أبوتركي
20-03-2007, 05:19 PM
الإقبال يتزايد على اكتتاب «العربية للطيران»
واصلت بنوك الاكتتاب في أسهم شركة العربية للطيران وعبر فروعها المنتشرة في مختلف إمارات الدولة وفي إمارة الشارقة توزيع واستقبال طلبات الاكتتاب، فيما شهد اليوم الثاني للاكتتاب تزايداً في الإقبال وبوتيرة أفضل من اليوم الأول بحسب العاملين في تلك البنوك.
وأوضح موظّفون عاملون في بنوك الاكتتاب أن اليوم الثاني شهد إقبالاً أفضل من اليوم الأول، ولاسيما أن الاستفسارات وأخذ طلبات الاكتتاب استمرت بوتيرة متزايدة، مؤكدين حرص البنوك على توفير الكميات الكافية من هذه الطلبات. وتوقّعت المصادر أن يشتد الإقبال على الاكتتاب في أسهم العربية للطيران خلال الأيام الأخيرة،
ولاسيما في ظل السمعة الطيبة التي تتمتع بها الشركة والنتائج الايجابية التي حققتها خلال فترة قصيرة من انطلاقها، والتوقعات بتحقيق أرباح ممتازة خلال هذا العام والأعوام المقبلة. وصرّح مصدر في أحد بنوك الاكتتاب بالشارقة بأن العملاء ما زالوا يتوافدون بأعداد جيدة خلال اليوم الثاني للاكتتاب،
فيما قاموا بالاستفسار عن كيفية الاكتتاب وسعر الاكتتاب والحد الأدنى المسموح به للاكتتاب والفئات المسموح لها بالاكتتاب، فضلا عن حصولهم على طلبات الاكتتاب ليتم تعبئتها وتسليمها للبنك في وقت لاحق. ومن جهته قال المواطن علي عبد الله إنه جاء للاكتتاب في أسهم «العربية للطيران» إيماناً منه بجدوى الاستثمار في أسهم هذه الشركة التي تتمتع بسمعة طيبة وقد حققت انجازات ونتائج ممتازة خلال فترة قصيرة من إنشائها،
وإن سعيها للانطلاق إلى مرحلة جديدة من التطوير سوف يضيف إليها المزيد من النجاح والازدهار، فضلا عن أن قطاع الطيران في الدولة والمنطقة يشهد نموا كبيرا وبهذه الخطوة سوف تحصل الشركة على حصة اكبر من هذا السوق وتحقق أرباحاً أفضل في السنوات المقبلة.
وأوضح أن كافة الإجراءات الخاصة بالاكتتاب ميسرة وسهلة، ولا يتطلب الأمر أكثر من إحضار نسخة طبق الأصل عن جواز السفر ساري المفعول وأن يكون لك حساب في البنك التي تود الاكتتاب به أو «شيك مدير» في حال أن حسابك في بنك آخر.
وقال محمود حسين(وافد) إنه جاء للاكتتاب في أسهم «العربية للطيران» على خلفية النتائج الايجابية للشركة وتوقعاته بتحقيقها المزيد من النجاح في السنوات المقبلة، موضحا في الوقت نفسه أنه على الرغم من أن سوق الأسهم المحلية يشهد تراجعا واضحا،
وأنه في حال إدراج أسهم الشركة في أي من السوقين الماليين، إلا أنه تبقى حقيقة ثابتة وهي أن المكتتب سوف يربح ولو كان هامش الربح والفائدة قليلا، وأيضا بإمكانه الاحتفاظ بهذه الأسهم وزيادتها والاحتفاظ بها مستقبلا لحين تعافي الأسواق المالية وعودتها إلى سابق عهدها، وبذلك يحقق فوائد كبيرة.
واصلت بنوك الاكتتاب في أسهم شركة العربية للطيران وعبر فروعها المنتشرة في مختلف إمارات الدولة وفي إمارة الشارقة توزيع واستقبال طلبات الاكتتاب، فيما شهد اليوم الثاني للاكتتاب تزايداً في الإقبال وبوتيرة أفضل من اليوم الأول بحسب العاملين في تلك البنوك.
وأوضح موظّفون عاملون في بنوك الاكتتاب أن اليوم الثاني شهد إقبالاً أفضل من اليوم الأول، ولاسيما أن الاستفسارات وأخذ طلبات الاكتتاب استمرت بوتيرة متزايدة، مؤكدين حرص البنوك على توفير الكميات الكافية من هذه الطلبات. وتوقّعت المصادر أن يشتد الإقبال على الاكتتاب في أسهم العربية للطيران خلال الأيام الأخيرة،
ولاسيما في ظل السمعة الطيبة التي تتمتع بها الشركة والنتائج الايجابية التي حققتها خلال فترة قصيرة من انطلاقها، والتوقعات بتحقيق أرباح ممتازة خلال هذا العام والأعوام المقبلة. وصرّح مصدر في أحد بنوك الاكتتاب بالشارقة بأن العملاء ما زالوا يتوافدون بأعداد جيدة خلال اليوم الثاني للاكتتاب،
فيما قاموا بالاستفسار عن كيفية الاكتتاب وسعر الاكتتاب والحد الأدنى المسموح به للاكتتاب والفئات المسموح لها بالاكتتاب، فضلا عن حصولهم على طلبات الاكتتاب ليتم تعبئتها وتسليمها للبنك في وقت لاحق. ومن جهته قال المواطن علي عبد الله إنه جاء للاكتتاب في أسهم «العربية للطيران» إيماناً منه بجدوى الاستثمار في أسهم هذه الشركة التي تتمتع بسمعة طيبة وقد حققت انجازات ونتائج ممتازة خلال فترة قصيرة من إنشائها،
وإن سعيها للانطلاق إلى مرحلة جديدة من التطوير سوف يضيف إليها المزيد من النجاح والازدهار، فضلا عن أن قطاع الطيران في الدولة والمنطقة يشهد نموا كبيرا وبهذه الخطوة سوف تحصل الشركة على حصة اكبر من هذا السوق وتحقق أرباحاً أفضل في السنوات المقبلة.
وأوضح أن كافة الإجراءات الخاصة بالاكتتاب ميسرة وسهلة، ولا يتطلب الأمر أكثر من إحضار نسخة طبق الأصل عن جواز السفر ساري المفعول وأن يكون لك حساب في البنك التي تود الاكتتاب به أو «شيك مدير» في حال أن حسابك في بنك آخر.
وقال محمود حسين(وافد) إنه جاء للاكتتاب في أسهم «العربية للطيران» على خلفية النتائج الايجابية للشركة وتوقعاته بتحقيقها المزيد من النجاح في السنوات المقبلة، موضحا في الوقت نفسه أنه على الرغم من أن سوق الأسهم المحلية يشهد تراجعا واضحا،
وأنه في حال إدراج أسهم الشركة في أي من السوقين الماليين، إلا أنه تبقى حقيقة ثابتة وهي أن المكتتب سوف يربح ولو كان هامش الربح والفائدة قليلا، وأيضا بإمكانه الاحتفاظ بهذه الأسهم وزيادتها والاحتفاظ بها مستقبلا لحين تعافي الأسواق المالية وعودتها إلى سابق عهدها، وبذلك يحقق فوائد كبيرة.