خبير البورصه
24-03-2007, 10:07 AM
لديه 65 ولدا لـ"يقاوم الاحتلال" بالنسل
يبحث مواطن فلسطيني من عرب 48 عن زوجة تاسعة لتقيم مع "زوجاته" الثمان في بلدة قلنسوة داخل الخط الأخضر(اسرائيل) في بلدة قلنسوة، وقد انجب ذلك المواطن الذي يبلغ من العمر 63 عاما 65 ولدا، ويطلق عليه جيرانه لقب "الحاج متولي" في إشارة إلى المسلسل الشهير الذي لعب بطولته النجم المصري نور الشريف ويتحدث عن رجل ثري تزوج من 4 نساء.
ويبلغ "شحدة عرار" من الطول 180 سم ويتصف بـ"الوسامة الشديدة" وبامتلاء الجسم، ويقول أنه لم لم يزر طبيباً قط في حياته، ولم تغرز حقنة طبية بجلده، ولم يتناول أي دواء. ويُكثر من شرب حليب النوق وأكل العسل والتمر، وذلك بحسب ما ورد في صحيفة "الحياة" اللندنية.
وهجر عرار ثلاثاً من نسائه في منزله وليس خارجه ويعيش معه في المنزل الذي شيده في قلنسوة من أربع طبقات نساؤه الثماني وأبناؤه، ويعتبر الرجل البدوي الآتي من صحراء النقب حيث للعادات والتقاليد المقام الأول أنه "من العيب أن تطلق زوجتك أم أولادك"، ويضيف قائلا: "بإمكاني هجر زوجتي، لكن ابقيها على ذمتي مع أولادي وتكون قريبة مني".
ورغم مخالفته للشريعة الإسلامية بجمعه أكثر من 4 نساء ، يوضح عرار أن العشرة هي التي تجعله لا يقوى على تطليق زوجاته القدامى. أما المعاملة فهي "تحتاج إلى أرادة وعقل، ومن ليس عنده عقل، ليست لديه إرادة، فكثير من الأزواج لا يستطيعون العيش مع زوجة واحدة".
وأشار الحاج عرار إلى أن من بين زوجاته الثماني خمساً من الضفة الغربية، ما خلق له مشكلة مع سلطات الاحتلال الإسرائيلي التي رفضت جمع شملهن معه، على رغم أنه من فلسطينيي 48، فيما الثلاث الأخريات من فلسطينيات 48.
ويبرر عرار زواجه من هذا العدد من النساء ورغبته في الزواج من أخريات في المستقبل بالقول: إن "الشباب يُقتلون والنساء تبقى من دون زواج، وعلينا مواجهة الاحتلال بالنسل والأولاد... هكذا أنا أفكر في حل المشكلة".
يبحث مواطن فلسطيني من عرب 48 عن زوجة تاسعة لتقيم مع "زوجاته" الثمان في بلدة قلنسوة داخل الخط الأخضر(اسرائيل) في بلدة قلنسوة، وقد انجب ذلك المواطن الذي يبلغ من العمر 63 عاما 65 ولدا، ويطلق عليه جيرانه لقب "الحاج متولي" في إشارة إلى المسلسل الشهير الذي لعب بطولته النجم المصري نور الشريف ويتحدث عن رجل ثري تزوج من 4 نساء.
ويبلغ "شحدة عرار" من الطول 180 سم ويتصف بـ"الوسامة الشديدة" وبامتلاء الجسم، ويقول أنه لم لم يزر طبيباً قط في حياته، ولم تغرز حقنة طبية بجلده، ولم يتناول أي دواء. ويُكثر من شرب حليب النوق وأكل العسل والتمر، وذلك بحسب ما ورد في صحيفة "الحياة" اللندنية.
وهجر عرار ثلاثاً من نسائه في منزله وليس خارجه ويعيش معه في المنزل الذي شيده في قلنسوة من أربع طبقات نساؤه الثماني وأبناؤه، ويعتبر الرجل البدوي الآتي من صحراء النقب حيث للعادات والتقاليد المقام الأول أنه "من العيب أن تطلق زوجتك أم أولادك"، ويضيف قائلا: "بإمكاني هجر زوجتي، لكن ابقيها على ذمتي مع أولادي وتكون قريبة مني".
ورغم مخالفته للشريعة الإسلامية بجمعه أكثر من 4 نساء ، يوضح عرار أن العشرة هي التي تجعله لا يقوى على تطليق زوجاته القدامى. أما المعاملة فهي "تحتاج إلى أرادة وعقل، ومن ليس عنده عقل، ليست لديه إرادة، فكثير من الأزواج لا يستطيعون العيش مع زوجة واحدة".
وأشار الحاج عرار إلى أن من بين زوجاته الثماني خمساً من الضفة الغربية، ما خلق له مشكلة مع سلطات الاحتلال الإسرائيلي التي رفضت جمع شملهن معه، على رغم أنه من فلسطينيي 48، فيما الثلاث الأخريات من فلسطينيات 48.
ويبرر عرار زواجه من هذا العدد من النساء ورغبته في الزواج من أخريات في المستقبل بالقول: إن "الشباب يُقتلون والنساء تبقى من دون زواج، وعلينا مواجهة الاحتلال بالنسل والأولاد... هكذا أنا أفكر في حل المشكلة".