالعزيز الراجحي «ريلاينس» للاتصالات.
وأوضح محافظ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية الدكتور محمد السويل «أن تاهيل الاتحادات السبعة تم بناء على دراسة وتقييم الطلبات المقدمة من الناحية الفنية والتجارية وفق معايير ومنهجية التقييم الواردة في وثائق طلبات الترخيص».
وكشف ان المرحلة المقبلة تختص بفتح العروض المالية للعروض المؤهلة والمقرر اجراؤها في 24 مارس الجاري بمقر الهيئة في الرياض بحضور ممثلين من الاتحادات المؤهلة.
وأضاف انه سيلي ذلك دراسة تلك العروض من قبل الهيئة ومن ثم رفع نتائج الدراسة والتقييم النهائية الى مجلس الادارة تمهيدا لرفعها الى مجلس الوزراء السعودي لتحديد مقدم الطلب الفــــائز ومـــن ثم استكمال اجراءات اصــــدار الترخيص له.
وكانت شركة اتحاد اتصالات موبايلي فازت قبل عامين بالرخصة الثانية للهاتف النقال في السعودية بقيمة 12 مليار ريال «3.2 مليار دولار» لتدخل كمشغل ثان لهذه الخدمة التي كانت تحتكرها لعدة سنوات شركة الاتصالات السعودية. وعلى ذات الصعيد قالت لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في السعودية انها استبعدت اثنتين من تسع مجموعات تشارك في المنافسة على رخصة خدمات الهاتف المحمول الثالثة في المملكة.
وقال سلطان المالك المتحدث باسم اللجنة -وهي الهيئة المنظمة لسوق الاتصالات في السعودية- لرويترز «استبعدت اوراسكوم المصرية وام.تي.ان.ال الهندية».