أبوتركي
19-03-2007, 03:14 AM
ارتفاع الصادرات السعودية إلى الولايات المتحدة إلى 23.8 مليار دولار في 2006
مساعد وزير التجارة الأميركية كرم في الرياض 4 جهات سعودية نظير إسهامها في نموها
الرياض: عبد الإله الخليفي
لمح إسرائيل هرنانديز مساعد وزير التجارة الأميركية ومدير عام الخدمات التجارية الأميركية عن نجاح مساعي الطرفين لرفع معدل التبادل التجاري وزيادة شهية الأطراف السعودية والأميركية العاملة في القطاعات لإضافة عمق في التعاملات بين البلدين، في وقت ارتفعت فيه معدلات الصادرات السعودية إلى الولايات المتحدة الأميركية بفائض قوامه 89.5 مليار ريال (23.8 مليار دولار) خلال العام 2006.
وأوضح هرنانديز، الذي ألقى كلمة سريعة خلال حفل غداء أقيم في الرياض أمس، على شرفه بحضور 40 شركة أميركية زائرة للسعودية حاليا، أن حضوره جاء للمرة الثانية في أقل من 6 أشهر، حيث كانت آخر زيارة له قبيل رمضان من العام الماضي، وهو الأمر الذي يدعو لمزيد من التفاؤل في دعم الروابط التجارية بين السعودية والولايات المتحدة لا سيما من جانب الأخير.
وكرم هرنانديز أمس لـ4 شركات سعودية كبرى في العاصمة السعودية الرياض، نظير إسهامها الكبير في نمو الصادرات الأميركية في السعودية وسط حضور غفير من المسؤولين ورجال الأعمال والمهتمين من أميركا والسعودية، حيث قدم إسرائيل هيرنانديز مساعد وزير التجارة الأميركية ومدير عام الخدمات التجارية الأميركية شهادات تقدير عن الإنجاز في التجارة من وزارة التجارة الأميركية إلى الشركات والمؤسسات السعودية وهي مجلس الأعمال الأميركي السعودي، مؤسسة خدمات التموين المتخصصة، وشركة توكيلات الجزيرة المحدودة للسيارات وغرفة تجارة وصناعة الرياض. وصاحب هرنانديز خلال زيارته ممثلون عن 40 شركة أمريكية، كان من بينها جنرال إلكتريك، وتترا كور، وبوينج، وبرات آند ويتني، ورايثون، وتي إس تكنولوجيز، فازت بعضها بمعارف في الأوساط التجارية، كما أكد ذلك رئيس إحدى الشركات الزائرة المتخصصة في التقانة، حيث أبان أن الشركات التي رافقت هرنانديز لديها عشرات المواعيد والمقابلات مع شركاء ومؤسسات سعودية مختلفة ضمن أجندة زيارتها الحالية.
مساعد وزير التجارة الأميركية كرم في الرياض 4 جهات سعودية نظير إسهامها في نموها
الرياض: عبد الإله الخليفي
لمح إسرائيل هرنانديز مساعد وزير التجارة الأميركية ومدير عام الخدمات التجارية الأميركية عن نجاح مساعي الطرفين لرفع معدل التبادل التجاري وزيادة شهية الأطراف السعودية والأميركية العاملة في القطاعات لإضافة عمق في التعاملات بين البلدين، في وقت ارتفعت فيه معدلات الصادرات السعودية إلى الولايات المتحدة الأميركية بفائض قوامه 89.5 مليار ريال (23.8 مليار دولار) خلال العام 2006.
وأوضح هرنانديز، الذي ألقى كلمة سريعة خلال حفل غداء أقيم في الرياض أمس، على شرفه بحضور 40 شركة أميركية زائرة للسعودية حاليا، أن حضوره جاء للمرة الثانية في أقل من 6 أشهر، حيث كانت آخر زيارة له قبيل رمضان من العام الماضي، وهو الأمر الذي يدعو لمزيد من التفاؤل في دعم الروابط التجارية بين السعودية والولايات المتحدة لا سيما من جانب الأخير.
وكرم هرنانديز أمس لـ4 شركات سعودية كبرى في العاصمة السعودية الرياض، نظير إسهامها الكبير في نمو الصادرات الأميركية في السعودية وسط حضور غفير من المسؤولين ورجال الأعمال والمهتمين من أميركا والسعودية، حيث قدم إسرائيل هيرنانديز مساعد وزير التجارة الأميركية ومدير عام الخدمات التجارية الأميركية شهادات تقدير عن الإنجاز في التجارة من وزارة التجارة الأميركية إلى الشركات والمؤسسات السعودية وهي مجلس الأعمال الأميركي السعودي، مؤسسة خدمات التموين المتخصصة، وشركة توكيلات الجزيرة المحدودة للسيارات وغرفة تجارة وصناعة الرياض. وصاحب هرنانديز خلال زيارته ممثلون عن 40 شركة أمريكية، كان من بينها جنرال إلكتريك، وتترا كور، وبوينج، وبرات آند ويتني، ورايثون، وتي إس تكنولوجيز، فازت بعضها بمعارف في الأوساط التجارية، كما أكد ذلك رئيس إحدى الشركات الزائرة المتخصصة في التقانة، حيث أبان أن الشركات التي رافقت هرنانديز لديها عشرات المواعيد والمقابلات مع شركاء ومؤسسات سعودية مختلفة ضمن أجندة زيارتها الحالية.