أبوتركي
22-03-2007, 12:49 AM
المؤشر السعودي يعاني أكبر خسارة في 10 أسابيع
الأسهم الكويتية تبلغ أعلى مستوياتها منذ 4 أشهر
22/03/2007 الكويت، دبي ـ ا.ف.ب، رويترز ـ انهت الاسهم الكويتية امس احد انشط الاسابيع في الاشهر الماضية اذ اغلق المؤشر على ارتفاع نسبته 2.4% محققا اعلى مستوى له في اربعة اشهر.
وفي نهاية تداولات الاسبوع، ارتفع المؤشر الى 10302.5 نقطة بينما اغلق الاسبوع الماضي عند ،10057.9 وسجل بالتالي اعلى مستوى له منذ 14 نوفمبر الماضي.
والمؤشر الكويتي الذي اغلق عام 2006 بانخفاض بلغ 12% عند 10067.4 نقطة، ارتفع لدى اغلاق هذا الاسبوع بنسبة 2.3% مقارنة بمستوى اغلاق العام الماضي، لكنه لا يزال منخفضا بنسبة 14.5% عن المستوى القياسي الذي حققه في فبراير 2006 عندما سجل 12054.7 نقطة.
وعزا المتداولون الارتفاع الى وفرة في السيولة، والى عطش المستثمرين الكبار لعمليات الاستحواذ بعد شراء شركة الاتصالات القطرية 'كيوتل' الاسبوع الماضي ل51% من اسهم الشركة الوطنية الكويتية للاتصالات في صفقة بلغت قيمتها 3.7 مليارات دولار.
واعتبر متداولون ان الاداء الجيد يأتي بينما تنتظر السوق نتائج الربع الاول من السنة والتي يتوقع ان تعكس اداء افضل من العام الماضي.
وبلغت قيمة الاسهم المتداولة خلال الاسبوع 1.03 مليار دينارا، وهي احد اعلى المستويات التي سجلتها بورصة الكويت.
وارتفع معدل التداول اليومي هذا الاسبوع بنسبة 92% مقارنة بالتداول اليومي الوسطي خلال الاسبوع الماضي (من 371.8 مليون دولار الى 714 مليون دولار).
وارتفعت القيمة السوقية للاسهم المدرجة في البورصة من 44.1 مليار دينار الى 45.3 مليارا.
الأسواق الخليجية
ومنيت سوق الاسهم السعودية أكبر بورصة في العالم العربي امس بأكبر هبوط ليوم واحد في عشرة أسابيع حيث عمد المستثمرون الى البيع لجني الارباح بعد موجة صعود استمرت ستة أيام.
وفي الامارات ارتد سوق دبي المالي عن مسار نزولي استمر خمسة أيام مدعوما بأسهم البنوك والاتصالات التي يرى مستثمرون أنها مقدرة بأقل من قيمتها بعد عمليات بيع هذا الشهر في حين واصلت سوق الكويت للاوراق المالية مكاسبها ليغلق المؤشر عند أعلى مستوى له في أكثر من أربعة أشهر.
وكان مؤشر الرياض الاكثر تراجعا في الخليج مع صعود خمسة من سبعة أسواق في المنطقة.
والمؤشر السعودي هو الافضل أداء في الخليج هذا العام بعد صعوده أكثر من 26 في المائة من أدنى مستوياته للعام الذي بلغه في 30 يناير.
وهبط المؤشر امس 2.53% الى 8560.82 نقطة في أشد تراجع له منذ العاشر من يناير.
وكان سهم البابطين للطاقة والاتصالات الاكثر تراجعا حيث هبط بنسبة عشرة في المائة في حين نزلت أسهم 14 شركة صغيرة بأكثر من تسعة في المائة.
كما ضربت ضغوط البيع أكبر 15 سهما في السوق مع تراجع سهم الشركة السعودية للصناعات الاساسية (سابك) أكبر شركة عربية من حيث القيمة السوقية 2.72 في المائة. وكان السهم قد سجل مكاسب بلغت 11.5 في المائة منذ بداية الشهر.
وأغلق سوق مسقط للاوراق المالية منخفضا بعد أربعة أيام من المكاسب في حين ارتفعت الاسواق في أبوظبي وقطر والبحرين.
وتصدر مؤشر دبي المكاسب مرتفعا 0.53 في المائة الى 3824.60 نقطة.
وكان المؤشر وهو ثاني أسوأ المؤشرات أداء في الخليج هذا العام قد تراجع 8.4 في المائة هذا الشهر وسط عمليات بيع عصفت بأسهم أكبر 13 شركة مسجلة.
وجاء سهم بنك دبي الوطني في مقدمة الاسهم الرابحة يوم الأربعاء وصعد 4.78 في المائة بعد موافقة المساهمين يوم الثلاثاء على توزيعات نقدية وأسهم منحة.
كما ارتفعت أسهم شركة الامارات للاتصالات المتكاملة (دو) ثلاثة في المائة الى 5.15 دراهم (1.40 دولار) بعد ان منيت بخسائر بلغت 23.55 في المائة منذ بداية العام.
لكن المعنويات الايجابية فشلت في مساعدة اعمار العقارية أكبر سهم في البورصة والذي تراجع 1.33 في المائة لتصل خسائره في ثلاثة أيام الى 5.9 في المائة.
الأسهم الكويتية تبلغ أعلى مستوياتها منذ 4 أشهر
22/03/2007 الكويت، دبي ـ ا.ف.ب، رويترز ـ انهت الاسهم الكويتية امس احد انشط الاسابيع في الاشهر الماضية اذ اغلق المؤشر على ارتفاع نسبته 2.4% محققا اعلى مستوى له في اربعة اشهر.
وفي نهاية تداولات الاسبوع، ارتفع المؤشر الى 10302.5 نقطة بينما اغلق الاسبوع الماضي عند ،10057.9 وسجل بالتالي اعلى مستوى له منذ 14 نوفمبر الماضي.
والمؤشر الكويتي الذي اغلق عام 2006 بانخفاض بلغ 12% عند 10067.4 نقطة، ارتفع لدى اغلاق هذا الاسبوع بنسبة 2.3% مقارنة بمستوى اغلاق العام الماضي، لكنه لا يزال منخفضا بنسبة 14.5% عن المستوى القياسي الذي حققه في فبراير 2006 عندما سجل 12054.7 نقطة.
وعزا المتداولون الارتفاع الى وفرة في السيولة، والى عطش المستثمرين الكبار لعمليات الاستحواذ بعد شراء شركة الاتصالات القطرية 'كيوتل' الاسبوع الماضي ل51% من اسهم الشركة الوطنية الكويتية للاتصالات في صفقة بلغت قيمتها 3.7 مليارات دولار.
واعتبر متداولون ان الاداء الجيد يأتي بينما تنتظر السوق نتائج الربع الاول من السنة والتي يتوقع ان تعكس اداء افضل من العام الماضي.
وبلغت قيمة الاسهم المتداولة خلال الاسبوع 1.03 مليار دينارا، وهي احد اعلى المستويات التي سجلتها بورصة الكويت.
وارتفع معدل التداول اليومي هذا الاسبوع بنسبة 92% مقارنة بالتداول اليومي الوسطي خلال الاسبوع الماضي (من 371.8 مليون دولار الى 714 مليون دولار).
وارتفعت القيمة السوقية للاسهم المدرجة في البورصة من 44.1 مليار دينار الى 45.3 مليارا.
الأسواق الخليجية
ومنيت سوق الاسهم السعودية أكبر بورصة في العالم العربي امس بأكبر هبوط ليوم واحد في عشرة أسابيع حيث عمد المستثمرون الى البيع لجني الارباح بعد موجة صعود استمرت ستة أيام.
وفي الامارات ارتد سوق دبي المالي عن مسار نزولي استمر خمسة أيام مدعوما بأسهم البنوك والاتصالات التي يرى مستثمرون أنها مقدرة بأقل من قيمتها بعد عمليات بيع هذا الشهر في حين واصلت سوق الكويت للاوراق المالية مكاسبها ليغلق المؤشر عند أعلى مستوى له في أكثر من أربعة أشهر.
وكان مؤشر الرياض الاكثر تراجعا في الخليج مع صعود خمسة من سبعة أسواق في المنطقة.
والمؤشر السعودي هو الافضل أداء في الخليج هذا العام بعد صعوده أكثر من 26 في المائة من أدنى مستوياته للعام الذي بلغه في 30 يناير.
وهبط المؤشر امس 2.53% الى 8560.82 نقطة في أشد تراجع له منذ العاشر من يناير.
وكان سهم البابطين للطاقة والاتصالات الاكثر تراجعا حيث هبط بنسبة عشرة في المائة في حين نزلت أسهم 14 شركة صغيرة بأكثر من تسعة في المائة.
كما ضربت ضغوط البيع أكبر 15 سهما في السوق مع تراجع سهم الشركة السعودية للصناعات الاساسية (سابك) أكبر شركة عربية من حيث القيمة السوقية 2.72 في المائة. وكان السهم قد سجل مكاسب بلغت 11.5 في المائة منذ بداية الشهر.
وأغلق سوق مسقط للاوراق المالية منخفضا بعد أربعة أيام من المكاسب في حين ارتفعت الاسواق في أبوظبي وقطر والبحرين.
وتصدر مؤشر دبي المكاسب مرتفعا 0.53 في المائة الى 3824.60 نقطة.
وكان المؤشر وهو ثاني أسوأ المؤشرات أداء في الخليج هذا العام قد تراجع 8.4 في المائة هذا الشهر وسط عمليات بيع عصفت بأسهم أكبر 13 شركة مسجلة.
وجاء سهم بنك دبي الوطني في مقدمة الاسهم الرابحة يوم الأربعاء وصعد 4.78 في المائة بعد موافقة المساهمين يوم الثلاثاء على توزيعات نقدية وأسهم منحة.
كما ارتفعت أسهم شركة الامارات للاتصالات المتكاملة (دو) ثلاثة في المائة الى 5.15 دراهم (1.40 دولار) بعد ان منيت بخسائر بلغت 23.55 في المائة منذ بداية العام.
لكن المعنويات الايجابية فشلت في مساعدة اعمار العقارية أكبر سهم في البورصة والذي تراجع 1.33 في المائة لتصل خسائره في ثلاثة أيام الى 5.9 في المائة.