أبوتركي
21-03-2007, 10:30 PM
السعودية تعاني أكبر خسارة في عشرة أسابيع
دبي (رويترز) - منيت سوق الاسهم السعودية أكبر بورصة في العالم العربي يوم الأربعاء بأكبر هبوط ليوم واحد في عشرة أسابيع حيث عمد المستثمرون الى البيع لجني الارباح بعد موجة صعود استمرت ستة أيام.
وفي الامارات ارتد سوق دبي المالي عن مسار نزولي استمر خمسة أيام مدعوما بأسهم البنوك والاتصالات التي يرى مستثمرون أنها مقدرة بأقل من قيمتها بعد عمليات بيع هذا الشهر في حين واصلت سوق الكويت للاوراق المالية مكاسبها ليغلق المؤشر عند أعلى مستوى له في أكثر من أربعة أشهر.
وكان مؤشر الرياض الاكثر تراجعا في الخليج مع صعود خمس من سبع أسواق في المنطقة.
والمؤشر السعودي هو الافضل أداء في الخليج هذا العام بعد صعوده أكثر من 26 في المئة من أدنى مستوياته للعام الذي بلغه في 30 يناير كانون الثاني.
وهبط المؤشر يوم الأربعاء 2.53 في المئة الى 8560.82 نقطة في أشد تراجع له منذ العاشر من يناير.
وكان سهم البابطين للطاقة والاتصالات الاكثر تراجعا حيث هبط بنسبة عشرة بالمئة في حين نزلت أسهم 14 شركة صغيرة بأكثر من تسعة بالمئة.
كما ضربت ضغوط البيع أكبر 15 سهما في السوق مع تراجع سهم الشركة السعودية للصناعات الاساسية (سابك) أكبر شركة عربية من حيث القيمة السوقية 2.72 في المئة. وكان السهم قد سجل مكاسب بلغت 11.5 في المئة منذ بداية الشهر.
كما أغلقت سوق مسقط للاوراق المالية منخفضا بعد أربعة أيام من المكاسب في حين ارتفعت الاسواق في أبوظبي وقطر والبحرين.
وتصدر مؤشر دبي المكاسب مرتفعا 0.53 في المئة الى 3824.60 نقطة.
وكان المؤشر وهو ثاني أسوأ المؤشرات أداء في الخليج هذا العام قد تراجع 8.4 في المئة هذا الشهر وسط عمليات بيع عصفت بأسهم أكبر 13 شركة مسجلة.
وجاء سهم بنك دبي الوطني في مقدمة الاسهم الرابحة يوم الأربعاء وصعد 4.78 في المئة بعد موافقة المساهمين يوم الثلاثاء على توزيعات نقدية وأسهم منحة.
كما ارتفعت أسهم شركة الامارات للاتصالات المتكاملة (دو) ثلاثة بالمئة الى 5.15 درهم (1.40 دولار) بعد ان منيت بخسائر بلغت 23.55 في المئة منذ بداية العام.
لكن المعنويات الايجابية فشلت في مساعدة اعمار العقارية أكبر سهم في البورصة والذي تراجع 1.33 في المئة لتصل خسائره في ثلاثة أيام الى 5.9 في المئة.
دبي (رويترز) - منيت سوق الاسهم السعودية أكبر بورصة في العالم العربي يوم الأربعاء بأكبر هبوط ليوم واحد في عشرة أسابيع حيث عمد المستثمرون الى البيع لجني الارباح بعد موجة صعود استمرت ستة أيام.
وفي الامارات ارتد سوق دبي المالي عن مسار نزولي استمر خمسة أيام مدعوما بأسهم البنوك والاتصالات التي يرى مستثمرون أنها مقدرة بأقل من قيمتها بعد عمليات بيع هذا الشهر في حين واصلت سوق الكويت للاوراق المالية مكاسبها ليغلق المؤشر عند أعلى مستوى له في أكثر من أربعة أشهر.
وكان مؤشر الرياض الاكثر تراجعا في الخليج مع صعود خمس من سبع أسواق في المنطقة.
والمؤشر السعودي هو الافضل أداء في الخليج هذا العام بعد صعوده أكثر من 26 في المئة من أدنى مستوياته للعام الذي بلغه في 30 يناير كانون الثاني.
وهبط المؤشر يوم الأربعاء 2.53 في المئة الى 8560.82 نقطة في أشد تراجع له منذ العاشر من يناير.
وكان سهم البابطين للطاقة والاتصالات الاكثر تراجعا حيث هبط بنسبة عشرة بالمئة في حين نزلت أسهم 14 شركة صغيرة بأكثر من تسعة بالمئة.
كما ضربت ضغوط البيع أكبر 15 سهما في السوق مع تراجع سهم الشركة السعودية للصناعات الاساسية (سابك) أكبر شركة عربية من حيث القيمة السوقية 2.72 في المئة. وكان السهم قد سجل مكاسب بلغت 11.5 في المئة منذ بداية الشهر.
كما أغلقت سوق مسقط للاوراق المالية منخفضا بعد أربعة أيام من المكاسب في حين ارتفعت الاسواق في أبوظبي وقطر والبحرين.
وتصدر مؤشر دبي المكاسب مرتفعا 0.53 في المئة الى 3824.60 نقطة.
وكان المؤشر وهو ثاني أسوأ المؤشرات أداء في الخليج هذا العام قد تراجع 8.4 في المئة هذا الشهر وسط عمليات بيع عصفت بأسهم أكبر 13 شركة مسجلة.
وجاء سهم بنك دبي الوطني في مقدمة الاسهم الرابحة يوم الأربعاء وصعد 4.78 في المئة بعد موافقة المساهمين يوم الثلاثاء على توزيعات نقدية وأسهم منحة.
كما ارتفعت أسهم شركة الامارات للاتصالات المتكاملة (دو) ثلاثة بالمئة الى 5.15 درهم (1.40 دولار) بعد ان منيت بخسائر بلغت 23.55 في المئة منذ بداية العام.
لكن المعنويات الايجابية فشلت في مساعدة اعمار العقارية أكبر سهم في البورصة والذي تراجع 1.33 في المئة لتصل خسائره في ثلاثة أيام الى 5.9 في المئة.