أبوتركي
22-03-2007, 09:17 PM
لجنة خبراء قد تدرس إنشاء تكتل لمنتجي الغاز
قال وزير الطاقة والمناجم الجزائري شكيب خليل إن منتجي الغاز قد يشكلون لجنة من الخبراء لدراسة فكرة إقامة تكتل فيما بينهم على غرار منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك).
وتجتمع البلدان المصدرة للغاز بالعاصمة القطرية الدوحة في أبريل/نيسان القادم.
وأوضح خليل -عندما سئل عن اجتماع الدوحة- أنه قد ينتهي إلى تشكيل مجموعة من الخبراء المتخصصين لدراسة المسألة ومواصلة التفكير فيها.
وأفادت صحيفة كوميرسنت الروسية الثلاثاء بأن خمسا من الدول الرئيسية المنتجة للغاز هي الجزائر وروسيا وقطر وإيران وفنزويلا ستطلق اسم "أوبك للغاز" على منظمة الغاز خلال اجتماع الدوحة.
وطرحت إيران في يناير/ كانون الثاني فكرة إقامة تكتل لمنتجي الغاز مع روسيا وقطر والجزائر، لكن روسيا وآخرين نفوا عزمهم إقامة منظمة للتأثير على الأسعار.
وعادت فكرة إقامة منظمة للغاز منذ الصيف الماضي عقب إقامة تحالف بين شركتي غازبروم الروسية وسوناطراك الجزائرية، وهما أبرز مزودي أوروبا بالغاز.
ويقول محللون إن الفكرة غير واقعية لأن سوق الغاز مقيدة بعقود طويلة الأجل. ولا يمنح هذا البائعين مساحة كبيرة لاستخدام قيود الإنتاج للتأثير على الأسعار كما تفعل منظمة أوبك.
قال وزير الطاقة والمناجم الجزائري شكيب خليل إن منتجي الغاز قد يشكلون لجنة من الخبراء لدراسة فكرة إقامة تكتل فيما بينهم على غرار منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك).
وتجتمع البلدان المصدرة للغاز بالعاصمة القطرية الدوحة في أبريل/نيسان القادم.
وأوضح خليل -عندما سئل عن اجتماع الدوحة- أنه قد ينتهي إلى تشكيل مجموعة من الخبراء المتخصصين لدراسة المسألة ومواصلة التفكير فيها.
وأفادت صحيفة كوميرسنت الروسية الثلاثاء بأن خمسا من الدول الرئيسية المنتجة للغاز هي الجزائر وروسيا وقطر وإيران وفنزويلا ستطلق اسم "أوبك للغاز" على منظمة الغاز خلال اجتماع الدوحة.
وطرحت إيران في يناير/ كانون الثاني فكرة إقامة تكتل لمنتجي الغاز مع روسيا وقطر والجزائر، لكن روسيا وآخرين نفوا عزمهم إقامة منظمة للتأثير على الأسعار.
وعادت فكرة إقامة منظمة للغاز منذ الصيف الماضي عقب إقامة تحالف بين شركتي غازبروم الروسية وسوناطراك الجزائرية، وهما أبرز مزودي أوروبا بالغاز.
ويقول محللون إن الفكرة غير واقعية لأن سوق الغاز مقيدة بعقود طويلة الأجل. ولا يمنح هذا البائعين مساحة كبيرة لاستخدام قيود الإنتاج للتأثير على الأسعار كما تفعل منظمة أوبك.