مغروور قطر
21-03-2007, 05:25 AM
أحمد بن بيات: المشروع سيجعل قرية المعرفة ومدينتي دبي للإنترنت والإعلام نماذج جديدة في مناطق مختلفة من العالم
«تيكوم للاستثمارات» و«سما دبي» تطلقان «سمارت سيتي» لنشر «مدن المعرفة» حول العالم
أعلنت شركتا «تيكوم للاستثمارات» و«سما دبي» التابعتان لـ «دبي القابضة»، أمس عن إطلاق مشروع مشترك تحت اسم «سمارت سيتي» يسعى لنشر نموذج «مدن المعرفة» في مناطق مختلفة من العالم.
وتتمحور رؤية شركة «سمارت سيتي» حول اكتشاف فرص إنشاء وإدارة وتطوير مدن تقوم على الاقتصاد المعرفي، وتعتمد على تقنية المعلومات والتكنولوجيا والاتصالات والإعلام والتعليم، كقرية المعرفة ومدينتي الإعلام والانترنت في دبي التي حققت نجاحا ملحوظا، ومن ثم الترويج لهذا النموذج من المدن في الدول الراغبة في استحداثها على أرضها. وستسهم الشركة من خلال تلك المشاريع في نشر المعرفة، وتعزيز فرص التنمية الاقتصادية.
وتأتي شركة «سمارت سيتي» لتقدم خدمات نوعية جديدة من خلال الدمج بين خبرات شركة «تيكوم للاستثمارات» في مجال تطوير وإدارة مدن الاتصالات والإعلام والتكنولوجيا والمعلومات، وخبرات شركة «سما دبي» في مجال التطوير العقاري على مستوى العالم، حيث سيساهم ذلك الدمج في خلق مدن تتمتع ببنية أساسية قوية، وبيئة ملائمة تلبي احتياجات المؤسسات والأفراد العاملين في مجالات اقتصاد المعرفة.
وتعليقا على إطلاق الشركة الجديدة، يقول أحمد بن بيات رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة «تيكوم للاستثمارات»: «يأتي إطلاق شركة «سمارت سيتي» كجزء هام من خطط «تيكوم للاستثمارات» لتوسيع نطاق أعمالها دوليا والتحول إلى مؤسسة عالمية متنوعة الأنشطة، تتبوأ مكانة متقدمة بين أفضل موفري ومطوري مدن المعلومات والاتصالات والإعلام والتكنولوجيا في العالم».
ويضيف بن بيات: «لاشك أن الحضور العالمي المميز لشركة «سما دبي» ذراع الاستثمار والتطوير العقاري الدولي لـ «دبي القابضة»، كان السبب الرئيسي لاختيار هذه الشركة للتعاون معها، حيث وجدناها الشريك الأمثل لدعم طموحاتنا نحو العالمية. كما ان تقارب الرؤى والأهداف والطموحات بين الشركتين سيكون له أثره الواضح من خلال تقديم ما يفوق التوقعات في الخيارات المقدمة عبر شركة «سمارت سيتي» التي ستجعل قرية المعرفة ومدينتي دبي للإنترنت والإعلام نماذج لمشاريع جديدة في مناطق مختلفة من العالم».
ويقول فرحان فريدوني الرئيس التنفيذي لـ «سما دبي» ذراع الاستثمار والتطوير العقاري الدولي لـ «دبي القابضة»: «تسعى «سما دبي» من خلال «سمارت سيتي» لإضافة نوعية تحققها في المشاريع العقارية التي تطورها، وذلك من خلال فتح آفاق معرفة جديدة أصبحت عنوان تقدم الدول في عصر يشهد ثورة في الاتصالات والإعلام والتكنولوجيا والمعلومات. الأمر الذي سيسهم في تصدير خبرة إمارة دبي في مجال إنشاء وإدارة وتطوير «مدن المعرفة» إلى مناطق مختلفة في العالم. وأضاف فريدوني: «سيكون لشركة «تيكوم للاستثمارات» إسهامها الواضح في تفعيل هذا التوجه في ضوء ما تتمتع به من خبرات في مجال تطوير مدن المعرفة».
ويقول فريدوني: إن «سما دبي» وعدت ببناء وتطوير مجموعة متنوعة من العلامات التجارية منها، الأبراج مثل «دبي تاورز» والمنتجعات السياحية الكبرى مثل «سلام»، وستكون «سمارت سيتي» إحدى العلامات التجارية النوعية المتميزة في المشاريع التي تطورها «سما دبي».
ويضيف فريدوني: «تحظى شركة «سمارت سيتي» بفريق عمل متميز يضم نخبة من الخبراء والمختصين، الأمر الذي يساهم في تعزيز القيمة المعرفية والاقتصادية والاجتماعية لمشاريع تتولى الشركة تنفيذها في الدول المعنية ».
وحول الفائدة التي ستعود بها الشركة الجديدة يقول عبداللطيف الملا الرئيس التنفيذي لشركة تيكوم للاستثمارات: إن هذه الخطوة الجريئة وغير المسبوقة ستعود بالفائدة على شركائنا لاسيما أولئك الذين يطمحون إلى العالمية ويتطلعون بالتالي إلى تسهيلات مماثلة لتلك التي تقدمها دبي، وهي فائدة ستعم أيضا شركاءنا الذين يملكون بالفعل أنشطة عالمية.
ويضيف عبداللطيف الملا أن تيكوم للاستثمارات تهتم في الوقت الحالي بخمسة قطاعات تشمل تقنية المعلومات والاتصال والإعلام والتعليم والتقنية الحيوية والطاقة ، مؤكدا أن حس الإبداع والعزم على التجديد المستمر اللذين تتخذهما تيكوم شعارا في أدائها الداخلي والخارجي يجعلانها تتطلع دائما إلى استقطاب قطاعات جديدة.
ويوضح عبداللطيف الملا قائلا: «إن الطريقة الفريدة التي تحتضن بها سمارت سيتي دبي قيم تقنية المعلومات في نقطة تجمع واحدة قد قدم فرصا متفوقة في تعزيز الأداء الشبكي لشركائنا مما حفز أقصى درجات التفاعل والتعاون بينهم وحقق بالتالي مصالحهم المشتركة والمتبادلة على وجهها الأمثل».
لقد أثبتت تجربة دبي أن المبدأ الذي قد قامت عليه سمارت سيتي يؤمن امتداد المصالح والمنافع لتشمل كافة القطاعات في المنظومة الاجتماعية والاقتصادية، فهو مبدأ يساهم في خلق الفرص الوظيفية من ناحية وفي تطوير قطاعات أخرى كقطاعات الضيافة والخدمات المالية وغيرها من ناحية أخرى.
وتسعى «سمارت سيتي» من مقرها في دبي وبالسلطة المخولة لها إلى استكشاف الأسواق الجديدة التي من شأنها أن تساهم في تطوير قطاعات المعرفة . وتتضمن أجندة «سمارت سيتي» الحالية مشاريع في كل من مالطا والهند.
وتتمثل رؤية «سمارت سيتي» في اكتشاف وتطوير وإدارة «مدن معرفة» ناجحة على مستوى العالم، والاستفادة من نجاح تجربة إمارة دبي في مثل هذه المشاريع التي تهتم بتقنية المعلومات والإعلام والمعرفة والتكنولوجيا. ومن جهة أخرى، ستسهم «سمارت سيتي» في دعم وتطوير اقتصاد الدول التي تقام فيها ونشر نموذج النمو الاقتصادي القائم على المعرفة، وخلق العديد من فرص العمل المناسبة بالإضافة إلى التسهيلات المتعلقة بالتكنولوجيا المتطورة.
«تيكوم للاستثمارات» تفوز بجائزة دبي للتنمية البشرية
حصلت تيكوم للاستثمارات على جائزة دبي للتنمية البشرية 2006، فئة الخدمات، وذلك تقديراً لإنجازاتها البارزة وتتويجاً لدورها الريادي في مجال تنمية الموارد البشرية العاملة فيها. وقام سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس سلطة منطقة دبي الحرة للتكنولوجيا والإعلام بتسليم الجائزة للشركة. ويأتي حصول تيكوم للاستثمارات على هذه الجائزة نظراً لتميزها في تطوير كوادرها من مواطني دولة الإمارات العربية المتحدة، وتحديد مواطن التطور لديهم، وتطبيق خطة تنموية لتدريب وتأهيل كوادرها من المواطنين والجنسيات الأخرى.
وفي أعقاب تسلمه الجائزة قال عبد اللطيف الملا، الرئيس التنفيذي ل«تيكوم للاستثمارات»: «إن حصولنا على جائزة دبي للتنمية البشرية دليل واضح على تميز أداء شركتنا ومستوى النجاح الذي وصلنا إليه.
وفي الوقت الذي باتت فيه نسبة الموظفين المواطنين في تيكوم للاستثمارات تشكل 27 % من إجمالي العدد الكلي للموظفين، ستستمر الشركة في تطوير خطط التوطين بما يتماشى مع رؤية دبي الإستراتيجية للعام 2015». وأضاف أننا فخورون جداً بهذا الإنجاز الكبير، لأنه يمثل خطوة نحو الأمام في مسيرتنا لإرساء معايير متميزة لتطوير الموارد البشرية وفقاً لنموذج تميز الأعمال.
وإنه شرف عظيم لنا أن يقع اختيار اللجنة المنظمة للجائزة على تيكوم للاستثمارات من بين الشركات المتميزة التي تنافست للحصول على الجائزة». وأطلقت تيكوم للاستثمارات منذ تأسيسها العديد من المبادرات الرائدة التي تهدف إلى دعم إستراتيجية التوطين بما في ذلك برنامج «مستقبلي»، وهو برنامج تدريبي لمدة ستة أشهر، وبرنامج «فرصتي» لتوظيف وتدريب الكوادر البشرية الإماراتية.
«تيكوم للاستثمارات» و«سما دبي» تطلقان «سمارت سيتي» لنشر «مدن المعرفة» حول العالم
أعلنت شركتا «تيكوم للاستثمارات» و«سما دبي» التابعتان لـ «دبي القابضة»، أمس عن إطلاق مشروع مشترك تحت اسم «سمارت سيتي» يسعى لنشر نموذج «مدن المعرفة» في مناطق مختلفة من العالم.
وتتمحور رؤية شركة «سمارت سيتي» حول اكتشاف فرص إنشاء وإدارة وتطوير مدن تقوم على الاقتصاد المعرفي، وتعتمد على تقنية المعلومات والتكنولوجيا والاتصالات والإعلام والتعليم، كقرية المعرفة ومدينتي الإعلام والانترنت في دبي التي حققت نجاحا ملحوظا، ومن ثم الترويج لهذا النموذج من المدن في الدول الراغبة في استحداثها على أرضها. وستسهم الشركة من خلال تلك المشاريع في نشر المعرفة، وتعزيز فرص التنمية الاقتصادية.
وتأتي شركة «سمارت سيتي» لتقدم خدمات نوعية جديدة من خلال الدمج بين خبرات شركة «تيكوم للاستثمارات» في مجال تطوير وإدارة مدن الاتصالات والإعلام والتكنولوجيا والمعلومات، وخبرات شركة «سما دبي» في مجال التطوير العقاري على مستوى العالم، حيث سيساهم ذلك الدمج في خلق مدن تتمتع ببنية أساسية قوية، وبيئة ملائمة تلبي احتياجات المؤسسات والأفراد العاملين في مجالات اقتصاد المعرفة.
وتعليقا على إطلاق الشركة الجديدة، يقول أحمد بن بيات رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة «تيكوم للاستثمارات»: «يأتي إطلاق شركة «سمارت سيتي» كجزء هام من خطط «تيكوم للاستثمارات» لتوسيع نطاق أعمالها دوليا والتحول إلى مؤسسة عالمية متنوعة الأنشطة، تتبوأ مكانة متقدمة بين أفضل موفري ومطوري مدن المعلومات والاتصالات والإعلام والتكنولوجيا في العالم».
ويضيف بن بيات: «لاشك أن الحضور العالمي المميز لشركة «سما دبي» ذراع الاستثمار والتطوير العقاري الدولي لـ «دبي القابضة»، كان السبب الرئيسي لاختيار هذه الشركة للتعاون معها، حيث وجدناها الشريك الأمثل لدعم طموحاتنا نحو العالمية. كما ان تقارب الرؤى والأهداف والطموحات بين الشركتين سيكون له أثره الواضح من خلال تقديم ما يفوق التوقعات في الخيارات المقدمة عبر شركة «سمارت سيتي» التي ستجعل قرية المعرفة ومدينتي دبي للإنترنت والإعلام نماذج لمشاريع جديدة في مناطق مختلفة من العالم».
ويقول فرحان فريدوني الرئيس التنفيذي لـ «سما دبي» ذراع الاستثمار والتطوير العقاري الدولي لـ «دبي القابضة»: «تسعى «سما دبي» من خلال «سمارت سيتي» لإضافة نوعية تحققها في المشاريع العقارية التي تطورها، وذلك من خلال فتح آفاق معرفة جديدة أصبحت عنوان تقدم الدول في عصر يشهد ثورة في الاتصالات والإعلام والتكنولوجيا والمعلومات. الأمر الذي سيسهم في تصدير خبرة إمارة دبي في مجال إنشاء وإدارة وتطوير «مدن المعرفة» إلى مناطق مختلفة في العالم. وأضاف فريدوني: «سيكون لشركة «تيكوم للاستثمارات» إسهامها الواضح في تفعيل هذا التوجه في ضوء ما تتمتع به من خبرات في مجال تطوير مدن المعرفة».
ويقول فريدوني: إن «سما دبي» وعدت ببناء وتطوير مجموعة متنوعة من العلامات التجارية منها، الأبراج مثل «دبي تاورز» والمنتجعات السياحية الكبرى مثل «سلام»، وستكون «سمارت سيتي» إحدى العلامات التجارية النوعية المتميزة في المشاريع التي تطورها «سما دبي».
ويضيف فريدوني: «تحظى شركة «سمارت سيتي» بفريق عمل متميز يضم نخبة من الخبراء والمختصين، الأمر الذي يساهم في تعزيز القيمة المعرفية والاقتصادية والاجتماعية لمشاريع تتولى الشركة تنفيذها في الدول المعنية ».
وحول الفائدة التي ستعود بها الشركة الجديدة يقول عبداللطيف الملا الرئيس التنفيذي لشركة تيكوم للاستثمارات: إن هذه الخطوة الجريئة وغير المسبوقة ستعود بالفائدة على شركائنا لاسيما أولئك الذين يطمحون إلى العالمية ويتطلعون بالتالي إلى تسهيلات مماثلة لتلك التي تقدمها دبي، وهي فائدة ستعم أيضا شركاءنا الذين يملكون بالفعل أنشطة عالمية.
ويضيف عبداللطيف الملا أن تيكوم للاستثمارات تهتم في الوقت الحالي بخمسة قطاعات تشمل تقنية المعلومات والاتصال والإعلام والتعليم والتقنية الحيوية والطاقة ، مؤكدا أن حس الإبداع والعزم على التجديد المستمر اللذين تتخذهما تيكوم شعارا في أدائها الداخلي والخارجي يجعلانها تتطلع دائما إلى استقطاب قطاعات جديدة.
ويوضح عبداللطيف الملا قائلا: «إن الطريقة الفريدة التي تحتضن بها سمارت سيتي دبي قيم تقنية المعلومات في نقطة تجمع واحدة قد قدم فرصا متفوقة في تعزيز الأداء الشبكي لشركائنا مما حفز أقصى درجات التفاعل والتعاون بينهم وحقق بالتالي مصالحهم المشتركة والمتبادلة على وجهها الأمثل».
لقد أثبتت تجربة دبي أن المبدأ الذي قد قامت عليه سمارت سيتي يؤمن امتداد المصالح والمنافع لتشمل كافة القطاعات في المنظومة الاجتماعية والاقتصادية، فهو مبدأ يساهم في خلق الفرص الوظيفية من ناحية وفي تطوير قطاعات أخرى كقطاعات الضيافة والخدمات المالية وغيرها من ناحية أخرى.
وتسعى «سمارت سيتي» من مقرها في دبي وبالسلطة المخولة لها إلى استكشاف الأسواق الجديدة التي من شأنها أن تساهم في تطوير قطاعات المعرفة . وتتضمن أجندة «سمارت سيتي» الحالية مشاريع في كل من مالطا والهند.
وتتمثل رؤية «سمارت سيتي» في اكتشاف وتطوير وإدارة «مدن معرفة» ناجحة على مستوى العالم، والاستفادة من نجاح تجربة إمارة دبي في مثل هذه المشاريع التي تهتم بتقنية المعلومات والإعلام والمعرفة والتكنولوجيا. ومن جهة أخرى، ستسهم «سمارت سيتي» في دعم وتطوير اقتصاد الدول التي تقام فيها ونشر نموذج النمو الاقتصادي القائم على المعرفة، وخلق العديد من فرص العمل المناسبة بالإضافة إلى التسهيلات المتعلقة بالتكنولوجيا المتطورة.
«تيكوم للاستثمارات» تفوز بجائزة دبي للتنمية البشرية
حصلت تيكوم للاستثمارات على جائزة دبي للتنمية البشرية 2006، فئة الخدمات، وذلك تقديراً لإنجازاتها البارزة وتتويجاً لدورها الريادي في مجال تنمية الموارد البشرية العاملة فيها. وقام سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس سلطة منطقة دبي الحرة للتكنولوجيا والإعلام بتسليم الجائزة للشركة. ويأتي حصول تيكوم للاستثمارات على هذه الجائزة نظراً لتميزها في تطوير كوادرها من مواطني دولة الإمارات العربية المتحدة، وتحديد مواطن التطور لديهم، وتطبيق خطة تنموية لتدريب وتأهيل كوادرها من المواطنين والجنسيات الأخرى.
وفي أعقاب تسلمه الجائزة قال عبد اللطيف الملا، الرئيس التنفيذي ل«تيكوم للاستثمارات»: «إن حصولنا على جائزة دبي للتنمية البشرية دليل واضح على تميز أداء شركتنا ومستوى النجاح الذي وصلنا إليه.
وفي الوقت الذي باتت فيه نسبة الموظفين المواطنين في تيكوم للاستثمارات تشكل 27 % من إجمالي العدد الكلي للموظفين، ستستمر الشركة في تطوير خطط التوطين بما يتماشى مع رؤية دبي الإستراتيجية للعام 2015». وأضاف أننا فخورون جداً بهذا الإنجاز الكبير، لأنه يمثل خطوة نحو الأمام في مسيرتنا لإرساء معايير متميزة لتطوير الموارد البشرية وفقاً لنموذج تميز الأعمال.
وإنه شرف عظيم لنا أن يقع اختيار اللجنة المنظمة للجائزة على تيكوم للاستثمارات من بين الشركات المتميزة التي تنافست للحصول على الجائزة». وأطلقت تيكوم للاستثمارات منذ تأسيسها العديد من المبادرات الرائدة التي تهدف إلى دعم إستراتيجية التوطين بما في ذلك برنامج «مستقبلي»، وهو برنامج تدريبي لمدة ستة أشهر، وبرنامج «فرصتي» لتوظيف وتدريب الكوادر البشرية الإماراتية.