أبوتركي
19-03-2007, 11:30 PM
توقعات المخزون الأمريكي ترفع أسعار النفط
نيويورك: سجلت أسعار النفط الخام ارتفاعا مع بداية تاعملات الأسبوع في ظل التوقعات التي تشير إلى أن المخزون الأمريكي من الوقود شهد تراجعا وذلك في ظل انتهاء عمليات الصيانة والإصلاح لمحطات التكرير.
وأشارت شبكة بلومبيرج الإخبارية عبر موقعها على شبكة الإنترنت إلى أن سعر الخام الأمريكي لتعاقدات شهر إبريل الآجلة قد ارتفعت في سوق نيمكس بـ28 سنت أو بقيمة 0.5 % ليبلغ 57.39 دولارا للبرميل.
وكانت أسعار التعاقدات قد لامست مستوى 56.17 دولارا في السادس عشر من شهر مارس الجاري وهو أدنى مستوى يسجل خلال تعاملات يوم وذلك منذ 31 يناير الماضي.
وتعتبر أسعار النفط الخام متراجعة بنحو 8.5 % عن المستويات المسجلة في نفس الفترة من العام الماضي.
ووفقا لمسح أجرته شبكة بلومبيرج، فإن المخزون الأمريكي من البنزين والوقود المكرر من المرجح أن يكون قد تراجع في الأسبوع الماضي.
وقد شهد سعر النفط في وقت سابق اليوم تراجعا وذلك في ظل عملية رفع أسعار الفائدة في الصين والتي تعد ثاني أكبر مستهلك للطاقة على مستوى العالم، حيث أثارت تلك الخطوة المخاوف من حدوث تباطؤ لمعدل نمو الاقتصاد الصيني وبالتالي تباطؤ معدلات نمو الطلب على النفط.
نيويورك: سجلت أسعار النفط الخام ارتفاعا مع بداية تاعملات الأسبوع في ظل التوقعات التي تشير إلى أن المخزون الأمريكي من الوقود شهد تراجعا وذلك في ظل انتهاء عمليات الصيانة والإصلاح لمحطات التكرير.
وأشارت شبكة بلومبيرج الإخبارية عبر موقعها على شبكة الإنترنت إلى أن سعر الخام الأمريكي لتعاقدات شهر إبريل الآجلة قد ارتفعت في سوق نيمكس بـ28 سنت أو بقيمة 0.5 % ليبلغ 57.39 دولارا للبرميل.
وكانت أسعار التعاقدات قد لامست مستوى 56.17 دولارا في السادس عشر من شهر مارس الجاري وهو أدنى مستوى يسجل خلال تعاملات يوم وذلك منذ 31 يناير الماضي.
وتعتبر أسعار النفط الخام متراجعة بنحو 8.5 % عن المستويات المسجلة في نفس الفترة من العام الماضي.
ووفقا لمسح أجرته شبكة بلومبيرج، فإن المخزون الأمريكي من البنزين والوقود المكرر من المرجح أن يكون قد تراجع في الأسبوع الماضي.
وقد شهد سعر النفط في وقت سابق اليوم تراجعا وذلك في ظل عملية رفع أسعار الفائدة في الصين والتي تعد ثاني أكبر مستهلك للطاقة على مستوى العالم، حيث أثارت تلك الخطوة المخاوف من حدوث تباطؤ لمعدل نمو الاقتصاد الصيني وبالتالي تباطؤ معدلات نمو الطلب على النفط.