أبوتركي
18-03-2007, 07:53 AM
ام تي سي تتاهل ضمن سبع شركات للتنافس على الرخصة الثالثة للهاتف النقال في السعودية
الرياض -- تاهل اتحاد شركة الاتصالات المتنقلة الكويتية (ام تي سي) ضمن سبعة اتحادات اخرى لمرحلة مقبلة من التنافس على الرخصة الثالثة للهاتف النقال في السعودية.
واعلنت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية في بيان صحافي هنا الليلة اقرارها عروض سبعة اتحادات بينها اتحاد (ام تي سي) الكويتية من اصل تسعة اتحادات كانت قد قدمت طلبات للحصول على هذه الرخصة المقدرة مقدارها نحو 14 مليار ريال (7ر3 مليار دولار).
وضمت قائمة الاتحادات الستة الاخرى المؤهلة للتنافس على الرخصة التي اعلنتها في منتصف اكتوبر الماضي كلا من سماوات وأوجيه للاتصالات والمملكة القابضة بالتحالف مع (تيركسل) التركية وتواصل و(ام تي ان) السعودية واتحاد عبدالله عبدالعزيز الراجحي (ريلاينس) للاتصالات.
وأوضح محافظ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية الدكتور محمد السويل أن تاهيل الاتحادات السبعة تم بناء على دراسة وتقييم الطلبات المقدمة من الناحية الفنية والتجارية وفق معايير ومنهجية التقييم الواردة في وثائق طلبات الترخيص.
وكشف ان المرحلة المقبلة تختص بفتح العروض المالية للعروض المؤهلة والمقرر اجراؤها في 24 مارس الجاري بمقر الهيئة في الرياض بحضور ممثلين من الاتحادات المؤهلة.
وأضاف انه سيلي ذلك دراسة تلك العروض من قبل الهيئة ومن ثم رفع نتائج الدراسة والتقييم النهائية الى مجلس الادارة تمهيدا لرفعها الى مجلس الوزراء السعودي لتحديد مقدم الطلب الفائز ومن ثم استكمال اجراءات اصدار الترخيص له.
وكانت شركة اتحاد اتصالات موبايلي قد فازت قبل عامين بالرخصة الثانية للهاتف النقال في السعودية بقيمة 12 مليار ريال (2ر3 مليار دولار) لتدخل كمشغل ثاني لهذه الخدمة التي كانت تحتكرها لعدة سنوات شركة الاتصالات السعودية.
الرياض -- تاهل اتحاد شركة الاتصالات المتنقلة الكويتية (ام تي سي) ضمن سبعة اتحادات اخرى لمرحلة مقبلة من التنافس على الرخصة الثالثة للهاتف النقال في السعودية.
واعلنت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية في بيان صحافي هنا الليلة اقرارها عروض سبعة اتحادات بينها اتحاد (ام تي سي) الكويتية من اصل تسعة اتحادات كانت قد قدمت طلبات للحصول على هذه الرخصة المقدرة مقدارها نحو 14 مليار ريال (7ر3 مليار دولار).
وضمت قائمة الاتحادات الستة الاخرى المؤهلة للتنافس على الرخصة التي اعلنتها في منتصف اكتوبر الماضي كلا من سماوات وأوجيه للاتصالات والمملكة القابضة بالتحالف مع (تيركسل) التركية وتواصل و(ام تي ان) السعودية واتحاد عبدالله عبدالعزيز الراجحي (ريلاينس) للاتصالات.
وأوضح محافظ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية الدكتور محمد السويل أن تاهيل الاتحادات السبعة تم بناء على دراسة وتقييم الطلبات المقدمة من الناحية الفنية والتجارية وفق معايير ومنهجية التقييم الواردة في وثائق طلبات الترخيص.
وكشف ان المرحلة المقبلة تختص بفتح العروض المالية للعروض المؤهلة والمقرر اجراؤها في 24 مارس الجاري بمقر الهيئة في الرياض بحضور ممثلين من الاتحادات المؤهلة.
وأضاف انه سيلي ذلك دراسة تلك العروض من قبل الهيئة ومن ثم رفع نتائج الدراسة والتقييم النهائية الى مجلس الادارة تمهيدا لرفعها الى مجلس الوزراء السعودي لتحديد مقدم الطلب الفائز ومن ثم استكمال اجراءات اصدار الترخيص له.
وكانت شركة اتحاد اتصالات موبايلي قد فازت قبل عامين بالرخصة الثانية للهاتف النقال في السعودية بقيمة 12 مليار ريال (2ر3 مليار دولار) لتدخل كمشغل ثاني لهذه الخدمة التي كانت تحتكرها لعدة سنوات شركة الاتصالات السعودية.