أبوتركي
19-03-2007, 02:39 AM
2.6 مليار دولار الكلفة الاجمالية ..مدينة الطاقة: بدء حملة مبيعات الأراضي التجارية للمستثمرين
الدوحة- الشرق :
أعلنت مدينة الطاقة قطر امس عن فتح المجال أمام المستثمرين من القطاعين الخاص والعام لشراء قطع أراض في المجمع التجاري والسكني الخاص بقطاع الطاقة. وستوفر المدينة مركزا فريداً ومتميزاً لقطاع الطاقة لتحقيق التفاعل والتنافس والتعاون على جميع مستويات الأعمال والتقنية والأهم من ذلك كله الالتقاء بصناع القرار الرئيسيين.
سيعمل المشروع بتكلفة إجمالية قدرها 2.6 بليون دولار على جمع النخبة من شركات الطاقة في مكان واحد واجتذاب الاستثمارات من كبرى الشركات العالمية المتخصصة في تصنيع المواد الهيدروكربونية وتوفير فرصة فريدة للاستثمار تتمثل في ارتفاع الارباح وتدني مخاطر العوائد للمستثمرين المحتملين.
تقع مدينة الطاقة قطر شمال مدينة الدوحة ضمن مشروع لوسيل الضخم وبالقرب من المقر الجديد لمكاتب شركة قطر للبترول. ويتكون المجمع التجاري من قطع أراض بمساحات مختلفة في سبعة قطاعات ومصمم وفق عناصر الأرض الأربعة.
وستلبي مدينة الطاقة قطر المتطلبات التجارية والتقنية والموارد البشرية الخاصة بشركات النفط العالمية، شركات النفط الوطنية، وخدمات الإسناد وأعمال الشحن والتجارة. وفي قلب هذا المجمع التجاري الفريد بتصميمه ستقام مكاتب بمواصفات عالمية يتوسطها سوق التبادل التجاري العالمي (إيمكس) الجديد وهو مركز تجاري متخصص في عقود الطاقة، منتجات ومشتقات سلع الطاقة المستقبلية المستقبل التي تعكس مقومات التنمية الرفيعة في عالم الأعمال التي تشهدها قطر.
وسيضم هذا المجمع التجاري المتكامل والمنظم أكثر من 20.000 موظف ليجعل من مدينة الطاقة قطر المركز الفكري لشركات النفط والغاز في المنطقة. فهي توفر أرقى مستويات الربط والكفاءة من خلال التحالفات الاستراتيجية مع الأطراف الرئيسية الفاعلة في قطاع تكنولوجيا المعلومات التي ستجعل منها أول مدينة ترتبط بحقوق الملكية الفكرية في العالم.
وقال السيد هشام العمادي، نائب المدير التنفيذي لمدينة الطاقة قطر بالقول «منذ الإعلان عن إنشاء وتدشين مدينة الطاقة قطر تلقينا استجابة منقطعة النظير من المستثمرين المحتملين وشركات التطوير من جميع أرجاء منطقة دول مجلس التعاون الخليجي الباحثين عن الاستثمار في مراكز الأعمال المتميزة وهذا يعكس ثقة المستثمرين في المشروع برغم المنافسة الشديدة التي يشهدها سوق العقارات». وتابع بالقول «نحن نعتقد بأن أسعار المنافسة ستلقى استحساناً من قبل المستثمرين وشركات التطوير العقاري على حد سواء، ونتوقع بيع المشروع في وقت قياسي».
التفاصيل
2,6 مليار دولار الكلفة الاجمالية ..مدينة الطاقة: بدء حملة مبيعات الأراضي التجارية للمستثمرين
الدوحة- الشرق :
أعلنت مدينة الطاقة قطر امس عن فتح المجال أمام المستثمرين من القطاعين الخاص والعام لشراء قطع أراض في المجمع التجاري والسكني الخاص بقطاع الطاقة. وستوفر المدينة مركزا فريداً ومتميزاً لقطاع الطاقة لتحقيق التفاعل والتنافس والتعاون على جميع مستويات الأعمال والتقنية والأهم من ذلك كله الالتقاء بصناع القرار الرئيسيين.
سيعمل المشروع بتكلفة إجمالية قدرها 2.6 بليون دولار على جمع النخبة من شركات الطاقة في مكان واحد واجتذاب الاستثمارات من كبرى الشركات العالمية المتخصصة في تصنيع المواد الهيدروكربونية وتوفير فرصة فريدة للاستثمار تتمثل في ارتفاع الارباح وتدني مخاطر العوائد للمستثمرين المحتملين.
تقع مدينة الطاقة قطر شمال مدينة الدوحة ضمن مشروع لوسيل الضخم وبالقرب من المقر الجديد لمكاتب شركة قطر للبترول. ويتكون المجمع التجاري من قطع أراض بمساحات مختلفة في سبعة قطاعات ومصمم وفق عناصر الأرض الأربعة.
وستلبي مدينة الطاقة قطر المتطلبات التجارية والتقنية والموارد البشرية الخاصة بشركات النفط العالمية، شركات النفط الوطنية، وخدمات الإسناد وأعمال الشحن والتجارة. وفي قلب هذا المجمع التجاري الفريد بتصميمه ستقام مكاتب بمواصفات عالمية يتوسطها سوق التبادل التجاري العالمي (إيمكس) الجديد وهو مركز تجاري متخصص في عقود الطاقة، منتجات ومشتقات سلع الطاقة المستقبلية المستقبل التي تعكس مقومات التنمية الرفيعة في عالم الأعمال التي تشهدها قطر.
وسيضم هذا المجمع التجاري المتكامل والمنظم أكثر من 20.000 موظف ليجعل من مدينة الطاقة قطر المركز الفكري لشركات النفط والغاز في المنطقة. فهي توفر أرقى مستويات الربط والكفاءة من خلال التحالفات الاستراتيجية مع الأطراف الرئيسية الفاعلة في قطاع تكنولوجيا المعلومات التي ستجعل منها أول مدينة ترتبط بحقوق الملكية الفكرية في العالم.
وقال السيد هشام العمادي، نائب المدير التنفيذي لمدينة الطاقة قطر بالقول «منذ الإعلان عن إنشاء وتدشين مدينة الطاقة قطر تلقينا استجابة منقطعة النظير من المستثمرين المحتملين وشركات التطوير من جميع أرجاء منطقة دول مجلس التعاون الخليجي الباحثين عن الاستثمار في مراكز الأعمال المتميزة وهذا يعكس ثقة المستثمرين في المشروع برغم المنافسة الشديدة التي يشهدها سوق العقارات». وتابع بالقول «نحن نعتقد بأن أسعار المنافسة ستلقى استحساناً من قبل المستثمرين وشركات التطوير العقاري على حد سواء، ونتوقع بيع المشروع في وقت قياسي».
الدوحة- الشرق :
أعلنت مدينة الطاقة قطر امس عن فتح المجال أمام المستثمرين من القطاعين الخاص والعام لشراء قطع أراض في المجمع التجاري والسكني الخاص بقطاع الطاقة. وستوفر المدينة مركزا فريداً ومتميزاً لقطاع الطاقة لتحقيق التفاعل والتنافس والتعاون على جميع مستويات الأعمال والتقنية والأهم من ذلك كله الالتقاء بصناع القرار الرئيسيين.
سيعمل المشروع بتكلفة إجمالية قدرها 2.6 بليون دولار على جمع النخبة من شركات الطاقة في مكان واحد واجتذاب الاستثمارات من كبرى الشركات العالمية المتخصصة في تصنيع المواد الهيدروكربونية وتوفير فرصة فريدة للاستثمار تتمثل في ارتفاع الارباح وتدني مخاطر العوائد للمستثمرين المحتملين.
تقع مدينة الطاقة قطر شمال مدينة الدوحة ضمن مشروع لوسيل الضخم وبالقرب من المقر الجديد لمكاتب شركة قطر للبترول. ويتكون المجمع التجاري من قطع أراض بمساحات مختلفة في سبعة قطاعات ومصمم وفق عناصر الأرض الأربعة.
وستلبي مدينة الطاقة قطر المتطلبات التجارية والتقنية والموارد البشرية الخاصة بشركات النفط العالمية، شركات النفط الوطنية، وخدمات الإسناد وأعمال الشحن والتجارة. وفي قلب هذا المجمع التجاري الفريد بتصميمه ستقام مكاتب بمواصفات عالمية يتوسطها سوق التبادل التجاري العالمي (إيمكس) الجديد وهو مركز تجاري متخصص في عقود الطاقة، منتجات ومشتقات سلع الطاقة المستقبلية المستقبل التي تعكس مقومات التنمية الرفيعة في عالم الأعمال التي تشهدها قطر.
وسيضم هذا المجمع التجاري المتكامل والمنظم أكثر من 20.000 موظف ليجعل من مدينة الطاقة قطر المركز الفكري لشركات النفط والغاز في المنطقة. فهي توفر أرقى مستويات الربط والكفاءة من خلال التحالفات الاستراتيجية مع الأطراف الرئيسية الفاعلة في قطاع تكنولوجيا المعلومات التي ستجعل منها أول مدينة ترتبط بحقوق الملكية الفكرية في العالم.
وقال السيد هشام العمادي، نائب المدير التنفيذي لمدينة الطاقة قطر بالقول «منذ الإعلان عن إنشاء وتدشين مدينة الطاقة قطر تلقينا استجابة منقطعة النظير من المستثمرين المحتملين وشركات التطوير من جميع أرجاء منطقة دول مجلس التعاون الخليجي الباحثين عن الاستثمار في مراكز الأعمال المتميزة وهذا يعكس ثقة المستثمرين في المشروع برغم المنافسة الشديدة التي يشهدها سوق العقارات». وتابع بالقول «نحن نعتقد بأن أسعار المنافسة ستلقى استحساناً من قبل المستثمرين وشركات التطوير العقاري على حد سواء، ونتوقع بيع المشروع في وقت قياسي».
التفاصيل
2,6 مليار دولار الكلفة الاجمالية ..مدينة الطاقة: بدء حملة مبيعات الأراضي التجارية للمستثمرين
الدوحة- الشرق :
أعلنت مدينة الطاقة قطر امس عن فتح المجال أمام المستثمرين من القطاعين الخاص والعام لشراء قطع أراض في المجمع التجاري والسكني الخاص بقطاع الطاقة. وستوفر المدينة مركزا فريداً ومتميزاً لقطاع الطاقة لتحقيق التفاعل والتنافس والتعاون على جميع مستويات الأعمال والتقنية والأهم من ذلك كله الالتقاء بصناع القرار الرئيسيين.
سيعمل المشروع بتكلفة إجمالية قدرها 2.6 بليون دولار على جمع النخبة من شركات الطاقة في مكان واحد واجتذاب الاستثمارات من كبرى الشركات العالمية المتخصصة في تصنيع المواد الهيدروكربونية وتوفير فرصة فريدة للاستثمار تتمثل في ارتفاع الارباح وتدني مخاطر العوائد للمستثمرين المحتملين.
تقع مدينة الطاقة قطر شمال مدينة الدوحة ضمن مشروع لوسيل الضخم وبالقرب من المقر الجديد لمكاتب شركة قطر للبترول. ويتكون المجمع التجاري من قطع أراض بمساحات مختلفة في سبعة قطاعات ومصمم وفق عناصر الأرض الأربعة.
وستلبي مدينة الطاقة قطر المتطلبات التجارية والتقنية والموارد البشرية الخاصة بشركات النفط العالمية، شركات النفط الوطنية، وخدمات الإسناد وأعمال الشحن والتجارة. وفي قلب هذا المجمع التجاري الفريد بتصميمه ستقام مكاتب بمواصفات عالمية يتوسطها سوق التبادل التجاري العالمي (إيمكس) الجديد وهو مركز تجاري متخصص في عقود الطاقة، منتجات ومشتقات سلع الطاقة المستقبلية المستقبل التي تعكس مقومات التنمية الرفيعة في عالم الأعمال التي تشهدها قطر.
وسيضم هذا المجمع التجاري المتكامل والمنظم أكثر من 20.000 موظف ليجعل من مدينة الطاقة قطر المركز الفكري لشركات النفط والغاز في المنطقة. فهي توفر أرقى مستويات الربط والكفاءة من خلال التحالفات الاستراتيجية مع الأطراف الرئيسية الفاعلة في قطاع تكنولوجيا المعلومات التي ستجعل منها أول مدينة ترتبط بحقوق الملكية الفكرية في العالم.
وقال السيد هشام العمادي، نائب المدير التنفيذي لمدينة الطاقة قطر بالقول «منذ الإعلان عن إنشاء وتدشين مدينة الطاقة قطر تلقينا استجابة منقطعة النظير من المستثمرين المحتملين وشركات التطوير من جميع أرجاء منطقة دول مجلس التعاون الخليجي الباحثين عن الاستثمار في مراكز الأعمال المتميزة وهذا يعكس ثقة المستثمرين في المشروع برغم المنافسة الشديدة التي يشهدها سوق العقارات». وتابع بالقول «نحن نعتقد بأن أسعار المنافسة ستلقى استحساناً من قبل المستثمرين وشركات التطوير العقاري على حد سواء، ونتوقع بيع المشروع في وقت قياسي».